الفروقات بين الإعلام الواقعي والإعلام الخيالي

الفروقات بين الإعلام الواقعي والإعلام الخيالي

--------------------------------------------------------------------------------

شهد في الآونة الاخيرة تناول الاعلام المرئي والمكتوب والمسموع تدهورات خطيرة فاصبح المستمع والمشاهد والقارىء لا يفرق بين المعلومة الصحيحة والمعلومة الخيالية اصبح كلاً يسبح في بحر ليس له قاع من الخيال الفكري المتطرف اذا صح التعبير اصبح خبراء الاعلام يسيرون في متاهات ليس لها نهاية فهل اصبح الواقع العربي والخليجي بالتحديد محل تخلفات عقيمة ليس لها نهاية الى متى واعلام بعض الدول يحاول ان يجعل الدجاجة ان تبيض بالغصب ذهباً الى متى ونحن نعمل على صنع اوهام للقارىء والمشاهد دون ادنى مسؤولية لمفهوم الحقيقة الواضحة والصريحة اتمنى ان يكون خبراء الاعلام الخليجي قبل ان ينطق ان يتريث ويدقق فيما سيقول او سوف يكتب لان القراء والمشاهــــدين اصبحوا في مستوى او أرفع من تفكيرهم وبالتأكيد سيفقتد هذا الاعلامي الخيالي ماكان يكن له مشاهدينه

كلامك صحيح
ومشكوور على الموضوع

مشكور على الموضوع أخوي :)

هذا هو اعلامنا ...

تكبير الصغير .. و تهويل البسيط !!

فوز .. يرفع بفريق إلى أعلى القمم .. و خساره .. تدفن تاريخ عريق بسرعه البرق !!
لماذا ؟

الجواب بسيط ..
للأسف .. اعلامنا يبحث عن المصلحه .. و أقصد المصلحه الشخصيه ..
صحفي ناشي (( من بلد غير خليجي )) .. جان لكسب الرزق .. و بحثاً عن الشهره .. يبدأ و بأول فوز للفريق الفلاني .. بتكبير الفريق أو لاعب معين بسبب حركه بسيطه قام بها في مباراة !!! فيجلب لنفسه الشهرة ... لأنه يعتبر نفسه أول من اثنى على هذا الفريق أو هذي الموهبه ..

و بمجرد خساره .. يبدأ في هدم فرق عريقه .. و بتمرير المسؤوليه بين الجميع بمهارة (( معلم )) .. فيطيح بالكل دفعه واحدة .. و النتيجه .. دمار كبير ..

و من المتضرر الأكبر

الشارع الرياضي ..
نعم الشارع الرياضي

القوة الأكبر في رياضه كل دوله .. فرأي الشارع من الممكن إنه يغير كل شي .. يضغط على الكل ..
ماذا جنى هذا الاعلامي (( المغمور )) .. جنى بيع نسخ اكثر ... راتب .. شهره على حساب رياضتنا ..

أين المسؤولين ؟ :أفكر:
(( في احلامهم تائهون )) ..!!

ياليت نحارب هذي الظاهرة ..

آسف على الإطاله .. لكنه موضوع مهم ... و متحاج لوقت طويل و كلام مفصل ..

الوصــــــــــــــــــــــــــــــــلاوي

كلامك صحيح

ووصلاوي أضاف إضافة مهمة

فهولاء المتعاقدين الذين أتوا لكسب العيش والعودة لبلادهم
وكذلك بعض المنتسبين للإعلام الرياضي من الجنسيات المكتسبة ( الذين ليسوا من ابناء البلد)
الذين لايهم إلا تبني رأي معزّبهم وولي نعمتهم وتلميعه ومسخ الجوخ عنده طمعا في المقسوم


وكذلك بعض المتعصبين من أبناء البلد من إعلاميين وصحفيين الذين ليس لهم همّ إلا
فريقهم وفريق معزّبهم وتصوير الفسيخ لنا على أنه شربات على قولة إخواننا المصريين


هم في الواقع

معول هدم وحجر عثرة في طريق إعلام رياضي سويّ يعتد به



ولكن

وجود الميول للصحفي والإعلامي هو ضروري ومطلوب لكي نشعر بحرارة الطرح ونستطيع التفريق
بين ما يكتب للمصلحة العام ومصلحة الفريق الخاصة وهذا برائي لابأس فيه

ولاباس أيضا من مدح فريقك وتمجيده وتصوير بطولاته على أنها اساطير لاتتكرر
مع مراعاة عدم الإسآة لبقية المنافسين لأن هذا في رائي سيشحذ الهمم والتنافس لنيل البطولات
وتحقيق الإنجازات

وهويجعل الآراء تكبر وتتسع بين مخالف وموافق ومعارض ومؤيد وينتج عن ذلك الكثير من الأفكار
والمقترحات التي ستصب في مصلحة البلد في الاخير

اقتباس:

---

هذا هو اعلامنا ...

تكبير الصغير .. و تهويل البسيط !!

فوز .. يرفع بفريق إلى أعلى القمم .. و خساره .. تدفن تاريخ عريق بسرعه البرق !!
لماذا ؟

الجواب بسيط ..
للأسف .. اعلامنا يبحث عن المصلحه .. و أقصد المصلحه الشخصيه ..
صحفي ناشي (( من بلد غير خليجي )) .. جان لكسب الرزق .. و بحثاً عن الشهره .. يبدأ و بأول فوز للفريق الفلاني .. بتكبير الفريق أو لاعب معين بسبب حركه بسيطه قام بها في مباراة !!! فيجلب لنفسه الشهرة ... لأنه يعتبر نفسه أول من اثنى على هذا الفريق أو هذي الموهبه ..

و بمجرد خساره .. يبدأ في هدم فرق عريقه .. و بتمرير المسؤوليه بين الجميع بمهارة (( معلم )) .. فيطيح بالكل دفعه واحدة .. و النتيجه .. دمار كبير ..

و من المتضرر الأكبر

الشارع الرياضي ..
نعم الشارع الرياضي

القوة الأكبر في رياضه كل دوله .. فرأي الشارع من الممكن إنه يغير كل شي .. يضغط على الكل ..
ماذا جنى هذا الاعلامي (( المغمور )) .. جنى بيع نسخ اكثر ... راتب .. شهره على حساب رياضتنا ..

أين المسؤولين ؟ :أفكر:
(( في احلامهم تائهون )) ..!!

ياليت نحارب هذي الظاهرة ..

آسف على الإطاله .. لكنه موضوع مهم ... و متحاج لوقت طويل و كلام مفصل ..

الوصــــــــــــــــــــــــــــــــلاوي

---

اقتباس:

---

فهولاء المتعاقدين الذين أتوا لكسب العيش والعودة لبلادهم
وكذلك بعض المنتسبين للإعلام الرياضي من الجنسيات المكتسبة ( الذين ليسوا من ابناء البلد)
الذين لايهم إلا تبني رأي معزّبهم وولي نعمتهم وتلميعه ومسخ الجوخ عنده طمعا في المقسوم


وكذلك بعض المتعصبين من أبناء البلد من إعلاميين وصحفيين الذين ليس لهم همّ إلا
فريقهم وفريق معزّبهم وتصوير الفسيخ لنا على أنه شربات على قولة إخواننا المصريين


هم في الواقع

معول هدم وحجر عثرة في طريق إعلام رياضي سويّ يعتد به



ولكن

وجود الميول للصحفي والإعلامي هو ضروري ومطلوب لكي نشعر بحرارة الطرح ونستطيع التفريق
بين ما يكتب للمصلحة العام ومصلحة الفريق الخاصة وهذا برائي لابأس فيه

ولاباس أيضا من مدح فريقك وتمجيده وتصوير بطولاته على أنها اساطير لاتتكرر
مع مراعاة عدم الإسآة لبقية المنافسين لأن هذا في رائي سيشحذ الهمم والتنافس لنيل البطولات
وتحقيق الإنجازات

وهويجعل الآراء تكبر وتتسع بين مخالف وموافق ومعارض ومؤيد وينتج عن ذلك الكثير من الأفكار
والمقترحات التي ستصب في مصلحة البلد في الاخير

---

كفيتو ووفيتو ^_^

الصراحة من ايجابيات خسارة العين انه احنا انتبهنا لهذي النقطة ولو احنا اصلا ندري من زمان ميول بعض الصحفيين لتكبير ونفخ
بعض الفرق والاستهانة بالفرق الاخرى..

اتمنى انهم يتعلمون اشوي من دبي اللي اشوفها مثالية تقريبا من هذي الناحية..