بكرة جاية في الأمتحان وأبيكم تشوفوها لي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواني اللأعضاء

أبيكم تترجمون لي هالنص لأنه بكرة جاي بالأمتحان وأبيكم تساعدوني فيه أنا ترجمته بس شاكة فيه
فقلت أشوف ترجمة غيري وأطلع الأخطاء

بس بليز لا تبخلون علي ساعدوني فيها

إبراهيم أصلان المخادع الملتزم وكاتب الفقراء والمهشمين

أصلان يروج في كل أحاديثه أنه يكتب الفن للفن.. والحقيقة أن هذا الشعار مجرد فخ نصبه لقرائه . إبراهيم أصلان كاتب قدم انطباعات عن كتابته تختلف عن حقيقته. ففي تصريحاته وأحاديثه الصحفية ظل يكرر أنه لا يكتب لغرض غير جمالي، وأن قصصه وأعماله مكتفية بذاتها، وكل ما يجري فيها يتم تصويره بروح الفن لا أكثر ولا أقل. كذلك انحاز إبراهيم أصلان في أحاديثه إلي الجانب الشكلي من الإبداع القصصي والروائي، ومن ثم بدا وكأنه من أتباع مذهب الفن للفن، أو كأنه غير مهتم بالجوانب الأخري غير الشكلية. ولهذا وقع الكثيرون في هذه الفخاخ التي نصبها أصلان وكتبوا عن منحوتاته، ومهاراته التي تشبه مهارات فناني المنمنمات، ولكن التركيز على هذا الجانب جعلنا ننسي أو نتناسي جوانب أخري مهمة، من بينها البعد الاجتماعي أو ما يسمي عادة بأدب الالتزام.

انتظر الردود