السلام عليكم
لفت انتباهي في قطاعات كثيرة و في الجرايد و حتى مع بعض زملائي و اصدقائي ان ذكر اسم " اختك " او " امك " عيب
فودي اعرف آراء المنتدى الكريم في هذا الموضوع :)
عرض للطباعة
السلام عليكم
لفت انتباهي في قطاعات كثيرة و في الجرايد و حتى مع بعض زملائي و اصدقائي ان ذكر اسم " اختك " او " امك " عيب
فودي اعرف آراء المنتدى الكريم في هذا الموضوع :)
ضعفاء النفوس يستغلون هذه الاسماء...:)
والله يعتمد
مثلا اذا بمكان عام في نظري مو عورة بس مو محببه لي
بس مع شخص عزيز علي او قريب عادي الصراحة
والنبي صلى الله عليه وسلم ذكر اسماء زوجاته بأماكن عامة
والله تعالى أعلم
صحيح تماماًاقتباس:
والنبي صلى الله عليه وسلم ذكر اسماء زوجاته بأماكن عامة
بعدين يعني لو كان حتى الإسم عورة إيش بقي؟ معناها لازم تقعد الوحدة في بيتها ولا تخرج منه إلى على القبر!!
طيب والعمل؟ وغيره من الأمور التي تتطلب الإسم أهي ممنوعة عن المرأة؟
السلام عليكم :)
اسم المرأة ليس عورة والدليل هو أنه حبيبنا الرسول - صلى الله عليه وسلم - يذكر أسماء زوجته في العامة .
الآن تجد هذه العادة التي تجعل اسم المرأة عورة لأن الناس مرة ثانية تركوا أمور الدين ورجعوا إلى عاداتهم وتقاليدهم .
أنا من وجهة نظري الشخصية ما أشوف فيه عيب أبد إني أذكر اسم أمي ولا أختي بس مدام المجتمع كذا لازم أصير زيه لين يتغير
في أمان الله :)
شكله الناس نسوا سبب وجود العورة -_-, سببها هي عفة الفرج, لو الواحد عرف اسم البنت هل هذا بيخل في العفة؟, لأ ما بيخل, عدم ذكر اسم المرأة هي عادة قبلية تماما.
و الرسول لم يكن يذكر أسماء زوجاته في الأماكن العامة, بل كان يفخر بها!, الزوجة مو عيب والله, أنا مو متزوج مجرمة, متزوج وحدة تستحق أفخر فيها.
من ناحية عورة فهو غير عورة ولكن لا يعني هذا أن أذكر أسماء أخواتي أو حتى أمي أمام أي غريب.
أما أمهاتنا نساء الرسول عليه وعلى آله الصلاة والسلام فقد قال فيهن الله:
يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً [الأحزاب : 32]
ومن المواقف أذكر أن أحد الأشخاص يذكر اسم زوجته أمام عامل أجنبي على أساس انظر يا أجنبي أنا متحضّر وأذكر اسم زوجتي !!
أو يمكن لأنه رأى أن العامل الأجنبي تافه !!
لا أعلم ولكن
أغار عليها من أبيها وأمها...
والغيرة شيء أمر بها الاسلام
وبالمناسبة
ضعاف النفوس كـُثـُــر وقد يستغل الأمر هذا بالتلفيــق والكذب
يعني ليش؟ هذا السؤال سألته كثيراً .. ذكر اسم الأخت مثل ذكر اسم الأخ .. وليس فيه أي مانعاقتباس:
من ناحية عورة فهو غير عورة ولكن لا يعني هذا أن أذكر أسماء أخواتي أو حتى أمي أمام أي غريب.
أكيد ذكر اسم الزوجة ليس فيه شيء من التحضر , ولكن إخفائه وبشدة أمر غير مقبول وقد يكون فيه تخلف, وهو مجرد عادة كانت موجودة عند البادية في السابق وبعد التحضر بقيت هذه العادة موجودةاقتباس:
أنا متحضّر وأذكر اسم زوجتي
بالعكس أسم الأم أو الأخت يعتبر فخر... والرسول صلى الله عليه وسلم كان يفتخر بزوجاته وبناته
وحتى أيام الجاهلية العقلاء منهم والشعراء... كانوا يفتخرون بما يحبون
فانظر لعنترة ابن شداد كان يفتخر بــ ( عبله ) وينشد في القصائد
وانظر إلى أمرؤ القيس كان يفتخر بــ ( ليلى ) وينشد فيها القصائد
بس ألحين الناس تقريبا جهال في الدين وأصبح عيب ذكر اسم الام او الخت
حتى المتدينين منهم مشوا على هذه العادة :أفكر:
حتى الملك عبد العزيز كان يفخر بأخته موضي ولا أذكر يمكن كمان عنده أخت اسمها نورة
لكن أنا لا أقول الاسم أمام السعوديين بس لأنهم رح يجننوني أما غيرهم عادي
كثيرا ما أتفق معك سكير !!
السلام عليكم ..
الإجابة بسيطة وواضحة .. لا ليس عيبا
لكننا نتبع مجتمعنا وما تربينا فإن شذينا عن (بعض) ما اعتدنا عليه في المجتمع , دخلنا في مشاكل كثيرة غبية وليس لها داع.
مثال على ما اعتدنا عليه في المجتمع وما يجب ألا نخالفه ..
اللون الوردي ليس للولد بل للبنت فحسب :) .. طبعا هذه المقولة ليس لها أي وزن عقلي منطقي
لكننا بحكم ما تربينا عليه , يستحيل على أي رجل عاقل أن يقول أمام أصحابه أنه يحب اللون الوردي:D
وإلا سيدخل في سوالف سخيفة دفاعا عن حبه للون الوردي .. أضف إلى ذلك أنه سيؤدي إلى تهشيم صورته أمام أصحابه. لذا فالأفضل له أن يكتم حبه للون الوردي إن كان المسكين يحبه
نفس الشيء ينطبق على ذكر اسم أخته.. فلا أظن أن ذكر اسم الاخت له مانع من ناحية منطقية بحتة
لكن المجتمع الذي نعيش في وسطه يعتبر الموضوع من ( الخصوصيات ) .. وليس من العيب أو العار
فلم تريد أن تعرف اسم أخته ؟ وكيف عرفت هذا الإسم ؟..
إذا الموضوع موضوع خصوصية وآداب اجتماعية تختلف من مجتمع لآخر .. وعليك ألا تتعامل مع فرد من غير مجتمعك بما اعتاد عليه مجتمعك..
حدث منذ فترة ليست بالبعيدة حادثة غبية مع رئيس جامعتنا والتي تدل على قلة معلوماته بجنسيات طلابه .. ففي مقابلة له مع أحد الطلاب الباكستانيين معنا في الجامعة سأل رئيس الجامعة الطالب الباكستاني عن أخواته اللاتي يدرسن معنا في الجامعة فرد الطالب بفظاظة وطلب من رئيس الجامعة بأسلوب وقح عدم ذكر أخواته مرة أخرى .. رد الرئيس الأحمق بطرد الطالب من الجامعة للوقاحة التي رد بها! ..
طبعا بكوننا طلابا عرب تفهمنا وجهة نظر الطالب على عكس رئيس الجامعة الماليزي الذي ترعرع في وسط مجتمع مختلف عن مجتمعاتنا نحن .. ما أريد قوله هو أرجو ألا يتحسس ويغضب أحد إن سأل شخص غير عربي عن اسم اخته مثلا ويلتمس له العذر حيث أنه تربى في بيئة مختلفة
طبعا بإمكانك أن تعمل فيها ثائرا على هذه الآداب الإجتماعية والتي قد تراها كتخلف ورجعية .. لكن من الأفضل أن تساير المجتمع في ( بعض ) ما اعتاد عليه .. :)
عدم ذكر اسم الاخت او الام ...عادة قبلية قديمة..وليست من الاسلام.
فعدم ذكر اسم الاخت او الخجل منه يدل على التاخر وعدم الرقي..:أفكر:
فشيء طبيعي ان تذكر اسم اختك ...ولكن بعقل وليس بسذاجة..:)
مسكينة المرأة
دايما مظلومة