اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة TRY NO RACE
فكيــف يأتيك مدرس ويقول لك عبّر لي عن الطبيعة ونحن نعيش في صحراء قاحلة
أو يأتيـك آخـر ويقول لــك عبـّر لي عن الفضاء
عجبا ً !! كأنني سبق أن كنت هناك :D
هههههههههههههههه
فعلا
اسلوبهم غريب
و تفكيرهم اغرب:31:
اقتباس:
أما الذكريات المفرحة فهذه قد يستطيع أن يعيش الإنسـان فيها فترة طويلة وقد يظل عائشا ً بها , يسرح لحظات ولحظات دون كلل أو ملل وهو يسترجع ذكرياته الجميلة والتي لابد أنها مواقف حدثت مع أعز الناس لديه وهذا ما أعطاها سبباً كافي لكونها جميــلة .
الذكريات المفرحة تبقي الإنسان متفاؤل , محب , يشعر بالحياة جيداً ويحس بها والأكيد أنها دائماً تجعله متفائل , يعمل على محاولة إبقاء ذكرياته واقع متجدد .
فعلا و الله:أفكر:
الذكريات الحلوه تفضل عالقه في اذهاننا
احيانا تلاقينا بنتذكر و عيوننا كلها دموع:o
سبحان الله
اقتباس:
لابد للبعض منّا في فترة من الفترات في المستقبل (جعل الله إعمارنا مباركة بطاعته) أن نصل لمرحلة يكون مجرد تذكرنا للذكريات الجميلة بحد ذاته سبباً كافياً للحزن والبكاء . كيـف أن الدنيا فرقت بين المحبيـن والأهل والأصحاب !!
هذي فعلا حقيقه
لكن في نفس الوقت الذكريات الحلوه تفضل حلوه:05:
و على قد ما تسبب مراره,,,, فانها لها طعم حلو و الله
الحسره اللي نحس بها ناتجه عن تمنينا انه هذه المواقف ترجع او انه الحياه ترجع لورا للحظات السعاده دي:أفكر:
خصوصا لحظات الطفوله الصافيه الرائعه:biggthump
ما عندنا و لا هم نشيله او حزن يكدرنا
يالله قد ايش نفسي ارجع طفله صغيره!!!!:02:
اعمل كل شي ابغاه و محد يلومني او يفكر افكار غبيه:blackeye:
اذا كثرت ,, اتعاقب على الشي الغلط و خلاص:09:
اقتباس:
لنقف حينها على الأطلال لحظة المفارق للدنيا ونتذكر شيئاً واحد فقط بعد أن أحسسنا بدنو آجالنا وسنسأل أنفسنا هذا السؤال ,
ماذا أعددنا لآخرتنا الباقية ؟
فهل سينفعنا وقتها الندم والحسرة على فترات شبابنا التي ضاعت بين لهو وملذات ؟
اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً *** واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً
صدقت!!!!
هذا هو المغزى المفترض من وراء كل ما نقوم به :o
لكننا مفرطوووووووووووووون
الله يسامحنا و يهدينا:أفكر:
و يجعلنا و اياك من اهل الجنه
و من اصحاب الفردوس الاعلى
مشكور,, يعطيك العافيه
سلام:ciao: