الولايات الملحدة الامريكية تنتقد السعودية

http://www.aljazeera.net/mritems/ima...01610_1_34.jpgباول يتحدث عن تقرير الخارجية حول الحريات الدينية (رويترز)

نددت وزارة الخارجية الأميركية في تقرير سنوي جديد لها باستمرار انتهاكات الحريات الدينية في العالم.

وتستعرض الوزارة في تقريرها وضع الحرية الدينية في جميع دول العالم باستثناء الولايات المتحدة والعراق, موضحة أن هذا البلد كان خاضعا لإدارة أميركية خلال الفترة التي يغطيها التقرير والممتدة بين يوليو/ تموز 2003 ويونيو/ حزيران 2004.

وصنفت ثماني دول في فئة "الدول التي تثير قدرا خاصا من القلق", خمس منها كانت في هذه الفئة عام 2003 وهي بورما والصين وإيران وكوريا الشمالية والسودان، وثلاثة أضيفت إليها حديثا وهي السعودية وإريتريا وفيتنام.

وقد انتقدت جميع التقارير السابقة المملكة السعودية, غير أن تصنيفها في هذه الفئة يعكس تشديدا في الضغوط الأميركية على الرياض.

وأشار التقرير إلى أن "الحرية الدينية لا وجود لها" في السعودية, موضحا أن الحريات الدينية الأساسية محظورة على الجميع باستثناء أولئك الذين يعتنقون مبادئ المذهب الوهابي الذي تقره الدولة.

وقال وزير الخارجية الأميركي كولن باول أثناء عرض التقرير إن هذا التدليل على المسألة الدينية لا يعني قطيعة مع الدول المعنية، مضيفا قوله "سنواصل الحديث مع الذين نملك علاقات معهم".

من جهته قال المسؤول عن التقرير السفير جون هانفورد إن الرياض حققت بعض التقدم في مجال الحوار مع الأقلية الشيعية وتنقيح الكتب المدرسية المناهضة للديانات الأخرى، إلا أنه رأى أن هذا لا يكفي.

وأضاف أن الطائفة الشيعية (10% من سكان السعودية) أكثر الفئات التي تعاني من التمييز الديني في المملكة, مشيرا الى "الخطب المعادية لها الصادرة من بعض المساجد السعودية", الى جانب "تصدير التطرف الديني إلى دول أخرى".

وذكر هانفورد أن تصنيف بلد على أنه مصدر "قلق خاص" يسمح للسلطات الأميركية بفرض عقوبات, إلا أنه أشار إلى أن وزير الخارجية يمتلك "صلاحية واسعة" ليقرر ما إذا كان يجب اتخاذ إجراءات أم لا.

وتندرج فيتنام بحسب التقرير في فئة الدول التي تطبق "إجراءات شمولية أو متسلطة للسيطرة على المعتقدات والشعائر الدينية". وذكر التقرير أن مستوى الحرية الدينية في هذا البلد مازال "سيئا", بل تدهور بالنسبة لبعض الأقليات مثل البروتستانتية والبوذية.

وفي إريتريا ندد التقرير "بتفاقم" الوضع ولاسيما بالنسبة لأتباع الكنيستين الإنجيلية والأرثوذكسية ولمجموعة شهود يهوه.

كما أشار التقرير إلى الاحتجاجات التي رافقت قانون حظر الرموز الدينية البارزة في المدارس العامة الفرنسية, كالحجاب مثلا.

هذه اشارة واضحة للمخططات الغربية التي يريد بها الغرب احتلال السعودية
جعل الله كيدهم في نحورهم
المصدر الجزيرة

الله يحرقهم ..:wow:
قولوا آمين ....:12:


سلام

المصدر الجزيرة
لا تعليق :33:
و بعدين ممكن عنوان الخبر؟

المصدر صحيح ولا يمكن الجزيرة بيروجوا أخبار غير صحيحة

هههههههههههههههههه

معلش برفكت، الخبر مش من جريدة الرياض

تكملة الخبر ... وينكم يا جزيرة؟ :reporter:
http://www.alarabiya.net/Article.aspx?v=6379

باول: علاقاتنا بالسعودية عميقة والعراق ليس متأزما
http://www.alarabiya.net/img/spc.gif
http://www.alarabiya.net/%5Cstaging%...16/2150081.jpghttp://www.alarabiya.net/img/spc.gif
باول: أؤمن أن شارون ملتزم بخريطة الطريقhttp://www.alarabiya.net/img/dot_g.gif دبي - العربية.نت

أكد وزير الخارجية الأمريكي كولن باول في مقابلة خاصة مع "العربية" علي عمق العلاقات السعودية الامريكية,ممتدحا الاصلاحات التي تقوم بها السعودية.ودعا الوزير الأمريكي الي المزيد من الحوار مع الرياض، مشيرا إلى أنه يأمل من خلال الحوار المفتوح مع السعوديين في تفادي أية آثار سالبة للقرار المتعلق بالحريات الدينية في السعودية.

وحول الوضع في العراق قال باول ان الادارة الامريكية مصممة علي اجراء الانتخابات في موعدها بالتعاون مع السلطات العراقية والامم المتحدة. ولم يشأ وصف الوضع في العراق بالمتأزم، متهما قوى قال إنها تسعى للعودة بالعراق إلى عهد صدام حسين، بالعمل على هزيمة محاولات تشكيل حكومة حرة ونزيهة.

وقال باول في سياق تصريحاته الخاصة لـ"العربية" إن الإدارة الأمريكيةقامت بفحص الأوضاع في اقليم دارفور السوداني بعناية فائقة وحصلت على حقائق بخصوص "سياسة مرسومة" من قبل الجنجويد والحكومة السودانية لإيقاع إبادة جماعية هناك، وأوضح أن إدارة بوش لا تريد معاقبة الحكومة السودانية وإنما تهدف من خلال قرارها المقترح لمجلس الأمن إلى الضغط على الخرطوم لتقوم بالسيطرة على مليشيات الجنجويد.

وأوضح أن ادارته ترغب في أن تتصرف الحكومة السودانية بشكل مسؤول. وأكد أن الإدارة الأمريكية راضية عن التقدم الذي تم احرازه فيما يتعلق بإيصال الاغاثة للاجئين والنازحين السودانيين، مضيفا "نحن مسرورون لتجاوب الحكومة السودانية بهذا الخصوص".

وأشار باول إلى أن الولايات المتحدة ترغب في أن يقرر اللبنانيون مصيرهم، وأن يعي السوريون قرار مجلس الأمن 1559ويتجاوبون معه. وقال إن هناك ما يحمله على الايمان أن رئيس الوزراء الإسرائيلي أرييل شارون ملتزم بخريطة الطريق وسبق أن تعهد بذلك للرئيس الأمريكي. وأوضح أن رئيس الوزراء الفلسطيني أحمد قريع يحتاج إلى امتلاك السلطة والسيطرة على الأجهزة الأمنية من خلال حصوله على صلاحيات من رئيس السلطة الفلسطينية ياسر عرفات

ههههههههههههههههههههههههههههههههه

أكلت يوم أكل الثور الأبيض

:31: ... مين الصادق ومين الكذاب ؟؟؟
:08:


سلام

وين الصادق ووين الكاذب
؟؟
وشكرا