فتاور العلماء فى العمليات الأنتحارية
مشاركة: فتاور العلماء فى العمليات الأنتحارية
الاخ رووف العلما الذين استدللت بهم ليسو علما ثقة هم علما السلطان ويفتون على هوى الحكام وليس وفقاً لي الشريعة الاسلامية
مشاركة: فتاور العلماء فى العمليات الأنتحارية
يا أخي فتوى أي شخص كان غير ملزمة فهو ليس نبيا ومهما كان
فالقول كما قال الإمام مالك رحمه الله كلكم يؤخذ منه ويترك إلا صاحب هذا القبر والموضوع فيه أخذ ورد كثير مع اني أرى أنها استشهادية والله تعالى أعلم ولكن يجب وضع ضوابط فليس كل من يفجر نفسه بالناس يكون استشهاديا
مشاركة: فتاور العلماء فى العمليات الأنتحارية
كما هي العادة لبني جام
سيثبتوا لنا حرصهم الشديد على مصلحة المستوطنين اليهود
اكثر من شــــــــــــارون نفسه
وانهم اعلم بالجهاد وفقهه اكثر من المجاهدين الفلسطينيين انفسهم ..!!؟
حكم العمليات الاستشهاديّة
السؤال :
ما حكم الشرع في من يفجّر نفسَه بين ظهرانَي الكفرة المحاربين ، ليوقع فيهم القتل و الرُّعب و يُشرّد بهم من خَلفَهم ،
و هل يُعتبَر فِعلُه هذا انتحاريّاً أم استشهاديّاً ؟
الجواب :
الحمد لله ربّ العالمين ، و الصلاة و السلام على نبيّه الأمين ، و آله و صحبه أجمعين و بَعد :
فإنني أرى العمل المسؤول عنه من أفضل الجهاد ، و أحتسب لمن قام به الشهادة ، و فيما يلي توضيح ذلك :
أوّلاً : ما دام الحقّ تعالى قد
( اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ في سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ)
فلا فرق عند من باع نفسه لربّه ، بين رصاصة يستقبلها في صدرِ مقبلٍ غير مدبر ، أو حزام ينسف به الأعداء
و إن قطع النياط و مزّق الأشلاء ، ما دام طعم الشهادة واحداً .
روى النسائي و ابن ماجة و أحمد و الدارمي و الترمذي بإسنادٍ صحيح عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : « مَا يَجِدُ الشَّهِيدُ مِنْ مَسِّ الْقَتْلِ إِلاَّ كَمَا يَجِدُ أَحَدُكُمْ مِنْ مَسِّ الْقَرْصَةِ » .
و قد عرف الصحابة الكرام فمن بعدهم صنوف التضحية بالنفس فأكبروا همّة من من قام بها ، و أوسعوه مدحاً و ثناءً ، و حمَل عددٌ منهم قوله تعالى : ( و من الناس من يشرى نفسه ابتغاء مرضات الله و الله رؤف بالعباد ) على من حمل على العدو الكثير لوحده وغرَّر بنفسه في ذلك ، كما قال عمر بن الخطاب و أبو أيوب لأنصاري و أبو هريرة رضي الله عنهم كما رواه أبو داود و الترمذي و ابن حبان و صححه و الحاكم .
ثانياً : استقرّت القاعدة الفقهيّة ، على أنّ الأعمال بالنيّة ، لما رواه البخاري في الصحيح و مسلم في المقدمة و أبو داوود و ابن ماجة في سننهما عن عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ - رضى الله عنه - قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ : « إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى » ،
و من التجنّي و مجاوزة الحق ؛ أن نحكم بالانتحار على من يريد الشهادة و يبذل نفسه في سبيل الله ، تحكّماً في نيّته ، و حكماً على ما في قلبه بغير علم ، مع علمنا أنّه لو أراد الانتحار لسلك إليه طرقاً أخرى و ما أكثرها و أيسرها .
قال الحافظ ابن حَجَر في الفتح [8/185 و ما بعدها ] : أما مسألة حمل الواحد على العدد الكثير من العدو ، فصرح الجمهور بأنه إن كان لفرط شجاعته ، و ظنه أنه يرهب العدو بذلك ، أو يجرئ المسلمين عليهم ، أو نحو ذلك من المقاصد الصحيحة فهو حسن ، ومتى كان مجرد تهوّر فممنوع ، ولا سيما إن ترتّب على ذلك وهن في المسلمين ، واللّه أعلم .
و إذا كانت النفس البشريّة مُلكٌ لبارئها و خالقها ، و أنّ العبد مؤتَمَنٌ عَليها ، ليس له أن يتعدّى عليها فيؤذيها أو يزهقها بغير حقّ ،
فإن أداء الأمانة في أسمى صُوَرها ، يكون بِبَذلِها لصاحبها و مالكها ، فمن جاد بنفسه طواعيةً في سبيل الله فقد أدّى ما عليه و أمره إلى الله .
ثالثاً : لم يَرَ مُعظم أهل العلم المتقدمين بأساً في الاقتحام و لو أدى إلى مهلكة ، و قرروا ذلك بما روي من أخبار و ما صح من أثار ،
و فيما يلي أقوال طائفةٍ منهم مقرونة بطائفة من الأدلّة الشرعيّة :
انتصر لذلك الإمام الشافعي رحمه الله حيث قال ( لا أرى ضيقاً على الرجل أن يحمل على الجماعة حاسراً ،
أو يبادر الرجل و إن كان الأغلب أنه مقتول )
و في كلام الشافعي إشارة إلى ما رواه مسلم في صحيحه و أحمد في مسنده عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أُفْرِدَ يَوْمَ أُحُدٍ في سَبْعَةٍ مِنَ الأَنْصَارِ وَرَجُلَيْنِ مِنْ قُرَيْشٍ فَلَمَّا رَهِقُوهُ قَالَ : « مَنْ يَرُدُّهُمْ عَنَّا وَلَهُ الْجَنَّةُ أَوْ هُوَ رفيقي في الْجَنَّةِ » . فَتَقَدَّمَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ فَقَاتَلَ حَتَّى قُتِلَ ثُمَّ رَهِقُوهُ أَيْضاً فَقَالَ : « مَنْ يَرُدُّهُمْ عَنَّا وَلَهُ الْجَنَّةُ أَوْ هُوَ رفيقي في الْجَنَّةِ » . فَتَقَدَّمَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ فَقَاتَلَ حَتَّى قُتِلَ فَلَمْ يَزَلْ كَذَلِكَ حَتَّى قُتِلَ السَّبْعَةُ فطوبى لهم مرافقة نبيّهم في الجنّة .
قال الإمام الغزّالي ( لا خلاف في أن المسلم الواحد له أن يهجم على صف الكفار و يقاتل ، و إن علم أنه يقتل ....
و إنما جاز له الإقدام إذا علم أنه لا يُقْتل حتى يَقْتل ، أو علم أنه يكسر قلوب الكفار بمشاهدتهم جرأته ، واعتقادهم في سائر المسلمين قلة المبالاة ، وحبهم للشهادة في سبيل اللّه ، فتكسر بذلك شوكتهم ) .
و في الصحيحين قصّة حملِ سلمة ابن الأكوع و الأخرم الأسدي و أبو قتادة لوحدهم على عيينة بن حصن و من معه ، و ثناء الرسول صلى الله عليه و سلم عليهم بقوله : « كَانَ خَيْرَ فُرْسَانِنَا الْيَوْمَ أَبُو قَتَادَةَ وَخَيْرَ رَجَّالَتِنَا سَلَمَةُ » .
و روى أحمد في المسند عَنْ أَبِى إِسْحَاقَ قَالَ قُلْتُ لِلْبَرَاءِ الرَّجُلُ يَحْمِلُ عَلَى الْمُشْرِكِينَ أَهُوَ مِمَّنْ أَلْقَى بِيَدِهِ إِلَى التَّهْلُكَةِ قَالَ لاَ لأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ بَعَثَ رَسُولَهُ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ ( فَقَاتِلْ فِى سَبِيلِ اللَّهِ لاَ تُكَلَّفُ إِلاَّ نَفْسَكَ ) إِنَّمَا ذَاكَ في النَّفَقَةِ .
و نقل ابن النحاس [ في مشارع الأشواق : 1 / 588 ] عن المهلب قوله : قد أجمعوا على جواز تقحم المهالك في الجهاد ، و نقل عن الغزالي في الإحياء قوله : ولا خلاف في أن المسلم الواحد له أن يهجم على صف الكفار ويقاتل وإن علم أنه يقتل .
و نقل الإمام النووي رحمه الله [ في شرح مسلم : 12 / 187 ] الاتفاق على التغرير بالنفس في الجهاد .
و قال الإمام القرطبي :و الصحيح عندي جواز الاقتحام على العساكر لمن لا طاقة له بهم ,
لأنّ فيه أربعة وجوه :
الأول: طلب الشهادة .
الثاني: وجود النكاية .
الثالث : تجرئة المسلمين عليهم .
الرابع : ضعف نفوسهم ليروا أنّ هذا صنع واحد فما ظنك بالجمع .
و في سير السلف الصالح من لدُن الصحابة الكرام فمن بعدهم رضي الله عنهم أجمعين صورٌ رائعة ، و نماذج فريدة ، و أدلةٌ ساطعة على العمل الاستشهاديّ و مشروعيّته ،
و من ذلك :
ما جاء في قصّة تحصن بني حنيفة يوم اليمامة في بستان لمسيلمة كان يُعرف بحديقة الموت , فلمّا استعصى على المسلمين فتحه ،
قال البراء بن مالك ( و هو ممّن إذا أقسم على الله أبَرّه ، كما في سنن الترمذي بإسناد صحيح ) لأصحابه : ضعوني في الجحفة وألقوني إليهم فألقوه عليهم فقاتلهم حتى فتح الباب للمسلمين [رواه البيهقي في سننه الكبرى: 9/44 ، و القرطبي في تفسيره : 2 / 364 ] .
و هذا الفعل ليس له في لغة الإعلام المعاصر تسمية يعرف بها إلا أن يكون عمليّة استشهادية يسميها العلمانيون فدائيّة أو انتحاريّة .
رابعاً : لو نظرنا إلى المسألة بمنظار المصالح و المفاسد لرأينا أنّ الحرص على الشهادة يعوّض نقص العدة و العدد , و يؤثر في العدو أبلغ الأثر المادي و المعنوي ، و من أمثلة ذلك ما نشهده في بيت المقدس و أكناف بيت المقدس ، و ما شهدناه في جنوب السودان من عمليات الدبابين التي ترجمت واقعياً أنّ حبّ المسلم للشهادة يفوق تمسّك الكافر بالحياة .
و لا يمنع من ذلك ما يراه الناظر بعينٍ واحدة ، من همجيّة الرد ، و عنجهيّة العدو ، فإنّ هذه سنّة الله في عباده ، و لنا العزاء في قوله تعالى : ( إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ و تِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ ) [ آل عمران : 140 ] و قوله سبحانه : ( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ) [ آل عمران : 173 ] ، و قوله جلّ شأنه : ( إن تكونوا تألمون فإنّهم يألمون كما تألمون و ترجون من الله ما لا يرجون ) .
خامساً : من أهل العلم المعاصرين من له في المسألة قولان كالشيخ محمد الصالح العثيمين رحمه الله ، و ما أحد قوليه بأولى من الآخر إذ إنّّّه يبني حكمه على مراعاة المصالح و المفاسد ،
فقد سُئل [ في اللقاء الشهري العشرين ] عن شابًّ مجاهد فجّر نفسه في فلسطين فقتل و أصاب عَشرات اليهود ، هل هذا الفعل يعتبر منه انتحاراً أم جهاداً ؟
فأجاب بقوله : ( هذا الشاب الذي وضع على نفسه اللباس الذي يقتل ، أول من يقتل نفسه ، فلا شك أنه هو الذي تسبب في قتل نفسه ، و لا تجوز مثل هذه الحال إلا إذا كان في ذلك مصلحة كبيرة للإسلام ، فلو كانت هناك مصلحة كبيرة ونفع عظيم للإسلام ، كان ذلك جائزاً ) .
فانظر - رحمك الله - كيف راعى المصالح في حُكمه ، و بنى على تحقيق مصلحة كبيرةٍ و نفع عظيم للإسلام قوله ( كان ذلك جائزاً ) ، و اضبط بهذا الضابط سائر كلامه و فتاواه و إن كان ظاهرها التعارض ، فإن الجواب بحسب السؤال ، و الحكم على الشيء فرعٌ عن تصوّره .
و مثل هذا الكلام يقال عن موقف العلامّةِ الألباني رحمه الله
، و قد تعرّض رحمه الله إلى تطاول السفهاء و المتعالمين فنسبوا إليه زوراً و بهتاناً أنّه حكم على من يُقتل في عمليّة تفجير استشهاديّة يقوم بها في صفوف العدو بالانتحار ،
و الشيخ بريء من ذلك ، و من فتاواه النيّرة في هذا الباب ما هو مثبت بصوته [ في الشريط الرابع و الثلاثين بعد المائة من سلسلة لهدى والنور ]
حيث سُئل رحمه الله سؤالاً قال صاحبه : هناك قوات تسمى بالكوماندوز ، فيكون فيها قوات للعدو تضايق المسلمين ، فيضعون – أي المسلمون - فرقة انتحارية تضع القنابل و يدخلون على دبابات العدو، و يكون هناك قتل... فهل يعد هذا انتحاراً ؟
فأجاب بقوله : ( لا يعد هذا انتحاراً ؛ لأنّ الانتحار هو: أن يقتل المسلم نفسه خلاصاً من هذه الحياة التعيسة ... أما هذه الصورة التي أنت تسأل عنها ... بل هذا جهاد في سبيل اللّه... إلا أن هناك ملاحظة يجب الانتباه لها ، وهي أن هذا العمل لا ينبغي أن يكون فردياً شخصياً ، إنما هذا يكون بأمر قائد الجيش ... فإذا كان قائد الجيش يستغني عن هذا الفدائي ، ويرى أن في خسارته ربح كبير من جهة أخرى ، وهو إفناء عدد كبير من المشركين و الكفار، فالرأي رأيه ويجب طاعته، حتى ولو لم يرض هذا الإنسان فعليه الطاعة... ) .
إلى أن قال رحمه الله : ( الانتحار من أكبر المحرمات في الإسلام ؛ لأنّ ما يفعله إلا غضبان على ربه ولم يرض بقضاء اللّه ... أما هذا فليس انتحاراً ، كما كان يفعله الصحابة يهجم الرجل على جماعة من الكفار بسيفه ، و يعمل فيهم بالسيف حتى يأتيه الموت و هو صابر ، لأنه يعلم أن مآله إلى الجنة ... فشتان بين من يقتل نفسه بهذه الطريقة الجهادية و بين من يتخلص من حياته بالانتحار، أو يركب رأسه ويجتهد بنفسه ، فهذا يدخل في باب إلقاء النفس في التهلكة ) .
قلتُ : و لا أزعم – يا عباد الله - في هذه العجالة إجماعاً على مشروعية الاقتحام و التغرير بالنفس للإنكاء بالعدو و ما يقاس عليها من عمليات الاستشهاديين ، بل المسألة خلافيّة ، و نحن نذهب فيها مذهب الجمهور في القول بمشروعيتها و جواز الإقدام عليها.
و أخيراً أوصي إخواني المرابطين في بيت المقدس و أكناف بيت المقدس بأن يبذلوا ما وَسِِِعَهم للإثخان بالعدو ، بأيّ صورةٍ كان الإثخان و على الأمّة قاطبةً يقع واجب النصرة و المؤازرة و لو لادعاء ، و البذل و العطاء .
روى الستّة و أحمد عن زَيْدُ بْنُ خَالِدٍ الجهني - رضى الله عنه - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « مَنْ جَهَّزَ غَازِياً فِى سَبِيلِ اللَّهِ فَقَدْ غَزَا ، وَمَنْ خَلَفَ غَازِياً فِى سَبِيلِ اللَّهِ بِخَيْرٍ فَقَدْ غَزَا » ، فإن فاتنا شَرف الرباط فلا يفوتنا شرف الإمداد ، و لنكن متعاونين على الخير ، متسابقين إليه ، فـ ( لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ) كما قال تعالى ، و ( ما نَقَص مالٌ من صدقة ) كما قال نبينا الأمين صلى الله عليه و سلّم في ما رواه مالك و أحمد و الترمذي ، و قال حديث حسن صحيح عن أبي كبشة الأنماري رضي الله عنه .
و الله المستعان ، و لا حول و لا قوّة إلا بالله العلي العظيم .
مشاركة: فتاور العلماء فى العمليات الأنتحارية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخوة الافاضل / راشد101 & شايف
الرجاء التزام الادب مع العلماء ,
اما راشد 101 فهو لا يعلم ما يعنيه مصطلح علماء السلطان
وانا كان حقيقة يعلم معناها فلعله يفيدنا عن هذا المصطلح.
واما بالنسبة لشايف فكل عالم لا يعجبك قوله اصبح جاميا ؟
الشيخ ابن باز والعثيمين والالباني والفوزان والراجحي , كلهم افتوا بتحريم
العمليات الانتحارية فهل اصبحوا جامية ؟
اذا لم يعجبك قولهم فانت حر ولكن تأكد ان حريتك في اتباع الفتوى التي تعجبك
هي اتباع للهوى , اما اتباعك للفتاوى المبنية على الكتاب والسنة فهي اتباع
للحق والله المستعان ,
وحتى لو كان الفتوى المبنية على الكتاب والسنة سببا لفرحة جميع الكفار نتبعها
واذا كانت الفتوى المبينة على الكتاب والسنة سببا في غضب المسلمين جميعا
نتبعها وهكذا ديدن المسلم متتبع للكتاب والسنة ورداد الى الحق.
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا اله الا أنت استغفرك وأتوب اليك
مشاركة: فتاور العلماء فى العمليات الأنتحارية
كل من الشيخ ابن باز والعثيمين والالباني والفوزان
على راسي من فوق
وانا لم اتهمهم بالجامية وانت يا قيصر يبدوا عليك التحسس الزائد ..!!؟
ولماذا لا نرجع لكلامهم من دون بتر او قص ..!!؟ :
و من أهل العلم المعاصرين من له في المسألة قولان
كعلامّة نجد الشيخ محمد الصالح العثيمين رحمه الله ،
و ما أحد قوليه بأولى من الآخر إذ إنّّّه يبني حكمه على مراعاة المصالح و المفاسد ،
فقد سُئل [ في اللقاء الشهري العشرين ] عن شابًّ مجاهد فجّر نفسه في فلسطين فقتل
و أصاب عَشرات اليهود ، هل هذا الفعل يعتبر منه انتحاراً أم جهاداً ؟
فأجاب بقوله : ( هذا الشاب الذي وضع على نفسه اللباس الذي يقتل ، أول من يقتل نفسه ،
فلا شك أنه هو الذي تسبب في قتل نفسه ، و لا تجوز مثل هذه الحال إلا إذا كان في ذلك
مصلحة كبيرة للإسلام ، فلو كانت هناك مصلحة كبيرة ونفع عظيم للإسلام ، كان ذلك جائزاً ) .
فانظر - رحمك الله - كيف راعى المصالح في حُكمه ، و بنى على تحقيق مصلحة كبيرةٍ
و نفع عظيم للإسلام قوله ( كان ذلك جائزاً ) ،
و اضبط بهذا الضابط سائر كلامه و فتاواه و إن كان ظاهرها التعارض ، فإن الجواب بحسب السؤال ،
و الحكم على الشيء فرعٌ عن تصوّره .
و مثل هذا الكلام يقال عن موقف محدّثِ الديار الشاميّة العلامّةِ الألباني رحمه الله ،
و قد تعرّض رحمه الله إلى تطاول السفهاء و المتعالمين فنسبوا إليه زوراً و بهتاناً
أنّه حكم على من يُقتل في عمليّة تفجير استشهاديّة يقوم بها في صفوف العدو بالانتحار ،
و الشيخ بريء من ذلك ،
و من فتاواه النيّرة في هذا الباب ما هو مثبت بصوته
[ في الشريط الرابع و الثلاثين بعد المائة من سلسلة لهدى والنور ]
حيث سُئل رحمه الله سؤالاً قال صاحبه : هناك قوات تسمى بالكوماندوز ،
فيكون فيها قوات للعدو تضايق المسلمين ، فيضعون – أي المسلمون -
فرقة انتحارية تضع القنابل و يدخلون على دبابات العدو، و يكون هناك قتل...
فهل يعد هذا انتحاراً ؟
فأجاب بقوله : ( لا يعد هذا انتحاراً ؛ لأنّ الانتحار هو: أن يقتل المسلم نفسه
خلاصاً من هذه الحياة التعيسة ... أما هذه الصورة التي أنت تسأل عنها ...
بل هذا جهاد في سبيل اللّه... إلا أن هناك ملاحظة يجب الانتباه لها ،
وهي أن هذا العمل لا ينبغي أن يكون فردياً شخصياً ، إنما هذا يكون بأمر قائد الجيش ...
فإذا كان قائد الجيش يستغني عن هذا الفدائي ، ويرى أن في خسارته ربح كبير من
جهة أخرى ، وهو إفناء عدد كبير من المشركين و الكفار، فالرأي رأيه ويجب طاعته،
حتى ولو لم يرض هذا الإنسان فعليه الطاعة... ) .
الا تلاحظ ان الامام الالباني رحمة الله عليه ربط مشروعية العمليات الاستشهادية
بان يكون الامر منظم وله قائد يحكم في مصلحة تلك العملية من عدمها ..!!؟
وان لا يكون الامر عشوائي وفردي ..!!؟
الا ينطبق ذلك الحال بما هو عليه المجاهدون في فلسطين وغيرها ..!!؟
التعريف بعلما السلطان باختصار
التعريف بعلما السلطان باختصار
قد يعطي الحاكم نفسه الشرعية عن طريق رجال الدين التابعين له والمؤسسات الدينية الخاضعة لسيطرة النظام السياسي. ويكون ذلك عن طريق تكفير الخارجين علي النظام، وتخوين المعارضة السياسية. والحكم الشرعي أنهم خوارج العصر، دعاة الفتنة، مبدلو الدين وطبقا للرواية (من بدل دينه فاقتلوه) وفي رواية أخري (مَن بدل دينه وفارق الجماعة فاقتلوه). فالمعارضة شيوعية، والشيوعية كفر وإلحاد، (ومَن لا إيمان له فلا أمان له). وكل معارضة فهي خروج علي النظام، وعصيان للحاكم، وسبب للفتنة يجب استئصالها حتي عاشت معظم حركات المعارضة خارج الأوطان.
ويأخذ الحاكم مسوح المؤمنين، من لبس الجلباب، ومسك العصي، والسير كما يسير الطاعنون في السن، والمتصلون بالله. الزبيبه في الجبهة. وهو في المساجد في صلوات الجمعة، وفي الموالد والأعياد الدينية أمام أجهزة الإعلام. وهو كبير العائلة كالبطاركة القدماء، يدافع عن أخلاق القرية، وهي القيم التقليدية ضد الحداثة والعصرية والتغريب. فيأخذ شرعية من الماضي ليغطي علي نقص شرعيته في الحاضر. ويعطي الدين ما افتقدته السياسة.
الرأي رأيه، والحق ما يعلنه. فهو يمثل الفرقة الناجية، أهل السنة والجماعة، وغيره من المعارضة هي الفرق الهالكة الضالة
مشاركة: فتاور العلماء فى العمليات الأنتحارية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ الفاضل شايف هدانا الله واياه
سبق وأن حاولت التدليس على الاعضاء واحضرت فتوى للشيخ
اللحيدان قديمة للاستدلال بها على الجهاد في العراق ولذا
يجب علينا الحرص والتثبت من نقولاتك.
في موضوع العمليات الاستشهادية اقوال متعددة للعلماء
وللشيخ الالباني رحمة الله عليه بحث ثمين فيها وتفصيل جميل
وهذا لا خلاف عليه ,
ولكن في ردك السابق لاحضت بعض الامور ,
اقتباس:
مصلحة كبيرة للإسلام ، فلو كانت هناك مصلحة كبيرة ونفع عظيم للإسلام ، كان ذلك جائزاً
من الذي يقدر ان هذه العملية او تلك فيها مصلحة كبيرة ونفع عظيم للاسلام ؟
الجواب :
اقتباس:
إنما هذا يكون بأمر قائد الجيش ...
فإذا كان قائد الجيش يستغني عن هذا الفدائي ، ويرى أن في خسارته ربح كبير من
جهة أخرى ، وهو إفناء عدد كبير من المشركين و الكفار، فالرأي رأيه ويجب طاعته،
ولاحضت امر اخر حيث تقول :
انقر على الرابط الصوتي ادناه واستمع لما يقوله الشيخ الالباني رحمة الله عليه :
انقر هنا للاستماع الى الشيخ الالباني رحمة الله عليه
والان بعد ان استمعت اليه خدمة لك وللاعضاء افرغ الجزء المختص بالجواب على هذه العمليات
حيث يقول الشيخ :
نحن نقول العمليات الانتحارية في الزمن الحاضر الان كلها غير مشروعة وكلها محرمة وقد تكون
من النوع الذي يخلد صاحبه في النار وقد تكون من النوع الذي لا يخلد صاحبه في النار كما شرحت
انفا, اما ان تكون عملية الانتحار قربة يترقب بها الى الله اليوم الانسان في سبيل ارضه في سبيل
وطنه هذه العمليات الانتحارية ليست اسلامية اطلاقا.
الان هذه المقطع الصوتي وايضا تفريغ له اعلاه اريد جوابك على نقطة معينة بارك الله فيك ,
اقتباس:
الشاميّة العلامّةِ الألباني رحمه الله ،
و قد تعرّض رحمه الله إلى تطاول السفهاء و المتعالمين فنسبوا إليه زوراً و بهتاناً
أنّه حكم على من يُقتل في عمليّة تفجير استشهاديّة يقوم بها في صفوف العدو بالانتحار ،
و الشيخ بريء من ذلك ،
هل فعلا ما اوردته اعلاه صحيح وهل نسب الى الشيخ زورا وبهتانا ام ان ذلك فعلا من اقوال
الشيخ الالباني رحمة الله عليه , لا تقل لي الرد منقول من احد مواضيع الدكتور أحمد نجيب
وتتعلل بالنقل , بل اريد منك جواب على سؤالي .
اختم بجمع فتاوى العلماء التي تحرم هذا العمل في هذا الموضوع:
فتوى الشيخ عبدالعزيز ابن باز رحمة الله عليه
فتوى الشيخ محمد العثيمين رحمة الله عليه
فتوى الشيخ الالباني رحمة الله عليه
فتوى الشيخ عبدالعزيز الراجحي حفظه الله
وايضا الشيخ صالح الفوزان حفظه الله يقول بمثل الاراء السابقة ولعلي اتي باسم الشريط الذي
استمعت الى فتواه فيه قريبا ان شاء الله .
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد أن لا اله الا أنت أستغفرك وأتوب اليك
مشاركة: فتاور العلماء فى العمليات الأنتحارية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخ الفاضل راشد101
الان بعد شرحك لمفهوم عالم السلطان ,
اثبت لنا ان العلماء السابقة اسمائهم علماء سلطان.
بالدليل والبرهان , ولا تسيء الظن باخوتك فنحن فقط
نطبق الاية التي تقول :
{يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين}
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد أن لا اله الا أنت استغفرك وأتوب اليك
مشاركة: فتاور العلماء فى العمليات الأنتحارية
اقتباس:
العضو قيصر :
سبق وأن حاولت التدليس على الاعضاء واحضرت فتوى للشيخ
اللحيدان قديمة للاستدلال بها على الجهاد في العراق ولذا
يجب علينا الحرص والتثبت من نقولاتك
ليس لي ادنى شك في انتمائك الحزبي الى بني جام
والايام كفيلة ببيان ذلك الامر
وباسم قيصر ليس باسم مستعار اخر ..!!؟
تتهمني بالتدليس ..فاثبت ذلك الامر ان كنت محق في ذلك ..!؟!
واحب اذكرك بخبر وفاة المرجع السيستاني الذي ثبت كذبه ..!!؟
وانت صاحب ذلك الموضوع يا طيب فتثبت انت اولاً كونك عضو مهم ..!!؟
http://www.montada.com/showthread.php?t=340387
اقتباس:
في موضوع العمليات الاستشهادية اقوال متعددة للعلماء
وللشيخ الالباني رحمة الله عليه بحث ثمين فيها وتفصيل جميل
وهذا لا خلاف عليه ,
مصلحة كبيرة للإسلام ، فلو كانت هناك مصلحة كبيرة ونفع عظيم للإسلام ، كان ذلك جائزاً
من الذي يقدر ان هذه العملية او تلك فيها مصلحة كبيرة ونفع عظيم للاسلام ؟
الجواب :
إنما هذا يكون بأمر قائد الجيش ...
فإذا كان قائد الجيش يستغني عن هذا الفدائي ، ويرى أن في خسارته ربح كبير من
جهة أخرى ، وهو إفناء عدد كبير من المشركين و الكفار، فالرأي رأيه ويجب طاعته،
اذا ما رجعنا الى كلام الشيخ الالباني رحمة الله عليه نجد انه اشترط
ان لا يكون الامر ارتجالياً من غير قيادة تخطط وترسم الاهداف وتقدر لها قدرها ..!!؟
وهذا ينافي ما قاله هو بذاته ان العلمليات الاستشهادية كلها محرمة
وبما في ذلك ما في فلسطين ..!؟
فاذاً وبكل وضوح وبالمفتوح ومن الاخر ...
هل تعتقد ان قيادة حركة المقاومة الاسلامية حماس
بحكم احتكاكهم بالواقع الفلسطيني ارض الرباط ..
لها الاولوية والقدرة والخبرة والكفائة العسكرية و الشرعية
في تقدير المصلحة المترتبة على العمليات الاستشهادية ام لا ..!!؟
=================================
=================================
الم اقل لك سابقاً ان الجامية لصوص النصوص ..!!؟
يتبع ... قريباً
مشاركة: فتاور العلماء فى العمليات الأنتحارية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ الفاضل شايف هدانا الله واياه ,
اقتباس:
واحب اذكرك بخبر وفاة المرجع السيستاني الذي ثبت كذبه ..!!؟
موضوع خبر وفاة السيستاني تجد فيه مصدر الخبر وهو ليس من تأليفي
--------------------------------
وايضا لم تجاوب على سؤالي عن المقطع الصوتي ,وأعيد عليك السؤال
اقتباس:
انقر على الرابط الصوتي ادناه واستمع لما يقوله الشيخ الالباني رحمة الله عليه :
انقر هنا للاستماع الى الشيخ الالباني رحمة الله عليه
والان بعد ان استمعت اليه خدمة لك وللاعضاء افرغ الجزء المختص بالجواب على هذه العمليات
حيث يقول الشيخ :
نحن نقول العمليات الانتحارية في الزمن الحاضر الان كلها غير مشروعة وكلها محرمة وقد تكون
من النوع الذي يخلد صاحبه في النار وقد تكون من النوع الذي لا يخلد صاحبه في النار كما شرحت
انفا, اما ان تكون عملية الانتحار قربة يترقب بها الى الله اليوم الانسان في سبيل ارضه في سبيل
وطنه هذه العمليات الانتحارية ليست اسلامية اطلاقا.
الان هذه المقطع الصوتي وايضا تفريغ له اعلاه اريد جوابك على نقطة معينة بارك الله فيك ,
إقتباس:
الشاميّة العلامّةِ الألباني رحمه الله ،
و قد تعرّض رحمه الله إلى تطاول السفهاء و المتعالمين فنسبوا إليه زوراً و بهتاناً
أنّه حكم على من يُقتل في عمليّة تفجير استشهاديّة يقوم بها في صفوف العدو بالانتحار ،
و الشيخ بريء من ذلك ،
هل فعلا ما اوردته اعلاه صحيح وهل نسب الى الشيخ زورا وبهتانا ام ان ذلك فعلا من اقوال
الشيخ الالباني رحمة الله عليه , لا تقل لي الرد منقول من احد مواضيع الدكتور أحمد نجيب
وتتعلل بالنقل , بل اريد منك جواب على سؤالي .
اقتباس:
تتهمني بالتدليس ..فاثبت ذلك الامر ان كنت محق في ذلك ..!؟!
للشيخ اللحيدان حفظه الله فتاوى في موضوع الجهاد في العراق
الفتـــــوى الاولى
الفتـــــوى الاولى كانت بان ما يحصل في العراق جهاد وهذه الفتوى
كانت قبيل الغزو الامريكي للعراق وكان للعراق راية وقائد وايضا
كان للمسلمين قدرة وامور اخرى وبالتالي افتى الشيخ بالذهاب
الى العراق والجهاد فيها .
الفتــــــوى الثانية
بعد تمكن المحتل والسيطرة على الارض وانتفاء وجود الراية وعدم
وضوح القدرة وحينها افتى الشيخ بالفتوى الثانية وهي ناسخة للفتوى
الاولى وهي نصيحته بعدم الذهاب الى العراق .
والرابط ادناه دليل على تدليسك وقد رددت عليك في حينه.
هذا الموضوع فيه نقرأ محاولتك للتدليس على القراء
نجد في الموضوع بداية التالي :
اقتباس:
اللقاء يوم الأحد تاريخ 16/10/1425هـ
وقد وضعت هذا التاريخ في محاولة لايهام القراء بان هذا هو وقت
الفتوى وهذا من الكذب والتدليس فهذه الفتوى قديمة كما ذكرت سابقا
ورغم ايرادك تلك الفتوى وردنا عليك لم تكلف نفسك البحث والتأكد ومن
ومن ثم الاعتذار عن ذلك الخطأ ,وسواء كنت كاتب للموضوع او ناقلا له
فانت تتحمل مسؤلية ما تكتب وتنقل .
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد أن لا اله الا أنت أستغفرك وأتوب اليك
مشاركة: فتاور العلماء فى العمليات الأنتحارية
مشاركة: فتاور العلماء فى العمليات الأنتحارية
العالمين ابن باز والالباني افتايا بتكفير صدام حسين اثنا غزوه للكويت ونحن نعلم ان هاذه الفتوى انما صدرت منهم مجاملتاً لمشايخ النفط في الكويت والسعودية كما ان ابن باز افتى بجواز التطبيع مع اسرائيل واقامت سلام معهم كما ان ابن باز افتى بتكفير كل الشيعة واخرجهم من ملت الاسلام فهل بعد هاذه الفتاوي من ظلال اكبر من هذا
مشاركة: فتاور العلماء فى العمليات الأنتحارية
vbmenu_register("postmenu_3353599", true);
ruff : علماؤنا الأجلاء هؤلاء لهم آراء واجتهادات ، وأمرهم لا يؤخذ عل سبيل الجزم ، وأنا والله سمعت من بعض طلاب الشيخ العثيمين من يخالفه الرأي في هذه المسألة
راشد 101 : اتق الله فيما تقول ، وأنت لست مؤهلاً أصلاً للحكم على هؤلاء ، وإذا أتت في الفتوى نصوص شرعية فلا يحق لك الاتهام بأي شيء ، والأفضل لك ان تبطل صحة الأقوال .
وختاماً أنا بعدما قرأت مراراً وتكراراً في هذا الأمر فأقول أن هذه ليست عمليات انتحارية ، وأهل فلسطين أدرى بشعابها .
مشاركة: فتاور العلماء فى العمليات الأنتحارية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راشد101
العالمين ابن باز والالباني افتايا بتكفير صدام حسين اثنا غزوه للكويت ونحن نعلم ان هاذه الفتوى انما صدرت منهم مجاملتاً لمشايخ النفط في الكويت والسعودية كما ان ابن باز افتى بجواز التطبيع مع اسرائيل واقامت سلام معهم كما ان ابن باز افتى بتكفير كل الشيعة واخرجهم من ملت الاسلام فهل بعد هاذه الفتاوي من ظلال اكبر من هذا
راشد
الك ردود احترمتها
بتعرف انه لحوم العلماء مسمومه
فكر بعقلك
ولا تتكلم كلام بس رمي حكي و زت كلام
شو عرفك بنيتهم يعني و انها مجامله
تريد احترام الآخرين احترمهم أيضآ و تكلم مع أدله
هات دليل أنه الفتوى كانت مجامله
ما عندك دليل
اذن طعنت بعلماء لم يكن لك الحق لتطعن بهم