عام اخبــــــــــار سريــــــــــــــــــــــعه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخبـــــــــــار سريـــــــــــــعه
* وقعت وارنر بروس من جديد مع شركة التطوير الصاعدة مونولايث لتطوير لعبة مرتكزة على أحد أفلام شركة وارنر بروس السينمائية للعام المقبل، وسبق للشركتين التعاون على تطوير وصناعة لعبة (ماتريكس اونلاين) التي ستنشرها شركة سيغا.
* انضم كل من النجمة حائزة الأوسكار ديمي جود دينش والممثل القدير كريستوفر لي إلى طاقم الممثلين المشتركين في لعبة جيمس بوند الجديدة (غولدن آي روغ ايجينت) وستقوم دينش بدور العميل أم فيما يقوم كرستوفر لي بدور الرجل ذي المسدس الذهبي.
* ور شركة رير البريطانية لعبة (مستر بانتس) لجهاز الغيم بوي ادفانس، اللعبة ستكون عبارة عن لعبة الغاز تتمتع ببعض الخدع البصرية الرائعة وستصدر على جهاز نينتندو في أوائل العام 2005م.
* أكدت سوني أن لعبة جيتواي 2 ولعبة كولين ماكراي رالي 2005 ستصدران على أنظمة البلاي ستيشن 2 الأوروبية (بال) أولا في نوفمبر المقبل قبل اشهر من إصدارها على الأنظمة الأمريكية من الجهاز.
* اليكترونك آرتس تستعد لدخول قطاع صناعة الدمى، حيث اتفقت مع شركة اوتوميك تويز على تصنيع دمى مستوحاة من لعبة ذا سيمز (اوربز) الجديدة، إضافة إلى مجموعة دمى أخرى مستوحاة من لعبة (بورن أوت).
=================================================================
شين مو أونلاين الجزء الثالث
http://members.lycos.co.uk/fawa7/up/pic/oo9.jpg
تكلف مشروع لعبة شين مو في جزئها الأول والثاني قرابة السبعين مليون دولار، والآن ستنفق الشركة اليابانية سيغا نحو 28 مليون دولار لتطوير الجزء الجديد من سلسلة ألعاب شين مو، لتكون ألعاب شين مو الثلاث قد بلغت تكلفتها نحو 90 مليون دولار أو يزيد بقليل.
شين مو أونلاين Shenmue Online تطورها شركة جي سي انترتينمنت الكورية بالتعاون مع سيغا سيمي وستديو ديجيتال ريكس، ويشرف على صناعة اللعبة مصمم السلسلة الياباني (يو سوزوكي)، شين مو أونلاين لعبة مخصصة حصرياً للكمبيوتر الشخصي وستخصص أيضا للسوق الكورية والصينية فقط لا غير.
بدأ تطوير اللعبة عام 2003 م لدى سيغا ثم نقلت إلى الشركة الكورية، وليست شين مو أونلاين بمثابة الجزء الثالث من شين مو، بل هي لعبة جماعية عبر الإنترنت MMOARPG، وستوفر الفرصة للاعبين الولوج إلى عالم شين مو الافتراضي ( هونغ كونغ وغوالين من شين مو 2) والحياة فيه بشكل افتراضي مع كل كلاسيكيات شين مو المعروفة من ألعاب جانبية وشراء الحاجيات والطعام والنوم إلى القتال وتشكيل المنظمات والعصابات.
ولم تذهب هذه التكلفة العالية أدراج الرياح حيث إن شين مو أونلاين ستتميز بتقنية متقدمة ومحرك صلب مع أكثر من 1300 شخصية مختلفة يمكن الاختيار بينها وعدة أنظمة قتالية تشمل السحر، الكونغ فو، الأسلحة النارية والسيوف، مما يعني أن سيغا تطمح بتشكيل عالم افتراضي مستوحى مباشرة من عالم شين مو انما مع لاعبين حقيقيين يتراكضون ويتقاتلون في اللعبة. وستكون الاختبارات الأولية للمشروع في نوفمبر من هذا العام، وستطرح اللعبة في الأسواق في عام 2005 م، وتبقى شين مو أونلاين واحدة من أهم الألعاب الجماعية عبر الشبكة في الوقت الحاضر مع لعبة سيغا الأخرى ماتريكس أونلاين.
http://www. planetxbox. com/shenmuedojo/images/shenm ueonline/images/cg10. jpg http://www. planetxbox. com/shenmuedojo/images/shenm ueonline/images/cg06. jpg http://www. planetxbox. com/shenmuedojo/images/shenm ueonline/images/cg02. jpg
=================================================================
استديو تطوير ألعاب جديد للجيش الأمريكي !!
http://members.lycos.co.uk/fawa7/up/pic/oo10.jpg
في الوقت الذي تعتصر الخسائر المادية والبشرية الجيش الأمريكي في العراق وأفغانستان ، تقوم الإدارة الأمريكية بصرف ملايين الدولارات لإنشاء استديو تطوير العاب جديد في شمال كاليفورنيا.
ومنذ نجاح لعبة يو أس آرمي اللعبة الحكومية الاولى بدأ استديو أميركان آرمي (الجيش الأمريكي) في كاليفورنيا تطوير لعبة جديدة ، إلا أن التطوير توقف للبحث عن استديو تطوير جديد متكامل المعدات ، وهو ما حدث مؤخراً حيث تم إنشاء استديو التطوير الجديد بقيادة الطيار السابق والمنتج السابق في شركة التطوير ريد ستورم (جيري هانيغان).
ويتكون استديو التطوير الجديد وأول استديو تطوير حكومي للألعاب في أمريكا من 15 مصمم العاب فقط ، إضافة إلى عدد كبير من شخصيات الجيش الأمريكي من المتقاعدين والخبراء وبعض المطورين القادمين من شركات كانتراكتف ماجيك وساوفيبيك انتراكتف وريد ستورم.
ويقود (جيري عانيغان) الفريق في استديو لتطوير الجديد لصنع لعبة اوفير ماتش America's Army: Overmatch الجزء الثاني من سلسلة العاب الجيش الأمريكي الرسمية ، وستكلف اللعبة الجديدة نحو 12 مليون دولار أمريكي في مقابل توقعات ببيع نحو 4 ملايين نسخة منها ، علماً بأن الجزء الأول من اللعبة التي أنتجت لتحسين صورة الجيش الأمريكي باعت 3.2 ملايين وحدة فقط لا غير.
http://www.americasarmy.com/
=================================================================
ستيفان باكيره آخر ضحايا ألعاب روكستار
http://members.lycos.co.uk/fawa7/up/pic/oo11.jpg
من جديد تجد روكستار نفسها في وسط دائرة الاتهامات بعد الحادث المأساوي الذي راح ضحيته الشاب ستيفان باكيره ذو الأربعة عشر ربيعاً على يد صديقه وارين ليبلان الذي قتله بعد تقليد مشهد من لعبة روكستار صائد الرجال (مان هونت).
وكان وارين ليبلان (17 عاماً) قد قتل صديقه ستفيان باكيره بضربة مستخدماً مطرقة مزودة بكماشة وأرجعت الشرطة الحادث إلى تقليد وارين لما كان يلعب به في لعبة (مان هونت) التي تستخدم فيها هذه المطرقة لضرب الرجال من جانبها استغربت جمعية مطوري الألعاب ELSPA الحادث، إلا أنها أيضا استغرب كيفية وصول اللعبة إلى الشاب (وارين) حيث يمنع تصنيف اللعبة حصول أي شخص بسن أقل من 18 سنة على اللعبة وذلك ضمن التصنيف العام M الذي اعتمدت لجنة مراقبة وتصنيف الألعاب ESRB لهذا النوع من الألعاب، الأمر الذي قد يلغي مسؤولية (روكستار) من الحادث.
روكستار تؤكد أن ألعابها قانونية ومانهونت وغراند ثيفت اوتو لا توجه إلى من هم دون 18 سنة أو للمراهقين والصغار وهو ما يعاقب عليه القانون الفيدرالي الأمريكي، مما يلقي بالمسؤولية على عائلة المراهق التي سمحت له باللعب بمثل هذه اللعبة رغم وجود تحذيرات على غلاف اللعبة ورغم عدم السماح أصلا ببيع مثل هذه اللعبة للصغار في الولايات المتحدة.
ومؤخراً وضعت شركة (روكستار) تحت غضب جماهيري بسبب حوادث متتالية راح ضحيتها أطفال ومراهقون من جراء تقليد ألعاب مثل (غراند ثيفت اوتو) و(مانهونت) الأمر نفسه دفع بتكتل من الحقوقيين إلى محاولة الدفع بحكومة فلوريدا إلى منع هذا النوع من الألعاب نهائياً، ومع الحادث الأخير قامت مجموعات محلات كبرى بمنع بيع لعبة (مانهونت) في فروعها بالولايات المتحدة.
يذكر أن حكومية نيوزيلندا قامت بمنع لعبة (مانهونت) نهائياً بسبب ما تحتويه هذه اللعبة على قتل وتحريض صريح على أعمال العنف.

:D يالله تستر على اخوانا الصغار
=================================================================
مؤتمر ألعاب للنساء فقط..!!
http://members.lycos.co.uk/fawa7/up/pic/oo12.jpg
احتفظ بفكرة كون الألعاب مخصصة للرجال ، أنها حقيقة واقعة بكون الرجال المسيطرين على تصميم الألعاب وإنتاجها وغالبية رؤساء الشركات الكبرى رجال أيضا وأغلب ملاك أجهزة الألعاب من الرجال أيضاً ، ولكن للنساء حق أيضا في ألعاب الفيديو وللتعبير عنه أقيم مؤتمر ألعاب خاص للنساء فقط
مؤتمر الألعاب للنساء Women's Game Conference أقيم في أوستن بولاية تكساس الأمريكية في الفترة من التاسع إلى العاشر من سبتمبر 2004 م وكان ضمن فعاليات مهرجان مدينة أوستن لألعاب الفيديو ، و ركز هذا المؤتمر الفريد من نوعه على توضيح مدى مساهمة المرأة في صناعة الألعاب التفاعلية ، وحاضر في المؤتمر بعض أشهر النسوة في القطاع ممن يشغلن المراكز الإدارية الرفيعة وفرق تصميم الألعاب أيضا.
وشاركت شيري غارنير راي مصممة ألعاب من شركة سوني اونلاين كمبيوتر ، إلين غون بيمان عضوة فريق ماتريكس اونلاين في شركة مونولايث ، لورا فرير مديرة مجموعة التقنية المتقدمة في ميكروسوفت ، كاتي سكوباك نائبة رئيس التخطيط والاستراتيجية في اينفينوم لابس وأخيراً البروفسور ميا كونسالفو من جامعة أوهايو والتي حاضرت حول كيفية تقديم المرأة في الألعاب والآثار الناتجة حول ذلك.
http://www.womensgameconference.com/index.html
=================================================================
مزايا وعيوب جهاز الألعاب المستقبلي «الفانتوم»
http://members.lycos.co.uk/fawa7/up/pic/oo13.jpg
منذ نهاية فعاليات معرض التسلية الإلكترونية 2004 والصحف الأمريكية تمدح جهاز الألعاب (فانتوم) (ابن البلد) حتى إن صحيفة صن هيرالد وصفت الجهاز بجهاز المستقبل متناسية وجود أجهزة مثل ريفولوشن من نينتندو وبلاي ستيشن 3 من سوني.
وقد شهدت النسخة الجديدة من الفانتوم تعديلات هائلة أبرزها تغيير المعالج وإيصاله إلى سرعة 3 غيغا هيرتز وذاكرة 256 ميغابايت دي دي آر رام مع أكثر من 100 غيغا بايت من سعة التخزين المؤقتة لتحميل الألعاب، واعتماد نظام ويندوز أكس بي كيرنال واتصال الحزمة العريضة حصرياً على الإنترنت بدلاً من الموديم العادي.
الصحف الأمريكية تتفاخر بفكرة الجهاز الثورية في كونه سيرفر استقبال لبث الألعاب، ورغم أن الجهاز لا يتمكن من تخزين أية لعبة إلا أن جهاز أينفينيوم لابس المتطور (فانتوم) قادر على تحميل 500 ميغا بايت من المعلومات في الثانية وبثها مما يضمن لعباً سلساً للغاية عبر الشبكة وبدون وجود قرص اللعبة أو وجود بيانات اللعبة على القرص الصلب (لا يوجد بداخل الجهاز)، إضافة إلى تفاخرها بذراع التحكم الثلاثية التي تُمثِّل لوحة مفاتيح وفأرة وذراع تحكم في آن واحد.
في المقابل نرى أن اينفينوم لابس لم تؤسس شبكتها إلا في الولايات المتحدة، لذا لا يمكن اللعب إطلاقا بالجهاز خارج نطاق الشبكة الأمريكية، إضافة إلى أن عدداً كبيراً من الأمريكيين لم يدخلوا حتى الآن في عصر السرعات الفائقة فسرعات الإنترنت العادية مثل 256 ميغا بايت في الثانية و512 لن تنفع مع الجهاز، أيضاً لا يمكن (بث) أي لعبة إلا بعقد اشتراك لمدة شهرين وبمبلغ يتجاوز 20 دولاراً ولن توفر اينفينوم لابس إلا مجموعة من النسخ التجريبية (ديمو) التي يمكن بثها مباشرة ومجاناً إلى الجهاز.
ما يمكن أن يُحسب بشكل نقاط إيجابية في الفانتوم يُحسب أيضاً بشكل سلبي، حتى إن الألعاب المعلنة والتي تتجاوز 150 لعبة أغلبها العاب صدرت منذ 3 إلى 6 سنوات مثل ريزدينت ايفل 3 وسيريوس سام، والمشكلة الأبرز أن الجهاز لم يحصل حتى الآن على لعبة ضخمة خاصة به.
http://www. videogamerx. net/gamenews/a003/339/02 jpg
http://www. videogamerx net/gamenews/a003/339/03 jpg
=================================================================
في الطريق إلى سقوط جديد لنوكيا.. الكيودي يسيرعلى خطى أخيه الأكبر!!
http://members.lycos.co.uk/fawa7/up/pic/oo14.jpg
بعد أكثر من شهرين على إصداره حول العالم و أسبوع من إصداره في الولايات المتحدة الأمريكية يبدو أن جهاز الألعاب المحمول الجديد من نوكيا يسيرعلى خطوات سلفه في الولوج إلى الخسائر ويحتل قاع قوائم المبيعات سريعاً، فهل يقترب من مواجهة مصير شقيقه.
ومنذ إصداره لم تشهد السوق الأوروبية والآسيوية أي ارتفاع لمبيعاته، و رغم أن نوكيا تضع مبيعات جهازيها أن غيج و أن غيج كيو دي في ذات التصنيف إلا أن ذلك لم يساعد على زيادة مبيعات الجهاز بأي طريقة، وكانت نوكيا تتوقع مبيعات أكثر لجهاز كيو دي البالغ سعره 99 دولارا فقط لا غير.
ويبدو أن المراجعات السيئة من عدد كبير من الصحف و المجلات ووكالات الأنباء العالمية والانتقادات السيئة للجهاز الجديد Ngage QD من مستخدميه قد سببت في عدول عدد كبير من الراغبين عن شراء الجهاز، إضافة إلى أن ظهور أجهزة ألعاب جديدة متخصصة مثل بي أس بي، دي أس وغيزموندو قد أثر كثيراً على الجهاز.
وبحسب سكاي نيوز وآسوشييتد بريس تكنولوجيز فعيوب الجهاز تتمثل في وزنه حجمه غير المناسب، صعوبة استخدام مفاتيح التحكم و أسهم التوجيه، نقص مكتبة الألعاب الجديدة، وعدم التنويع فيها، قدراته الضعيفة مقارنة بالأجهزة الحديثة وصعوبة استخدامه كهاتف محمول مع مشكلة حذف ميزة الام بي ثري والراديو، فيما وصفت سكاي نيوز الجهاز الجديد أيضا بغير العملي.
المدهش أنها ذات المشاكل التي قادت الطراز السابق إلى الفشل في أقل من عام من إصدار الجهاز، نوكيا ما تزال بعيدة عن الرؤية الصحيحة و التعامل الحقيقي مع سوق ألعاب الفيديو و يبدو أنها بحاجة إلى دعم الجهاز بألعاب أقوى إن كانت تريد له الاستمرار حتى نهاية العام.
http://phone. mobile9. com/img/nokiangageqd. jpg
=================================================================

واسف على الايطاله ارجوو انها تعجبكم