الجوال:69.7% من الذكور يوظفونه في الرسائل الهابطة و22% من الاناث وقعن ضحيته

تناول الدكتور عبدالله بن محمد الرشيد في بحثه الذي قدمه لندوة المجتمع والأمن والتي تنظمها كلية الملك فهد الأمنية موضوعاً في غاية الأهمية وهو "الاحتساب على جرائم تقنية البلوتوث" وقام الباحث الرشيد الأستاذ المشارك بكلية الدعوة والإعلام بالرياض بدراسة استطلاعية شملت بعض المعاكسين المقبوض عليهم في أحد مراكز الهيئة بفرع منطقة القصيم للعام 1426ه تم اختيارهم عشوائياً وكانت ذاكرة الجوال "الفلاش ميموري" تم فيها استعراض 1470مادة جاءت نتائجها الاجمالية على النحو التالي:
نسبة الجنس وما إليه 69.7% و99.2% من عينة الدراسة يستخدمون تقنية البلوتوث في التجمعات العامة للإرسال والاستقبال ترتيبهم حسب الأكثر الطلاب - العسكريون - أعمال حرة - موظف مدني - عامل.

أما المواد التي فيها عنف أو تفحيط وتطعيس فتشكل نسبتها 8.6% والرياضة بأنواعها 0.7% والمواد الإسلامية 0.1% (ملف واحد عند معاكس عمره 14سنة).

وفي دراسة ميدانية أجريت على 1200فتاة تتراوح أعمارهن من 18- 25سنة بعنوان (البلوتوث والفتيات) اظهرت الدراسة ان 82% يتعاملن بخدمة البلوتوث باستمرار و11% مبتدئات حديثاً و6% تركن البلوتوث و1% لا تعرفه.

وبلغ من يستخدمن البلوتوث في السوق 44% ، 26% مفتوح دائماً في كل مكان ووقت، 15% يستخدمنه في المطاعم، 10% في حفلات الأعراس والمناسبات الأخرى، 5% مغلق ونتج عن الدراسة 72% من عينة الدراسة لا يخشين الرقابة عليهن بعد تقنية البلوتوث ولم يعد الاتصال بينهن بحاجة إلى شبكات وكابلات بل ان تقنية البلوتوث وخدمة الوسائط سهلتا اقامة علاقة صداقة واعجاب بين الجنسين دون الدخول في دوامة التعارف النهائي، فيما 66% من الفتيات هن الأكثر في استعمال البلوتوث وحفظ الملفات والصور.

وترى 85% من الفتيات اللاتي أجريت عليهن الدراسة ان البلوتوث أصبح أداة آمنة للتعارف بين الجنسين وخاصة في محيط العوائل المحافظة التي لا تؤيد التعارف قبل الزواج.ومنهن 99% أعلن أن البلوتوث كسر حاجز المحرمات الاجتماعية والعادات والتقاليد، ولكنهن وللأسف الشديد يعشن بسبب ذلك جحيماً لا يطاق، و22% من عينة الدراسة أفادت ان الفتيات الطيبات وقعن ضحية البلوتوث إرسالاً و88% استقبالاً وتلقياً و77% من الفتيات يستخدمن البلوتوث في أشرف البقاع عند الله (مكة المكرمة) في المسعى والتوسعة والأسواق التي اصبحت تعج بملفات يحرم استقبالها فضلاً عن إرسالها و45% من عينة الدراسة تضع للبلوتوث أسماء مستعارة كالأميرة الحنون أو بنت النت أو فتاة الباندا ونسبة 33% تضع بريدها الالكتروني و12% تضع رقم جوالها الحقيقي لمزيد من الإثارة والتعارف وأثبتت الدراسة أن 93% من العينة لا تستقبل ولا ترسل ملفات دعوية و4% تستقبل صوراً دعوية وترسل 3% أحياناً.

وختم الباحث بقوله ان تقنية البلوتوث تعد سلاماً ذا حدين فهي تستخدم في الخير إذ أحسن استغلالها وهي وسيلة لنشر الشرور والمفاسد إذا اسيء استخدامها وأن الشريعة الإسلامية تتسم بالوسطية في الأخذ بكل جديد نافع ومن ذلك الاستفادة من تقنية البلوتوث في الأمور الشرعية وأكد على انه ينبغي الوقوف بحزم مع الذين يسيئون استخدام هذه التقنية مما يترتب عليه أضرار عظيمة وذلك بوضع عقوبات تعزيرية تردع هؤلاء الذين يعبثون بحرمات الناس وأعراضهم ويسعون لإشاعة الفحشاء بينهم والتعامل بحذر مع من يستخدمون هذه التقنية وذلك بمنع دخول الأجهزة التي تشتمل على كاميرا للتصوير الى أماكن تجمعات الناس كالجامعات والمدارس وأماكن العمل وقصور الأفراح.

المصدر

فضحوووونا
:yuck:

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Perfect Chaos

فضحوووونا
:yuck:

---

أخوي
هم أخذوا عينة وأجروا عليها الدراسة
طبعا هذا الأمر مو مقتصر على مجتمع معين
أتصور إن هذا هو حال أغلبية فئة المراهقين والشباب في مجتمعاتنا للأسف
شكرا لمرورك والله يستر علينا وعليك في الدنيا والآخرة
اللهم آمين

أعتقد أن مثل هؤلاء هم من الأسباب التي تجلب الشبهة لأي اختراع تقني جديد .. و ذلك لأن عدداًَ كبيراً يترك الإستخدام المفيد و يبحث عن - أعزكم الله - [ زبالة ] فقط !!

أنا أستخدم جوال حديث و أقوم بتغيير جهازي من فترة لفترة .. و لكن من باب قناعة شخصية .. أن مثل هذه الأمور المشينة .. فضلاً عن حرمتها .. فإنه من باب أولى إن لم مالكها قادراً على إفادة الناس .. على أقل تقدير .. فليبعد ضرره عنهم .. و بالنسبة لي شخصياً .. أفتح البلوتوث في الأسواق و أماكن التجمعات لغرض تبادل الملفات الصوتية أو الأمور الغير مشينة .. أما في حال وصلني ملف من أية جهة و كان سيئاً فإنني لا أستقبل منه أي ملف آخر أو أقوم باغلاق جهازي بالمرة !!

أحمد

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طماطة

أعتقد أن مثل هؤلاء هم من الأسباب التي تجلب الشبهة لأي اختراع تقني جديد .. و ذلك لأن عدداًَ كبيراً يترك الإستخدام المفيد و يبحث عن - أعزكم الله - [ زبالة ] فقط !!

أنا أستخدم جوال حديث و أقوم بتغيير جهازي من فترة لفترة .. و لكن من باب قناعة شخصية .. أن مثل هذه الأمور المشينة .. فضلاً عن حرمتها .. فإنه من باب أولى إن لم مالكها قادراً على إفادة الناس .. على أقل تقدير .. فليبعد ضرره عنهم .. و بالنسبة لي شخصياً .. أفتح البلوتوث في الأسواق و أماكن التجمعات لغرض تبادل الملفات الصوتية أو الأمور الغير مشينة .. أما في حال وصلني ملف من أية جهة و كان سيئاً فإنني لا أستقبل منه أي ملف آخر أو أقوم باغلاق جهازي بالمرة !!

أحمد

---

أخ طماطة ,
كيف حالك ؟ إن شاء الله تمام التمام ..
المهم لي تعليق بسيط على ردك , لكن قبل ذلك إقرأ الحدث التي حدثت معي ..
كنا في مطعمِ ما بدمشق وكنت أتبادل مع أحد أقربائي من ملفات وأصوات إلخ ..
المهم وقع الجوال بين يدي خطيبتي فجاءت لها بلوتوث باسم رنيم فقالت لي هل تريد أن تسقبل الملف قلت لها لا ..
فعادتي لا أستقبل أي ملف من شخص غير معروف , لكن ماذا لو تم استقبال الملف فتحها ووجدت رسالة فضيحة ؟ ,
ألم يكن الموقف محرجاً وأن أندم على استقبال الملف وفي الساعة التي فتحت الرسالة ,
والأصعب إن كانت في يدي خطيبتي , حينها رفضت الاستقبال وأغلقت البلوتوث ..
فالأفضل على الإنسان أن يغلق موبايله وأن لا يستقبل أي ملف ..
هذا من الأمور البسيطة نجدها في الشارع السوري ..
فرأي أخي الفاضل أن تغير رأيك في فتح البلوتوث فهي نصيحة لك ولدينك ..
فالانترنت مفتوح تجد ما طاب من ملفات وأصوات وصور إلخ ..

في أمان الله و السلام

بالكلاسات عندنا يستخدمونه في الغش أوقات الامتحان...
ما تسمعين غير شغلي بلوتوثج والحل بيوصلج.....!!

أيام تسليم الواجبات بعد....!

لكن ما ننكر يستخدم بالنفع أيضاً....
مسهل عملية تبادل الملفات لدرجة إني صرت ما أتخيل بكل مرة أبغى أرسل ملف لزميلتي مثلاً إني افتح الايميل وأحطه أتاج..أو حتى أخزنه بفلاش وأعطيها..
وهي معاي بنفس المكان....!!!

مشكلتنا نعطي للوجه السيء من التقنية مساحة كبيرة في حياتنا لدرجة لو شفنا الأعداد الخرافية من المواقع على النت اللي فيها مقاطع سيئة تلاقينها على ءفا من يشيل...
والشباب من باب انشر ولك الأجر....مو مقصرين... الله يهدي الجميع

اقتباس:

---

بالكلاسات عندنا يستخدمونه في الغش أوقات الامتحان...
ما تسمعين غير شغلي بلوتوثج والحل بيوصلج.....!!

---

عندنا في الكلاسات أوقات لأمتحان يقولونا سكروا موبايلك مب البلوتوث بس :أفكر:

اذا الموبايل شغال راح يعطون الواحد zero في امتحانه

سهم الاسلام

اقتباس:

---

كنا في مطعمِ ما بدمشق وكنت أتبادل مع أحد أقربائي من ملفات وأصوات إلخ ..
المهم وقع الجوال بين يدي خطيبتي فجاءت لها بلوتوث باسم رنيم فقالت لي هل تريد أن تسقبل الملف قلت لها لا ..
فعادتي لا أستقبل أي ملف من شخص غير معروف , لكن ماذا لو تم استقبال الملف فتحها ووجدت رسالة فضيحة ؟ ,
ألم يكن الموقف محرجاً وأن أندم على استقبال الملف وفي الساعة التي فتحت الرسالة ,
والأصعب إن كانت في يدي خطيبتي , حينها رفضت الاستقبال وأغلقت البلوتوث ..
فالأفضل على الإنسان أن يغلق موبايله وأن لا يستقبل أي ملف ..

---

بالفعل موقف محرج

وتسلم عليه

وأساسا أخوي ماستخدم شي أسمه بلوتوث :D

بس بعض الشباب عندنا في الكلية مب مقصرين :ponder:

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهم الاسلام

أخ طماطة ,
كيف حالك ؟ إن شاء الله تمام التمام ..
المهم لي تعليق بسيط على ردك , لكن قبل ذلك إقرأ الحدث التي حدثت معي ..
كنا في مطعمِ ما بدمشق وكنت أتبادل مع أحد أقربائي من ملفات وأصوات إلخ ..
المهم وقع الجوال بين يدي خطيبتي فجاءت لها بلوتوث باسم رنيم فقالت لي هل تريد أن تسقبل الملف قلت لها لا ..
فعادتي لا أستقبل أي ملف من شخص غير معروف , لكن ماذا لو تم استقبال الملف فتحها ووجدت رسالة فضيحة ؟ ,
ألم يكن الموقف محرجاً وأن أندم على استقبال الملف وفي الساعة التي فتحت الرسالة ,
والأصعب إن كانت في يدي خطيبتي , حينها رفضت الاستقبال وأغلقت البلوتوث ..
فالأفضل على الإنسان أن يغلق موبايله وأن لا يستقبل أي ملف ..
هذا من الأمور البسيطة نجدها في الشارع السوري ..
فرأي أخي الفاضل أن تغير رأيك في فتح البلوتوث فهي نصيحة لك ولدينك ..
فالانترنت مفتوح تجد ما طاب من ملفات وأصوات وصور إلخ ..

في أمان الله و السلام

---

كلام سليم و عين العقل :)

خصوصاً لو كنت طالع مع خطيبتي .. ليش أشغل حالي بالبلوتوث أو غيره :D

شكراً عزيزي ،،