حمل السلاح مهر عراقيات للزواج من مقاتلين عرب
حمل السلاح مهر عراقيات للزواج من مقاتلين عرب
المسلم ـ العراق:
http://www.almoslim.net/magnet/media...614388NEWS.jpg
أوردت صحيفة لندنية تقريراً لها من سامراء كشفت فيه عن أن عراقيات من عشائر سنية عريقة قد تزوجن من قادمين عرب للقتال إلى جانب إخوانهم العراقيين في المقاومة.
وبشجاعة لافتة, حرصت فتيات عراقيات ذكرن أسمائهن لصحيفة القدس العربي اللندنية, على التأكيد على أنهن يخضن نضالاً شريفاً إلى جوار المقاومة العراقية.
واستعرض التقرير أقوال فتيات رغبن في التشديد على ترحيبهن بالزواج من المقاتلين العرب, وذكرت منهن ثناء العبيدي (18عاما) من عشيرة العبيد اكبر عشائر العراق السنية التي قالت "انه يجب علي المقاتلين العرب ان يضعوا حدا للاحتلال الامريكي علي ارض العراق، وان يواجهوا أمريكا التي يحركها طغيانها والجبروت المتمثل بشخصيات متطرفة تحكم البيت العنكبوتي الأبيض.؟ وقالت ثناء وهي ترتدي الشماغ العربي إن العديد من الفتيات من العشائر السنية بالتحديد اتفقن علي القبول بالزواج من أي عربي يقدم الي العراق وسيكون المهر هو حمله للسلاح" , مشيرة إلى أن العديد من هكذا زيجات قد تمت بالفعل، وان الفتيات حصلن علي موافقة عائلاتهن التي قد باركت تلك الزيجات. وقالت: "لن نمكث في البيت بل سنتنقل مع المقاومين في كل مكان من اجل مساندتهم."
وانتقدت عروبة الحمداني (19عاما) من ناحيتها، وهي تعمل مدرسة وتنتمي لعشيرة ذات نفوذ في الموصل انخراط الشباب العربي في لهو الفضائيات بدلا من الدفاع عن شرف أمته ، وقالت "إن الشباب العربي سيجد في العراق زوجة مطيعة صالحة إذا قرر القدوم لدعم المقاومة".
وذكّرت بتول السامرائي (20 عاما) المسلمين بأمجاد الصحابة الكرام حين قالت إنني آمل "بأن نكون مثل نساء الأنصار اللواتي قبلن بالزواج بالمهاجرين أيام الرسول الكريم، حيث بني الإسلام علي الود والصلة والأخوة الروحية."
كما ألمحت مروة الدليمي (17 عاما) من مدينة الرمادي إلى قدرة الفتاة العراقية أن تكون مثل أخواتها في فلسطين اللواتي سبقن العراقيات في الاستشهاد في ساحات المعارك. وقالت: "العراقية ذات مقدرة عالية والموت بشرف خير من العار في معتقلات الصفوية واليهودية في بوكا وأبو غريب وسوسة. "
http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_news_main.cfm?id=14388
رد: حمل السلاح مهر عراقيات للزواج من مقاتلين عرب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسلامية
حمل السلاح مهر عراقيات للزواج من مقاتلين عرب
المسلم ـ العراق:
أوردت صحيفة لندنية تقريراً لها من سامراء كشفت فيه عن أن عراقيات من عشائر سنية عريقة قد تزوجن من قادمين عرب للقتال إلى جانب إخوانهم العراقيين في المقاومة.
وبشجاعة لافتة, حرصت فتيات عراقيات ذكرن أسمائهن لصحيفة القدس العربي اللندنية, على التأكيد على أنهن يخضن نضالاً شريفاً إلى جوار المقاومة العراقية.
واستعرض التقرير أقوال فتيات رغبن في التشديد على ترحيبهن بالزواج من المقاتلين العرب, وذكرت منهن ثناء العبيدي (18عاما) من عشيرة العبيد اكبر عشائر العراق السنية التي قالت "انه يجب علي المقاتلين العرب ان يضعوا حدا للاحتلال الامريكي علي ارض العراق، وان يواجهوا أمريكا التي يحركها طغيانها والجبروت المتمثل بشخصيات متطرفة تحكم البيت العنكبوتي الأبيض.؟ وقالت ثناء وهي ترتدي الشماغ العربي إن العديد من الفتيات من العشائر السنية بالتحديد اتفقن علي القبول بالزواج من أي عربي يقدم الي العراق وسيكون المهر هو حمله للسلاح" , مشيرة إلى أن العديد من هكذا زيجات قد تمت بالفعل، وان الفتيات حصلن علي موافقة عائلاتهن التي قد باركت تلك الزيجات. وقالت: "لن نمكث في البيت بل سنتنقل مع المقاومين في كل مكان من اجل مساندتهم."
وانتقدت عروبة الحمداني (19عاما) من ناحيتها، وهي تعمل مدرسة وتنتمي لعشيرة ذات نفوذ في الموصل انخراط الشباب العربي في لهو الفضائيات بدلا من الدفاع عن شرف أمته ، وقالت "إن الشباب العربي سيجد في العراق زوجة مطيعة صالحة إذا قرر القدوم لدعم المقاومة".
وذكّرت بتول السامرائي (20 عاما) المسلمين بأمجاد الصحابة الكرام حين قالت إنني آمل "بأن نكون مثل نساء الأنصار اللواتي قبلن بالزواج بالمهاجرين أيام الرسول الكريم، حيث بني الإسلام علي الود والصلة والأخوة الروحية."
كما ألمحت مروة الدليمي (17 عاما) من مدينة الرمادي إلى قدرة الفتاة العراقية أن تكون مثل أخواتها في فلسطين اللواتي سبقن العراقيات في الاستشهاد في ساحات المعارك. وقالت: "العراقية ذات مقدرة عالية والموت بشرف خير من العار في معتقلات الصفوية واليهودية في بوكا وأبو غريب وسوسة. "
يا الله
يا الله
انصرهم
أشهد الله أن الشعب العراقي السني و السني فقط عليها مليون خط لا أستطيع أن أكتب و أعبر عن ما أحمل من حب لهذا الشعب
و العكس تمامآ للشيعة يعني
معآ اخوتي الأفاضل الى عالم بدون شيعة
