العثور على مقبرة جماعية لمسلمين سنّة جنوب بغداد

العثور على مقبرة جماعية لمسلمين سنّة جنوب بغداد


مفكرة الإسلام [خاص]: عُثر اليوم الثلاثاء على مقبرة جماعية تضم أكثر من 21 عراقيًا سنيًا في مشروع معالجة المياه الثقيلة جنوب العاصمة العراقية بغداد.
وذكر مراسل 'مفكرة الإسلام' في بغداد نقلاً عن مصدر طبي أن الجثث تم العثور عليها عن طريق الصدفة، وجميعهم من أهل السنّة تم اعتقالهم قبل أسابيع على أيدي عناصر وزارة الداخلية العراقية المعينة من قِبل الاحتلال.
من جهته ذكر مراسل المفكرة أن الداخلية العراقية اعترفت فقط بالعثور على أربع جثث فقط، وقالت عنهم في بيانها الصادر من المكتب الإعلامي إنهم جثث قتلهم 'إرهابيون تكفيريون'، على حد وصفها.
وذكر مراسلنا أن الجثث الإحدى والعشرين تم نقلها إلى ثلاجة حفظ الموتى؛ لتسليمها إلى ذويهم.

http://www.islammemo.cc/images/logo.jpg

=====================

فلتحيا الحرية تحت راية علاوي والجلبي والبينوكيو بيان صولاغ....
والله أنا شايف أن "البنوكيوات" كثار في العراق هاليومين.... والمصيبة أنهم مسويين حكومة:jester:
بينوكيو الداخلية "بيان باقر صولاغ" صرخ بأعلى صوته قبل أسابيع :"أدعوكم جميعا للدخول إلى سجون الداخلية ورؤية كل شيء بأعينكم"........ في خطاب جماهيري عاطفي ولا أروع موجه للصحافة بخصوص عمليات التعذيب.......
لكن مقبرة اليوم تتركنا أمام خيارين:
1- وزير الداخلية بينوكيو من الدرجة الأولى.
2-وزير الداخلية "مالوش دعوة بوزارة الداخلية".

ترى أيهما أنت يا "باقر":33:

حسبنا الله و نعم الوكيل

جزاك الله خير و سدد خطاك
و جعل الجنة مثوانا أجمعين

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فلسطيني_سني

حسبنا الله و نعم الوكيل

جزاك الله خير و سدد خطاك
و جعل الجنة مثوانا أجمعين

---

وإياكم إن شاء الله تعالى

لاحول ولاقوة الى بالله
ان لله وان اليه لراجعون

اهل السنه المسلمين يقتلون ويعذبون

ومازالوا الحكام في غفله واعذار لايقبلها العقل ولكن لمصالح لعمتهم امريكا

ولو كانت المقاومة العراقيه التي قتلتهم
لكانت الردود والشتم كثيره

والله يجزاك خير على غيرتك اخوي

ماذا تتوقع من الحكومة الرافضية لعبة في يد ايران و امريكا ؟
اللهم ارحم العراقيين اجمعين

الواقع اننا لم ندعو للطائفية ولم نبحث عنها ,, ولكن هؤلاء لهم حساب
من الشعب الذى سيفيق من نشوته ومن خطابات هؤلاء المرتزقة الذين يتلاعبون
بمصير العراق ,, لن يستمروا ,, سيعاودون أدراجهم الى خنادق العمالة
فى طهران ولندن لآن الشعب العراقى بكامل أطيافه سيرفضهم ,, وان ذلك ليس ببعيد
ارتباطاتهم الطائفية تم تقديمها على أرض العراق وعلى كرامة أبناؤه , لذا سيكتشف
حتى المؤيديين لهذه الزمرة الفاسدة بأن هولاء المرتزقة يبحثون عن مصالحهم
الذاتية ,, وان غدا لناظره قريب ......