عرض للطباعة
قرأت مؤخرًا مقولة للشيخ ابن تيمية :
**ان الله لينصر الدولة العادلة ولو كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة ولو كانت مسلمة**
بصراحة استغربت المقولة .... لـِــمَ لا تتردد مثل هذه العبارات بينما يعلكون غيرها علكًـا ؟؟
_________________________
بعض شيوخنا ... خياطين
يفصلون الدين على كيف كيفهم .... وعليهم وزر ضلالنا ..... إن شاء الله
آمين
بصراحه العيب فينا وليس فلمشايخاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Voltaire
لعلَّ بَعضَهُم يَعتَقِد أنَّ مقولةَ شيخِ الإسلامِ ابنُ تَيمِيةَ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالى ،تُعدُّ خُروجاً على وَليِّ الأمرِ "المُسلِم" الظَّالِم ،لِذَلِك لا يَقولها هَذَا "التَّقِي" الذي يخشى أن يَخرُج على ولي الأمر بهذهِ الكلِمة "الضَّالة،الخارجية"..!
كَانَ الله فِي عونِ البَعضِ..
لا ينبَغِي الإستماع إلى الدِّين الذي قَاموا بِتفصيلِه،وَ الحمدُ لِلَّهِ ف القُرآنُ الكَرِيم وَ كُتب السنَّة الصحيحة،وَ كُتب العقيدة و الفقه و شروحاتِها تملأ بِلادنا و بِلاد المُسلمين ،بِالإضافة إلى وجود العُلماء العامِلين الذينَ يبغون وجهَ الله عزَّ و جل ،حَتَّى وَ إنْ مُنِعَ أكثَرُهم مِنَ الظهور على المنابِر ،وإلقاءِ الدروس..اقتباس:
بعض شيوخنا ... خياطين
يفصلون الدين على كيف كيفهم .... وعليهم وزر ضلالنا ..... إن شاء الله
آمين
وَ الحَقُّ مَنصُورٌ وَ مُمتَحنُ فَلا ، تَعجَب فَهَذِي سُنَّةُ الرَحمَنِ ..
وَ بِذَاكَ يَظهَرُ حِزبَهُ مِنْ حِزبِهِ ، وَ لِأجلِ ذَاكَ النَّاسُ طَائفَتَانِ ..