مجاهدو الشيشان يحتجزون 400 رهينة بروسيا

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله

شيشان اون لاين--قالت وكالة انترفاكس الروسية للأنباء نقلاً عن الشرطة ان مسلحين هاجموا مدرسة في إقليم اوسيتيا الشمالية جنوب روسيا اليوم الاربعاء 1-9-2004 واحتجزوا 400 رهينة من طلاب المدرسة وأولياء الأمور الذين كانوا بصحبة أبنائهم في اليوم الأول من العام الدراسي في روسيا . ونقلت وكالة إيتار تاس عن مسئولين روس قولهم إن عدد المحتجزين يبلغ 400 منهم 200 من طلاب المدرسة . وذكرت بعض التقارير أن عدد المسلحين يصل إلى سبعة عشر رجلاً وامرأة، تمنطق بعضهم بأحزمة ناسفة ، وهو ما يرجح وقوف المجاهدين الشيشان وراء العملية . وهدد المهاجمون بنسف المدرسة، التي أحيطت بالألغام والقنابل، حال محاولة القوات الروسية اقتحام المبنى. وظهر في شريط فيديو قوات روسية وهي تنتشر بالقرب من المدرسة حيث تمركزت دبابات فيما سمع أصوات الطلقات النارية. ولم تتضح الكثير من تفاصيل العملية التي تشهدها مدرسة في مدينة بيسلان، على بعد خمسة عشر ميلاً شرقي فلاديقفقازعاصمة أوسيتيا الشمالية والمجاورة لجمهورية الشيشان التي تقاتل للتخلص من الاحتلال الروسي تجدر الإشارة إلى أن المجاهدين الشيشان ويتزعمهم شامل باسييف اقتحموا مستشفى في مدينة بوديانوفيسك جنوب روسيا قرب الحدود مع الشيشان عام 1995 واحتجزوا ألفي رهينة. وانتهت الأزمة التي استمرت ستة أيام باقتحام قوات الأمن الروسية مبنى المستشفى مما أسفر عن مقتل نحو 100 شخص. ويأتي الحادث بعد يوم واحد على عملية تفجيرية عند مدخل محطة لمترو القطارات ومركز تجاري بالعاصمة الروسية أودت بحياة عشرة أشخاص وإصابة 51 آخرين، وتبنتها مجموعة تسمي نفسها كتائب الإسلامبولي الإسلامية في بيان نشر على الإنترنت قائلة إنها شنت العملية دعما لمسلمي الشيشان. وقالت الاستخبارات الروسية إن العملية التفجيرية نفذتها امرأة. كما طرحت وزارة الداخلية هذه الفرضية دون أن تستبعد فرضية السيارة المفخخة. في غضون ذلك قوات الأمن أخلت اليوم مبنى يستخدمه ممثلو الشيشان في العاصمة الروسية من موظفيه البالغ عددهم 100 شخص بعد تلقي معلومات عن احتمال تعرضه لعملية تفجيرية

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته,,,

شكراً أخي أبو فيصل أحمد على الخبر الرائع
أسأل الله أن ينصر المحاهدين في الشيشان لنصرة المسلمين الضعفاء هناك

تقبل تحياتي :)

أعتقد أن الرهائن من الاطفال وهدا لا يجوز

لا اعرف ان كان احتجاز الاطفال كرهائن يدخل في اطار الجهاد. على كل حال هذا، قتل المساكين النيباليين و غيره يشير الى انحطاط كبير في المستوى الانساني.

ماشاء الله, أبطال,
يحجزون الأطفال كرهائن .............

أخبار متفرقة:

مجموعة مسلحة تحتجز 300رهينة بمدرسة في اوسيتيا

http://www.alriyadh-np.com/Contents/.../images/P1.jpg متابعة - أيمن خيري، هلال الحارثي

أعلن وزير داخلية أوسيتيا الشمالية كازبيك دزانتييف أن المجموعة المسلحة التي تحتجز تلاميذ مدرسة في هذه الجمهورية الروسية في القوقاز هددت "بقتل خمسين تلميذاً مقابل كل مقاتل يقتل من مجموعتهم وعشرين تلميذاً مقابل كل مقاتل يجرح". وطلب الخاطفون التفاوض مع رئيسي أوسيتيا الشمالية وأنغوشيا ويطالبون بالإفراج عن معتقلين في أنغوشيا.
وذكرت وكالة الأنباء الروسية "ايتار تاس" أن المجموعة المسلحة رفضت التفاوض مع مفتي الجمهورية الذي دخل المبنى وطالبوا بالتحدث إلى رئيسي أوسيتيا الشمالية وأنغوشيا. وذكرت وكالات الانباء الروسية ان تسعة اشخاص قتلوا.
وقالت الوكالات ان ثمانية مدنيين واحد المسلحين قتلوا في الهجوم الرابع الذي تشهده روسيا خلال اسبوع.
ولم يكن من بين القتلى اطفال حسبما نقلت وكالة "ايتار-تاس" عن مسؤول في وحدة الازمات في ادارة تطبيق القانون التي انشئت مؤخرا للتعامل مع ازمة الرهائن.
ونقلت الوكالات عن المسؤول قوله ان "مدنيا واحدا ومسلحا قتلا في بداية مهاجمة المبنى".
وتوفي سبعة مدنيين في المستشفى متأثرين بجروحهم، حسب وكالتي "ريا نوفوستي" و"ايتار تاس".
فيما يوجد 132طفلا بين الرهائن المحتجزين كما نقلت وكالة ايتار تاس عن خلية الازمة المكلفة متابعة هذه القضية.
وقال مسؤول في هذه الخلية ان عدد الاطفال المحتجزين تأكد مساء امس من خلال اقوال ذويهم.
وفي الرياض أدلى مصدر مسؤول بوزارة الخارجية بالتصريح الآتي..
تابعت المملكة العربية السعودية بكل اهتمام التقارير الاعلامية الواردة حول حادثة احتجاز بعض الرهائن ومن بينهم عدد كبير من الاطفال في اوستيا الشمالية جنوب روسيا كما تابعت المملكة آخر تطورات حادثة اختطاف الصحفيين الفرنسيين بالعراق. وان المملكة العربية السعودية إذ تدين وتستنكر مثل هذه الاعمال التي تستهين بحرمة الانفس المعصومة وتحرمها كافة المبادئ الانسانية فانها تود أن تؤكد على أن مبادئ الدين الاسلامي الحنيف التي تقوم على العدل والرحمة والتسامح تنهى عن القيام بأي عمل يؤدي الى الاعتداء على الابرياء وايذائهم وتهيب بالمختطفين في الحادثتين اطلاق سراح المحتجزين بأسرع ما يمكن.
وذكرت وكالات الانباء الروسية ان تسعة اشخاص قتلوا امس الاربعاء عندما احتجز مسلحون عشرات الاشخاص رهائن في مدرسة في اوسيتيا الشمالية جنوب روسيا قرب جمهورية الشيشان المضطربة.
وقال الوكالات ان ثمانية مدنيين وأحد المسلحين قتلوا في الهجوم الرابع الذي تشهده روسيا خلال اسبوع.
ولم يكن من بين القتلى اطفال حسبما نقلت وكالة "ايتار-تاس" عن مسؤول في وحدة الازمات في ادارة تطبيق القانون التي انشئت مؤخرا للتعامل مع ازمة الرهائن.
ونقلت الوكالات عن المسؤول قوله ان "مدنيا واحدا ومسلحا قتلا في بداية مهاجمة المبنى".
وتوفي سبعة مدنيين في المستشفى متأثرين بجروحهم، حسب وكالتي "ريا نوفوستي" و"ايتار تاس".
وكانت انباء اولية تحدثت عن مقتل شخصين وجرح تسعة آخرون بعد ان هاجم مسلحون مدرسة في اول يوم دراسي واحتجزوا الطلاب والمعلمين واولياء امور الطلبة داخل المدرسة.
وترد تقارير متناقضة حول عدد الرهائن المحتجزين داخل المبنى.
وقال وزير داخلية اوسيتيا الشمالية كازبيك دزانتييف ان عددهم يتراوح بين 300و 400شخص.
فيما يوجد 132طفلا بين الرهائن المحتجزين منذ صباح اليوم الاربعاء في مدرسة في اوسيتيا الشمالية بمنطقة القوقاز الروسية كما نقلت وكالة ايتار تاس عن خلية الازمة المكلفة متابعة هذه القضية. وقال مسؤول في هذه الخلية ان عدد الاطفال المحتجزين تأكد مساء امس من خلال اقوال ذويهم. ويوجد ضمن الرهائن الذين لم تحدد خلية الازمة عددهم النهائي مدرسون واشخاص كبار. ومنذ بداية ازمة الرهائن يسود غموض كبير بشأن عدد الاشخاص المحتجزين الذين يتراوح عددهم بين 120و 400حسب المصادر. وكانت المدرسة تقيم اليوم احتفالا بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد.
واعلن وزير الحالات الطارئة في انغوشيا ان محتجزي الرهائن في مدرسة في اوسيتيا طالبوا بالافراج عن "ارهابيين" اوقفوا في جمهورية انغوشيا المجاورة. وقال الوزير بوريس دزاغوييف الذي نقلت تصريحه وكالة ايتار تاس ان المجموعة التي تحتجز الرهائن طالبت باطلاق سراح "ارهابيين" موقوفين في انغوشيا، من دون ان يوضح ما اذا كان يعني الاشخاص الذين اعتقلوا في انغوشيا في حزيران/يونيو الماضي بعد سلسلة تفجيرات دموية اوقعت 90قتيلا وهي عمليات اعلن المتمردون الشيشان مسؤوليتهم عنها. وطالب المختطفون ايضا باجراء مفاوضات مع رئيس اوسيتيا الشمالية الكسندر دزاسوخوف ورئيس انغوشيا مراد زايزيكوف والدكتور ليونيد روشال الذي اوفدته الحكومة الروسية للتفاوض مع محتجزي الرهائن في احد مسارح موسكو في تشرين الاول/اكتوبر
2002.وقد مررت المجموعة المسلحة هذه الرسالة عن طريق امرأة تمكنت من الخروج من المبنى. وقد قامت مجموعة مسلحة باحتجاز 300شخصا هم مئتا طفل واهالي بعضهم ومدرسين في مدرسة في اوسيتيا الشمالية هددت صباح امس بنسف المبنى في حال شنت قوات الامن هجوما عليها.
وقد وصل المهاجمون الذين يرتدون ملابس سوداء ويضعون اقنعة عند انتهاء اجراءات بدء السنة الدراسية في باحة المدرسة. وقد جرى تبادل لاطلاق النار وجرح بعض المدرسين حسبما ذكر مراسل محطة التلفزيون الروسية "روسيا". وعرضت محطة التلفزيون لقطات للمدرسة التي تطوقها قوات كبيرة تابعة لوزارة الداخلية وآليات مدرعة.
وقال النائب ميخائيل ماركيلوف العضو في خلية الازمة التي شكلت ميدانيا ان "المدرسة باكملها مزروعة بالالغام".
من جهة اخرى، صرح مصدر في وزارة الداخلية في اوسيتيا الشمالية ان افراد المجموعة الخاطفة مزنرون بالمتفجرات.
وقال المتحدث باسم الوزراة اسماعيل شاوف ان "الخاطفين رجالا ونساء يضعون احزمة من المتفجرات لعمليات انتحارية".
وافادت معلومات اولية نشرتها وزارة الداخلية ان المجموعة تضم 17فردا. وقال شاوف ان "الارهابيين تمكنوا من الاتصال بالسلطات وسيعلنون مطالبهم قريبا". وقد احتجز الاطفال في قاعة للرياضة في المدرسة التي تتألف من ثلاثة طوابق وتستقبل حوالى 400تلميذ.
وذكرت الصحيفة الالكترونية الروسية "غازيتا.رو" ان كل المدارس الاخرى وجامعة فلاديكافكاز عاصمة اوسيتيا الشمالية اغلقت واعيد الطلاب الى منازلهم. وكان الروس والانفصاليون الشيشان توصلوا في الحرب الاولى في الجمهورية الانفصالية (1994-1996) الى اتفاق لوقف اطلاق النار بعد عملية احتجاز رهائن قتل فيها 150شخصا قادها زعيم الحرب شامل باساييف في بودينفوسك (جنوب غرب روسيا).
وفي كانون الثاني/يناير من السنة التالية اقتيد الفا شخص احتجزتهم مجموعة مسلحة شيشانية رهائن في جمهورية داغستان الروسية المجاورة للشيشان ايضا، الى بيرفومايسكايا على الحدود الشيشانية حيث شنت القوات الروسية هجوما اسفر عن مقتل ما بين خمسين ومئة شخص.
وفي الحرب الثانية قامت مجموعة شيشانية مسلحة في تشرين الاول/اكتوبر 2002باحتجاز حوالي 800شخص رهائن في مسرح دوبروفكا في موسكو. وبعد يومين ادى هجوم القوات الخاصة الروسية الى سقوط 129قتيلا بين الرهائن معظمهم اختناقا بالغاز الذي استخدم في العملية.
بوتين يعود الى موسكو
واعلن الكرملين ان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عاد ظهر امس الاربعاء على عجل من سوتشي على ضفاف البحر الاسود الى موسكو بعد عملية احتجاز الرهائن في مدرسة في جمهورية اوسيتيا الشمالية في القوقاز الروسي. وافاد المصدر نفسه ان بوتين التقى ما ان وصل الى المطار كلا من وزير الداخلية رشيد نورغالييف وقائد الاستخبارات نيكولاي باروتشيف وقائد حرس الحدود فلاديمير برونيتشيف.
ولم يأخذ الكرملين بعد قرارا حول تأجيل زيارة بوتين الى تركيا التي كانت مبرمجة اليوم (الخميس)، وكان من المفترض ان يسافر بوتين الى انقرة انطلاقا من سوتشي دون المرور بموسكو.
مسخادوف ينفي علاقته بالعملية
وقال احمد زكاييف الناطق باسم الرئيس الانفصالي الشيشاني اصلان مساخدوف في تصريح لاذاعة "صدى موسكو" امس ان الزعيم الانفصالي لا علاقة له بعملية احتجاز الرهائن في مدرسة في اوسيتيا الشمالية. واوضح الناطق باسم مسخادوف الذي لا تعترف به موسكو رئيسا للشيشان ان "هذا العمل الفظيع غير مبرر اياً يكن منفذوه". وذكرت وكالة الانباء الروسية "ايتار-تاس" نقلا عن خلية الازمة التي تعالج الازمة ان الخاطفين افرجوا عن 15طفلا بعد ظهر امس الاربعاء. ولم تعرف هوية محتجزي الرهائن لكن هؤلاء طالبوا بالافراج عن "ارهابيين" وهي العبارة التي تستخدمها السلطات الروسية، اوقفوا في جمهورية انغوشيا الروسية المجاورة. ويعيش الرئيس الانفصالي اصلان مسخادوف مختبئا في منطقة لا يمكن الوصول اليها في الجبال الشيشانية.
اخلاء محطة قطارات في موسكو بسبب انذار خاطئ
واكدت وزارة الطوارئ الروسية امس ان الانذار بوجود قنبلة في محطة كورسكيي للقطارات تبين انه خاطئ، مشيرة الى ان المحطة عاودت نشاطها الطبيعي بعد ان تم اخلاؤها في الصباح.
وقالت المتحدثة ناتاليا ستاروسيلاسكايا من وزارة الطوارئ لوكالة فرانس برس "لقد تبين ان الانذار بوجود قنبلة كان خاطئا".
واشارت الى ان المحطة "عاودت العمل بشكل طبيعي" بعد ان تم اخلاؤها اثر تلقي اتصال مجهول يحذر من وجود قنبلة.
واكدت السلطات الروسية انها شددت التدابير الامنية في العاصمة موسكو بعد العملية الانتحارية التي اودت بحياة عشرة اشخاص وجرحت 50آخرين مساء الثلاثاء قرب محطة لمترو الانفاق.

http://www.alriyadh-np.com/Contents/...TICS_27454.php

في جمهورية أوسيتيا الروسية
الإفراج عن 15 وتسلل 50 من رهائن المدرسة الملغومة

http://www.al-jazirah.com/1243255/fr01.jpg * موسكو - الوكالات:
قتل 9 أشخاص أمس الأربعاء عندما احتجز مسلحون العشرات من الرهائن في مدرسة بأوسيتيا الشمالية جنـوب روسيا . وقالت الوكــالات إن ثمانيــة مدنيين وأحد المسلحين قــتلوا في الهجوم الرابــع الذي تشهده روسيـا خلال أسبوع.
وقد أفرج المسلحون الذين يحتجزون الرهائن في المدرسة عن 15 طفلا أمس الأربعاء بعد خمس ساعات من بدء المشكلة، وقد اقتحم مسلحون يرتدون الأحزمة الناسفة المدرسة صباح أمس الأربعاء واحتجزوا حوالي 400 من الأطفال والمدرسين والآباء والأمهات كرهائن أثناء الاحتفال ببداية العام الدراسي.
وقد تمكن50 طفلا من الاختباء في بداية العملية، وتسللوا خارج المبنى فيما بقي رفاقهم محتجزين داخل المدرسة على أيدي خاطفيهم الذين هددوا بتفجير المكان، وأفاد صحفي من الوكالة بأن الأطفال ظهروا في مجموعات صغيرة في باحة أمام المدرسة وبدأوا بمغادرة المكان، وقالت شرطة مدينة بيسلان: إن المسلحين لغموا محيط المدرسة، وقد انفجر أحد الألغام في بقرة داست عليه.
من جانب آخر قال أحمد زكاييف الناطق باسم الرئيس الشيشاني الذي لا تعترف به موسكو أصلان مساخدوف : إن الزعيم الساعي لاستقلال الشيشان لا علاقة له بعملية احتجاز الرها

http://www.al-jazirah.com/1243255/fr7d.htm