الثدي واختلاف الناس فيه !

قال العلامة التجاني :
"قصلٌ في ذكر الثدي واختلاف الناس فيما يستحسنونه من كبرها وصغرها :
يقال : للمراة اذا كَعَبَ ثديُها ، اي ظهر : كاعب .
فاذا افْلَكَ ، اي ساتدار ، قيلَ : مُفلِكة .
واذا انهدَ ، اي علا واشرفَ ، قيل : ناهد .
وبعضهم يجعل الناهد والمفلكة واحدا .
.. وقال كثير في مثل هذا :
نظرت اليها نظرة وهي عاتــــــــق *** على حين شبت واستبان نهودهــــــا
نظرت اليها نظــــــــــرة ما يسرني *** بها حُمرُ انعام البلاد وسودُهـــــــــــا
وبيّن ابن الجهم القدر الذي يريده من يريد صغر الثدي بقوله :
يَملأ الكفَّ ولا يَفضُــــــــــــــــــــلها *** واذا ثنيته لا يَنثـــــــــــــــــــــــــــــني
وسُئلَ آخر فقال :
اريد ضخما في غير تمديــــــــــــــد *** مُركّنا في غير تبديـــــــــــــــــــــد (!!)
هذا استحسن كِبَره واراد منه ان يكون مُركّنا ، اي ذا أركان ، وهو المقعد الذي عناه النابغة بقوله :
والبطنُ ذو عُكنٍ لطــــــــــــيفٌ طَيّهُ *** والنحرُ تَنْفِحُهُ بثدي مُقعـــــــــــــــدِ".
انتهى النقلُ من كتاب تحفة العروس للعلامة التجاني ، ص209 .
وللحديث بقية ..



تنبيه :
العاتق هو فرخ الطائر حين يسقط ريشه الاول وينبت له ريش قوي .
النفح هو الرفع ، ينفحه اي يرفعه .

ما الغـرض من هذا الموضوع ؟! :33:

قصلٌ في ذكر الثدي واختلاف الناس فيما يستحسنونه من كبرها وصغرها :
يقال : للمراة اذا كَعَبَ ثديُها ، اي ظهر : كاعب .
فاذا افْلَكَ ، اي ساتدار ، قيلَ : مُفلِكة .
واذا انهدَ ، اي علا واشرفَ ، قيل : ناهد .
وبعضهم يجعل الناهد والمفلكة واحدا .

انا اشهد

( فصلٌ في ذكر الثدي )

واذا اختلاف الناس فيه وين المشكله



يعني مافي مواضيع ثانيه

صح وانا معك فى اى كلمة تقولها
انت راجل قدير والبعض يصدقك
هههههههه
ه





ه