أخبـــــــــــــــــــــار العراق ..

الصحفي الأمريكي المفرج عنه يريد البقاء في العراق

http://www.islammemo.cc/news/newsimages/usa2/Garen.jpg

مفكرة الإسلام: صرح اليوم الصحفي الأمريكي ميكا جارين المفرج عنه في العراق أنه يأمل في أن يبقى في العراق ليستمر في العمل في المشروع الوثائقي الذي بدأه عن نهب المواقع الأثرية العراقية.
وفي تصريح له لشبكة تليفزيون إسوشيتدبرس في الناصرية بجنوب العراق صرح قائلاً بعد ساعات من الإفراج عنه بعد أن كان على وشك القتل: 'إن تجربتي في العراق لم تدفعني إلى محاولة الخروج من البلاد على الإطلاق'.
وميكا جارين يبلغ من العمر 36 عامًا من ولاية نيويورك، وتم اختطافه في 13 أغسطس الجاري في الناصرية هو ومترجمه العراقي أمير دوشي، وقد أطلق سراح الاثنان الأحد بعدما توسط ممثلون عن الزعيم الشيعي مقتدى الصدر.
وقد سلم مسئولو الصدر الصحفي جارين إلى القوة الإيطالية المتمركزة في الناصرية في وقت متأخر من مساء أمس الأحد، ومن ثم تم تسليمه إلى السلطات الأمريكية.
وقد صرح اليوم المتحدث باسم السفارة الأمريكية في العراق بوب كالاهان أن جارين 'لا يزال في العراق ولكن لا أستطيع أن أخبركم أين'.
وقد أظهرت مقاطع من تليفزيون الإسوشيتدبرس جارين وقد بدا في حالة جيدة وكان يشرب مشروب غازي إلى جوار أوس الخفاجي مساعد الصدر في الناصرية.
وقال جارين: 'أود أن أشكر مسئولو مكتب الصدر بسبب مساعدتهم في إنقاذي، وأنا سعيد جدًا بأنني حر، كما أنني سعيد بأن تلك المشكلة قد حلت، وأنا أشعر الآن أنني لدي العديد والعديد من الأصدقاء، وأتمنى أن أستطيع مواصلة عملي هنا في العراق'

المجندة الأمير كية سابرينا: مهمتي كانت تحويل سجن أبو غريب إلى جحيم

مفكرة الإسلام : نقل عن مجندة كانت من بين ستة جنود أميركيين وجهت لهم اتهامات بإساءة معاملة السجناء العراقيين قولها إن مهمتها كانت تحويل السجن لجحيم بالنسبة للسجناء العراقيين كي يتكلموا. وقالت صحيفة واشنطن بوست إن المجندة سابرينا هارمان أبلغتها عبر البريد الالكتروني إن ضباط مخابرات عسكرية أو رجال أمن مدنيين ممن كانوا يقومون بعمليات الاستجواب كانوا يسلمون المعتقلين لوحدة الشرطة العسكرية التي كانت هي مجندة فيها في سجن أبو غريب. ونقلت الصحيفة على موقعها على الانترنت عن سابرينا قولها في رسائل عبر البريد الالكتروني الأسبوع الماضي من بغداد أنها كانت مكلفة بجعل المعتقلين ينهارون استعدادا للاستجواب، وقالت الصحيفة على موقعها على الانترنت ونقل عن سابرينا المجندة الاحتياطية في الشرطة العسكرية قولها كانوا يحضرون مابين واحد وعدة سجناء في المرة الواحدة وقد غطيت رؤوسهم وقيدت أيديهم.
كانت مهمة الشرطة العسكرية جعلهم متيقظين وتحويل الأمر إلى جحيم حتى يتكلموا وامتنعت متحدثة باسم وزارة الدفاع الاميركية البنتاجون عن التعليق على مقال واشنطن بوست قائلة إن الأمر رهن التحقيق. وامتنعت المتحدثة أيضا عن التعليق على ماإذا كان ضباط المخابرات العسكرية أو مسئولون أمنيون مدنيون سلموا السجناء إلى سجن أبو غريب ويأتي هذا مع توالي اعتراف المتهمين بجرائمهم وأن التعليمات كانت تأتيهم بذلك من قيادتهم

الخفاجي: القوات الأمريكية قصفت 'مرقد الإمام علي' بالغازات السامة

مفكرة الإسلام: صرح أوس الخفاجي المسؤول عن مكتب الصدر في مدينة النجف اليوم الاثنين أن قوات الاحتلال الأمريكية قامت بقصف 'مرقد الإمام علي' أو ما يعرف بمنطقة الصحن الحيدري بقنابل غازية سامة.
وفي حديث مع تليفزيون الحياة [LBC] قال الخفاجي: إنه اتصل بعدد من مقاتلي جيش المهدي المتمركزين داخل 'مرقد الإمام علي' حيث أخبروه أنه هناك غازات سامة تنبعث من القنابل التي تطلقها القوات الأمريكية على المرقد.
وأوضح الخفاجي أنه بعد فحص عدد من جثث الذين قضوا في ذلك القصف تبين أنها خالية من أي جرح أو شظايا أو إطلاقات نارية، غير أن بعض الجثث لوحظ أنه قد انتُزع جلدُها، والدماء تفور منها بشكل ملفت للنظر، مما يشير إلى تعرضها لسلاح جرثومي أو ما شاكل –على حد قوله-.
إلى ذلك قال أوس الخفاجي إنه لم تتوفر لديه على الفور حصيلة نهائية بعدد من سقطوا جراء ذلك القصف، غير أن عدد الجثث التي ظهرت عليها تلك الآثار السابقة حتى الآن أربعة جثث.
وكان الجيش الأمريكي قد قصف ظهر اليوم الاثنين مقبرة النجف [وسط العراق] ، حيث يتحصن ميليشيا رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر. وقد شوهد عامود من الدخان الأسود يرتفع فوق المقبرة ، بعد ثوان من انفجار مدو وقع قرابة الساعة 14.00، في وقت كانت طائرة أمريكية تحلق فوق المنطقة، ووقع انفجار آخر أقل قوة في وقت لاحق ، صدر دويه من المكان نفسه،،،

اختطاف ثلاثة من مراجع الشيعة في مدينة النجف

مفكرة الإسلام: [خاص] في متابعة لتطورات الأوضاع المضطربة في مدينة النجف العراقية، قام مجهولون أمس الأحد باختطاف ثلاثة من مراجع الدين الشيعة في المدينة.
ووفقًا لما ذكره مراسل 'مفكرة الإسلام' في النجف فإن المراجع الثلاثة المختطفين هم: مهدي الخرساني، ومحمد رضى الحكيم، ونجل محمد سعيد الحكيم حيث تم اقتيادهم إلى جهة غير معلومة.
هذا، ولا يعلم حتى الآن أية خلفيات لعملية الاختطاف كما لم تعلن أية جهة مسؤوليتها عن العملية،،،

بصراحة اشكرك على هالأخبار هذي ومشكووووووووور وماقصرت:biggthump :biggthump :biggthump

العفوو ..وشكراً على ردودكم :).

شكرا على الأخبار :)

العفو ..
وشكراً لكم :).