عرض للطباعة
السلام عليكم و رحمة الله
كل منا قد سالت الدموع من عينيه في لحظات كان قد احس بان الله اقرب ما يكون اليه حينها...او بالاحرى احس بانه اقرب اليه !
ولكن استمع هنا الى الامام الذي اجهش بالبكاء وهو يأم المصلين
ولنسأل انفسنا بعد الاستماع هذا السؤال:
متى كانت المرة الاخيرة التي اسبلت اعيننا مخافة من الله العظيم؟؟؟؟؟؟
وهل نستحي منه او بعبارة ادق متى كانت اخر مرة استحيينا من جلال وجهه ؟؟؟؟؟
استمع الى الصوت الصادق
شكرا لك اخي الكريم والله انه مقطع مؤثر
وجزاك الله خيرا
الله يجزاك الخير أخي العزيز أرخميدس..
فعلاً مقطع مؤثر جداً ..
بارك الله فيك وأثابك على موضوعك القيم..
الاخت الكريمة رهام
اشكرك على المرور المشرف...و فعلا انه كما قلت،
مقطع مؤثر جدا،ولكن ثقي ليس لكل من يسمع،انما لاناس يحملون في اعماقهم نفسا طيبة و قلباً خاشع
تحياتي لك يا اختي
الاخ القديرأمارانتس
شكرا لك على مرورك العطر.
انه حقا مقطع مؤثر و يجعل من المرء يعيد بذاكرته الى الوراء،عله يتذكر متى بكت عينه من خشية الله
ان كان يوما قد بكى
تحياتي لك يا اخي
ولكن ايها القارئ الكريم !!!!!
عندما نسمعه نتأمل للحظات،وبعدها ؟؟؟؟
ننغمز في حب الدنيا والقهقهة بصوت عالٍ، بل وربما يسخر البعض منا بعدها ايضا.
اه كم نحن ضعفاء ايتها الانفس القذرة.
اللهم اني اسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى
الســلام عليكــم و رحمــة اللــه و بركاتــه
صحيح اخى الفاضل / ارخميدس
فصدق رسولنا صلى الله عليه وسلم
عينان لا تمسهم النار عينا بكت من خشيه الله وعينا باتت تحرس فى سبيل الله
اللهم اجعلنا من اصحاب العينين وتقبلهم منا يا ارحم الراحمين
واجعلنا ممن يستمعون الحديث فيتبعون احسنه انك على كل شىء قدير
اخى الكريم اشكر لك طرحك وان كان بسيطا فى طرحه ولكنه مميزا فى مقصده
اسئل الله العلى القدير ان يرزقنا واياك قلبا خاشعا وعلما نافعا وشربه ماء من يد رسولنا الخاتم الامين
صلوات ربى وسلامه عليه كما ادعوه ان يظلنا بظله يوم لا ظل الا ظله
وتقبل يا اخى كل الاحترام والموده والتقدير
اخوك / ابو خالد
فعلا فهمتني يا اخياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوخــــــــالد
فانا لم اقصد الا التذكير
بعد ان سمعته...حيث تذكرت احلى ايام عمري مع بكائه
ايام كنت في العراق ومتواصلا مع الجماعة التي كنت متعاطفا
لحد الموت معهم...حيث منا لا نجتمع او نفترق الا في الله
وايامها كان القلب فارغا من محبة الدنيا والانشغال بها فكنا
نسمع الاتقياء دائما و احيانا كنا نشاركهم الدموع
فحين سمعت الشيخ الفاضل و بكائه...عدت معه الى الوراء
و اردت ان اسمعكم اياه من شدة تعلقي الى ان اعتقدت بانكم
كنتم معي ايامها وبانكم ستتذكرون معي
جزيل الشكر والامتنان لشخصك الكريم