نقاش: ما هو تعريقكم لمبدا " احترام الاخر" والحل لمواجهه من لا يملكه !!!

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

هذا الموضوع لا يتطلب درجه علميه او قراءه كتب لاكتشافه, بل هو موجود في احساس وشعور كل انسان يُعَرِفُه كيف يشاء.

الا وهو احترام الاخر :

اولا ساتطرق بما لدي من تعريف لهذا المبدا ,ثم سانتظر وجهات نظركم وتعريفكم له, فمثل ما اسلفت سابقا, هذا تعريف شخصي, فكل شخص له الحريه بتحديد المقدار الذي يسمح به للاخرين ليكونوا ضمن تعريف الاحترام لديه.

الاحترام لدي هو عدم التهجم والاستخفاف بمكامن الكرامه لدى الشخص الاخر مهما اختلفت الاراء والانفس. وهذه المكامن او الحدود الحمر هي كالتالي:

1 الدين

2 الاهل والعرض وخصوصا الوالدين

3 اللغه

4 مكان النشئه او الوطن

5 الراي او طريقه التفكير ( لها تفصيل)

هذه الامور يضعها اي انسان ضمن الحدود التي يحب ان تكون شائكه تلسع من يقترب منها, فكل هذه النقاط ( الا الخامسه) لا يرضى اي انسان الجدال فيهم, وان فعل ايا كان هذا الامر, يكون انسانا غير محترم ولو كان على حق امام خصمه, فبمجرد خوض الطرف الاخر باحد هذه الامور , يكون قد تخلى عن احترامه لنفسه قبل غيره , وايضا يكون قد قل ادبه على اطراف لا ذنب لهم الا انهم مشتركون بنفس مكامن الكرامه مع غريمه. كأن يشمل عائله, او قبيله, او جنس معين او حتى وطن باكمله.

في هذه الحاله يكون الانسان غير محترم ولا يحترم الشخص الاخر.

النقطه الخامسه التي هي عن الاستخفاف بالراي الاخر, ليس بالضروره ان تكون بسبب عدم الاحترام, فقد يكون الشخص عنيدا لا يرضى ان يكون مخطئا فيسلك طريق العناد والاستخفاف بالري المخالف. هذا الشخص لم يجرح مخالفه بل كان محترما في كلامه, لكن يُطلَق عليه لقب عنيد وهي خصله سيئه في شخصيه ذلك الشخص.

ايضا قد يكون الشخص محترما لكن متكبرا, فيظن انه دائما على صواب والاخرون مخطون لانه الاذكى او الاعلم فيهم. مع ذلك لا يحاول التهجم في كلامه على الاخر وهذا بحد ذاته يدل على انه محترم لكن لديه صفه سيئه.

الحلول في مواجهه غير المحترمين:

الحل الوحيد الذي لم اجد افضل منه وهو عدم الاكتراث لهؤلاء, فبمجرد الخوض معهم فانت اصبحت واحدا منهم. قد يكون الامر يكون صعبا احيانا مع تمرد الاخر فتنفلت الاعصاب ويحدث ما يستدعي الندم والاعتذار لاحقا !!. فكل انسان يخطئ ويصيب, لكن الخطا ان يستمر بفعله ولا يعترف بخطأه.

,, ننتظر وجهات نظركم :)

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

والله ياخوي انا معك في كل كلمة كتبتها

ولك الشكر على طرحك لهذا الموضوع

ســــــــــــلام ^ـــ^

اختلف معاك في نقطة وحدة وهي عدم الاكتراث للانسان غير المحترم .. خصوصاً إذا كنت قادر على تفهم أخطائهم ، ومعالجة الإساءة بِرد مناسب وأسلوب هادئ ومقنع ، ممكن تغيِّر عقلية الشخص تماماً ، فما راح تخسر من المحاولة .. وإذا شعرت بأنه لا جدوى من المحاولة فلا حل غير الابتعاد منه كما تفضلت:31: .

طبعاً كل الكلام السابق يكون عند تعدي المسئ للنقطة الخامسة .. أما أول أربع نقاط فاسمحلي ، لازم توقفه عند حده :o ..

شكراً عزيزي عالموضوع :).

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الاستفزازي

شكرا لك لمرورك الكريم, وحياك في اي وقت :)

PaPEr Cut

نعم اخي العزيز, قد تستطيع ان ترد الاساءه بطريقه تجعل الشخص يخجل من نفسه, لكن هذا الاسلوب يحتاج لمهاره لانك قد تتعرض لمواقف محرجه بسببه,

هذا يعتمد ايضا على تعريف الشخص للنقطه الخامسه,
فانا ارى من لا يحترم رايي انسانا محترما بما انه لم يتعدى النقاط الاربع الاولى لكنه اما عنيد او متكبر او جاهل, فاتعامل معه باسلوب محترم محاولا اقناعه, لكن هناك من يضع احترام رايه ( النقطه الخامسه) من النقاط الرئيسيه, فيضع من يتعداها في خانه الغير محترم, وهذا من حقه, فكل انسان له الحق في المجال الذي يسمح به . لهذا وضعتها في القائمه مع كلمه تفصيل.

اقتباس:

---

طبعاً كل الكلام السابق يكون عند تعدي المسئ للنقطة الخامسة .. أما أول أربع نقاط فاسمحلي ، لازم توقفه عند حده :o

---

هنا تكمن المشكله,
عندما تحاول ايقافه عند حده فماذا ستكون النتيجه,؟

انا اتفق معك انه لك الحق في الرد عليه, هذا اذا كان الشخص امامك, لكن في النت او بالاحرى المنتديات, صعب ان تردعه لان الموضوع قد يسوء مما قد يؤدي لافعال نندم عليها لاحقا.




شكرا لك اخي العزيز لابداءك رايك, :)

"وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته"
أخي الفاضل..اتفق معك في تعريفك لمبدأ إحترام الآخر ,و الحدود الخمس التي وضعتها ( خاصةً رقم 1 و 2 و4 )

وبالنسبة لتعريفي له, فهو لايبتعد كثيراً عن ماتفضلت به
إحترام الآخر:إحترام قناعات الآخرين الشخصية وعدم محاولة فرض أي شيئ عليهم, والإبتعاد عن كل مايمسهم شخصياً..

اقتباس:

---

الحلول في مواجهه غير المحترمين

---

هما حلّان لاثالث لهما بالنسبة لي..


الأول
أنت تفضلت بقولهِ..وكما قال الإمام الشافعي رحمه الله:
إذا نطق السفيه فلا تجبه..فخير من إجابته السكوت
فإن أجبته فرجت عنه..وإن خليته,كمداً يموت

وقال:
قالوا أسكتّ وقد خوصمت قلت لهـم..إن الجـواب لبـاب الشـر مفتـاح
والصمت عن جاهلٍ أو أحمقٍ شرف..وفيه أيضاً لصون العرض إصـلاح


الثاني
قال الله عزوجل [إدفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه وليٌّ حميم]
فكما تفضل بالقول أخي الكريم PaPEr Cut
"معالجة المشكلة بأسلوب هادئ ومقنع"



بالنسبة للعناد والتكبر..
من يتصف بهما ,المفروض يغسل ايده من شيئ اسمه نقاش أساساً:ponder:
لأن النقاش سيتحول إلى جدل ليس منه فائدة,وممكن يتطور الأمر بشكل سيئ جداً

قال أحد السلف:ما تكبر أحد إلا من ذلة يجدها في نفسه :)



في الأخير..نشكر لك الموضوع الهادف والطرح المتماسك الجميل
"مع كل إحترامي وتقديري"

لا اتفق معك

الاستهزاء لتحقير وتبيان بعض الاشياء للمناظر ...في بعض الاحيان ..مطلوب وله تأثير جيد


كقول أبو بكر رضي الله عنه ..لعروة بن مسعود

( امصص ببظر اللات )

وهذه الشتيمة فيها تحقير له ولالهته - اللات -

وقال ابن المنير : في قول أبي بكر تخسيس للعدو وتكذيبهم وتعريض بإلزامهم من قولهم إن اللاتي بنت الله , تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا , بأنها لو كانت بنتا لكان لها ما يكون للإناث . ‏


- هذا من ناحية المناظرات مع اهل الكفر و المعاندين منهم --

اما السوالف الثانية .. فأكيد الابتعاد عن الاستهزاء وغيره مطلوب :)

الاخ Darkness withiN,

اقتباس:

---

---

اقتباس:

---

إحترام الآخر:إحترام قناعات الآخرين الشخصية وعدم محاولة فرض أي شيئ عليهم, والإبتعاد عن كل مايمسهم شخصياً..

---

هذا تعريف جميل جدا, ويستحق من يتصف به بان يملك مبدا الاحترام للاخر في شخصيته :)

اما بما تفضلت به من حلول, فهي حلول رائعه لا غبار عليها, وان كنت اجد صعوبه في تطبيق الحل الثاني, لاني اراه يتطلب صبرا قويا واسلوبا متمكنا, خاصه اذا كان الاخر قد قطع شوطا كبيرا في تماديه وتجاوز الحدود, مع ذلك انا مقتنع بانه حل رائع لمن يستطيع ان يسلكه,

بخصوص العناد والتكبر, فهي مثل ما اسلفت اخي الكريم, تُعتبر من سمات الشخص الذي لديه احساس بانقص, لكن كان ذكري لهما للتفريق بين من يستسهل التعدي بخصوصيات غيره, ومن يتصف بالعناد والتكبر,
فالمتكبر والعنيد " من وجه نظري" يكون التعامل معه اسهل من الذي يتجاوز حده.

في النهايه اوجه شكري لك على هذا الراي المنير. :)

الاخ الجمس الحمر,

نعم اخي الكريم, هناك بعض الحالات التي نلجا فيها لاسلوب الاستخفاف لاظهار الحقيقه, فكان الهدف من استحقار هذه الاصنام هو اظهار انها لو كانت تنفع او تضر لدافعت عن نفسها, فالهدف كان واضحا جليا وهو هدايه الناس للطريق المستقيم,

لكن " ولا اجزم حتى اتاكد" انه لا يصح لنا الاستخفاف واستحقار اهل الكتاب, فان كان الهدف هو الهدايه, فالتعامل الاسلامي السمح هو الاسلوب الاولى في حاله السلم, فلقد كان جار نبينا محمد صلى الله عليه وسلم يهوديا ولم يلقى منه الا المعامله الحسنه.

اشكرك لوجودك معنا وطرحك لرايك اخي الكريم :)


سلامي^^

السلام عليكم....

كيف الحال اخى سيكرت

موضوع مبسط جميل خفيف

المهم...
انا احترم الافكار المخالفة ليس قناعة منى بها و لكن فقط بسبب بسيط,لانى انا لا ارضى ان يسخر احد بفكرى مهما كان, فأحاول احترام الافكار المخالفة حتى يتم احترام رأى...
و السفية افضل رد علية التطنيش :)
مثال: فى عملى كانت هناك فتاة هندوسية, فكنت اتكلم معها فى امور دينها...طبعاً كنت قاعد ازيد فى ثقافتى و فى نفس الوقت كنت ابين لها الاسلام... المهم, فى نهاية المطاف قلت لها انا لا ايمان لى بدينك 0% لكن ان احترم فكرك فقط حتى لا تسئ لايمانى و فكرى.... و الله يجماعة فى اية فى القران رأيتها بعينى فى هذة الضالة, الاية عن غشاوة القلب و عمى البصيرة... موضوع طويل

شكراً اخى سيكرت على هذا الطرح

فى امان الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

حقيقة موضوع مهم و يخص جميع الناس لأن هذه الأمور تقابلهم في جميع تعاملاتهم و معيشاتهم .

أما بالنسبة لنقطتك عدم الإكتراث لغير المحترمين فلي بعض الإختلاف معك فيها .

فيجب أن تتناقش مع الشخص بعقلانيه و تفهمه أن ما يقوم به لا يمت للصحة بصلة .


فإذا كابر و أصر حينئذ تتجاهله و لا تكترث له .

أشكرك أخي العزيز على هذا الموضوع الجميل

الاخ, moneeeb :)

اقتباس:

---

السلام عليكم....

كيف الحال اخى سيكرت

---

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته,

بخير والحمد لله
:D

اقتباس:

---

انا احترم الافكار المخالفة ليس قناعة منى بها و لكن فقط بسبب بسيط,لانى انا لا ارضى ان يسخر احد بفكرى مهما كان, فأحاول احترام الافكار المخالفة حتى يتم احترام رأى.

---

وهذا من حقك بالطبع, فكما اسلفت سابقا, لكل انسان الحق في تحديد المجال الذي يسمح لغيره بالخوض فيها.

اقتباس:

---

و السفية افضل رد علية التطنيش

---

وانا متفق معك :)

اقتباس:

---

مثال: فى عملى كانت هناك فتاة هندوسية, فكنت اتكلم معها فى امور دينها...طبعاً كنت قاعد ازيد فى ثقافتى و فى نفس الوقت كنت ابين لها الاسلام... المهم, فى نهاية المطاف قلت لها انا لا ايمان لى بدينك 0% لكن ان احترم فكرك فقط حتى لا تسئ لايمانى و فكرى.... و الله يجماعة فى اية فى القران رأيتها بعينى فى هذة الضالة, الاية عن غشاوة القلب و عمى البصيرة... موضوع طويل

---

اذا هذه مناسبه جميله ان تفتح موضوع عن هذه التجربه :D, لما لا؟ >>>>> وهقته :D

في الاخيرشكرا لك لتفاعلك معنا ^^

الاخ, Scorpion KING-911

اقتباس:

---

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

---

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته, :)

اقتباس:

---

أما بالنسبة لنقطتك عدم الإكتراث لغير المحترمين فلي بعض الإختلاف معك فيها .

فيجب أن تتناقش مع الشخص بعقلانيه و تفهمه أن ما يقوم به لا يمت للصحة بصلة .


فإذا كابر و أصر حينئذ تتجاهله و لا تكترث له .

---

جميل جدا,
فهذا الاسلوب رائع ويدل على تسامح الشخص الذي يستخدمه, لكنه يطلب صبرا قويا واسلوب متقن :)

شكرا لك لتواجدك معنا

سلامي^^

احترام الآخر :

عدم الإساءة له بأي شكل من الأشكال ,وتجاهل زلاته , وتجاهله كله إن تمادى .
بهذا أكون قد إحترمته إلا آخر لحظه فتركته .

وطبعاً تذكر المثل الشعبي الشهير ( طنش تعش تنتعش ) :D

ونصيحه للمتكبر

قول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ) رواه مسلم

وللمعاند

لا تفكر تناقش وتحاور إلا للضرورة !

ويعطيك العافية أخوي secret files
على هذا الموضوع السامي الهدف .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


secret files

موضوع مميز من عضو مميز

ومكتوب باسلوب راق


جميل فعلا ما طرحت اخي الكريم من وجهة النظر


وعدم احترام الطرف الاخر شائع بشكل كبير جدا

وكما ذكرت انت اخي يكون بسبب اختلاف الطرفين في هذه النقاط

اقتباس:

---

1 الدين


2 الاهل والعرض وخصوصا الوالدين


3 اللغه


4 مكان النشئه او الوطن

---

وخصوصا النقطه الأولى والأخيره

تسبب عداوه كبيره واستخفاف بالطرف الاخر وعدم الاكتراث الى ما يقال قبل ان يقال

اقتباس:

---

النقطه الخامسه التي هي عن الاستخفاف بالراي الاخر, ليس بالضروره ان تكون بسبب عدم الاحترام, فقد يكون الشخص عنيدا لا يرضى ان يكون مخطئا فيسلك طريق العناد والاستخفاف بالري المخالف. هذا الشخص لم يجرح مخالفه بل كان محترما في كلامه, لكن يُطلَق عليه لقب عنيد وهي خصله سيئه في شخصيه ذلك الشخص

---

نعم صحيح
لان في اعتقاد البعض ان التمسك بالرأي ( بغض النظر عن كونه مصيب او مخطأ ) يعبر عن قوه الشخصيه
حتى وان وضح انه خطأ
فيحاول ( اللف والدوران ) والتفرع للابتعاد عن صلب الموضوع
او يكتفي بقوله
(( الموضوع منتهي ولا يقبل النقاش ))


فهذا كما ذكرت عناد

اقتباس:

---

الحلول في مواجهه غير المحترمين:




الحل الوحيد الذي لم اجد افضل منه وهو عدم الاكتراث لهؤلاء, فبمجرد الخوض معهم فانت اصبحت واحدا منهم. قد يكون الامر يكون صعبا احيانا مع تمرد الاخر فتنفلت الاعصاب ويحدث ما يستدعي الندم والاعتذار لاحقا !!. فكل انسان يخطئ ويصيب, لكن الخطا ان يستمر بفعله ولا يعترف بخطأه.

---

مسأله نسبيه
تختلف باختلاف المكمن كما ذكرت

واجد انها تعتبر صحيحه عندما يكون المكمن هو (( الدين ))
وتكون بحدود معينه ايضا وليس مطلقا


اما بالنسبة للبقيه

فاعتقد بان هنالك مسارات اخرى غير ( عدم الاكتراث لهم )

بل محاوله الاصلاح بما هو في الامكان


وان لم يعطي ناتجا

فلا حول ولا وقوه الا بالله





شكرا لك أخي مره اخرى على هذا الموضوع الرائع








والسلام خير ختام






أخوك / الهامور

الاخت, miss sport :

اقتباس:

---

وطبعاً تذكر المثل الشعبي الشهير (

---

اقتباس:

---

طنش تعش تنتعش )

---

والله ما يات على بالي, هذا المثل يصف الحل الذي اؤيده,:D

اقتباس:

---

قول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ) رواه مسلم

وللمعاند

لا تفكر تناقش وتحاور إلا للضرورة !

---

عليه الصلاه والسلام,
التكبر هو مرض نفسي لا يعالجه الا تهذيب النفس بالقران واحاديث نبينا الكريم, وهذا الحديث يدخل الرهبه لمن يجد في نفسه ولو ذره من كبر, اعاذنا الله منه, امين

في النهايه, شكرا لتواجدك النير وتفاعلك معنا :)

الاخ Hamooor,

اقتباس:

---

عدم احترام الطرف الاخر شائع بشكل كبير جدا

وكما ذكرت انت اخي يكون بسبب اختلاف الطرفين في هذه النقاط

اقتباس:
1 الدين








2 الاهل والعرض وخصوصا الوالدين








3 اللغه








4 مكان النشئه او الوطن



وخصوصا النقطه الأولى والأخيره

تسبب عداوه كبيره واستخفاف بالطرف الاخر وعدم الاكتراث الى ما يقال قبل ان يقال

---

هذا صحيح اخي الكريم, فبسبب النقطه الاولى والاخيره كتبت هذا الموضوع بشكل رئيسي, لاني لاحظت هذه الامور بكثره مؤخرا فاردت ان اشرح لمن يفعلها ما هو الاثر النفسي للمتلقي عندما يجد احد مكامن كرامته تُهاجم. وفي نفس الوقت لا يتعذر احد بهم ليتخطى الحدود هو الاخر, بل يبحث عن الحل لمواجه " غير المحترمين"

اقتباس:

---

مسأله نسبيه
تختلف باختلاف المكمن كما ذكرت

واجد انها تعتبر صحيحه عندما يكون المكمن هو (( الدين ))
وتكون بحدود معينه ايضا وليس مطلقا


اما بالنسبة للبقيه

فاعتقد بان هنالك مسارات اخرى غير ( عدم الاكتراث لهم )

بل محاوله الاصلاح بما هو في الامكان

---

يكون محظوظا من يملك هذا الاسلوب في التعامل مع من يسئ اليه, بل اجزم على انه الحل المثالي, فالاصل ما ذكرت, لكن ان لم تستطع التحمل " وانا اتكلم عن نفسي" ابتعد لاني اخاف ان افقد اعصابي :D . مع ذلك هناك اشخاص ماشاء الله عليهم لديهم هذا الاسلوب الراقي والصبر الجم :).


في النهايه: لك كل الشكر والتقدير لتفاعلك :)

سلامي^^