نهاية العالم : نوستراداموس

هناك للحادث الأخير نبؤتان لنستراداموس
الأولى :
1-سينهار التوئمان في مدينة الله وسط
فوضى عارمة. : يسمي النيويوركين برجي التجارة التؤمين تحبباً -تويمز تاورز- و نيويورك مدينة الله !!! :(:)
2-و سيقتل القائد العظيم. : أما ياسر عرفات - عظيم قال :)- أو بوش - ها حمار - أو بن لادن أو ربما أيرال شارون :S :(:)
3-و عندما تحترق المدينة العظيمة. عرفنا أن نيويورك مدينة الله - مدينة ينتقم منها الله أصح - أذا أما واشنطون أو لوس أنجلس أو حالة بو ماهر (الحي الذي أسكن به أنه عظيم كفاية)
4-ستندلع الحرب الكبرى الثالثة. : يعني الحرب العلمية الثالثة

الثانية :
"في العام الاول من القرن الجديد
معروفة
وبعد تسعة اشهر سيأتي ملك الرعب العظيم من السماء
يعني شي جديد
ستحترق السماء عند الدرجة 45
نيويور عند خط عرض 41 و بالنسبة للطول لا أدري لكن أحسبوها من فرنسا أعتقد أنها 45
ستصل النار الى المدينة الجديدة."
يعني ألعاب نارية :)

الباقي مترجم بواسطة عجيب ajeeb.com
تأريخ الأحداث الإفتراضي للمستقبل

التحدي كان أن يكشف المستقبل بينما ندخل الألفية الثالثة بعد الميلاد. نوستراداموس كان رجلا الذي كان عنده رسالة، يفهم رسالته رغم ذلك ستكون دون جدوى مالم وجهة نظر أوضح من الأحداث المستقبلية المحتملة يمكن أن تحصل عليها. تذكّر المستقبل، نبوءات نوستراداموس (نسخة مختصرة من القرون) تحاول التركيز على الأحداث التي يمكن أن تكون منجزة من المحتمل بين 2000 2050. على أية حال، تضمّنت البعض من الرباعيات في هذا الكتاب قد لا ينجز حتى عقود أو بعد قرون.
إذا يظهر بأن نوستراداموس كان دقيق في تنبؤاته يخصّ إلى القرون الأربعة الأخيرة، ثمّ إحتمالات تنبؤاته المستقبلية تخصّ إلى الكوارث الطبيعية، يورو / نزاعات عربية، الحرب مع المسيح الدجال الثالث المستقبلي، وأحداث أخرى، على الأغلب دقيقة وذات العلاقة أيضا. نحن يمكن أن نبني حالة لدقة الرباعيات تخصّ إلى المستقبل مستند على الدقة المحسوسة لرباعيات نوستراداموس تخصّ إلى الماضي.
متذكرا هذا الأمر، نحن يجب أن نعتبر الذي نوستراداموس كنت فرنسي أصول يهودية، هو كان مسيحيا وبدى مهتمّ بحماية وطنه فرنسا، أتباع المسيحية (بالإضافة إلى كلّ إنسانية) ضدّ الخطر المستقبلي والأعداء المحتملين للسلام.
في محاولة للفهم المستقبل الذي نحن يمكن أن نطوّر سيناريوهات إفتراضية من الأحداث المستقبلية المحتملة بربط بعض الرباعيات سوية بالرباعيات الأخرى من مادة البحث المماثلة، إطارات وقت، ومناطق جغرافية. بسبب تشويش نوستراداموس المتعمّد للوقت الخطيّ في سلسلة الرباعيات هو محتمل لبناء السيناريوهات الإفتراضية من الأحداث المستقبلية التي قد تكون صحيحة مثبتة لاحقا أو خاطئة (تنظر في الحقيقة بإنّنا، في أكثر القضايا، يمكن فقط أن يحزر في أي قرن أيّ رباعية معيّنة نويت أن ينجز) * مع ذلك هذه العملية يمكن أن تكون مماثلة إلى حلّ " النهائية " لغز الكلمات المتقاطع (بخصوص الإطارات وأحداث الوقت)، يبقى هذا تحدي التحيّر لعب عادل * مع ذلك، نحن في إمتلاك قطع اللغز، لذا تحدينا أن يعرف مواضيع موضوعية، ويحاول تقرير سلسلة وقت إنجازهم المستقبلي المحتمل.
متذكرا هذا الأمر، التالية هي سيناريوهات إفتراضية قصيرة ما ستأتي من المحتمل في المستقبل، إذا تضمّنت البعض من الرباعيات في هذا الكتاب نوي أن ينجز قبل السنة 2050. * هذه " أسوأ أحوال #34؛ السيناريوهات متلية بتشكيلة واسعة من سنوات محتملة التي فيها " البعض " هذه الأحداث يمكن أن تحدث من المحتمل.
بإستثناء الرباعية #10-72 (الذي يذكر السنة بوضوح 1999) ورباعيات #2-46 و#10-74 (الذي يذكر تغيير ألفية -- يقترح الأوقات حول السنوات 2000 أو 3000)، قدّمت كلّ التواريخ الأخرى في هذا الفصل حصل عليه بالمعلومات إحتوى في الرباعيات التنجيمية. رجاء أشر إلى الفصل يعنون الرباعيات التنجيمية لتفسير مفصّل كيف هذه التواريخ المحتملة إشتقّت. بدلا من المحاولة صياغة تأريخ أحداث سنوي متسلسل، مواضيع عامّة تتعلّق بحروب مستقبلية وكوارث طبيعية مقدّمة، تلى لبعض التواريخ الإفتراضية الذي فيه عندهم الإمكانية لحدث (بين 2000 والسنة 2050 بعد الميلاد. ).
مع ذلك التحالفات السياسية والعسكرية الحالية قد تتحمّل إلى المستقبل، قرّاء يجب أن يعتبروا الإحتمال بأنّ هذه التحالفات، كما يجدون الآن، قد يختلف بعض الشّيء من الواحد التي قد تشكّل (أو أعادت هيكلة) أثناء تعاقب القرن الحادي والعشرون * لذا، الإمكانية لظهور التحالفات والإتحادات الدولية الجديدة (البعض أن يكونا مفضّلون لدى الغرب، آخرون مضادّ) يجدان بالتأكيد، خصوصا في أفريقيا، الشرق الأوسط، الإتحاد السوفيتي السابق، وأجزاء مختلفة آسيا.
رباعية # 2-89 يظهر لإقتراح بأنّ الولايات المتّحدة وروسيا يوم واحد يكون " أصدقاء " ثانية، وقوّتهم المشتركة تظهر للنمو. منذ إنهيار الستار الحديدي، وإلىالعصر الألفي، هذا له في الحقيقة الحالة * على أية حال، رباعية #4-95 و#5-78 يبدو لإقتراح بأنّ هذه الصداقة قد تكون معيشة قصيرة (إذا هذه الرباعيات في الحقيقة إشارات إلى الولايات المتّحدة وروسيا). إذا بالصّدفة هذا يصبح صدق لاحقا، عكس الصداقة بينهم يمكن أن يؤثّر على العديد من الأحداث العالمية للمجيء.
في الرباعية # 10-72, توقّع نوستراداموس حدثا ليوليو/تموز (أو سبتمبر/أيلول) من 1999 الذي تضمّن بعض نوع المعركة العسكرية، أو حدث آخر، بواسطة السماء * يظهر بأن أنذر حرب منظمة حلف شمال الأطلسي الجوية في صربيا، التوتّر العسكري بين الصين وتايوان، حرب روسيا في تشيتشينا، والموت المأساوي لجون إف . كندي الإبن.* بسبب timeliness هذه النبوءة، أثارت هذه الرباعية المعيّنة فضولا عظيما بين الجمهور.
ما بعد الأحداث حول تغيير الألفية، يظهر بأن النزاعات بين الأمم المسيحية والإسلامية لها الإمكانية للحدث. هذه يمكن أن تتضمّن واحد أو مجموعة الأمم التالية :* إيران، أفغانستان، الجزائر، المغرب، باكستان، تونس، سوريا، ليبيا، السودان، العراق، أمم مختلفة من الإتحاد السوفيتي السابق، وآخرون؛ ضدّ تركيا، إيطاليا، فرنسا، ألمانيا، النمسا، إسبانيا، البرتغال، اليونان، مقدونيا، هنغاريا، الولايات المتّحدة، إسرائيل، المملكة المتّحدة، وحلفاء مختلفون هذه الأمم.
برّا، جيوش إسلامية مختلفة (وحلفائهم) قد يوم واحد يحتلّ تركيا، مقدونيا، اليونان، هنغاريا، يوغسلافيا السابقة، النمسا، وفي النهاية موكب نحو إيطاليا، يهاجم الإيطاليين والقوات الأخرى حدّدا مكان هناك * من إيطاليا، المحتلون يمكن أن ثمّ يهاجمون أمم أخرى في الأجزاء المختلفة أوروبا. يظهر بأن اليونان قد تتحمّل مادة كيمياوية أو حرب حيوية في هذه النزاعات (ترى الرباعيات #9-91, #5-47، و#6-21). الجزائر، تونس، المغرب، وليبيا قد تحاول إغاظة مصر برّا. بحرا، تظهر هذه الأمم الأفريقية الشمالية نفسها لإحتلال الشريط الساحلي الجنوبي لفرنسا، موناكو، وإسبانيا (ثمّ أعمق إلى أوروبا).
البعض من هذه النزاعات يمكن أن تحدث في تفتيش هائل واحد * ، أو هم قد يحدثون على ممتد فترة من سنوات. بالأضافة إلى حرب أرض، تبدو هذه النزاعات لتضمين الحرب البحرية الثقيلة في البحر الأبيض المتوسط، تيرهينيان وبحر إيجة. أمم إن. أي. تي. أو . (أو مكافئه المستقبلي) ويظهر حلفائهم المختلفين لسيادة في النهاية في هذه النزاعات *
مصير إسرائيل يبقى غير واضح. على أية حال، في الفقرة #34 الرسالة، يصرّح نوستراداموس بأنّ القدس قد تهاجم على كلّ الجوانب، وقوة بحرية غربية (من الأمريكية وأو أمم أخرى في العالم الجديد) ستساعد إسرائيل في قتال قوات خصومها المستقبليين *
طبقا للمعلومات التنجيمية، السنوات للحدوث المحتمل هذه النزاعات (بين فترة 2000 إلى 2050) قد تكون: 2000, 2002, 2013, 2015-16, 2017, 2019, 2021, 2030, 2037, 2038، و2044.
واحد يجب أن يعتبر الإحتمال بأنّ اليورو / عربي أو " مسلم / مسيحي " النزاعات قد تحدث قبل ذلك، أثناء، أو بعد الحرب مع لحد الآن لوصول المسيح الدجال الثالث * هكذا يورو / نزاعات عربية تدفن تتعلّق بها بالحرب مع المسيح الدجال الثالث غير واضح في هذا الوقت * البعض من أنّهم سيكونون جزء حربه، والبعض من أنّهم قد يكونون أحداث مستقلة تبشيرية أو غير مرتبطة.
يظهر نوستراداموس لإقتراح الذي المسيح الدجال الثالث المستقبلي سيجيء من منطقة شرق البحر الأسود * في الفقرة #23 الرسالة يذكر ذلك " الإمبراطورية الكبيرة من المسيح الدجال ستبدأ بحدود الإمبراطورية السابقة لأتيلا " (أتيلا كان زعيم هانس الآسيوي الذي إحتلّ أوروبا أثناء القرن الخامس). يشير نوستراداموس إلى المسيح الدجال الثالث ك" زيركسيس الجديد " (زيركسيس كان الملك الفارسي الذي إحتلّ اليونان بفشل في 480 قبل الميلاد. ).
إستعمل نوستراداموس الأسماء عمدا " أتيلا " و" زيركسيس " كتلميحات إلى أنواع الشخصية والمناطق الجغرافية. هكذا، في إحساس جغرافي، هذا يقترح بأنّه كان بالإشارة إلى المناطق المختلفة أوربا الشرقية، آسيا، والشرق الأوسط.
جيش المسيح الدجال الثالث (عدو السلام) سيبدأ رحلته نحو أوروبا من منطقة بين كاسبيان وبحار سوداء. يظهر بإنّهم سيمرّون من خلال الانيا (جنوب غرب روسيا) وأرمينيا، ثمّ إلى تركيا (رباعية #5-54). من هناك يحتلّون أكثر كلّ أوروبا.
القوات البحرية للمسيح الدجال الثالث ستكون مصحوبة بالأسطول الليبي إلى البحر الأبيض المتوسط وبحار أدرياتيك (رباعية #1-9) * تبدو إحدى ذرى هذا النزاع المستقبلي إرتباط بحري هائل في بحر أدرياتيك (رباعية #5-27). مواقع جزيرة التي تتكبّد الضرر في هذه الحرب تتضمّن مالطا، يبويا، سيسيلي، ساردنيا، جزر دوديكانيس، وسيكلادز.
إذا الروس " ليسوا " متحالفة مع أوروبا والغرب أثناء بداية هذه الحرب، يذكر نوستراداموس في الرسالة التي ملك شمالي من أكويلون (تلميح إلى روسيا) سيساعد في النهاية لوضع الأمور في مسارها الصحيح *
هذا يقترح بأنّ إذا الروس متحالفون ضدّ أوروبا والعالم الجديد في بداية هذا النزاع، هم سينقضون موقفهم في بعض النقطة المستقبلية أثناء العداوات، وتعيد ترتيب أنفسهم عسكريا مع أوروبا والغرب في جهد * لإسقاط " شرقيون ".* كما هو مستعمل في رسالة نوستراداموس , " شرقيون " سيكون إشارة إلى مواطنين الصين، أمم سوفيتية سابقة في مركزية وشرق آسيا، الأمم الإسلامية للشرق الأوسط وآسيا، وأو بلدان أخرى من المشرق.
لذا، في إعتبار كلّ المعلومات النبوية إحتوت في الرباعيات والرسالة، يظهر من المحتمل بأنّ الصين، في تحالف ببعض الأمم الإسلامية (وبلدان أخرى) قد تكون مصدر المشاكل المستقبلية للعديد من الأمم حول العالم.
على ما يبدو، أمم مختلفة التي تعتنق المسيحية ستكون أهداف عسكرية من المسيح الدجال الثالث * نوستراداموس بشكل واضح ولايات في رسالته التي أتباع المسيحية سيواجهون إضطهاد شنيع في المستقبل.
الحرب مع المسيح الدجال الثالث المستقبلي، طبقا لنوستراداموس، سيدوم لمدّة 27.5 سنة (يقترح حربا مطوّلة) * إن. أي. تي. أو .، إس. إي. أي. تي. أو . (أو مكافئهم المستقبلي) ويبدو حلفائهم منتصرين على قوات المسيح الدجال الثالث. على أية حال يبدو خسائر عظيمة هناك على كلا الجانبين هذا النزاع المستقبلي.
يظهر نوستراداموس لإقتراح تلك المناطق المختلفة يوما ما ستكون ضربت بالقذائف (في أوروبا، الغرب وفي مكان آخر). مدينة نيويورك قد تكون موقع ضربة مباشرة (ترى الرباعيات #4-99 و#6-97) *
في الفقرة #33 الرسالة، يصرّح نوستراداموس بأنّ وباء سيطوّر في المستقبل الذي سيزيل ثلثي سكان العالم * هل هذا يمكن أن يكون إشارة إلى الحرب النووية أو الحيوية المستقبلية؟ إذا كان الأمر كذلك، هل هذا من المحتمل يمكن أن يرتبط بحرب المسيح الدجال الثالث؟
عندما سيقوم بمسيح دجال الثالث ظهوره ?* سيظهر في وقت ما أثناء الأول أو الربع الثاني من القرن الحادي والعشرون ?* يبدو محتمل، رغم ذلك الجواب يبقى غير واضح * إن شاء الله هو لن يظهر نفسه والعالم سينقذ من غضبه.
على أية حال، إذا يقوم بظهوره قبل السنة 2050، سنوات إفتراضية للأحداث التي قد تتضمّنه يمكن أن يكون: 2000, 2002, 2006, 2009, 2011, 2013, 2015, 2016, 2019, 2024, 2026, 2028, 2030, 2038, 2041, 2043, 2044، و2049.
في رسالته، صرّح نوستراداموس بأنّ في وقت ما في الفيضان العالمي المستقبلي سيحدث. لا تأريخ معيّن مذكور بخصوص حدوثه، ماعدا بأنّه سيحدث في وقت ما " بعد " سقوط المسيح الدجال الثالث المستقبلي.
إقترح بعض العلماء بأنّ إمكانية الفيضان العالمي ليست بعيد كهي قد تبدو * يبدو إرتفاع درجة الحرارة العام درجة الحرارة حقيقي والمتوسطة للأرض تستمرّ بالإرتفاع سنة بعد أخرى، من المحتمل بسبب إشعاعات كاربون من إحتراق الفحم والنفط، وإنسان آخر تعلّق بعوامل (ولا بالضرورة بسبب الإختلافات الطبيعية لمناخ الأرض).
إذا تدفئة جوّية تستمرّ، مستويات بحر يمكن أن ترتفع بقدر ثلاثة أقدام في القرن التالي، وإذا ذلك تحدث، الفيضان العالمي نوستراداموس المتوقّع يمكن أن يوم واحد يصبح حقيقة * فيضان عالمي سيكون عنده تأثير مدمّر على الأرض.
بالأضافة إلى فاض، إذا يستمرّ إرتفاع درجة الحرارة العام، هو يمكن أن يؤثّر على أنماط المطر يؤدّي إلى الجفاف والمجاعة، يؤثّر على إنتشار الأمراض المعدية المختلفة. ويعتبر الحقيقة بأنّ نوستراداموس كتب العديد من التنبؤات تخصّ إلى الجفاف، مجاعات، فيضانات، وأوبئة، هو يجب أن يعمل كتحذير إلينا لإعتبار نتائج مدى بعيد هذه ظاهرة التحيّر *
يشعر بعض المعلّقين الحديثين بأنّ نوستراداموس يلمّح بإمكانية تغيير قطبي مستقبلي، بموجب النصّ في الفقرة #24 الرسالة. في المثال، التدفئة المستمرة للأرض يمكن أن تذوب الثلج في خلق المناطق القطبي ليس فقط فيضانات، لكن إنتاج الشروط الذي يمكن أن يسمح لـ" من موازنة " الأرض على محوره.
إذا تغيير قطبي كانت أن تحدث، هو يسبّب كوكبنا لإنتقال بسرعة على محوره، يجري تصحيحا إلى إعادة يؤسّس مركز جديد من جاذبيته * في الرأي * العديد من العلماء الحديثين، في الشروط الجيولوجية، الأرض طويلة على مستحقّ تغيير قطبي. تغيير قطبي سيدمّر تماما ويمكن أن يسبّب الزلازل و* موجات عارمة (بالإضافة إلى فشل المدى البعيد من محاصيل ونظام بيئي) *
إفترض البعض بأنّ التأثير الجذبي خلق بإصطفاف الكواكب المختلفة ضمن نظامنا الشمسي الخاص يمكن أن يعمل كمحفّز أيضا لإنتاج تغيير قطبي * الحدث الآخر الذي يمكن أن يسبّب تغيير قطبي يمكن أن يكون إصطداما بين الأرض وكويكب أو مذنب (كما حدثا على المشتري في 1994).
طبقا لفيليكوفسكاي، طالب آينشتاين، حدثت نوبات قطبية كثيرا في كافة أنحاء التأريخ الجيولوجي للأرض كما أرجع في أرض كتبه في الثورة والعوالم في الإصطدام. ومن رأي العديد من العلماء الحديثين، في الشروط الجيولوجية -- الأرض متأخرة طويلا لتغيير قطبي.
يبقى تخمينا بالنسبة إلى أو ليس نوستراداموس كان يحاول إقتراح تغيير قطبي بإستعمال العبارة " الترجمة الكبيرة ".* لكن إذا نعتبر الذي إستعملت المرادفات نوستراداموس كثيرا في كتابته، نحن يجب أن نعتبره كإمكانية مستقبلية.
إذا فيضان عالمي، زلازل هائلة، تغيير قطبي، أو موجة عارمة هائلة * كانت أن تحدث في وقت ما في المستقبل، هو يمكن أن يفعل كaccelerant، يبدأ العداوات بين الأمم التي قد تكون ما عدا ذلك بسلام مع بعضهم البعض. كارثة المقدار العظيم قد ترغم الجيوش (ومواطنون) الأمم المختلفة أثّرت على بواسطته للإضطراب في الفوضى ويحارب على الغذاء والمصادر الباقية، كما يتدافعون من أجل الأرض الأمينة.
في الإعتبارات إلى الزلازل المستقبلية (بين 2000-2050)، تواريخ محتملة لحدوثهم، بموجب معلومات فلكية إحتوت في الرباعيات كالتّالي :* زلازل في أمريكا و/ أو إيطاليا -- 2015, 2016, 2044؛ زلازل في آسيا -- 2013 و2026؛ الزلازل العالمية -- 2048. * لكن القرّاء يجب أن يعرّوا في العقل الذي نوستراداموس لم يعمل تنبؤات له " كلّ " الزلزال الذي سيهزّ أرضنا في المستقبل * الزلازل يمكن أن تحدث (في المناطق المختلفة) في أي وقت كان وبدون تحذير مطلقا.
بعد هزيمة المسيح الدجال الثالث، ومرور الفيضان العظيم، يذكر نوستراداموس في رسالته الذي ألف فترة سنة من السلام ستقنع الكوكب * ثمّ، تظهر حروب جديدة لتقديم أنفسهم (ربما حول السنة 3100).
إن شاء الله المستقبل سيكون أكثر إيجابية من السيناريوهات الإفتراضية الكئيبة قدّمت في هذا الفصل. مع ذلك، إعتبار الذي نوستراداموس أخذ " الأوقات الطيبة " طبيعيا، نحن يجب أن نفترض بأنّ العديد من الأحداث الإيجابية والمدهشة سترشح فترات inbetween المستقبلية للخطر * بإستثناء الكوارث الطبيعية، أيّ بشرية يمكن أن تؤثّر عليها، لكن لا تستطيع السيطرة على الوقت الحاضر، المستقبل بعض الشّيء في أيدينا للصبّ.
أو أليس كذلك؟
ربما التحدي قدّم إلى الإنسانية بكتابات نوستراداموس سيصبح ملتزمة، لإحترام التحذير يوقّع هو توجّه إلى منفعتنا. إن شاء الله، ثمّ، نحن سنكون أفضل قادرون على صياغة بدائل ذكية إلى الكارثة.
إذا نحترم تحذيرات نوستراداموس ونجعل جهد مشترك لإبقاء بيئة الأرض، ونتفادى النزاعات بين الأمم، ثمّ تنبؤاته كانت ستؤدّي الغرض لتسيير البشرية بعيدا عن الإنتحار.
إذا، من الناحية الأخرى، نثبت لكي نكون عاجزون عن تجنّب النزاعات والكوارث، ثمّ على الأقل عندنا بعض فكرة الذي الجانب الأظلم للمستقبل قد يحمل.


بحثت عن كتاب القرون ولم أجدة من يجده على النت يرسله ألى kimkaphwn60@hotmail.com