هل هو انتصار للصهاينة؟.. الشيعة يهاجمون مجمعًا للفلسطينيين ببغداد

هل هو انتصار للصهاينة؟.. الشيعة يهاجمون مجمعًا للفلسطينيين ببغداد




تهاجم ميليشيات فيلق بدر وجيش المهدي في الوقت الحالي، مدعومة بقوات مغاوير الداخلية، مجمعًا للفلسطينيين في منطقة البلديات شرقي العاصمة العراقية بغداد، حيث تشنّ حملة قتل واعتقال للموجودين هناك من الفلسطينيين.
وذكر مراسل 'مفكرة الإسلام' في العاصمة العراقية بغداد أن العديد من الشهداء الفلسطينيين سقطوا بنيران المليشيات الصفوية، وأوضح أن العراقيين من ساكني المناطق المجاورة للمجمع من أهل السُنة هرعوا في هذه الأثناء لنجدتهم.



http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=115477

هؤلاء اتباع بل عبيد ايران الأمعة لايعرفون ان ايران لا يهمها مصلحة العراق او العرب او سوى سنة او شيعة ولا يهمها الاسلام بل يهمها نفوذها في المنطقة
حسبنا الله ونعم الوكيل
الله يعين اخواننا اهل فلسطين اسرائيل وامريكا وايران عليهم
اين انت يامسلمين مما يحدث للسنة في العراق الله المستعان

أهل السنة ينجدون الفلسطينيين ويقتلون خمسة من مسلحي الشيعة


مفكرة الإسلام [خاص]: في متابعة للهجوم الشيعي الصفوي على مجمع الفلسطينيين شرقي بغداد، أفادت المصادر أن أربعة فلسطينيين على الأقل استشهدوا في هذا الهجوم، فيما أصيب آخرون بجراح خطيرة.
وأفاد مراسل 'مفكرة الإسلام' في المنطقة أن الميليشيات المهاجمة تمكنت من اختطاف عدد من أبناء الفلسطينيين من الطلاب عند عودتهم من الامتحانات النهائية.
وأوضح مراسلنا أن عراقيين من أهل السنة تمكنوا من تكبيد تلك المليشيات خمسة قتلى وعدد من الجرحى بعد أن هرعوا إلى مجمع الفلسطينيين لنجدة أخوتهم.
وأشار مراسل 'مفكرة الإسلام' إلى أن قوات الاحتلال توجهت إلى المنطقة ولكن بعد أن سالت دماء الفلسطينيين في الشوارع وانسحاب تلك الميليشيات.
هذا ونقل مراسلنا عن مصدر فلسطيني أن الشهداء هم؛ وائل وليد وإبراهيم زكي وإسماعيل محمد ويبلغ عمره 70 عامًا، ورضا جاسم.
وسيعمل مراسلنا في بغداد على موافاتنا بأسماء بقية الجرحى ومستجدات الوضع هناك.

http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=115484

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ..

اولاد المتعة و كلاب ايران المجوسية المدللة و اجهزة الامن العميلة تكالبت على اهل السنة و الفلسطينيين ...

لعنة الله على من ناصرهم اجمعين .. لكم الله .. ولنا الله ...

لاحول ولا قوة إلا بالله
لعنة الله عليهم

حسبنا الله ونعم الوكيل

الحمدلله دائمآ رأيي كان ثابت فيهم هؤلاء الرافضة و أنهم كلهم سواسية بالشرك
المرددين دومآ بكلمة عامة نقول أن العامة هم من لا يعرفون و يفقهون دينهم و لكن هذا دين باطني
لا أحد يستطيع أن يعرف بواطن هؤلاء العامة و الذين هم أغلبهم مقلدين لمراجع كفار كما كفرهم شيخ الاسلام تقي الدين ابن تيمية رحمه الله
الفلسطينين المخدرين في لبنان و في فلسطين اللي بيقولوا هذول مسلمين(الشيعة ) برد عليهم
والله ما مرجعنا ورا غير أشكالكم و أشكال اللي بيقبل يراضي المشركين على حساب دينوا
و بالفعل حكومة حماس عليها مأخذ قوي جدآ جدآ جدآ و هو قبولها مساعدات من طهران و المظهر الذي يظهر فيه خالد مشعل مع احترامي اله و هو في طهران
قضيتنا خسرت كثير والدليل أنوا الرافضة بتجرأوا على مهاجمتنا في العراق ننتظر من الحكومة رد رسمي قوي من حكومتنا حكومة حماس
فبأي ذنب قتل هؤلاء من قتلوا
و كذالك أهل العراق السنة نواسيهم و نقول لكم الله
أشهد الله أنكم أسود أعانكم الله

نقعد نرمي أغلاطنا على شماعة الدول العربية و نغض النظر عن مشاكلنا الداخلية هذا غير متقبل و غير حضاري
نهايتآ
الحمدلله حمدآ طيبآ

بتحريض 'الصغير'.. حصيلة القتلى والمختطفين الفلسطينيين بالعراق تصل 629




في متابعة لأوضاع الفلسطينيين في العراق وما طالهم من حملة إبادة صفوية كما طالت إخوانهم السنة في بقية مناطق العراق على أيدي عصابات بدر وجيش المهدي بقيادة السيستاني والحكيم والصغير أكد مصدر في دائرة الهجرة بالعاصمة العراقية بغداد أن عدد الفلسطينيين الذين قتلوا أو اختطفوا على أيدي المليشيات الشيعية قد بلغ حتى صباح اليوم الثلاثاء الموافق 27 يونيو 2006 ستمائة وتسعة وعشرين موطنًا مدنيًا فلسطينيًا بينهم تسعة وخمسون يقبعون حاليًا في سجن 'أبو غريب' سيئ السمعة لدى قوات الاحتلال الأمريكية.
ونقل مراسل مفكرة الإسلام عن المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته أن معدل الاعتداءات على الفلسطينيين قد ارتفع بصورة ملحوظة خلال الفترة الماضية بعد تحريض جلال الصغير القيادي في فيلق بدر على طردهم وقتلهم وتشريدهم.
وأوضح المصدر لمراسلنا أن العدد الحالي ارتفع يوم أمس واليوم بعد العثور على ستة جثث لفلسطينيين وإصابة طفلين فلسطينيين وأمهما بأيدي قوات بدر.



http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=115650

حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
اهكذا اصبحت دماء المسلمين رخيصه انا لله وانا اليه راجعون