عرض للطباعة
Blease ............ كلمني عربي
http://www.amrkhaled.net/galleryimages/Cartoon12.jpg
http://www.amrkhaled.net/galleryimages/Cartoon32.jpg
http://www.amrkhaled.net/galleryimages/Cartoon11.jpg
http://www.amrkhaled.net/galleryimages/Cartoon09.jpg
http://www.amrkhaled.net/galleryimages/samy59.jpg
http://www.amrkhaled.net/galleryimages/samy58.jpg
رائععععععععععععععععععععععععه اختي جهاد
وصدقت الرسومات في كل حرف
وهذا ما يحصل في بلادنا العربيه
مع اني ساسافر بريطانيا لدراسه بعد ثلاث اشهر :D :D
تحيااااااااااااااااااااااااتي
رائع.. اخت جهاد
موضوع فى الصميم
فالاصدقاء عندنا دائما ما يضعوا كلمة انجليزيه
فى منتصف كلامهم للتباهى والتفاخر
بالرغم لو تحدثت معهم بالانجليزيه
حديث مطول لن يفهمول ثلاث ارباع كلامى
استمرى على هذا المنوال
فنحن معك
هذه النظره لن تنتهي قريباً ( للأسف )
الإعتقاد السائد و بأن الغرب عالمٌ متحضر في كل شيء ومن إستطاع أن يقلدهم ولو في النطق بحروفهم وكلماتهم فهو كذلك متحضر ، وهذا ما استطاع الغرب أن يزرعه في عقول العرب ..
سلمت يداك أختي جهاد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامل الاخير
:) أن نتحدث باللغة كحاجة للتفاهم مع الآخر ليس عيبًا ..
العيب في الظاهرة الخطيرة من استنكار للذات اللغوية الخاصة بك .. عيب أن تكون عربيًا و إخوانك عرب و تتحدث معهم فتقول " هاي " ما إلى ذلك ..
العيب أن تصنف الطبقات الراقية في المجتمع بتكلمهم المختلط بين العربية و لغات أخرى إنجليزية أم فرنسية ..
فيض تحية
http://www.amrkhaled.net/galleryimages/samy58.jpg
جهاد وكفى !
عزيزتي كل ما قلته يعتبر مصيبة
وان نكتب العربية باحرف الانجليزية مصيبة اخرى
اكيد تعرفين كم تشيع في المحادثات استعمال العربية باحرف انجليزية
مثال بسيط (alsalm 3lykm kef al7al ya gma3agh ana b5er)
وكانو لا ينقصنا عوج في الستنا حتى ينتقل العوج الى كتابتنا
تحيتي لك جهاد وكفى !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المواطن كين
:) أشكرك سيدي ..
و على كل حال هنا رسالة للجميع
همس في أذن عله يُسمع
فيض تحية
أظن هذه الفئة من الناس عندها خلط, دعينا نسميه تشويش!
فهؤلاء لا يميزون بين مفهوم تعلم اللغات وإجادة أكثر عن لغة -وهو أمر مرغوب- وبين إدخال كلمات ومطلحات لا تحتمل الإدخال أصلا..
فلا مانع مثلا من قولنا بطارية لأننا نكاد نجزم أنك لو ذهبت للدكان وقلت له : أريد مركم! فلن يستطيع الفهم..
فشتان بين هذا و من يقول : أحمد! بليز ممكن تسو لي مس كوول لما تخلص المحاضرة؟ انا وياك بنروح بموتري! -سيارتي- وسوري سووووري إذا تأخرت عليك !
- الحمدلله على كل حال, لولا القرآن و الحديث النبوي والموروث الشعري وغيرهم من العرب لضاعت اللغة تماما, وصارت خبر كان منصوب :)
صور رائعة بحق ..
ولكنها مصيبة للأسف ..
والأكثر أسفاً أنها واقع للكثير ..
وعلينا الرضى بالواقع لأننا إذا أنكرناه أصبحنا بنظر هؤلاء
شلة من المتخلفين للأسف ..!!
ولكن عن نفسي .. أريد أن أكون متخلفة .. على أن أتحضر بحضارتهم ..
شكراً غاليتي .. جهاد ..
على هذه الصور الرائعة .. لا بمضمونها .. بل بما تحمله من رسالة لنا ..
تقبلي خالص إحترامي
إختك ** غاده **
أفكار رائعة من عقل مفكر ومتأمل
وقلم مبتكر
أشكرك غاليتي على الموضوع المهم...
والخوف كله باختصار من:
"عقدة الخواجة"
"لا حياة لمن تنادي"
:bigok:
إيمان
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Exodia
بالتأكيد لن تنتهي قريبًا للأسف الأمر مرتبط بمعضلة تفوق أمة ..
نمو لغة على لغة أخرى هو قرين تفوق أصحاب الدولة الأقوى أو بالأحرى الأمة الأقوى و بمنطلق عام توجه الحضارة العام ..
المشكلة يا سيدي أن من في الأعلى يمنحون هذا التأثير للفئات الأدنى من الأمة المتكلمة بالعربية .. و عدة مرات ألحظها .. ففي حين أرى كثيريين و لا أقول الجميع من الغربيين (( سواء متحدث بالإنجليزية أو أي لغة جرمانية أخرى)) يتحدثون لغتهم في الأمور الرسمية و يجبروك على الإستعانة بمترجم حتى لو كانوا يتكلموا اللغة الأخرى التي يتكلمها الآخر ..
في حين غالب السياسيين و الفنانيين و غيرها فيما يبدوا يفضلوا الكلام بالإنجليزية أو الفرنسية .. مما يعطي انطباع سيء للغة العربية
على كلٍ عافانا الله و إياكم من ذاك اللغط
فيض تحية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رابعة العدوية
حسنًا .. بحق لا أدري ما دواعي تلك الكتابة ..
لكني أذكر أني لجأت لها فترة لسبب بسيط وهو أني كنت متعودة على الحروف الإنجليزية أكثر و سرعتي فيها أعلى ..
لكن برأيي سيئات هذه الطريقة أقل بكثير من التحدث العوج ..
و السبب أن دخول كلمات إنجليزية للعربية في حين لها ما يقابلها في العربية قد يصل في المدى البعيد لمحو اللفظة العربية لتتحول مع الزمن للفظ مستعرب ..
فيض تحية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة evilneverdie
صحيحٌ و بقوة ..
لا أملك إلا أصفق بقوة لمشاركتك :congrats:
فيض تحية
مقالة أعجبتني في خضم الحديث عن انحدار اللغة ..
بسم الله
طبعا ليس مطلوبا من مراسلي التلفزة، ولا حتى من مذيعي برامجها داخل الاستديوهات أن يكونوا أحفادا لسيبويه أو للخليل بن أحمد.
وليس مطلوبا حتى من مقدمي برامج الألعاب والمسابقات أن يكونوا موسوعات متنقلة، جاهزة في كل لحظة للجواب الصحيح غير أن هذا لا يعني أن في إمكان محبي اللغة العربية وهم كثر كما نعتقد طول العالم العربي وعرضه السكوت دائما عن تلك المجزرة اليومية التي تنحر اللغة العربية في كل ساعة ودقيقة على الشاشات الصغيرة في معظمها إن لم يكن في مجملها أو عن تلك المجزرة الأخرى التي تطاول أبسط المعلومات وبعض البديهي منها في برامج عدة.
ويقينا أن هذه العجالة لا يمكنها أن تحصي أخطاء تعد بالمئات في كل يوم من نصب الفاعل إلى جر المفعول به إلى اعتبار كل كلمة حالا وتمييزا إلى رفع المضاف والمضاف إليه، ناهيك عن الكوارث التي تحل بالميتدأ والخبر وما إلى ذلك.
والمرء قد يمكنه أن يغض النظر عن مثل هذه الإساءة غير المتعمدة للغة وسط معمعة تغطية لحملة انتخابية يطلب فيها من المراسلين أن يرتجلوا فيرتجلون على قدر استطاعتهم وهي غالبا ما تبدو متميزة مهنيا، مقصوفة الرقبة لغويا
ولكن أن يأتي برنامج ألعاب ليقول لنا إن نواكشوط هي عاصمة جيبوتي على سبيل المثال ثم أن يأتي مقدمو أخبار وبرامج سياسية ليرتكبوا هفوات تصل إلى حد الإجرام في حق اللغة فأمران غبر مفهومين.إذ هنا ليس للارتجال مكان بخاصة أن ثمة لدى كل محطة من المحطات الرئيسة وظيفة مدقق لغوي يشار إلى وجودها في الجرنيك خصوصا أن المحطات تزعم أن ثمة لجانا ومستشارين واعين يكتبون أسئلة الألعاب وأجوبتها فإذا أضفنا إلى هذا كله الجرائم اللغوية والمعلوماتية التي تطالع من يحاول أن يتابع تلك الشرائط العرضية الرفيعة التي تحمل تتابعا للأخبار والمستجدات" من دون أن نتوقف طويلا عند مستويات التفاهة التي تطبع لدى محطات أخرى الشرائط حاملة رسائل من متفرجين إلى بعضهم بعضا".إذا حسبنا هذا كله وأضفناه إلى استشراء موضة استخدام الإنكليزية من دون أي مبرر في أسماء البرامج المنوعة ، وفي الأدبيات العامة للمذيعين والمقدمين وضيوفهم يصبح من حقنا أن نطالب بمعالجة عامة لكارثة ذات حجم واسع باتت مربكة ومحزنة ومدمرة للغة نزعم كلنا أننا نحبها ونعمل من أجلها ورفعتها.
إبراهيم العريس. جريدة الحياة .العدد:15422
"ثانك يو" على "زيس" موضوع ..
وأتمنى وجود "ساطش" مواضيع "سون" ..
فهي تعبر عن "أص" وعن واقع الـ"سوسايتى" ..
تختزن ذاكرتي أن الأوروبيين كانوا فيما مضى يتعلمون العربية ..
حتى بتشدقون بها ليبدو أرستقراطيين في مجتمعاتهم ..
وقت كان العرب عرب وكان الحال غير الحال ..
أما الآن والوضع كما هو عليه ..
فليس بغريب أن نتشدق نحن بكلمات "الفرنجة" ..
في حفظ الله تعالي ..