جزر القمر: علماء سنة يحذرون من المد الشيعي بالبلاد

http://www.islamtoday.net/media/rafeedaaee000595.jpg

حذر 60 عالما من علماء السنة في جزر القمر ، يوم الخميس ، ممن يسعون لنشر التشيع في البلاد ، مطالبين الرئيس أحمد عبد الله سامبي بحماية الشعائر السنية.
وقال العلماء الذين تجمعوا في مدرسة قرآنية في موروني - وعلى رأسهم رئيس القضاة سعيد محمد جيلاني: "إنه يجب طرد الأجانب الذين يساعدون على نشر التشيع في جزر القمر". مشيرًا إلى أن "نشر التشيع هو شيء سيئ في مجتمع جزر القمر".
وقال جيلاني: إن "ثلاثين شابًا وصبية يتابعون دورات تأهيل في إفريقيا وبعضهم موجود في إيران ويخضعون لدورات تأهيل بهدف العودة ونشر المذهب الشيعي في جزر القمر" .
وندد جيلاني بالذين يريدون "تغيير القرآن بما في ذلك إضافة سور قرآنية جديدة". وفي الختام طالب العلماء السنة أيضًا بإقفال المنازل التي يتم فيها تدريس المناهج الشيعية، وطالبوا الرئيس أحمد عبد الله سامبي بحماية الشعائر السنية.
يذكر أن رئيس جمهورية جزر القمر الإسلامية عبد الله سامبي يتهم بأنه ذو ميول شيعية؛ حيث إنه يلقب 'آية الله' بسبب تلقيه تعليمه في إيران.

http://islamtoday.net/albasheer/show_news_content.cfm?id=64743

اقتباس:

---

تغيير القرآن بما في ذلك إضافة سور قرآنية جديدة

---

هذا ليس تشيع أختي الكريمة .. و إنما تحريف في الدين بمجمله .. لأن القرآن الكريم كتاب واحد محفوظ بحفظ الله سبحانه كما ذكر في كتابه الكريم { إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون } .

و التفكير .. مجرد التفكير .. أو حتى قبول فكرة إضافة أو تعديل شيء من محتوى القرآن الكريم .. ينافي العقل قبل منافاته لمقتضيات الشريعة السمحاء ..

طبعاً لم أكتب ما كتبت .. من أجل الدخول في نقاش بخصوص الشيعة أو السنة ... لكي لا نخرج عن إطار الموضوع . و إنما كتبته لمعرفتي أنه لا يدخل ضمن معتقدات الشيعة . و الغرض من الرد هنا للتصحيح فقط .

سلامي ..

التبشير الإيراني لنشر النفوذ..

سميرة رجب... كاتبة شيعية عربية

آخر التقارير الاخبارية لوكالة فرانس برس، من موروني عاصمة جزر القمر، يذكر أن ستين من علماء السنة، على رأسهم سعيد محمد جيلاني، قاضي قضاة البلاد، تجمعوا يوم الخميس 8 فبراير 2007 في مدرسة قرآنية، في موروني، ودعوا «إلى حظر ممارسة الشعائر الشيعية في


الجزر«، ونسبوا هذه الشعائر إلى الأجانب الذين يساعدون على نشر المذهب الشيعي في بلادهم.. وبحسب التقرير إن جزر القمر، التي يشكل المسلمون فيها 98% من السكان، شاهدت لأول مرة، هذه الشعائر في عاشوراء الماضي (29 ديسمبر 2006)، وفي هذا عبّر قاضي القضاة عن رأيه بأن «نشر التشيع هو شيء سيء في مجتمع جزر القمر«، مضيفاً إن «ثلاثين شاباً وصبية يتابعون دورات تأهيل في إفريقيا وبعضهم موجود في إيران ويخضعون لدورات تأهيل مع مِنَح بهدف العودة ونشر المذهب الشيعي«، مندداً بالذين يريدون «تغيير القرآن بما في ذلك إضافة سور قرآنية جديدة«.. كما طالب العلماء السنة، في ذلك الاجتماع الذي مُنع رسمياً، «بإقفال المنازل التي يتم فيها تدريس الممارسات الشيعية، وطالبوا الرئيس أحمد عبدالله سامبي بحماية الشعائر السنية«. ويُذكر عن الرئيس سامبي، المعروف بتصرفاته القريبة من رجال الدين الإيرانيين، بإنه قد درس بمدرسة قرآنية في إيران لمدة أربع سنوات. تأتي هذه الأخبار، ولا غبار على صحتها، ضمن الحرب الإعلامية التي بدأتها الإدارة الأمريكية على إيران مؤخراً، لتثير تساؤلاً هاماً، وهو: لماذا الآن؟!، لماذا يتم نشر كل هذه الحقائق الآن، وتم التعتيم عليها لعقود من الزمن؟!!، وخصوصاً إن كل هذه السياسات والممارسات الإيرانية، المستمرة منذ أكثر من ربع قرن من الزمان، لم تكن بخافية على هذه الإدارة ولا على أجهزة المخابرات الغربية بمجملها منذ إعلانها الخميني علناً وصراحة عند اطلاق استراتيجيته الخمسينية لتصدير ثورته إلى المنطقة في العام .1979 ولنا إجابتنا على هذا التساؤل في مقالنا القادم. وما يهمنا هنا هو إن هذا الخبر، الذي جاءت به وكالة فرانس برس، يعد نقطة في بحر الانتشار الإيراني في المنطقة العربية من الخليج إلى المحيط، والذي ما كان لأحد أن يعترض عليه لو كان قد التزم بالجانب الديني البحت في نشر المذهب، إلا إن الإيرانيين استغلوا أوراقهم المذهبية كواجهة لإخفاء نواياهم السياسية.. ولم يعد خافياً اليوم أن إيران التي تحكم في العراق من خلال المجلس الأعلى للثورة الإسلامية وسفارتها وقنصلياتها التي لا نعرف لها عدداً، والمرتبطة بفرق الموت الطائفية هناك، هي من تمارس أيضاً أدوراً، لم تعد خفية، في باقي الدول العربية، من خلال حزب الله وحركة أمل وما تتبعانها من مؤسسات في لبنان، وجماعة الحوثي في اليمن، والتنظيمات السرية المنتشرة في المدارس والجمعيات والقرى بالسودان والمغرب العربي (تونس، الجزائر، المملكة المغربية)، وتنظيم المجلس الأعلى لآل البيت في مصر، وتنظيمات الإسلام السياسي ومختلف المؤسسات الدينية والثقافية والتعاونية والخيرية والحقوقية في البحرين والكويت والمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية، والشركات والنفوذ التجاري في دولة الإمارات العربية المتحدة، وبمختلف الوسائل والواجهات، مثل شراء المزارات وبنائها ورعايتها، في سوريا والأردن، ومن خلال عشرات الفضائيات الموجهة على المنطقة بمجملها.. من خلال كل ذلك تعمل إيران باستراتيجية فاعلة على غرس بذور الفتنة المذهبية والسياسية في كل مجتمعاتنا، حيث بات الانشغال بالجدال حول الفكر المذهبي والاصطفاف الطائفي سبباً في تصدعها وانقسامها على نفسها.. وإذا تمكّن نظام الملالي في إيران من خداع الناس لفترة من الزمن ببعض الشعارات الفارغة، بمساعدة التعتيم الإعلامي والتسهيل المخابراتي في فترة سابقة، فإن الأمر لم يعد كذلك اليوم، وخصوصاً بعد انفلات عقال السياسات الإيرانية في العراق، الذي شكّل خرقاً للاتفاق المباشر وغير المباشر مع الأطراف التي ساعدت وعتّمت على سياسات الترويج للمشروع الإيراني طوال الفترة السابقة.. وفي هذا نشير إلى ما بات مؤكداً اليوم، وهو أن الدور الإيراني في كل المنطقة، وحتى نشاطات منظماتها (الثرية) المنتشرة في الغرب الأوروبي والأمريكي للترويج لمعتقداتها بين الجاليات المسلمة والطلبة العرب (معهد الكوفة في هولندا، ومؤسسة الخوئي في الولايات المتحدة مثالاً)، ما كان لها أن تبدأ وتستمر من دون الاتفاق الضمني أو الصريح مع أجهزة المخابرات الغربية (الأوروبية والأمريكية).. وهذه من البديهيات التي يعرفها كل من عمل ويعمل بالسياسة على مدار العقود الثلاثة الأخيرة، حيث لم تكن تسمح هذه الأجهزة لأي تحرّك أو نشاط سياسي أو عقائدي في المنطقة أو بين أبنائها، إلا في الحدود التي تحقق أو تحافظ على مصالحها، وكان القمع، الذي سخّرت له الدوائر والسجون في بلداننا، كان من أهم وسائل هذه الأجهزة للحد من هذه النشاطات. واليوم بعد أن بات اللعب «عالمكشوف«، وصار الاختراق والنفوذ الإيراني متجسماً أمامنا كالقنبلة الموقوتة، وفي ظل الانقسامات والتفتيت الذي بدأ ينخر أوطاننا، نتساءل... ياترى ما هي خطط أنظمتنا العربية، جماعة وأفرادا، للتصدي لهذا النفوذ والمشروع الإيرانيين والحفاظ على وحدة مجتمعاتنا وهوية أوطاننا؟!!.. وذات السؤال نوجهه إلى مؤسساتنا المدنية، الثقافية منها والسياسية؟!، والحالة العراقية لا تزال دامية أمامنا!!.


http://www.akhbar-alkhaleej.com/ArticlesFO.asp?Article=196693&Sn=ARAB

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طماطة

هذا ليس تشيع أختي الكريمة .. و إنما تحريف في الدين بمجمله .. لأن القرآن الكريم كتاب واحد محفوظ بحفظ الله سبحانه كما ذكر في كتابه الكريم { إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون } .

و التفكير .. مجرد التفكير .. أو حتى قبول فكرة إضافة أو تعديل شيء من محتوى القرآن الكريم .. ينافي العقل قبل منافاته لمقتضيات الشريعة السمحاء ..

طبعاً لم أكتب ما كتبت .. من أجل الدخول في نقاش بخصوص الشيعة أو السنة ... لكي لا نخرج عن إطار الموضوع . و إنما كتبته لمعرفتي أنه لا يدخل ضمن معتقدات الشيعة . و الغرض من الرد هنا للتصحيح فقط .

سلامي ..

---

قد لا يكون من معتقدات من تعرف، أو قد لا تعرف الحقيقة، لكنه من معتقدات الرافضة، و"مصحف فاطمة" (عزت بنت رسول -الله صلى الله عليه - رضي الله عنها عن ذلك) مشهور...
لم أكتب ما كتبت للدخول في نقاش، بل للتصحيح.

واذا بدأت فكرة التشيع منذ ربع قرن فلماذا وكالات الأنباء الخارجية هي التي تستطيع كشفها وليس العربية
لماذا أخبارنا نعرفها من الخارج

هل ممكن توضيح ماذا يعني مصحف فاطمة ؟؟؟؟؟؟؟

وسوف أسأل عن دور هذه المزارات في الأردن وخاصة انه يوجد جالية كبيرة عراقية فيها
هل هي خاصة بالشيعة فقط أم يمارسون دور التشيع فيها

طماطة

نكتفي برد اخينا في الله تشيتا عليك
والمعذره لم ننتبه لتعليقك بسبب العجاله

اقتباس:

---

واذا بدأت فكرة التشيع منذ ربع قرن فلماذا وكالات الأنباء الخارجية هي التي تستطيع كشفها وليس العربية
لماذا أخبارنا نعرفها من الخارج

---

المسلمين في غفله من امرهم ولكن هناك والحمدلله بعضهم عنده وعي ولكن من ينشر ومن يسمع
وقصة الاعلام طويله والكل يعرفها والله المستعان

اقتباس:

---

هل ممكن توضيح ماذا يعني مصحف فاطمة ؟؟؟؟؟؟؟

---

http://www.alhawali.com/index.cfm?method=home.SubContent&contentID=2850

السيدة فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم لم تلطم ولم تولول في حياتها أبدا في حين تجدين شيعية قتل ابنها في انفجارفي العراق شبعت وجهها لطم وأزعجتنا بالصراخ وليس على ولدها بل على ابن فاطمة رضي الله عنها

لقد تطور المد الشيعي في الأردن وانتقل من مرحلة السرية الى مرحلة العلنية
فقد تم تشييد مسجد كبير عند مرقد الصحابي الجليل جعفر ابن طالب بتمويل من الحكومة الايرانية
ولقد أصبحت الطقوس الشيعية من مشاهد اللطم والنواح والدماء أمرا مألوفا بعد أن كانت مظاهر محظورة
وربما توجد مؤسسة خاصة بهم تحت اسم أبو ذر الغفاري وأخرى تحت اسم آل البيت للبحوث والدراسات الاسلامية وجامعة آل البيت التي تقوم بتدريس المذهب الجعفري الإمامي الإثنا عشري في كلية الشريعة في الجامعة

ويعمل العديد من العلماء والمراجع الشيعية في استقطاب الشباب الأردني وتغلغل في أوساط أبناء العشائر الأردنية وخاصة البدو الذين يعتبرون الموالين على الاطلاق للنظام الملكي الأردني من جهة ومن جهة أخرى يرون في السعودية النظام والديموغرافيا الأقرب الى أهوائهم
وقد أخذت شخصيات بدوية معارضة تدغدغ عواطف العديد من الشباب الاردني الذين يعانون من الفقر والبطالة والتهميش وارتفاع أسعار المعيشة وتعاطي المخدرات وربما نجحت

فلقد أكدت مصادر رسمية ومعلومات حكومية أن هناك حالة تشيع في الأردن وان لم تصل الى حد الظاهرة
وهناك قرابة الثلاثين عائلة في مخيم البقعة تشيعت وهناك أسماء معروفة تتحدث عن قصصها في التشيع الذي تسميه مصادرهم بـ ( الإستبصار ) مثل المحامي أحمد حسين يعقوب من جرش وقد شغل منصب رئيس بلدية وكتب في صحيفة اللواء الأردنية الأسبوعية قصة تشيعه وهو يقيم حاليا في أمريكا.. يالطيف
وشاب أسمه مروان خليفات تشيع وهو يدرس الشريعة في جامعة اليرموك ألف كتاب ( وركبت السفينة ) وقام بنشره مركز الغدير للدراسات عام 1997 ويقيم حاليا في السويد.. يالطيف
وأستاذ جامعي من مدينة السلط يدرس في كلية التربية الأردنية قد أعلن تشيعه وهو لا يزال في الاردن ..يالطيف
وقد تشيع أحد شيوخ الأشاعرة وهو حسن السقاف الذي أخذ بالمذهب الجعفري الإثنى عشري .. يالطيف
وتعرض لهجوم حاد من السلفيين الذين ألفوا كتبا عديدة للرد على مواقفه الجديدة وتوزع كتبهم مجانا مثل غالب الساقي في كتابه ( الإسعاف في الكشف عن حقيقة حسن السقاف ) وكتاب ( كشف الغمة في التحذير من تعدي السقاف على علماء الأمة ) وفي المقابل فإن للسقاف كتب في الرد على السلفية الوهابية الذي ترجم الى الأنجليزية .. يالطيف

وتوجد مكتبة في وسط عمان القديمة تبيع كتب الشيعة ككتاب المراجعات
وتذكر تقارير اعلامية أن عراقيين شيعة يسكنون في أحياء فقيرة مثل المحطة والهاشمي الشمالي ويحيون المناسبات الدينية الشيعية في منازلهم ويدعون الشباب الأردني الذي يتأثر معظهم من سلوكيات وأدعية ننزوجة بالحزن والبكاء إضافة الى قوة حجة هؤلاء وعمق جدليتهم
كما تحولت بعض المطاعم والمقاهي الشيعية العراقية في وسط عمان حتى ولو كانت مطاعم فلافل وفول وحمص وتسقية الى ملتقيات لهؤلاء الشيعة مع أصدقائهم الأردنين الى درجة أن بعض الجهات قد عرضت دفع الأموال لهم لقاء التزامهم بالحضور الى تجمعات شيعية صفوية ومشاركتهم في تجنيد شباب أردنيين لتسويق الفكر الصفوي
وعلى حد تعبير أحد الاعلاميين العرب ان نسبة الدخول من الأردن على مواقع الانترنت الشيعية من أعلى النسب عربيا
ولا بد أن نشير الى وجود العديد من العشائر الأردنية الشيعية في أصولها والعديد من المصادر الرسمية تؤكد ارتباطها بالمؤسسات الدينية الشيعية خارج الاردن وعلاقة بعض أفرادها بحزب الله والشيعة في الجنوب اللبناني
ولقد سهلت الحكومات فتح التسهيلات لرجال أعمال عراقين بما فيهم الشيعة فتملكوا العديد من القطاعات الاقتصايدة الهامة في البلاد ناهيك عن الأراضي والعقارات التي كانوا يدفعون مقابلها أضعاف سعرها
وقد حصل العديد من المستثمرين العراقيين على الجنسية الأردنية لقاء مبالغ مرتفعة وكان أغلبهم من الشيعة
وقد تم تشييد أول حسينية في الأردن على قطعة أرض تتجاوز قيمتها 3 ملايين دولار في عبدون احدى ضواحي عمان الأكثر رقيا
الطموحات الخمينية في تمدد النفوذ الايراني في المنطقة العربية وصولا الى تصدير الثورة الاسلامية الخمينية الى الغرب أصبحت في غاية القوة والتجديد ولا بد من التحرك على مختلف الأصعدة لوقف المد الشيعي حتى لا تغرق شوراع المنطقة بدماء الطقوس الشيعية