رحيلي عن هذه الدنيا .... هل حقا حان وقته ؟؟؟

السلام عليكم

حقيقة ودون كذب ....

لا أستطيع اكمال حياتي مهما عملت فلن ارى قيمتي في هذه الحياة البائسة

كل الي يصير ماعد يعجبني ...

ومحتار وش اسوي

وضعي لم يعد يطاق والله


الناس مهما اختلفوا من طيب وشرير ومنافق وامين وصادق وكاذب يعيشون

ولا ارى فيهم النكد والهم

على عكسي انا

منذ ان كنت صغيرا الى الآن والحال لم يتغير

أحسست اني منبوذ

حتى في البيت لا يقتربون ولايجلسون معي كثير وكأني مختلف منهم

في منهم من يرضيني لكن ليس كما نرضي ابائنا وامهاتنا

والله منبوذ

على الرغم من اني لا علة في ولافي اهتمام بالأمور الفاسدة كالمخدرات والتدخين والغزل ولا بأمور الشباب الطائش هذه الفترة

بالعكس يوم يشوفون اني ماعجب بهل الامور مايرحبون بي

ودائما منذ ان كنت صغيرا الى الثانوية مضاربات وقتال بيني وبين رفاق السوء

انا انسان اقرب من ان اكون مثالي

وانا اقسم بالله بأن هذا هو مرادي منذ ان كنت صغيرا

وقد خسرت حياتي بسبب الخوف من المشاكل والعاطفة والطيبة وحسن المعاملة ( تقدر تقولون جهل في التربية )

لمدة 20 سنة

مما جعلني انسان لا ابتعد من البيت

لكن المشكلة

ان مهما عاملت وأظهرت من طيبة وصدق لفئة المجتمع الذي حقيقة

لاانتمي اليهم من ناحية الأصل

سيظهر هؤلاء منافقين ويتكلمون عني بقصد

انك أكرهم ولا أحبهم واني نمام ............الخ

وهذا ماولد في حقد بسببهم

وبسبب هذا جعلتني انسان منطوي اكثر عن الكل لمدة 28 سنة

وكلما ذهبت للكلية واقابل شباب مجموعتي يتهربون مني

( والله فلان بأستأذن , معليش جوالي يدق , لحظة اخوي )

دائما وكأني مهزلة اما الجميع

كلمنا قابلت شخصا في البلد اسلم عليه واظهر احترامي اليهم

يصرفني وكأني لاشئ

ولاعاد يرجع

ويش السالفة ايش الي صاير

ولد في الحقد من اسلوب هؤلاء وانا اعطيهم كامل الحرية في القيل والقال

لا ناس معي وجوالي يجلس اسبوع ما يدق مشتريه على الفاضي

املا في ان اقرب مع ناس ومع الوقت يكون معي حد

اشتريت سيارة تسع لخمسة اشخاص بالغين املا في ان يركب معي حد

انا انسان احب الناس واكون صادق معهم ولا احب اجامل ولا احب ان اضع اعذارا واهية

لكن

ان كنت اريد هكذا في نفسي ولغيري

فلم لا أحس بالسعادة ؟؟؟؟

لأني كما كنت إلى الآن

والناس في المجتمع الي انا فيه ماتغير

ناس قالوا احتك مع الناس ولازم تختلط

وقد حاولت وحاولت لكن لافائدة

سألت نفسي مرة :

ان كان ربي خلقني كأنسان ليعبده وليسير في حياتي فليه خلقت وكأني بلا فائدة

لوكنت تجربة فأنا تجربة فاشلة للعيش

ولا أظن أني أستطيع اكمال حياتي


لعلكم ستقولون باني مجنون او اهذي

هذا بسبب لأنه لا أحد يتكلم هذا الشئ والناس كلها عايشة والحمدلله

لكن ليس بحالتي هذه




وكم مشكلة صارت وزعلت منها

لكن شئ صار من شهرين اقسم بالله اني خلاص

ماعد احتمل ولاعاد اقدر اكمل

طول كل يوم افكر وافكر وافكر

مارتحت في بالي من كثر التفكير السلبي ولا اعرف خلاصه

لأنه خلاص صااااااااااااااااااااااااااااااار

وماحد مات , او انحبس , او سرقت اموالنا

بل اسوأ والله أسوأ

حاولت اكون ايجابي اكثر لكي ارضي بنفسي لهؤلاء

لكن لاشئ صار

اتصل على الشخص لايرد

اكلم الواحد ما كأنه يعبرني

اساعد الواحد وافزعله عشان احترامي اليه الواحد يشوفه اني مضحكة وبأخدمه على اي حال

استحي من الناس عشان مازعجهم هم مايستحون اذا ازعجوني

والله عيشة فاشلة

والله ماودي اموت لكن حياتي مقدرة كذا

والى الآن لم اتوظف ولم اتقدم كثيرا في حياتي

ولم استطع العيش بطريقة طبيعية

وعندي الوالد كبر في العمر ولم اقدم له شيئا يعترف بأني رجل

مشاكل الخاصة اثرت علي لأني لوحدي ولم أستطع انجاز حياتي بالشكل المطلوب

والله ماعد اقدر

ودي اشنق نفسي

او ارمي نفسي

او اجرح يدي


بس اليوم الثاني في الجرائد :

يذكر ان المذكور عنده حالة نفسية سيئة

انا حالتي سيئة بسبب معاملة الغير في انا

ولأي معطي الواحد مجاله حتى يبين فيه نصبه ( يعني متساهل مع الجميع وكل هذا لكي ارضيهم )

لكن كما قال احد رواد المنتدى هنا :


الدنيا وسخة


ولا أرى في نفسي طريق لهذه الحياة دام الدنيا كذا

اعتذر ان كنت نسيت شيئا مهما لكن لاأحد يعلم ربما خيرة اني كتبت ام لا

ولم اضع الموضوع هنا الا لفرصة لي لكي استمر بحياتي

ولثقتي بالمنتدى الذي لازمته سبع سنوات

أملا بأن أجد أحد من أوضحله مشكلتي الكبيرة هذه

والسلام عليكم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

أخي الفاضل إسمع نصيحه من أخت محبه
لا تيأس من الحياه فإن الله مع الصابرين
وكثير من مروا بحالتك وأنا منهم تشعر بأنك منبوذ
محد يعطيك وجه الكل ينفر منك ودك تنتحر تشق ملابسك
إطلع إلي بقلبك لمن يقدرك ويعطيك حقك لكن لا يوجد أحد
صدقني والله ثم الله لن يخاب من جعل الله أنيسا له في وحدته
ممكن تحسها سخافه لكن صدقني قله كل شيء بقلبك فضفض له
أخبره بما تحس فهو من خلقك إدعه بما ترغب حتى إن بغيت حط لك
لسته بالدعوات اللي تبيها والله لن تندم إترك الناس وأترك من حواليك
فقط عليك بأمرين خدمه والديك والدعاء لهما بالسراء والضراء
ثم أعبد الله في كل وقت فراغك في أي وقت وأي ساعه
إنه يجيب دعوة الداعي إذا دعاه والله لم يجعلك في مصيبتك إلا ليسمع صوت دعائك
وهل إنت ن الفقراء الذين لايجدون طعاما ليأكلوه ؟
إذا كانت إجابتك لا فإن الله يحبك وإذا كانت نعم فإن الله يختبرك وينتظر دعاءك
واشكر الله على كل نعمه صغيره كانت أو كبير هناك أشخاص لا يسمعوا ولا يتكلموا ولا يبصروا
وهم متروكين مع لا شيء
إذا لم تكن منهم فإحمد ربك بكره وعشيا فقد جعلك من نخبه كثيرٍ من بشره.
وإن شاء الله أن لا يأتي اليوم الذي تندم فيه لأنك لم تفكر بدعاء ربك أوشكره

مـــــا أضـيـق الـعـيـش لـو لا فســـحه الأمـــــــل.
وشكرا أخي الكريم.

قالَ : « السماءُ كئيبةٌ ! » وتجهَّما قلتُ: ابتسمْ يكفي التجهُّمُ في السما !

قالَ : الصِّبا ولَّى ! فقلتُ لهُ : ابتسمْ لن يُرجعَ الأسفُ الصبِّا المتصرِّما !

قالً : التي كانتْ سمائي في الهوى صارتْ لنفسي في الغرامِ جهنَّما

خانتْ عهودي بعدما ملَّكتُها قلبي ، فكيف أُطيقُ أن أتبسَّما !

قلتُ : ابتسمْ واطربْ فلوْ قارنْتَها قضَّيْتَ عمركَ كلَّه متألمَّا !

قالَ : التِّجارةُ في صراعٍ هائلٍ مثلُ المسافرِ كاد يقتلهُ الظَّما

أو غادةٍ مسْلولةٍ محتاجةٍ لدمٍ ، وتنفُثُ كلمَّا لهثتْ دَمَا !

قلتُ : ابتسمْ ، ما أنت جالبَ دائها وشِفائها ، فإذا ابتسمت فربَّما ..

أيكونُ غيرُك مجرماً ، وتبيتُ في وجلٍ كأنك أنت صرت المُجْرما ؟

قال : العِدى حولي علتْ صيحاتُهُمْ أَأُسَرُّ والأعداءُ حولي في الحِمَى ؟

قلتُ : ابتسمْ لم يطلبوك بذمِّهمْ لو لم تَكُنْ منهمْ أجلَّ وأعظما !

قال : المواسمُ قد بدتْ أعلامُها وتعرَّضتْ لي في الملابسِ والدُّمى

وعليَّ للأحبابِ فرضٌ لازمٌ لكنّ كفِّي ليسَ تملكُ درهما

قلتُ : ابتسمْ يكفيك أنَّك لم تزلْ حياً ، ولستَ من الأحبَّةِ مُعدما !

قال : الليالي جرَّعتني علقماً قلتُ : ابتسمْ ، ولئنْ جُرِّعتَ العلقما

فلعلِّ غيركَ إن رآك مرنِّماً طَرَحَ الكآبة جانباً وترنَّما

أتُراك تغنمُ بالتبرُّمِ درهماً أم أنت تخسرُ بالبشاشةِ مغنما ؟

يا صاحِ لا خطرٌ على شفتيك أنْ تتثلَّما ، والوجهِ أنْ يتحطَّما
فاضحكْ فإنَّ الشّهْبَ تضحكُ والدّجى متلاطِمٌ ، ولذا نحبُّ الأنجُما !

قال : البشاشةُ ليس تُسعِدُ كائناً يأتي إلى الدنيا ويذهبُ مُرْغَما

قلت : ابتسم مادام بينك والردَّى شبرٌ ، فإنَّك بعدُ لنْ تتبسَّما


- كخطوة أولى, غيّر روتين يومك, كنت في السابق تقضي طوال ساعات اليوم على السرير تتأسف على وضعك, لأ اليوم شوف لك مجموعة كتب, اطلع البحر, تأمل السماء لحــــــالك مو لازم أصحاب.
- حدد وقت لجلسة صريحة مع نفسك, تكلم, أوقف قدام المراية ولو فيه وحدة بطولك, يكون تمام... تأمل شكلك... افهم نفسك.
- امسك ورقة وقلم واكتب فيه شعورك بالتفصيل, إش تحس ومن أيش تعاني, وحاول تتذكر سلبيات واكتبها كمان, راجع الورقة وحاول تصحح.
- فضفض لربك, الساعة ثلاثة في الليل... ابكي ولا تخااااف ابـــــكــــــــي وريّح عن صدرك.
- سوي تصفح سريع على الدول الفقيرة والدول اللي تعاني من حروب, وراح تحس بالنعمة إللي إنتا فيها.

وأتمنى لك السلامة.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته :] ..

قال الله تعالى في كتابة الكريم : ( ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين ، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون ، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون )

أخي الكريم , الدينا دار عمل للآخرة فأجعل همك فيها رضى الرحمن , فالله يبتلي عباده ويحب الصابرين , وبشراهم جنات تجري من تحتها الانهار !! .. فماذا نريد من الدينا بعد سماع وعود الآخرة التي تقشعر منها الابدان من الشوق ورجاء الحصول على هذه النعم .. وياله من شوق !! :) .

( عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه ، وولده ، وماله ، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة ) رواه الترمذي . )

( عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ مِنْ شَوْكَةٍ فَمَا فَوْقَهَا إِلا رَفَعَهُ اللَّهُ بِهَا دَرَجَةً ، أَوْ حَطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةً ) )

فأجعل هذا معدنك اخي الكريم ولاتيأس للزمن ^_^ .

جزى الله الشدائد كل خير وإن كانت تغصصني بريقي
وما شكري لها إلا لأني عرفت بها عدوي من صديقـي

وشــــــــــ:yup::yup::yup::yup:ـــــــــــكراً

وعليكم السلام ورحمة الله..

سعادة الدنيا .. والله ما هي إلا أمر حقير , فسعادة في الدنيا لا تعادل سعادة ً لا تنقطع في الآخرة..

نحن خـُلقنا لنعبد الله ثم نموت الموتة الأولى.. بعدها سنحاسب على اعمالنا..

إن كنت منبوذاً في الحياة لسبب تجهله فما هو ذنبك ؟ لا ذنب لك أبداً , حتى وإن كنت مذنباً فلا تجعل تفكير الناس الآخرين فيك يشغل بالك ..

{ إنكَ ميت ٌ وإنهم ميتون }

مصيرنا جميعاً الموت .. فلماذا نستعجله ما دمنا نعيش ونستطيع "تجميع" المزيد من الحسنات حتى تعيننا في يوم الحساب.. وحتى ندخل الجنة , جنة الله الخالدة !!

أخي الكريم.. احتقر الدنيا.. لا تجعلها أكبر همك.. ولا تجعل اكبر همك الناس وطريقة تعاملهم معك , فمصيرنا جميعاً إلى جنة أو نار..

خذ الأمور ببساطة.. تعامل مع الناس بعفوية ولين.. لا تهتم أبداً لكلامهم ولا لأفعالهم.. لأنها لن تقدم أو تؤخر شيئاً..

اعمل لآخرتك وانسى كل ما سوى ذلك , عد إلى ربك.. وسوف تجد السعادة والسرور..

في أمان الله..

اخوي الناس مشغلين بالك مره...والله ما تحتاج احد غير ربك هو اللي يحل جميع الصعوبات اللي تواجهك.
انا متأكد أنك طبيعي لكن سعيك وعملك في اغلب الوقت في غير محله..وبس..ما عندك مشكلة ثانيه.
الأنسان ما يرتاح غير في الجنه بس..لكن هذي الافكار إذا أعطيناها لشخص جاهل..صابه الإحباط وتمنى الموت لانه يعتقد بعزمه ان الدنيا وسخه وما فيها خير..وهذا الكلام غير صحيح..وانت اتعشم فيك العقل.
انسى الناس ولا تسعى وراهم...اسع وراء ربك وهو يجيك ويجيب لك الدنيا بعد...اللي والله انها ما تعني شيء وما تستاهل انها تصير سبب إحباط المؤمن العاقل المدرك العالم اللي زيك.
طلع نفسك من الوهم ذا اللي جبته لها.
قبولك من اقرانك وزملائك او عدمه ما يعني شيء ذا اهمية عظمى على حياتك الإ إذا كان سعيك كله في الإتجاه هذا..وبصراحة هذا اللي ظاهر لي..
التفت لنفسك في الأيام الجاية ذي وراح تلمس التغيير المباشر.

هل تقصد أن تنتحر مثلاً ؟
ألا تعلم أن النار أشد عذاباً بكثير من الذي أنت فيه ؟

أخي أستطيع مساعدتك فكانت عندي مشكلة قريبة من مشكلتك , وهي شعور أنني منبوذ ...
ولكن في الحقيقة , وهي المشكلة , أن تعرضك لبعض المشاكل سوف يجعلك تشعر بذلك ولكن الحقيقة ليست كذلك !
لن تجد شخصاً يكره شخصاً لمجرد أن رآه , فهناك سبب يجعلهم يشعرون بأنك مختلف عنهم
فمثلاً الآن ترى أنت اهتمامات الشباب , الرياضة , وألعاب الكمبيوتر وأشياء تانية , وأعتقد أنك لا تشاركهم هذه الاهتمامات , ولا تخرج من البيت وأعتقد أنك كنت تجلس في المدرسة صامتاً لفترات طويلة .

عليك أن تكون أكثر انفتاحية , الاحتكاك وحده لا يكفي , فهناك كيفية لهذا الاحتكاك , حاول أن تقرأ أحد الكتب التي تتحدث عن العلاقات الاجتماعية وكيفية بناءها , وأنا أنصحك بكتاب " كيف تسيطر على الآخرين"
إقرأه سطراً سطراً وطبق فوراً , حاول أولاً التعرف على أناس جدد , ثم وبعد أن تحصل على ثقة بالنفس يمكنك أن تعود للإصلاح بينك وبين من يعرفوك ليغيروا فكرتهم عنك ,,,

أعلم أن الأمر فيه تحدي وفيه صعوبة , ولكن أنت قلت بلسانك أنك إنسان شبه مثالي , والمثالي لا يقف ضعيفاً أمام ما يعترضه من مشكلات , وثق تماماً , أنك بعد أن تقرأ هذا الكتاب , سوف تصبح محترفاً , أنظر لي , بعد أن كنت أجلس منزوياً ومعي اثنين من الفصل ولا أعرف معظم الفصل (بما أني طالب) , ولكن الآن غيابي عن الفصل يجعل يومهم مملاً ! وأنا لا أبالغ فهذا ما سمعته من الأصدقاء وعندي العديد من الأصدقاء بالرغم من أني أصادق من هم أعداء بعضهم إلا أنهم لا يتركونني ...

بالتوفيق لك , إصمد وكن رجلاً .

الله يكون بعونك , مااقول غير : لاتسوي إللي يرضي غيرك .. سوي اللي يرضي ربك
ثـم يرضي ضميرك :)


والله يوفقك ...