(مسابقة جديده لوضع نهاية قصه قصيره)

:
"إنها جميلة هذا النوع من الجمال الذي يستقبلك بضجة تملأ عينيك. وقد تمل الضجة بعد قليل ولكنك لا تستطيع أن تحول عينيك عنها.. وهي ذكية.. هذا الذكاء الذي يعجز عن إخفاء نفسه، فيبدو صارخاً يخفيك أحياناً، ويثيرك أحياناً.. وقد تسخر منه! وهي غنية.. لم تضطر يوماً للكفاح، ولم ينقصها يوماً شيء.. وهي مؤمنة بالفضيلة، والعفة، والطهر.. لم يستطع إنسان أن يدفعها للسقوط. ولم تحاول يوماً أن تسقط. وسارت بكل ذلك في الحياة.. بجمالها، وذكائها، وثرائها، وفضيلتها.. ولم تكن تريد من الحياة إلا شيئاً واحداً، هو أن يعترف لها الناس بما تملك.. أن يتحدثوا دائماً عن جمالها، وعن تراثها، وعن فضيلتها.. لم تكن تطيق أن يكف الناس عن الحديث عنها.. أو ينساها الناس، أو يهملوها، أو يجدوا شيئاً غيرها يتحدثون عنه.. ولكن الناس من طول ما عاشت بينهم، كفوا عن الحديث عنها لم يعد جمالها، ولا ذكاؤها، ولا عفتها، شيئاً جديداً يستحق الحديث. وعرفت أنها إذا أرادت أن يتحدث ان يتحدث عنها الناس ان تفعل شئا جديد
شئ مثير وغامض وكان هذا الشئ هو
***********************************
هذه مسابقه لوضع نهايه لهذه القصة القصيره على اشرط الا تزيد عن ثمانية اسطر
من منكم يرى ان خياله يستطيع ان يضع نهايه فليتقدم ويكتب
وكلنا سنحكم من وضع افضل نهايهد
:You_Rock_ :You_Rock_ :You_Rock_ :You_Rock_ :You_Rock_

تحياتى//كيــــــــــــــــــن

[QUOTE=المواطن كين]:
"إنها جميلة هذا النوع من الجمال الذي يستقبلك بضجة تملأ عينيك. وقد تمل الضجة بعد قليل ولكنك لا تستطيع أن تحول عينيك عنها.. وهي ذكية.. هذا الذكاء الذي يعجز عن إخفاء نفسه، فيبدو صارخاً يخفيك أحياناً، ويثيرك أحياناً.. وقد تسخر منه! وهي غنية.. لم تضطر يوماً للكفاح، ولم ينقصها يوماً شيء.. وهي مؤمنة بالفضيلة، والعفة، والطهر.. لم يستطع إنسان أن يدفعها للسقوط. ولم تحاول يوماً أن تسقط. وسارت بكل ذلك في الحياة.. بجمالها، وذكائها، وثرائها، وفضيلتها.. ولم تكن تريد من الحياة إلا شيئاً واحداً، هو أن يعترف لها الناس بما تملك.. أن يتحدثوا دائماً عن جمالها، وعن تراثها، وعن فضيلتها.. لم تكن تطيق أن يكف الناس عن الحديث عنها.. أو ينساها الناس، أو يهملوها، أو يجدوا شيئاً غيرها يتحدثون عنه.. ولكن الناس من طول ما عاشت بينهم، كفوا عن الحديث عنها لم يعد جمالها، ولا ذكاؤها، ولا عفتها، شيئاً جديداً يستحق الحديث. وعرفت أنها إذا أرادت أن يتحدث ان يتحدث عنها الناس ان تفعل شئا جديد
شئ مثير وغامض وكان هذا الشئ هو
أنها مصر جميلة الجميلات , حلوة الحلوات , ذكية بشبابها , أمتلأت بالعفاف و الطهر منذ نشأتها الاولي
و حقاً هي غنية و لم تضطر يوماً للكفاح فأبناؤها و عشاقها لم و لن يسمحوا لها بذلك فهي معشوقتهم التي فداها كل غالي و رخيص
بلدي الحبيبة التي طالما نسوا الناس أنهم ابناؤها و هي طالما كانت و ستكون للأبد الأم الحنون للجميع
لم تكن تطيق أن يكف الناس عن الحديث عنها و لكن الناس هم من عاشو بيت جنباتها تضمهم
تسهر علي راحتهم تعمهم بخيراتها التي حباها الله
و هي من قال فيها رب العزة عز و جل سبحانه ( ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين ) فماذا يفعلون و إلام يخططون
لقد حماها الله فاين من سواه
و حقاُ أنها تحتاج لشيء مثير و غامض و لكن ما هو
كما كانت مقبرة للغزاه
ستكون و ستًخرج لنا ابناً من ابناءها يحرر الأرض و يدافع عن العرض و يجمع الشمل و يرجع لنا نحن أمة العرب مجدنا الذي لم و لن يزول مهما تآمر المتأمرون و سترجع يا عراقنا يا مجيد و سترجع يا قدس يا حبيب و الله سترجع !
و أتمني أن اعيش لهذا اليوم !
أدعوا لي يا من تقرأوا هذا ان يمد الله في عمري و أري ما احلم ان اراه


ابنك يا امي الحبيبة يا مصر

الفارس الذي خلت منه الامم الفارس الذي من طول الامد كان عربيا
الفارس العربي

اكمالة غير متوقعة
مشكور على الاطلاله :mad:

ارجو ان تعجبكم تكملتي للقصة..........
وقد التزمت بالاسطر الثمانية :biggthump
وانتظر آرائكم...........
-------------------------------------------

"إنها جميلة هذا النوع من الجمال الذي يستقبلك بضجة تملأ عينيك. وقد تمل الضجة بعد قليل ولكنك لا تستطيع أن تحول عينيك عنها.. وهي ذكية.. هذا الذكاء الذي يعجز عن إخفاء نفسه، فيبدو صارخاً يخفيك أحياناً، ويثيرك أحياناً.. وقد تسخر منه! وهي غنية.. لم تضطر يوماً للكفاح، ولم ينقصها يوماً شيء.. وهي مؤمنة بالفضيلة، والعفة، والطهر.. لم يستطع إنسان أن يدفعها للسقوط. ولم تحاول يوماً أن تسقط. وسارت بكل ذلك في الحياة.. بجمالها، وذكائها، وثرائها، وفضيلتها.. ولم تكن تريد من الحياة إلا شيئاً واحداً، هو أن يعترف لها الناس بما تملك.. أن يتحدثوا دائماً عن جمالها، وعن تراثها، وعن فضيلتها.. لم تكن تطيق أن يكف الناس عن الحديث عنها.. أو ينساها الناس، أو يهملوها، أو يجدوا شيئاً غيرها يتحدثون عنه.. ولكن الناس من طول ما عاشت بينهم، كفوا عن الحديث عنها لم يعد جمالها، ولا ذكاؤها، ولا عفتها، شيئاً جديداً يستحق الحديث. وعرفت أنها إذا أرادت أن يتحدث ان يتحدث عنها الناس ان تفعل شئا جديد
شئ مثير وغامض وكان هذا الشئ هو تختفي وأن تتلصص عليهم من خلف الستار...فهل سيفتقدونها ويبدؤن بلسؤال عنها أم لا؟!...بعد يومين من الغياب خرج الناس ونظروا إلى السماء...الجو مظلم...وما من ضياء...أين الشمس التي تمدنا بالحياة؟!...أين الخيوط الذهبية التي تلهمنا الصبر ومجابهة الأعداء...عودي إلينا وأعيدي الأمان...بعدها خرجت من بين السحاب تشق طريقها بكل افتخار...ها أنا صرت حديث المساء...فأنا الشمس التي تقبع في كبد السماء ":biggrin:

water a ngel

خيالك رائع وقد حركت الاحداث فى صوره غير متوقعه اعجبتنى كثيرا
مشكوووووور



تحياتى
كين
:biggthump :mad:

"إنها جميلة هذا النوع من الجمال الذي يستقبلك بضجة تملأ عينيك. وقد تمل الضجة بعد قليل ولكنك لا تستطيع أن تحول عينيك عنها.. وهي ذكية.. هذا الذكاء الذي يعجز عن إخفاء نفسه، فيبدو صارخاً يخفيك أحياناً، ويثيرك أحياناً.. وقد تسخر منه! وهي غنية.. لم تضطر يوماً للكفاح، ولم ينقصها يوماً شيء.. وهي مؤمنة بالفضيلة، والعفة، والطهر.. لم يستطع إنسان أن يدفعها للسقوط. ولم تحاول يوماً أن تسقط. وسارت بكل ذلك في الحياة.. بجمالها، وذكائها، وثرائها، وفضيلتها.. ولم تكن تريد من الحياة إلا شيئاً واحداً، هو أن يعترف لها الناس بما تملك.. أن يتحدثوا دائماً عن جمالها، وعن تراثها، وعن فضيلتها.. لم تكن تطيق أن يكف الناس عن الحديث عنها.. أو ينساها الناس، أو يهملوها، أو يجدوا شيئاً غيرها يتحدثون عنه.. ولكن الناس من طول ما عاشت بينهم، كفوا عن الحديث عنها لم يعد جمالها، ولا ذكاؤها، ولا عفتها، شيئاً جديداً يستحق الحديث. وعرفت أنها إذا أرادت أن يتحدث ان يتحدث عنها الناس ان تفعل شئا جديد
شئ مثير وغامض وكان هذا الشئ هو
الوصول الى الجيل الجديد، الجيل الواعد وصانع المستقبل، الجيل الذي يمثل النسبة الأكبر في مجتمعاتنا العربية والذي يعول عليه لنهضة هذه الأمةمن أجل الوقوف في وجه الهجمه الاعلامية التي يقوم بها الداعمون للصهيونيه العالمية لنكران ان القدس اسلامية ومسيحيه وعربيه نؤكد بأننا سوف نقوم بخلق مستوى اعلامي للحد من تهور بعض المسلمين في كثير من دول العالم الفقيرة الذين لايعرفون شيئا عن القدس والمقدسات الا القليل فيها وذلك لقيام اسرائيل بتغريرهم وتقديمها بصورة مختلفه ولان المراحلة الحاليه تتطلب اعلاما يدافع عن الحق في بيت المقدس ومن اجل المحافظه على معالم المدينة المقدسة وحمايتها من المخاطر العديدة التي يعمل الصهاينة عليها ، وأحد هذه المخاطر هو تهويد القدس . وللعمل على إعادة إبراز وتوثيق صـورة المسجد الأقصى المبارك في ذهن الامه العربيه والاسلامية كمعلم ديني منفصل عن قبة الصخرة المشرفة ضروري.

تسلم أخي كين

وشكرا لمدحك:biggrin: