ثرثرة، more or less.

أوكي، قبل لا أبدأ، ما عندي سالفة.. يعني جاي من صلاة الجمعة و الجوّ اليوم حلو ، ونفسي أطلع البرّ بس ماكو رفقة تبي برّ ( من يخاويني هنا؟ ) ، أهل الرياض كلّهم يبون قيلولة بعد الصلاة ، أو اللي في بيت جدته أو متلحط في الاستراحة ينتّف شباك العناكب، الصور في الموضوع معظمها بس تحلية، بما أني فاضي فباخذها استراحة أدوّر صور و أنا أثرثر عليكم :) .

مرّات أحس الفراغ و الجلسة لحالك أهدأ بكثير من الزحمة و كثرة العالم و القلق، ولما تكون لحالك، يفرّ مزاجك 180 ْ ، و تناظر روحك باحتقار و تقول " أيّ (نردنة) و (لحسة) هذي ؟" و تطلع تدور لك أحد :31: ، أحياناً رفقة كتاب أحسن من حكّ جلدك و التحديق في جدار مهترئ.

الإنسان متناقض، لما تكون مع الناس نفسك في الوحدة، ولما تكون لحالك تتمنى تطلع، وبنفس الوقت تصرّف المتصلين، و ودك تتصل على فلان أو علان، بس بنفس الوقت مالك نفس ، و تجلس تقضي الساعات تندب الويك اند الخايب و الملل في هالبلد.

على طاري هالبلد، من شاف الفيديو اللي ضربوا فيه شباب من السويدي أحد كوادر الهيئة؟ المهم ضربوا لهم واحد من الهيئة و صوروه و نشروا الملف بالبلوتوث و كتبوا عليه " كتيبة أحرار السويدي" ، من قرادة حظي حصلت على صورة :-

http://faisalroom.jeeran.com/9.psd.jpg

المهم أني أقف تماماً ضدّ هذا الموقف العنيف الشرس، و الذي يعبر عن نقص مروءة و رجولة مثل عدمها. لا أنكر أني ضد الهيئة، تماماً ضدّ الهيئة، و أقف ضد الكثير من تصرفاتها بعنف، و على التحكم و السلطوية و و و .. الخ. لكنّ التعرّض لهم بهذا السفور ( وإن كانوا هم أنفسهم يشرعون العنف مثلما يتنفسون الهواء يومياً ) لكن الرد على السوء بسوء مثله حلّ أحمق و همجي، والردّ على الهمجية بمثلها كذلك أمرّ أكثر سوءاً.

على أيّ حال، قبل ما لا يزيد عن الأسبوعين تعرّضت الصحفية السعودية سمر المقرن إلى موقف لا يعدو السابق سوءاً، إذ كانت في المتحف الوطني تقوم بتغطية أحد الفعاليات و معها ابنها - سبع سنوات - لتٌفاجأ برجل من رجال الهيئة يدخل ليقذف سمر المقرن في شرفها و يصرخ و يجعجع و يملأ القاعة ضجّةً، و يسخر و يستهزئ في مكان عام، وبتهم سافرة و مُقذعة.

يمكن نقول أن سمر المقرن تستاهل علقة، لكن مو مثل هذي صراحةً، لأنها سبق وصرّحت على أحد القنوات الفضائية بقولها " أنا غير مستعجلة على حرق العباءة، لكن أنتظر إحراق الحجاب أولاً" صيغة إحراق فيها من الدعوة إلى قتل الحرية الشيء الكثير ، والسِت سمر تدعي الإنتماء إلى الليبرالين، أي ليبرالية هذه التي تدعو إلى الحرية بقتل الحرية :)؟ أنا مع حرية المرأة في لبس الحجاب من عدمه، لكن أدونيس و سمر و من على شاكلتهم يدفعوني إلى السخرية بسخفهم في الطلب بالقضاء على الحجاب و إجبار خلق الله على ما يريدون، وهذا تناقض بعد.

في الكثير من المسائل الدينية أُفضّل النظرة العدمية المنعزلة، صديقي نيتشه قال بموت الآلهة، لكنه بشكل أو بآخر عبّر عن الحياد في هذه المسألة و الكفر بكلّ شيء، حتى الكفر نفسه، ( الكفر بالكفر، والإلحاد بالإلحاد، فكرة ظريفة)، المهم أني كذلك أتضايق كثيراً عند سماع أحد الملحدين و أقف دائماً في موقف محايد و صِفري، لأن الإيمان مسألة فطرية افتراضية خالصة، تعتمد على فطرة الإنسان لا على حواسه في معظم الأمر، و المُلحد يزعم غالباً الانتماء إلى أرتال المنطقيين بينما يناقض المنطق نفسه حين يجزم بالإلحاد، لاعترافه بعدم وجود دليل منطقي ينفي وجود الله. لن أُغرق في هذه المسألة، لأنها (بتحوس) مزاجي الرائق حالياً.

http://9ofy.com/pic/albums/userpics/...960ff56b51.jpg

ما [ينرفزك] فعلاً هو تلبيس العلم و تشويهه، بإدخاله في المسائل الما وراء طبيعية ، مثل الإلحاد و القطع بعكسه أو فلسفة العلم للحصول على نتائج سخيفة. قضية الإيمان متأصلة في البشر من ملايين السنين، و من الصعب أن تدعي نفيها أو عدمها لمجرّد أن المدعي يجب أن يأتي بالحجة، في حالتنا هذه، الحجة على المُنكر، الواقف أمام البلايين من البشر من أوّل القرون.

داروين - بقى منه عصعص؟ - حين أتى بنظريته كان منطقياً و علمياً جداً، ولا يوجد دليل علمي واحد يقف ضد داروين، لكن هذا لا يعني بالضرورة أن نؤمن بنظريته، ولا أن [نطلّقها]، هي نظرية مُعلّقة فقط. قد تتفق مع الإيمان و مع الدين بشكل أو بآخر لأنها لم تصل بعد إلى مرحلة كاملة أو واضحة.

في تسعينات القرن العشرين، كفّر الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - الباحث الفلكي المعروف :عبدالعزيز المرمش الشمري، حين كتب في احد الصحف مقالاً يتحدث فيه عن دوران الأرض حول الشمس لا العكس، و وقف الكثير من المتدينين في صفّ الشيخ، لأن الفهم كان خاطئ، واعتقدوا جميعاً أن دوران الأرض حول الشمس يعني سكون الشمس، ويعني رفض الآية الكريمة :- "والشمسُ تجري لمستقرٍ لها."، أنا هنا لا ألوم الشيخ لغيرته على الدين و القرآن، ولا أقف ضد الفلكي عبدالعزيز الشمري و الذي كافح لتوضيح وجهة نظره.

لم يقتنع الشيخ عبدالعزيز إلا حينما اتصل بالأمير سلطان بن سلمان بعد عودته من رحلة فضائية قصيرة، ليسأله عن كروية الأرض " شفتها بعينك ؟ " ، ويسأله عن دورانها حول الشمس " تأكدت؟ شفتها تدور؟"، بالطبع فيما بعد عرف الشيخ أن الشمس تدور حول مركز آخر ، و أن الأرض مفلطحة و أن هذا لا يقف ضد القرآن .. الخ. وهذا مثال سريع على عدم التعجل و رفض أي نظرية أو فكرة لمجرّد اعتقادنا بمخالفتها للدين و النقل.

http://9ofy.com/pic/albums/userpics/...1l4ib00004.jpg

يوم الفالانتاين، كنت أتجول في ربوع الرياض البهيجة، بصراحة سذاجة ، والشباب يزينون سياراتهم لأجل بعض، والهيئة هاجمت كلّ أصحاب محلات الهدايا والورود لتخفي كلّ ما هو أحمر، أو ممكن يستغل كإشارة للفلانتاين. شخصياً، لا أعارض الحبّ أبداً، و أقف معه قلباً وقالباً و أشدّ على أيدي العاشقين الـ يقفون في وجه هذا المجتمع المقيّد.

المشكلة ليست في الحبّ، لكن في الميل الجنسي الذي ساد على العلاقات و التبديل بين الإناث ( والعكس ) مثل تبديل القمصان و الملابس، و القضية صارت قضية تسلية أكثر من كونها شعور عذب و جميل. مجتمعنا لا يفهم الحبّ، أصبح الجمال [تابو] عندنا، وخوف رهيب، وارتبط الحبّ بالرذيلة و السوء و المخالفة، وجمال الموسيقى بالحرام والذنب، و حلاوة الفنّ بقُبح التقليد و النوايا السيئة.

مجتمعنا لا يريد الحبّ، أو لنقل، لا يفهمه، هو خوف من المجهول، رهبة من شيء لا يعرفه، شيء متأصل من قرون، لا يفهمه أي فرد، جُبل على الخوف منه، وعاش عليه دون فهم أو تقدير ، كثير من الأشياء لا نفهمها، لكننا نركض خلفها لمجرّد أنها هكذا، دون تفكير أو تنبيش.

الدين عندنا يا أصدقاء قراءة للنصوص و النقل، وتوظيف للعقل لقراءة أثر الأولين، لا أحد يجبرك على اتباع منهج من سبقك في قراءة القرآن أو تأويل الأحاديث ، هم بدأوا كما بدأنا ، لا بد أن نفهم الدين، الدين حياة ولا يجب أن نغتاله لنجعله أغلالاً و قيوداً. الدين جميل، حين يكون متفهماً و يعيش في وسط يفهمه حقّ الفهم.

http://9ofy.com/pic/albums/userpics/...1l4ib00013.jpg

بعد سنوات قليلة من تفتح الإدراك عندي، أدركت أن المجتمع لن يصلح إلا بكفاح وجهد و تعب، ولا زال الكثير ينقصه حتى يكتمل، لا بد أن نتخلص من العنجهية في الفهم و الغطرسة في التطبيق... فهمنا لفكرة الليبرالية مثلاً، أحد الأصدقاء في المنتدى أعلن نفسه عدواً لليبرالية ليهاجمها في الكثير من مقالاته الجميلة، منطلقاً من فهم معين لبحر فكري واسع، الليبرالية أصول و جذور، ولها أهداف فاسدة تخريبية، بدأت معها، ومن ثمّ تبدلت بحسب التطبيق و الوعي لتصبح جميلة أحياناً، بل تصبح أشبه بالتفسير و التوضيح و التأصيل للدين نفسه.

ولننظر كذلك يا أصدقاء إلى الاتجاه الصحوي والذي جاء لنا بالفكر الإرهابي اليوم، لم يبدأ إلا بتفتيت ما نحن عليه، والبحث عن أشد التفسيرات نفوراً و شدة للدين، وهذا رد فعل طبيعي جداً ، فالمسلمون كانوا في حال تضاؤل و تساقط و ضعف، ومن طبيعة الإنسان الطيش و التمرّد، فبحث مجموعة من شباب ذلك الوقت عن أشد الآراء تطرّفاً و نفوراً للبحث عن حلّ جديد.

العنف كان ربّما ضرورياً مع نشأة الإسلام ، لنقل لتأصيله لأنه العرب كانوا فاقدين للوعي ذلك الوقت، وكذلك لأن الإسلام احتاج لموقف داعم و قوي، أمّا الآن فالإسلام ثابت وقوي و مرتكز القدم، والعنف يهدم ما بقينا نبنيه لـ 1400 سنة، أنا لست مفكراً إسلامياً، ولا لي أيّ إتجاه ديني، لكني أرى ما يؤرقني فقط . نملك الكثير كدول ، و ما يمكن أن يبني لنا شيء من حضارة، ونصرّ على التعلق بالنواجذ على مبادئ تآكلت و هلكت ( أعني هنا المبادئ التي تأصلت في عهد ازدهار الحضارة الإسلامية، أي ما بعد البعث و الرسالة و انطلاق الدين ).

من الجميل أن يكون لنا تاريخ عريض، لكن الأجمل أن نبني على هذا التاريخ ما ينفعنا أكثر، من الجميل أن نملك ماضياً طويلاً و عظيماً، لكن الأجمل أن ننظر بتعقل، مع الأسف، من عيوبنا هذه الأيام أننا [ماكلين مقلب] في أنفسنا و في حضارتنا، صلاح الدين لن يخرج من الكتب ليحرر بقعة محتلة، لا ولن يأتي الفارابي ليعود بمجدٍ نقلي علمي، مع احترامي للحضارة الإسلامية، إلا أن علومنا كانت قائمة - في معظمها - على النقل و الترجمة، و من ثم التطوير أحياناً، ومن ذلك يجب أن نفهم أن استيراد الأفكار، و تطوير ما تقادم منها هو التصرّف الصحيح، لا أكل ما مضى ورحل.

لن أطيل الحديث، أشكر من وصل إلى هنا، خلاصة الأمر، أنا لا أدعو إلى نبذ القديم، ولا إلى الهدم، لكن إلى البناء و التقدم ، أقف ضد التشدد و الفرض و تقييد الحرية ، أقف مع الحبّ و تحرير الشعور و الانطلاق، الكبت يغتال الجمال و يحرم الإنسان من الكثير، يجب أن نحبّ ، وعبر الحبّ نحبُّ أنفسنا و ننطلق. الأغلال أتعبت أقدامنا، و الماضي رحل، نحن أبناء اليوم، وبيدنا الكثير، ومن المؤسف أننا اليوم نصرّ على بتر هذه اليد الخلاقة.

لكم فقدة يا ناس، اشتقت للتواجد بينكم =).

هلاووين كابتن يزيد .. وصدقني يوم الجمعه مشهود له عند الكثير

بالـ ثرثره والأفكار السوداويه موب انت بس :o

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

مشكلة جهاز الهيئه ..

إن فكرت إنشائه كانت إجتهاديه بحته تحتمل الصواب والخطأ

بس بما إن الأمد طال فيه ..

البعض توقع إنه صحيح البخاري وإنه من الضروريات

اللي لايمكن إن البلد تستغني عنها ..

والبعض أيضاً يتوقع إنه إمتداد لـ نظام الحسبه .. بس التوقع ذا غلط ميه في الميه

اقتباس:

---

في الكثير من المسائل الدينية أُفضّل النظرة العدمية المنعزلة

---

أشد على يدك وبقوه بعد :)

الدين الإسلامي أعمق من أن يأتي بعض الرعاع مدعياً توضيح

بعض التناقضات على حد قوله .. السبب بسيط

لأنه تشريع إلهي .. بعكس أهوائهم المسطره في كتبهم

عمومتاً .. طالما إن كتبنا اللي في مدارسنا وقنواتنا الإعلاميه

ماتبث إلا مايبونه طائفه محدده .. بـ تشوف هامشيين كثير في مجتمعنا

والهامشيين للي مايعرفونهم .. هم اللي يصدقون أي شئ يشوفونه

في القناه الأولى وأي شئ مذكور في المقررات الدراسيه

وأي رأي يخالف أو حتى مجرد يضيف يعتبر بمثابة الكفر والمصيبه

العظمى عندهم .. وظيفتهم بإختصار أكل ومرعى وقلة صنعه

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

الـ فالانتاين .. حكايته حكايه

واحد من الشباب يقول كنت طالع مع الأهل الكورنيش

في اليوم المشؤوم في بلادنا ( أقصد الفالانتين ) ولابس بلوزه حمرا

مع إني أعرفه حق المعرفه .. معرفته بـ يوم الحب العالمي

لاتتجاوز معرفتي بالأشهر الصينيه ... ويقول عادي كنا جالسين وسط

الأهل ونناظر في جمال البحر الأحمر الناضح عن آخره بـ الحفايظ والجزم

أكرمكم الله .. مادرينا إلا الهيئه تطب وتقول هات إثباتك

وهات البلوزه الحمرا اللي انت لابسها .. يقول أنا رفضت وحصل شد

وجذب إللين رضيت بالأمر الواقع بعد ماقالي ياتعطينا إياها ولا تروح

معانا القسم ..!! ( بالنص نقلت كلامه )

اقتباس:

---

الدين عندنا يا أصدقاء قراءة للنصوص و النقل، وتوظيف للعقل لقراءة أثر الأولين، لا أحد يجبرك على اتباع منهج من سبقك في قراءة القرآن أو تأويل الأحاديث ، هم بدأوا كما بدأنا ، لا بد أن نفهم الدين، الدين حياة ولا يجب أن نغتاله لنجعله أغلالاً و قيوداً. الدين جميل، حين يكون متفهماً و يعيش في وسط يفهمه حقّ الفهم.

---

درر ياكابتن يزيد .. طبعاً لايمنع إننا نستفيد من علومنا المتوارثه

وتاريخنا الأبي الرهيب الذي مازلنا نردد فيه حتى الآن

لكن غياب منهج الوسطيه الذي ينادون به وأبلشوا أمنا فيه

كان السبب للي تشوفه اللحين

طبقوا وسطيتكم بدال ماتنادون فيها في الكتب وقناتكم الموقره :)

المصيبه .. من توقعنا إنهم سـ يكونون نواة للتغيير خذلونا أيما خذلان

عبر إنشغالهم بمقارناتهم بـ الغرب وتركهم لقضية الإصلاح ( الفكري )

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

يزيد .. طالما أمثالك في مجتمعي فـ مازلنا بخير :)

تسلم ’يمناك

اقتباس:

---

أحياناً رفقة كتاب أحسن من حكّ جلدك و التحديق في جدار مهترئ.

---

معاك :31:

وش أبي بقلقهم و سواليفهم الي ما تتعدى وش آخر موديل هايلوكس :31:

اقتباس:

---

الإنسان متناقض، لما تكون مع الناس نفسك في الوحدة، ولما تكون لحالك تتمنى تطلع، وبنفس الوقت تصرّف المتصلين، و ودك تتصل على فلان أو علان، بس بنفس الوقت مالك نفس ، و تجلس تقضي الساعات تندب الويك اند الخايب و الملل في هالبلد.

---

الله يلعنه من تناقض :S ياخي the sound inside me غبي بعووونف ×__×

كل شوي يبي سالفه و احترنا كيف بنمشطك يالاقرع ×__×

ياخي اقوله انثبر مكانم و بسالفتك بعد شوي تفتقدها ما يبي :31:

احترت به ، بغيت أثور به رصاصتين و أفتك ×__× <<<استلم خط

اقتباس:

---

من شاف الفيديو اللي ضربوا فيه شباب من السويدي أحد كوادر الهيئة؟ المهم ضربوا لهم واحد من الهيئة و صوروه و نشروا الملف بالبلوتوث و كتبوا عليه " كتيبة أحرار السويدي"

---

بصراحه ما شفته لكن سمعت عنه

اذا هو نفس الي سمعت فأتفق معاك ، صحيح لنا ملاحظات على أساليبهم و عملهم لكن :S

بيني و بينك تتمنى الحركه هذي تفهمهم ان الناس خلاص ما يتقبلون اي احد يتهمهم ويشكك فيهم على كيفهم :blackeye:

و بعض ممارساتهم ترفع الضغط حتى للي واقف معاهم :S

اقتباس:

---

يدفعوني إلى السخرية بسخفهم في الطلب بالقضاء على الحجاب و إجبار خلق الله على ما يريدون، وهذا تناقض بعد.

---

عداك العيب أستاذي ^^

المشكله ؛ البعض يركب غمار بعض التيارات ، لا لشيء، الا لانها تقف وجه الضد أمام تيارات أخرى

مع ان هالتيار بريء من فكره و افعاله

للاسف ، جابوا لي الضغط بعد :31:

اقتباس:

---

المشكلة ليست في الحبّ، لكن في الميل الجنسي الذي ساد على العلاقات و التبديل بين الإناث ( والعكس ) مثل تبديل القمصان و الملابس، و القضية صارت قضية تسلية أكثر من كونها شعور عذب و جميل.

---

ما أؤمن بالحب ، آسف ×__×

أفضل الصداقة الحقيقية O.o

بشكل عام ، أنا اتفق مع روبين ويليامز ، الله خلق للانسان مخ و عضو تناسلي ، و دم يكفي يجري بمكان واحد منهم بس ×__×<<<<بيتصفق

يا اني أكرههم ، عادي بنات الناس ، لكن لو وحده من اهله ، تقوم قيامته O.o

اقتباس:

---

مجتمعنا لا يريد الحبّ، أو لنقل، لا يفهمه، هو خوف من المجهول، رهبة من شيء لا يعرفه، شيء متأصل من قرون، لا يفهمه أي فرد، جُبل على الخوف منه، وعاش عليه دون فهم أو تقدير ، كثير من الأشياء لا نفهمها، لكننا نركض خلفها لمجرّد أنها هكذا، دون تفكير أو تنبيش.

---

مجتمع اللاثقة ×__×

لا ثقة = لا تقدم

مجتمع لا يثق بأخلاقياته (مع اني اعذرهم لما اشوف تصرفات بعض الخلق) كيف يتقدم O.o

اقتباس:

---

أحد الأصدقاء في المنتدى أعلن نفسه عدواً لليبرالية ليهاجمها في الكثير من مقالاته الجميل

---

هههههههه XD

قفطتك يا حلو XD

يقولون الجسد اتقفل o.O<<<<مسوي فيها ذيب هالنعجه ×__×

اقتباس:

---

والعنف يهدم ما بقينا نبنيه لـ 1400 سنة، أنا لست مفكراً إسلامياً، ولا لي أيّ إتجاه ديني، لكني أرى ما يؤرقني فقط . نملك الكثير كدول ، و ما يمكن أن يبني لنا شيء من حضارة، ونصرّ على التعلق بالنواجذ على مبادئ تآكلت و هلكت ( أعني هنا المبادئ التي تأصلت في عهد ازدهار الحضارة الإسلامية، أي ما بعد البعث و الرسالة و انطلاق الدين ).

---

اقتباس:

---

ومن ذلك يجب أن نفهم أن استيراد الأفكار، و تطوير ما تقادم منها هو التصرّف الصحيح، لا أكل ما مضى ورحل.

---

لا تعليق T-T

لا فض فوك حبيب ألبي T-T

اقتباس:

---

لكم فقدة يا ناس، اشتقت للتواجد بينكم =).

---

وحشتنا يزيدوووه ، وراه على احبابك تغلى T-T

نبي نشوفك اكثر O.o

اتفق معك بكثر من اللي قلته يا عزيزي الا في نقطة ..

اقتباس:

---

أنا مع حرية المرأة في لبس الحجاب من عدمه،

---

على كذه انت مع حرية كثير من الأمور الأخرى ...


لو كل واحد سوا اللي براسه وتركناه على حريته كانت صارت الدنيا قذرة وسخة مليانة ناس ضالة ..


الحرية ما تعني انك تترك كل شخص يسوي اللي يبيه ..


رجال الهيئة اتفق معك بان جزء منهم جاي غلط او بعضهم فاهم الأمر بشكل آخر لكن نسبة كبيرة منهم جزاهم الله خير

ينحطوا عى الراس والله ولولا الله ثم هم لكانت البلد هنا شكل ثاني ضياع وفساد منتشر..


شعب مكبوت اذا تبي الصدق ما قد شاف شي ومب السبب الهئية السبب البيئة اللي كنتوا عايشة فيها بيئة بدوية متشددة في كل شي حتى بحياتها

استغربت مرة لمن قريت انه في عادة متأصلة عند بعض القبائل وهي ان الرجال ما يشوف زوجته ابدا ولا حتى عيالها دوم متغطية ... هذا ذنب الهيئة برأيك؟ ولا ذنب العادات القبلية البالية ؟


مب كل شي نحطه على الهيئة فشلنا وقلة ادبنا نرميها عليهم .. لا التربية والعادات لها دور كبير في هالشي ..

وبعدين انك تعارض وجود الهيئة فانت تعارض الدعوة للمعروف والنهي عن المنكر اللي امر به الله سبحانه ونبيه الكريم

وجود الهيئة ضروري جدا خصوصا بهالوقت لأن الدنيا صار بها مغريات وشهوات كبيرة و الإنسان يغلط دائما ولابد يكون فيه اشخاص يدلونه ويصححون غلطه اذا حصل ..


اما موضوع الحجاب فهو أمر من الله سبحانه مب حرية شخصية زي الصلاة ا..الصلاة حكمها الوجوب ما تقدر تقول ما ابي اصلي ..اجل ليش انت منتمي للإسلام اساسا؟ المشكلة هنا البنات الحين كاسيات عاريات مب كلهم طبعا لكن البعض والعدد يزيد العبايات اشكال وزخارف وضيق وتوضيح لمعالم الجسم ونص الشعر باين وبلاوي .. عادي هذي تضحك على نفسها ......الغرب بدا يظهر تأثيره الكبير علينا والمشكلة الجهل والتخلف الموجود هو اللي كبر الفجوة بينا وبين ديننا وصار الدين وتعاليمه امر يحتمل التفكير هل لنا حرية في تنفيذه ام لا..


سلامي

أهلين يزيد لك وحشة يا شيخ ;)
موضوعك فيه عشرين فكرة ما شاء الله بس بأتوقّف للحظة هنا

اقتباس:

---

يمكن نقول أن سمر المقرن تستاهل علقة، لكن مو مثل هذي صراحةً، لأنها سبق وصرّحت على أحد القنوات الفضائية بقولها " أنا غير مستعجلة على حرق العباءة، لكن أنتظر إحراق الحجاب أولاً" صيغة إحراق فيها من الدعوة إلى قتل الحرية الشيء الكثير ، والسِت سمر تدعي الإنتماء إلى الليبرالين، أي ليبرالية هذه التي تدعو إلى الحرية بقتل الحرية :)؟ أنا مع حرية المرأة في لبس الحجاب من عدمه، لكن أدونيس و سمر و من على شاكلتهم يدفعوني إلى السخرية بسخفهم في الطلب بالقضاء على الحجاب و إجبار خلق الله على ما يريدون، وهذا تناقض بعد.

---

إحراق حجابها ﻻ يعني إحراق غيره
هي لو طالبت بإحراق الحجاب فهذا ﻻ يعني مطالبتها بمنع غيرها منه و لكن السّماح لمن ﻻ يريده بعدم لبسه و استخدامها ل"إحراق الحجاب" تعني بذلك في اعتقادي الحجاب الرّمز الكابت للحريّة ﻻ الحجاب غطاء الرّأس