أدعية المذاكرة ( ارجو التثبيت)
أدعية المذاكرة
1. قبل المذاكرة:
اللهم إني أسألك فهم النبيين وحفظ المرسلين و الملائكة المقربين، اللهم اجعل ألسنتنا عامرة بذكرك وقلوبنا بخشيتك وأسرارنا بطاعتك إنك على كل شيء قدير (حسبنا الله ونعم الوكيل)
2. بعد المذاكرة:
اللهم إني استودعتك ما قرأت وما حفظت وما تعلمت فرده عند حاجتي إليه إنك على كل شيء قدير (حسبنا الله ونعم الوكيل).
3. يوم الامتحان:
اللهم إني توكلت عليك وسلمت أمري إليك لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك.
4. عند دخول القاعة:
رب أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطاناً نصيرا.
5. قبل البدء بالحل:
رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي، بسم الله الفتاح، اللهم لا سهل إلا ماجعلته سهلا وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلا، يا أرحم الرحمين.
6. أثناء الإمتحان:
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، ياحي ياقيوم برحمتك أستغيث رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين.
7. عند النسيان:
اللهم يا جامع الناس في يوم لا ريب فيه اجمع علي ضالتي.
8. بعد الإنتهاء:
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا له.
دعاء:
يا ودود يا ودود يا ذا العرش المجيد يا فعال لما تريد اسألك باسمك الذي لا يرام وبملكه الذي لا يضام وبنورك الذي ملأ أركان عرشك(ادع بالتوفيق والنجاح) يا مغيث أغثني يا مغيث أغثني.
دعواتي لكم بالتوفيق والنجاح الدائم في الدارين
ولا تنسونا من صالح دعائكم
مشاركة: أدعية المذاكرة ( ارجو التثبيت)
هذا الموضوع وللأسف عزيزي الكريم فهو من البدع التي حذر منها
كثير من المشائخ ، وعند دخولكم للإختبار أستعين بالله وحده فليس
هناك أدعية مختصة لقبل الإمتحان وبعده وحينه ، فالرجاء الرجاء
الحذر من البدع التي نقع فيها ونسأل الله أن يوفقكم جميعاً .
مشاركة: أدعية المذاكرة ( ارجو التثبيت)
صحيح ليس هانك ادعيه للإختبارات ..
مشاركة: أدعية المذاكرة ( ارجو التثبيت)
أخي العزيز الغامدي
نحن لم نبتدع أدعيه ولكن كل هذه الأدعيه منقوله من كتب معروفه وهي في بنود الأدعيه التي قالها الأنبياء في انشراح الصدر و تسهيل الصعب وعند النسيان و التوكل ونحوه،،،
بامكانك التأكد من كتاب كنز الدعاء
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشاركة: أدعية المذاكرة ( ارجو التثبيت)
تسلم ما قصرت على الأدعية و الرجاء التثبيت...
مشاركة: أدعية المذاكرة ( ارجو التثبيت)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راكب الهلي
أخي العزيز الغامدي
نحن لم نبتدع أدعيه ولكن كل هذه الأدعيه منقوله من كتب معروفه وهي في بنود الأدعيه التي قالها الأنبياء في انشراح الصدر و تسهيل الصعب وعند النسيان و التوكل ونحوه،،،
بامكانك التأكد من كتاب كنز الدعاء
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
________________________
الدعاء من أنواع العبادة، بل ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:
«الدعاء هو العبادة»، وورد «الدعاء مخ العبادة»، والله تعالى جعل الدعاء
هو العبادة في هذه الآية {وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين
يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين} [غافر: 60]. والأصل
في الدعاء أن يدعو الإنسان بحاجته، يدعو ربه بما يحتاج إليه وقد ورد عن
النــبي -صلى الله عليه وسلم- أدعية في أزمنة خاصة وأمكنة خاصة
فما كان منها في الواجبات مثل الصلاة فلا يجوز لأحد أن يستبدله بغيره
وما كان في غير الواجبات فإنه لا يجبر أحد على حفظه، بل يدعو الإنسان
ربه بما يحتاجه بلغته التي يعبد الله تعالى بها، ولكن أن يعتقد الناس أن
دعاء معينًا في وقت معين أو مكان معين سنة يستحب الإتيان به فهذا
مما لا يجوز،
لأن أمر السنة موكول إلى المصطفى -صلى الله عليه وسلم
- الذي لا يعبد الله إلا بما شرع، فلا يجوز لأحد أن يقول إن هذا الدعاء سُنّة
في هذا الزمان، أو في ذاك المكان ثم يقول للناس ادعوا بهذا الدعاء، فإن
من دعا به تستجاب دعوته، لكن أن يحث الناس على الدعاء وأن يبيِّن لهم
قيمة الدعاء ومكانته وأن الله تعالى جعله سبب الإجابة، حيث قال:
{وقال ربكم ادعوني أستجب لكم} [غافر: 60]، ويذكر الناس بعبارات
يمكن أن يستعينوا بها في الدعاء ويبيِّن لهم بأن هذا الكلام وهذه الأدعية
لم تثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- ولكنها قد تناسب هذا المكان
يحسن الاستفادة منها إذا كان الأمر بهذا الوضع، فإن هذه الأدعية جائزة
وهذا العمل تذكير للناس وحث لهم، لهذا ألف بعض العلماء أدعية يقولها
بعض العامة الذين لا يعرفون الدعاء يقرؤونها في أشـــواط الطواف وغيرها
يســــتعينون بها لأنهم لا يحفظون الدعاء، وليس عندهم قدرة على تذكره
ومن هذا الأمر لابد من التفريق بين أمرين، الأمر الأول اعتقاد أنها سنّة
وأن لها خاصية في هذا الزمان وفي هذا المكان، وهذا لا يجوز، بل هذا هو
الابتداع في الدين عندما يشرع فيه شيء لم يكن لمشروعيته دليل من
كتاب الله ولا من سنّة نبيه -صلى الله عليه وسلم-.
الأمر الثاني أن يعتقد بأنه ليس لهذه الأدعية دليل يؤكد مشروعيتها في
هذا الزمان ولا في هذا المكان ولكن الناس في حاجة إلى من يذكرهم
بما يناسب أحوالهم ويعينهم على ما يتقربون به إلى ربهم، وحيئنذ في
هذه الحال لا يعتبر ذلك بدعة، بل يكون من التعاون على البر والتقوى.
http://arabicmagazine.com/last_issue...=2472&num=2517