'لا سنة بعد اليوم بالمحمودية'.. عصابات المهدي تهاجم عشيرة الغرير

'لا سنة بعد اليوم بالمحمودية'.. عصابات المهدي تهاجم عشيرة الغرير

اندلعت اشتباكات عنيفة مازالت تجري في هذه الأثناء بين عشيرة الغرير السنية من جهة وعصابات جيش المهدي من جهة أخرى.
ونقل مراسل مفكرة الإسلام عن شهود عيان أن العصابات الصفوية تساندها قوات مغاوير الداخلية الموالية للاحتلال تحاول الدخول إلى منازل أبناء تلك العشيرة، إلا أن اشتباكات اندلعت بين رجال العشيرة السنية وعناصر جيش المهدي.
وأوضح مراسل المفكرة أن عناصر المغاوير تساند العصابات المعتدية بشكل واضح ومباشر وهي تردد عبر مكبرات الصوت: 'لا سنة بعد اليوم في المحمودية'.
وستعمل مفكرة الإسلام على متابعة تطورات هذه الأحداث وموافاتكم بالتفاصيل إن شاء الله.

http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=118275


تحمل آثار تعذيب 'بشعة' .. دفعة جديدة من جثث السنة ببغداد

وصل مجموع الجثث التي عثر عليها اليوم في مناطق متفرقة من العاصمة العراقية بغداد خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية إلى 63 جثة جميعها لأهل السنة قُتلت غدرًا على أيدي العصابات الشيعية بعد العثور على 20 جثة داخل مركز بغداد و43 أخرى جنوب بغداد.
ونقل مراسل مفكرة الإسلام في بغداد عن مصدر طبي قوله: إن مستشفى الطب العدلي تسلمت اليوم 63 جثة، منها 43 تسلمها المركز من مدينة المحمودية، و20 تسلمها عصر اليوم وقد عثر عليها في مناطق متفرقة من بغداد ظهر وعصر اليوم الأربعاء.
وأوضح المصدر نفسه أن جميع الجثث التي عثر عليها كانت تحمل آثار تعذيب واضحة وبشكل بشع، على حد وصفه.

http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=118258

اشعر ان السنه و الفلسطينيين في العراق مغلوب على امرهم وانهم اصبحوا وجبة مفضلة للحاقدين ..

وان المقاومة تحولت من مقاومة الامريكان و اعوانهم لدفاع مستميت عن النفس ...

الله يحميهم اجمعين يا رب ...

ليس لهم غير الله....وأمة نائمة الا من رحم ربي.

نعم هؤلاء الصفويين اشغلوا المجاهدين والناس عن الجهاد ضد المحتل الامريكي

وهم دوما هكذا الخونه ... الان اهل السنة يجاهدون المحتل ويدافعون عن انفسهم من الرافضة وتدخل ايران

لا ادري لماذا لا يتركونت السنة لمحاربة المحتل اذا لم يريدوا القتال فل يتركوه لاهله ...

والله اعلم خلال عام سيخرجوهم زاحفين ..

الا ان العميل يأبي و يستكبر ... الا لحمايه اسيادهم ...

سأقول شيئ واحد لاهلنا الفلسطينيين و السنه : لكم الله حالنا من حالكم ... الصبر و الدعاء ..