:) :) :) :) :) :) :) :) :)
عرض للطباعة
:) :) :) :) :) :) :) :) :)
لم أستطع إرسال القصيدة، أكتبها كاملة ولا أجد عند عرضها سوى "السمايلز" وهذه بدايتها
مَلاكُ الرَّقابَةِ يَبْدُو قَلانِي
وَسُلْطَانُ شِعْرِي إِلَيْكِ دَعَانِي
حَمَلْتُ سِلاَحِي رَكِبْتُ حِصَانِي
وَقَبْلَ انْطِلاقِي إِلَيْهِ أَتَانِي
حَنَانَيْكِ ضُمِّي لِصَدْرِكِ صَدْرِي
فَإِنِّي يَرَاعُكِ كُونِي بَنَانِي
فَأَنْتِ زَمَانِي...
وَأَنْتِ الدَّقَائِقُ أَنْتِ الثَّوَانِي
وَأَنْتِ الْعُذُوبَةُ فِي حَفْلِهَا
وَأَنْتِ الْعَذَابْ...
:) :) :) :) :) :) :) :) :)
عَرُوبًا تَهَادَيْتِ عَبْرَ الْمَدَى
بِعِقْدٍ فَرِيدٍ بِدُرِّ الأَغَانِي
......سأرسلها مرة أخرى بإذن الله