عرض للطباعة
لا حول ولا قوة إلا بالله ! إلى رحمة الله !
إن لله وإنا إليه راجعون !
أنعي إليكم وبشدة الحكومات العربية التي لا تسمح بتداول لعبة متل لعبة تحت الحصار !!!
يبدو أنهم نسيوا مغنياتنا وعاهراتنا التي تظهر دون أي رقابة كاشفة ما كشفت والفضائح والدعارة التي تظهر في فضائياتنا وفي بيوتنا ووقفوا في وجه هذ الإنجاز !!!
لا تعليق !!!!!!!!
لا حول ولا قوة إلا بالله .. أخي رعبتني بالي رئيس المشروع ولا واحد من أعضاء البرمجة في اللعبة توفي لا قدر الله
لا حول و لا قوة الا بالله ... :vereymad: هذا حال امتنا .. من اسوء الى الأسوء .. :17:
على كل حال ... عليكم بالأنتر نت ... عليكم بالأنتر نت فهو الطريقة الوحيدة لنشر اللعبة .. و لا تهتموا بالعقبات مهما كانت كي لا يضيع جهدكم الذي عملتوا من أجلة عدة سنوات ... :(
بالنسبة للماسنجر ما هو الوقت الذي يناسبكم للتحدث .. بالنسبة لي أفضل وقت هو اليوم في الساعة التاسعة ليلا ..:33:
عليهم بالنشر في الإنترنت وخلاص..
كلامك صحيح ..
لكن من يسمع ..
للأسف لحد الأن اللعبة لم ترى النور أبداً , وهذا الذنب يترتبط على الدول العربية الخائنة والتي تعارض نشر هذه اللعبة , وأعتقد انه من الأفضل نشر اللعبة على الإنترنيت لكن انا اعلم انه بمجرد ان تنتشر اللعبة على الإنترنيت سوف يفشل مشورع لعبة تحت الحصار فوراً , لأنة " كيف ستستطيع الشركة اخذ النقود مقابل عملهم في هذه اللعبة مده سنتين أو أكثر" وماذا ستقول للعاملين فيها بالتأكيد سوف يذهب الخبير والمصمم ليبحث عن شركات اخرى اجنبية ليعطوه اجره مقابل تصميم شخصيات او اخرى هوا محترف فيها , وبهذا سيكون قد سجل فشل جديد للعرب !! ,, للأسف
لكن....
ربما الدول العربية توافق على التسويق , واذا لم توافق فالخيار امام شركة أفكار ميديا اما ان تسوقها في الدول التي وافقت على نشرها أو في الإنترنيت وكلى الخياريت خاسر لهم .
اللعبة عرضت للبيع فعلا ً ... والمشتري حر إن أردا نشرها على النت
ولو نزلت ببعض الدول ولم تنزل في الأخرى فستفشل وتخسر ........
مثل زوربا .. زبوبيا .. لا أعرف ما إسمها تلك اللعبة ربما زويا ....
لا حول ولا قوة إلا بالله !!!!
المشروع كلف الكثير ودفع عليه الكثير ...
لاحول ولا قوة إلا بالله .......
أنا أفكر بأمر حاليا ً وأتصور أنه سبب عدم نجاح الشركة ...... :33:
لن أبوح به الآن ... ولكن لتختمر الفكرة برأسي وسأدعوكم للمحادثة على المسنجر ونضع موضوعا ً ساخن في المنتدى .....
حسنا ً .....
انتظروا !!!!!!!!!!!!!
- حدد موعد للمحادثة و نحن مستعدين انشاء الله ;)
نعم , كلامك أخي الأصيل صحيح ...
---
للأسف الشديد الأخوان اللي في الشركة لم يجدوا أتعابهم أبداً لكن ماذا نقول ...
الأجور عند الله وحسبي الله ونعم الوكيل على زعماء الدول الخائنة العميلة
أخي في سؤال مهم ، لِم لَم تواجه تحت الرماد الصعوبات هذه ؟ وانتشرت في الدول العربة ؟ وقد كان بطل اللعبة أحمد أيضاً ، وكانت واجهة اللعبة بالعربية !!! فما القضية ؟
ضغوط خارجية عالأغلب .... قالوا نلحق عليهم من هسة قبل لا تصير موضة و تطلع لنل عشرين لعبة تدعم المجاهدين!!
يمكن اتعلموا اهمية الاعلام من قناة الجزيرة .. فقرروا هذه المرة يقطعوا الطريق من البداية.
الحل الوحيد بسيط ، مو ضروري تنتشر اللعبة قانونياً ، أي بموافقة الدول العربية
مثلأً مجموعة من كل دولة تستلم شحنة من تحت الحصار وتبيعها وتنشرها
والألعاب الاجنبية ما تنزل بموافقة قانونية وبالغة الانتشار
وفي ألعاب كثيرة بواسطة الانترنت وانتشرت مثل كونتر سترايك وigi وغيرها الكثير وأيضاً doom3
وأرى ألا تبيعوا اللعبة ، طيب ربما الذي اشترى اللعبة لا يريد نشرها أو بيعها !!
وهل بالإمكان إني أمر على أفكار ميديا أو دار الفكر وأستلم نسخة من اللعبة ؟
والمدير ليش ما عميدخل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المدير مش عم يدخل علشان مش عارف يقول إيه ,؟؟؟.. " عنده حق "
انا مع نشر اللعبة على الانترنت لو ختى بيعها عن طريق الانترنت
..........................................
اتمنى ان يجيب احد على استفساري ما المانع من بيع اللعبة على الانترنت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا اخوان الانترنت او التجارة الالكترونية لا يوجد عليها رقابة !!!
-------------------------------
أقولك إيه المشكلة , الشركة بتاعت تحت الحصار خسرت عليها كتير من الفلوس موظفين وعمل وحتى وقت وشغل وكل شئ , ولما تيجي تبيعها للإنترنيت فهي معرضة للقرصنة في أي لحظة وواحد يروح يشتريها من الإنترنيت وبعدين ينسخ منها 1000 نسخة وبييع فالشركة أكيد بتخسر ومنها حيفشل المشروع وخلاص تقفل الشركة وكل عام وانتم بخير , دي أهم الأسباب السيئة ,
للتذكير: - الموقف ده حصل في تحت الرماد واتقرصنت وخسرت الشركة كتر من الفلوس , والناس طبعاً لما يأتو لشراء تحت الحصار فإنهم سيأخذون أكيد النسخة المقرصنة ولن يذهبوا إلى الإنترنيت ويشتروها ...!!
---
في النهاية حسبي الله ونعم الوكيل على العملاء الخونة الجبناء الفاسدين الفاسقين الزعماء الخونة