أنظر بعينك .. رسالة السلطان عبدالحميد "سلطان الدولة العثمانية" رحمه الله تعالى

رسالة راااائعة فعلاً .. انظروا لها ,, وستعرفون مدى عمالة حكامنا الآن...
http://www.khayma.com/fahad1390/motnwat/78/78.htm2.gif
ما رأيكم الآن؟
افيدونا بردودكم

شتان ما بين الحاضر والماضي ..في زمن ضاعت فيه الهوية الإسلامية ..!
وجزاك الله خيراً أخي على وضع الرسالة ..
:) تحياتي وتقديري ...

فعلا شتاااااااااااان بين الماضي والحاضر

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحـسام المهند

شتان ما بين الحاضر والماضي ..في زمن ضاعت فيه الهوية الإسلامية ..!
وجزاك الله خيراً أخي على وضع الرسالة ..
:) تحياتي وتقديري ...

---

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته,,
بارك الله فيك أخي

الله يرحمه ويسكنه الجنه...

:wow: حسافه على حكامنا في عصرنا هذا ..

شكرن Linuxian12 على وضع الرساله .. وبارك الله فيك

فعلا فرق كبير بين الماضي والحاظر .. حاظر ضاعت فيه الرجوله والشهامه الكل يسعى وراء مصلحته الشخصيه !

شكرا لك :)

الله يرجعنا لايام زمان مو لأيام العقده الامريكيه

الدوله العثمانيه افضل بكثير من جميع الدول العربية لانه لها شخصيه

أولاً : شكراً جزيلاً لك أخي الكريم Linuxian12 على طرح الموضوع فجزيت أعالي الجنان


ثانياً: لا ننكر فضل السلطنان عبدالحميد عندما رفض طلب اليهود المغري

ولا ننكر أنه كان أقوى السلاطين الضعفاء الذين أتو من قبله ومن بعده

ولكنه مع ذلك كان ضعيف وقد أتى في زمن متاخر زمن تكالب الشعوب على أمتنا الاسلامية والعربيه


أخيراً:
رحم الله السلطان عبالحميد ورزقه الفردوس الأعلى من الجنة
وأسأل الله أن يهدي ولاة أمورنا لما يحبه ويرضاه ولما هو خير لنا ولهم


وتقبل تحياتي

لا نملك الا ان نشكرك انت
اخى الفاضل / Linuxian12
زكرتنا وآلمتنا بنفس الوقت ليت الزمان يعود يوما ليته ؟؟؟
تقبل احى تحياتى وتقديرى لشخصك الكريم
اخوك / ابو خالد

شكراً على مروركم جميعاً .. وهو فعلاً السلطان عبدالحميد الثاني حكم الدولة العثمانية والاوروبيين والصليبيين مع الامريكان كانوا يخططون لاسقاطها ... الله يرحمه ان شاء الله

..........

ليت مثل هذا الانسان يظهر في هذا الوقت , فنحن بامس الحاجة له ..

... :) ...

شتان ما بين اليوم وامس..

مشكور linuxian على الرسالة, بس غريب, وين لقوها؟!!

رحمك الله السلطان عبد الحميد لولا خيانة العرب له ما سقطت خلافته :( ,,
مشكور اخي على الموضوع جزاك الله خيرا