القصيبي: طالبو العمل الجادون 180 ألفا.. البقية غير عاطلين

القصيبي: طالبو العمل الجادون 180 ألفا.. البقية غير عاطلين
"الاقتصادية" من الرياض
13/01/2005 http://stage.eqt-srpc.com/SiteImages/EqNews/589.jpg أكد الدكتور غازي بن عبد الرحمن القصيبي وزير العمل، أمس، أن عدد المتقدمين إلى حملة التوظيف بلغ 180 ألف سعودي، معتبرا أن هذا الرقم يمثل العدد الحقيقي لطالبي العمل.
وبين الوزير أن المتقدمين هم "من لديهم رغبة جادة في العمل" مطالبا الجميع باعتماد هذا الرقم واستخدامه بدلا من الأرقام التقديرية السابقة، وعدم "نشر الأرقام والنسب غير الواقعية التي تبالغ في تقدير معدل البطالة دون أن تستند إلى معلومات ميدانية حقيقية" على حد وصفه.
وقال القصيبي إن معالجة البطالة ليست من أولويات الوزارة أو الحكومة فقط، بل أولوية وطنية تهم الوطن بأكمله وإن الجميع يجب أن يكونوا جنودا في هذه المهمة "الوطنية النبيلة وهي القضاء على البطالة".
وثمن الوزير دور المؤسسات والشركات التي تجاوبت مع الحملة، داعيا من لم يتجاوب إلى المساهمة في ذلك، في الوقت الذي حث فيه السعوديين للتقدم للوزارة من أجل الحصول على فرص العمل، مبينا أنه سيعقد مؤتمرا صحافيا قريبا من أجل كشف مزيد من التفاصيل حول الحملة التي انطلقت قبل نحو شهر.


http://stage.eqt-srpc.com/NewsList.asp?NewsID=589&MenuID=57

180 ألف فقط !!! ربما يكون هذا عدد الجامعيين العاطلين فقط

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة urgent

180 ألف فقط !!! ربما يكون هذا عدد الجامعيين العاطلين فقط

---

و ليه ما يكون هؤلاء هم عدد العاطلين عن العمل بشكل عام ؟؟؟؟

ولا خلاص صارت عادة ....

تكذيب اي شي يخص السعودية ....

و مشكور اخوي Perfect Chaos على الخبر ...

اي صح هذول اللي جو من ايران لان نسبة الشيعه عندنا اللي اصلهم ايراني متجنسين سعودي 25% يمكن منهم

احصائية البطالة بالسعودية في دراسة مستقلة لمجموعة عبداللطيف جميل المحدودة هي 45%
ونرجو ترك اتهام أي مخاف للرأي بانه شيعي وشكراً

45% من ماذا؟؟

و بعدين هناك فرق بين العاطل و الباطل :33:

حملة التوظيف الي يتحدث عنها القصيبي لم تلقى صدى عند الشعب بما فيه الكفاية ..

لان الشعب وصل الى مرحلة الاحباط وسئموا من كثرة هذه الحملات الوهميه .. والنتيجه تقديم وحمل بالملفات الخضراء بدون أية فائده .

واستسلموا الى فكين القطاعات الخاصه الظالمه.


اما حارس امن او كاشير او طباخ وغيره .

ومازالوا يكافحون .