الحيرة في هذا العالم

كم اعترتني الحيرة وكم وتقابلنا !

في كل موقف لا يمكنني الهدوء أثير الأسئله

اريد ان اقتنع

كم هذا العالم معقد

اني ارى التناقض في كل مكان

تعبت اريد ان افهم

ذهني مشتت

اين هي المشكلة بالضبط

آآآآآآه هل من مجيب ؟

لا لاتجب

اني اخاف عليك من اسئلتي

لن تستطيع الاستمرار معي

اني احمل هموم العالم كلها

اني اتعجب من أسبابها

اني ارى حلولها تقف بجنبها

تناديها ولكنها لا ترد !

كيف تقدر على اسكاتي كيف ؟

لن اسكت اذا قلت لي اسكتي

ولن اسكت اذا هددتني

لن اسكت اني ارفض السكوت

انا لا أخاف

أنا لم أخطأ

حتى وان كان العالم كله ضدي

فأنا لازلت على صواب

إن هذا الزمن قاسي انه زمن موحش فأنا لا ارى لي ونيس ولا أخ ولا رفيق ,اني اعلم بوجودهم ولكنهم قلة مشتتين الذين صبروا والذين ثبتوا والذين حملو انفسهم إلى الأعالي ,هل عرفتم من اقصد ؟ انهم تلك النجوم التي تثير الجدل والتي خرجت عن المألوف التي أمسكت الدنيا بيدها فيحين ضمها الناس الى قلوبهم .انهم اناس احتارو كثيرا ولكن الله اخرجهم من الظلمات الى النور.

كنت في السادسه من عمري و كنت اهوى الكذب ,كنت اروي عن نفسي اعظم القصص الخياليه
والمستيحله وكان يحضر مسرحياتي بنات واولاد اقربائي الغريب انهم صدقوني لا ادري كيف صدقوني
كنت اكذب ولكنهم بدوا متحمسين لم افرح بهذا انما شعرت بالخوف لا ادري لما , فصرت اتلعثم وارتبك على غير العاده واعيد الكلام واغيره واقلبه انفضح امري وخجلت ولكنني قلت لهم كيف صدقتموني؟ كيف صدقتم انني غصت في البحر وصادقت الحورية؟؟؟؟؟ وكيف صدقتم في رواية اخرى ان الساحرة جائت لغرفتي ثم طارت من النافذة بمكنستها ؟؟؟؟ هل هي براعتي التي جعلتكم تصدقون ؟ لا لا اظن ,هل هو غباء فيكم ؟ايضاً لا أظن ,إذاً مالذي كان يحصل ؟ لقد ارادو تصدقي هم ارادو ذلك وانا اردت ذالك فكانت تلك هي النتيجه . خدع في خدع اذكر ان احدهم وقف في بادئ الامر وقال لهم لا تصدقوها انها تكذب لا يمكن ذالك , لقد خفت منه كثيراً وأردت ضربه ولكن ماذا حدث تخيلوا ماذا لقد قام جمهوري ليسكته ثم يطرده !!.

كم ارعبني ذالك الموقف عندما اتذكر هذا فاني ارى بانني امثل في واقعنا الحالي امريكا وجمهوري هم العرب وهذا الغلام هو احد تلك النجوم التي حدثتكم عنها انها نجوم في الاعالي ليست كغيرها من النجوم . كم يحزنني انها بعيده ولكنها في امان ما دامت كذالك رغم قوتها وشدة رعبها في نفوس الأعداء فانها تبقى وحيده ,ضعيفه, هزيله, لقد اتحد اخوانها مع اعدائها فتنافسوا على امساكها وقتلها لانها تجرأت على قول الحق لم تصمت ,أهانت من هم أكبر منها شئنا واكثر منها مالا واقل منها عقلا .

لماذا تلك النجوم المسكينه لم تصمت ,الم تعلم بانه ممنوع ! ماذا ظنت بنفسها !انها تحيرني الآن اكثر من اي شي اخر ,ماذا كانت تريد من قول الحق ؟ كلنا نعرف الحق ونستطيع التفريق بينه وبين الباطل ولكننا لم نفعل مثلها لاننا نعلم بان قولنا للحق سيؤدي لهلاكنا ,الم تعلم تلك النجوم بذالك ؟ هل هي مجنونه لتفعل ذالك بنفسها ؟ انها تعلم بقوة عدوها وتعلم بانه قادر على تعذيبها وتحطيم كل آمالها فكيف ظنت بان قولها للحق سينصرها وان الحق سيتحقق ؟ماذا ارادت بالضبط لا اظنها غبيه لتفعل كل هذا هباءاً ,دقيقة واحدة هباءاً هل ذهبت تظحيتها سدى ؟ أحقاً لم تحقق شيئاً؟ انظروا جيداً لآثار تلك النجوم الخارق ,لقد نجحت ,لقد علمتنا معنى احترام الذات
وذكرتنا بأننا بشرلها عقول
لها ارواح

لها امجاد

لها تاريخ

لها اصاله

لها رأي

ولها هدف

لها حرية

لها شرف

لها حقوق

لها كرامه

لها شهامه

لها دين

ولها قرآن

لها ايمان

لها اسلام

لها عقيده طاهرة

لها خالق

لها جبار يحميها

لها رحمن ينجيها

لها عزيز يغنيها

لها آخرة تجزيها

ولها جنة تسعى لتسكن فيها

فلها واجبات ولها حق تدافع عنه.

أهلا بالنجمة


تحيّة لهذا الفكر الجميل الذي تحملينه


وأبشّرك بـ (( طوبى للغرباء))


وأقول لك ما قال الشافعي:

أرى الغر في الدنيا إذا كان فاضلا *** يقاس بطفل في الشـوارع يلعـب
وإن كان مثلي لا فضيلة عـنـده *** ترقّى على رؤوس الرجال ويخطب



سيدتي الفاضلة

لطالما حارب الناس أصحاب الطموحات والهمم العالية

ولكنهم سرعان ما ينقلبون إليهم , ما أن يتوسطوا سماء الرفعة


فلسان حالهم يقول , كما قال الحمداني الطموح :

ونحن أناس لا توسّط عندنا *** لنا الصدر دون العالمين , أو القبر






هكذا يولد بعض الناس , ولديهم مقاومة ضد الحلول الوسطى



طوبى للنجوم الغريبة الفريدة.

مشكور على الموضوع الجميل

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة miss sport

كم اعترتني الحيرة وكم وتقابلنا !

في كل موقف لا يمكنني الهدوء أثير الأسئله

اريد ان اقتنع

كم هذا العالم معقد

اني ارى التناقض في كل مكان

تعبت اريد ان افهم

ذهني مشتت

اين هي المشكلة بالضبط

آآآآآآه هل من مجيب ؟

لا لاتجب

اني اخاف عليك من اسئلتي

لن تستطيع الاستمرار معي

اني احمل هموم العالم كلها

اني اتعجب من أسبابها

اني ارى حلولها تقف بجنبها

تناديها ولكنها لا ترد !

كيف تقدر على اسكاتي كيف ؟

لن اسكت اذا قلت لي اسكتي

ولن اسكت اذا هددتني

لن اسكت اني ارفض السكوت

انا لا أخاف

أنا لم أخطأ

حتى وان كان العالم كله ضدي

فأنا لازلت على صواب

---

كلمات رائعة حقا
كم هو صعب ذلك الالم
الالم الذي يعانيه كل مسلم ومهتم لامر امته وتاريخه وعالمه...
الالم الذي ينسي الانسان نفسه ليضحي من اجل غيره...
الالم الذي يرافق نداءك وانت تعلم جيدا ان صوتك لن يصل...
الالم الذي يرافقك حين تشعر بالظلم وتعجز عن الانتصار لنفسك ولامتك...

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة miss sport

إن هذا الزمن قاسي انه زمن موحش فأنا لا ارى لي ونيس ولا أخ ولا رفيق ,اني اعلم بوجودهم ولكنهم قلة مشتتين الذين صبروا والذين ثبتوا والذين حملو انفسهم إلى الأعالي ,هل عرفتم من اقصد ؟ انهم تلك النجوم التي تثير الجدل والتي خرجت عن المألوف التي أمسكت الدنيا بيدها فيحين ضمها الناس الى قلوبهم .انهم اناس احتارو كثيرا ولكن الله اخرجهم من الظلمات الى النور.

---

لماذا النظر الى النجوم بينما هم بيننا؟

ان النظر الى النجوم يدفعنا الى الغفلة عمّن بيننا حين يسقطون الواحد تلو الآخر.. فلا يجدوا من يقف الى جانبهم... حيث الكل يتطلع الى النجوم

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة miss sport

كنت في السادسه من عمري و كنت اهوى الكذب ,كنت اروي عن نفسي اعظم القصص الخياليه
والمستيحله وكان يحضر مسرحياتي بنات واولاد اقربائي الغريب انهم صدقوني لا ادري كيف صدقوني
كنت اكذب ولكنهم بدوا متحمسين لم افرح بهذا انما شعرت بالخوف لا ادري لما , فصرت اتلعثم وارتبك على غير العاده واعيد الكلام واغيره واقلبه انفضح امري وخجلت ولكنني قلت لهم كيف صدقتموني؟ كيف صدقتم انني غصت في البحر وصادقت الحورية؟؟؟؟؟ وكيف صدقتم في رواية اخرى ان الساحرة جائت لغرفتي ثم طارت من النافذة بمكنستها ؟؟؟؟ هل هي براعتي التي جعلتكم تصدقون ؟ لا لا اظن ,هل هو غباء فيكم ؟ايضاً لا أظن ,إذاً مالذي كان يحصل ؟ لقد ارادو تصدقي هم ارادو ذلك وانا اردت ذالك فكانت تلك هي النتيجه . خدع في خدع اذكر ان احدهم وقف في بادئ الامر وقال لهم لا تصدقوها انها تكذب لا يمكن ذالك , لقد خفت منه كثيراً وأردت ضربه ولكن ماذا حدث تخيلوا ماذا لقد قام جمهوري ليسكته ثم يطرده !!.

كم ارعبني ذالك الموقف عندما اتذكر هذا فاني ارى بانني امثل في واقعنا الحالي امريكا وجمهوري هم العرب وهذا الغلام هو احد تلك النجوم التي حدثتكم عنها انها نجوم في الاعالي ليست كغيرها من النجوم . كم يحزنني انها بعيده ولكنها في امان ما دامت كذالك رغم قوتها وشدة رعبها في نفوس الأعداء فانها تبقى وحيده ,ضعيفه, هزيله, لقد اتحد اخوانها مع اعدائها فتنافسوا على امساكها وقتلها لانها تجرأت على قول الحق لم تصمت ,أهانت من هم أكبر منها شئنا واكثر منها مالا واقل منها عقلا .

لماذا تلك النجوم المسكينه لم تصمت ,الم تعلم بانه ممنوع ! ماذا ظنت بنفسها !انها تحيرني الآن اكثر من اي شي اخر ,ماذا كانت تريد من قول الحق ؟ كلنا نعرف الحق ونستطيع التفريق بينه وبين الباطل ولكننا لم نفعل مثلها لاننا نعلم بان قولنا للحق سيؤدي لهلاكنا ,الم تعلم تلك النجوم بذالك ؟ هل هي مجنونه لتفعل ذالك بنفسها ؟ انها تعلم بقوة عدوها وتعلم بانه قادر على تعذيبها وتحطيم كل آمالها فكيف ظنت بان قولها للحق سينصرها وان الحق سيتحقق ؟ماذا ارادت بالضبط لا اظنها غبيه لتفعل كل هذا هباءاً ,دقيقة واحدة هباءاً هل ذهبت تظحيتها سدى ؟ أحقاً لم تحقق شيئاً؟ انظروا جيداً لآثار تلك النجوم الخارق ,لقد نجحت ,لقد علمتنا معنى احترام الذات
وذكرتنا بأننا بشرلها عقول
لها ارواح

لها امجاد

لها تاريخ

لها اصاله

لها رأي

ولها هدف

لها حرية

لها شرف

لها حقوق

لها كرامه

لها شهامه

لها دين

ولها قرآن

لها ايمان

لها اسلام

لها عقيده طاهرة

لها خالق

لها جبار يحميها

لها رحمن ينجيها

لها عزيز يغنيها

لها آخرة تجزيها

ولها جنة تسعى لتسكن فيها

فلها واجبات ولها حق تدافع عنه.

---

قصة رائعة ومحاولة جيدة

آمل ان تكون افكارنا فعّالة
:ciao: :ciao:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكرك اخي الكريم حنظله على حضورك المشرف لي.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنـــظله

أهلا بالنجمة

وتحيه لهذا الفكر الجميل الذي تحملينه

وأبشّرك بـ (( طوبى للغرباء))

وأقول لك ما قال الشافعي:

أرى الغر في الدنيا إذا كان فاضلا *** يقاس بطفل في الشـوارع يلعـب
وإن كان مثلي لا فضيلة عـنـده *** ترقّى على رؤوس الرجال ويخطب.

---

ان النجوم التي ظهرت في عصرنا عانت كثيرا وذاقت انواع العذاب فان نصبح مثلها فهذا ليس بالامر السهل انه يتطلب جهوداّ ليست بالعادية فان المؤامرات التي ظهرت مازالت مستمرة وبشكل اكثر واكبر خطورة من التي كانت تحدث في الماضي وأدوات القمع واسلحة الدمار ما زالت تنمو في ازدهار مخيف
ولكن كل هذا يجب الا يثبط من عزيمتنا بل علينا ان نجعله حافز اكبر لنستنفر قوانا الذاتيه وايضاً ننظر بحذر ونتعلم من علم النجوم ومن أخطائها ,لقد طمعت نجومنا باشياء اكبر من التي حققتها فوضعت امالها في الاجيال القادمه وتوكلت على الله ,

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنـــظله

سيدتي الفاضلة
لطالما حارب الناس أصحاب الطموحات والهمم العالية
ولكنهم سرعان ما ينقلبون إليهم , ما أن يتوسطوا سماء الرفعة
فلسان حالهم يقول , كما قال الحمداني الطموح :
ونحن أناس لا توسّط عندنا *** لنا الصدر دون العالمين , أو القبر.

---

صحيح , وهنا اضرب مثلاً بنجمنا الشهيد الفنان ناجي العلي رحمه الله ,
فلقد اغتالوا رجلاً لم يحمل السلاح بل حمل مبادئ تعارضت معهم,فلقد حركت ريشته عقول الكثيرين
وهذه تعد عند اعدائه اكبر جريمه ارتكبها ,فهددوه بحرق اصابعه بالاسيد فرد عليهم:

(ياعمي لو قطعوا أصابع يدي سأرسم بأصابع رجلي )

ومن أقواله رحمه الله:
وما أراه أن امريكا تقاتل من خلال أنظمتها - عرب أمريكا - وأجهزتها البوليسية والإعلامية . ورغم شعوري أن هذا زمن رمادي وزمن داكن ، فمازلت أبشر بالثورة ، ثورة حقيقية مهما كانت التضحيات . إن هذا التمزق الضيق والضغوط والمعاناة لا بد أن يولد منها شيء.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنـــظله

هكذا يولد بعض الناس , ولديهم مقاومة ضد الحلول الوسطى
طوبى للنجوم الغريبة الفريدة..

---

كلمه اخيره اخي حنظله :اعتني بنفسك ,فانى التمست في كلامك شيئاً مما حلمت به تلك النجوم
واعتذر على تأخري في الرد .

إن الأمة الإسلامية تعيش اليوم في حالة من الضعف والعجز والهوان
ولا حول ولا قوة إلا بالله

وذلك بسبب ضعف الإيمان والابتعاد عن شريعة الله وعدم الالتزام بها

فهي لا تملك القدرة على إبداء آرائها
وفرض أوامرها
وذلك لن يحدث إلا بالتمسك بكتاب الله عز وجل وبسنة نبيه صلى الله عليه وسلم




رائع ما كتبت يداك
ورائع المثل الذي ضربته
وأرجوا منك أن تتقبلي ردي المتواضع وترشيحي ^^








The Formidable ( سابقاً )

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الصحابة

مشكور على الموضوع الجميل

---

اشكرك اخي على قرائتك للموضوع وابداء رأيك فيه.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



اهلا بك اخي الكريم EverIslam واهلا بآرائك في الموضوع.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة EverIslam

[/size][/color]

كلمات رائعةحقا

كم هو صعب ذلكالالم

الالم الذي يعانيه كلمسلم ومهتم لامر امته وتاريخه وعالمه...

الالم الذي ينسي الانساننفسه ليضحي من اجل غيره...

الالم الذي يرافق نداءكوانت تعلم جيدا ان صوتك لن يصل...

الالم الذي يرافقك حينتشعر بالظلم وتعجز عن الانتصار لنفسك ولامتك...

---

احسنت بتحليلك للكلمات, فكثير من عانوا من هذا الالم الذيسببتهالحيرة في هذا العالم

بين مجد الماضي وذل الحاضر وبين ما تعلمنا في ديننا وفيمدارسنا عن قول الحق وفعل الصواب

ثم نصدم بالعقاب كلما اردنا تطبيق ذالك في واقعنا .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة EverIslam

[/color]

لماذا النظر الى النجومبينما هم بيننا؟

ان النظر الى النجوميدفعنا الى الغفلة عمّن بيننا حين يسقطون الواحد تلو الآخر.. فلا يجدوا من يقف الىجانبهم... حيث الكل يتطلع الى النجوم

---

اعجبني التفاتك لهذه النقطه المهمه , صحيح ان النجوم تحتاج الى من يقف لجنبها حتى تصبح نجوم حقيقه ,ولكني لا ادري اذا كانت النجوم السابقة وجدت من يساندها في البداية ام اثبتت هي نفسها .

ان النجم الحقيقي هو من يستطيع ان يثبت وجوده ويتحدى فلا يكترث كثيراً بكلام الناس فيصيبه ما قد يعيق سيره.وايضا على نجم الحاضر والمستقبل ان يعلم جيداً انه مادام على حق فانه بإذن الله سيجد من يسانده ولا يساند النجم الا نجم مثله .

لا تقلق اخي EverIslam, ان تأملنا للنجوم السابقه لن يدفعنا للغفله عن من بيننا بل العكس فنحن ننظر لها ولأعمالها طامحين بان نكون مثلها ونشجع غيرها بيننا.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة EverIslam

قصة رائعة ومحاولةجيدة

آمل ان تكون افكارنافعّالة

---

شكراً للتشجيع وافكارك فعلا فعاله .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اهلا بك اخي الكريم EverIslam واهلا بآرائك في الموضوع.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة EverIslam

[/size][/color]

كلمات رائعةحقا
كم هو صعب ذلكالالم
الالم الذي يعانيه كلمسلم ومهتم لامر امته وتاريخه وعالمه...
الالم الذي ينسي الانساننفسه ليضحي من اجل غيره...
الالم الذي يرافق نداءكوانت تعلم جيدا ان صوتك لن يصل...
الالم الذي يرافقك حينتشعر بالظلم وتعجز عن الانتصار لنفسك ولامتك...

---

احسنت بتحليلك للكلمات, فكثير من عانوا من هذا الالم الذي سببته الحيرة في هذا العالم
بين مجد الماضي وذل الحاضر وبين ما تعلمنا في ديننا وفيمدارسنا عن قول الحق وفعل الصواب
ثم نصدم بالعقاب كلما اردنا تطبيق ذالك في واقعنا .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة EverIslam

[/color]

لماذا النظر الى النجوم بينما هم بيننا؟
ان النظر الى النجوميدفعنا الى الغفلة عمّن بيننا حين يسقطون الواحد تلو الآخر.. فلا يجدوا من يقف الىجانبهم... حيث الكل يتطلع الى النجوم

---

اعجبني التفاتك لهذه النقطه المهمه , صحيح ان النجوم تحتاج الى من يقف لجنبها حتى تصبح نجوم حقيقه ,ولكني لا ادري اذا كانت النجوم السابقة وجدت من يساندها في البداية ام اثبتت هي نفسها .

ان النجم الحقيقي هو من يستطيع ان يثبت وجوده ويتحدى فلا يكترث كثيراً بكلام الناس فيصيبه ما قد يعيق سيره.وايضا على نجم الحاضر والمستقبل ان يعلم جيداً انه مادام على حق فانه بإذن الله سيجد من يسانده ولا يساند النجم الا نجم مثله .

لا تقلق اخي EverIslam, ان تأملنا للنجوم السابقه لن يدفعنا للغفله عن من بيننا بل العكس فنحن ننظر لها ولأعمالها طامحين بان نكون مثلها ونشجع غيرها بيننا.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة EverIslam

قصة رائعة ومحاولةجيدة
آمل ان تكون افكارنافعّالة

---

شكراً للتشجيع وافكارك فعلا فعاله .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خير اخي Slive على حضورك وابداء رأيك المهم

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Slive

إن الأمة الإسلامية تعيش اليوم في حالة من الضعف والعجز والهوان ولا حول ولا قوة إلا بالله
وذلك بسبب ضعف الإيمان والابتعاد عن شريعة الله وعدم الالتزام بها
فهي لا تملك القدرة على إبداء آرائها
وفرض أوامرها
وذلك لن يحدث إلا بالتمسك بكتاب الله عز وجل وبسنة نبيه صلى الله عليه وسلم

---

نعم صحيح كل ما ذكرت اخي ,فالابتعاد عن شريعة الله وعدم الالتزام بها فقط سبب كفيل بان يوصل الامه لما وصلت اليه من حال ,وطبعاً هناك اسباب كثيره وجهود كبيرة بذلها اعداء المسلمين لتحقيق كل ذالك , فهم يعلمون ان ديننا وثقافتنا الاسلاميه هي مصدر قوانا ,ولكني ابشرك واقول بان الوعي بكل هذا اصبح منتشر عند فئه كبيرة من ابناء وبنات المسلمين ,وادعوا الله كثيراً بتثبيت ايماننا وحفظنا من هذا الخطر العظيم

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Slive

رائع ما كتبت يداك
ورائع المثل الذي ضربته
وأرجوا منك أن تتقبلي ردي المتواضع وترشيحي ^^,

---

شكراً للتشجيع , وشكرا ايضاًً للترشيح
واعتذر لتأخري في الرد