معاً ضد الإرهاب(سجل حضورك)

تحيه طيبه للجميع

بمناسبة عقد المؤتمر الدولي ضد الإرهاب في المملكه

كان لازاما علينا كاسرة شامخه ان نسجل موقفا متضامناً

مع دعم هذا المؤتمر ومايدعو الية في نبذ الفرقة والتطرف.

الإرهاب الذي ادمي القلب وقتل الابرياء بدون ذنب وجعل

المجتمعات تسعي الي ايقافه بشتي الطرق ولو استدعي

الامر بذل النفس للقضاء عليه ؟لماذا ؟ وماهو الهدف من ورائه

ومن المستفيد من زعزعة الامن وايقاض الفتنه داخل المجتمعات

ولصالح من تعمل تلك الفئات سؤال حير الكثير وحشدة الحشود

للتصدي له على كافة الاصعده والاتجهات ولكن هيهات ان يكون

هناك قضاء بمعناه الذي نريد طالم وجد الداعم والمستفيد من ذلك

والمؤيد له من خلف ستار ان السعي الحثيث والجهد المبذل هدف

اسمي يجب ان نقف خلفه وندعمه لو بكلمه ومن هذا المنطلق كان

هذا العنوان وتسجيل الحضور لو بكلمه وما شعورك تجاه هذه

الكلمه التي اصبحت ابداننا تقشعر من ذكرها وافكارنا تتشتت

بحث عن مصدر او سبب وجيه لذلك كله.

تحياتي للجميع

لن يكون هناك رد او تعقيب وانما تسجيل حضور وذكر مايجول

بنفسك وخاطرك عن تلك الفئه الداعمه المنفذه لهذا الارهاب الذي

اضحي يكدر صفو الحياة وينغص عيشها.


دمتم سالمين

مايدور في رأسي هو
ان نترك الكلام المفرغ الذي لا طائلة منه فالجامعة العربية منذ انشائها لم نرا غير الكلام ..
ورابطة العالم الاسلامي في سبات عميق وبدأت اشك انها ميته ...

مايدور في رأسي هو
ان نترك الكلام الفارغ ونبدأ بعمل الحلول ...

ولكن الاسف لم نجد ضد الارهاب الا كلام لا طائلة منه ...

كنت أتمنى ان يكون رجال المؤتمر حقا رجالا وان يقولوا معا ضد ارهاب أمريكا واسرائيل ولكن الرجال قلت هذه الأيام وصعب الواحد يلاقيهم.

بس مساكين انتو ما بتعرفوا ان العالم انقسم الى قسمين : أمريكا ومن معها في جهة والمسلمين في جهة. وما بتعرفوا ان في ارهاب اسمه جهاد وهو جهاد اعداء الله الذبن يريدون السوء لنا وهناك ارهاب من نوع ثاني وهو الاجرام اي الاعتداء على الناس من غير مبرر ولا سبب وهذا النوع ما امر الاسلام بمحاربة اهله. ولكن هذه الايام اختلط الطالح بالصالح فاصبحنا لا نعرف من على حق ولا على باطل فبسبب حرب العراق والاحداث في العالم ظهرت جهات تدعي الجهاد وظهرت أخرى تلصق بالاسلام ما ليس فيه واقصد قتل الناس البرئية من غير مبرر ولا سبب.

وبأننا غير محيطين 100% بما يجري من صدق ومن كذب فأرى تأجيل الموضوع حتى نجد الناس الصادقة التي تعلمنا ما جهلناه