ماذا تعرف عن العلمانية ؟.......................................

ماذا تعرف عن العلمانية ؟
العلمانية سبيل الخلاص من آفة الطائفية والتكفير واستغلال الدين، لكن !
سعينا في الإجابة عن هذا السؤال الذي اخترناه عنوانا للمسألة إلى الإحاطة بالعلمانية مصطلحا ومفهوما ومخاضا تاريخيا وجذورا في تربة الحضارة العربية الإسلامية، ونرى اليوم كيف يعود الحديث عن العلمانية في مهد تطورها الغربي وفي البلدان التي اعتمدتها نظاما ونصت عليها في دساتيرها وتشريعاتها. فضلا عن الحديث الذي يجري بين الفينة والأخرى على ألسنة المفكرين وأهل الرؤى والبدائل السياسية والمجتمعية في البلاد العربية والإسلامية، وعبر الفضائيات، إن بالرفض أو القبول. وما من شك في كون العود على بدء في موضوع العلمانية سواء في مواطنها التقليدية أو في مشرقنا مردّه إلى ما يشهده العالم عامة والبلاد ذات الديانة الإسلامية خاصة، من استباحة لأبسط حقوق البشر ومن تضييق على حرية التفكير والتعبير والرأي واللباس والطعام والشراب والصداقة والتنقل والسفر إلخ... ومن توظيف للدين في الاعتداء والقتل والترهيب والترغيب فضلا عن السياسة والانتخاب وعامة الشأن المجتمعي والدنيوي، بما جعل العلاقة بين الدين والدولة في حاجة إلى تسوية جديدة من شأنها إعادة الاعتبار للحريات العامة والفردية التي تضمن للإنسان، مهما كانت عقيدته، أن يتمتع بحقوقه الأساسية في ظل دولة ديمقراطية وضمن عقد اجتماعي قائم على مبدإ المساواة في المواطنة

لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
أنا أطرح عليك سؤال بسيط
هل أعضاء الحكومة من وزراء وغيرهم في المغرب علمانيون أو إسلاميون؟

و الملاحظة الثانية
يبدو أن أسلوبك في الطرح علماني، ضبابي ثقيل جدا و ركيك.
أنت من قافلة الطلبة و الذين يدعون الثقافة و الإنفتاح، تحبون الفاحشة و طلب الحرية المطلقة و التدمير، تقمعون الإسلاميين، وتكثرون من الشعارات و كأنك في محاضرة شعرية للمبتدئين

لمذا لا تكتب بطريقة واضحة و مبارشة
قل أنك تريد المغرب أن يصبح ملحدا و يقلد الغرب في كل شيء
و لا تدعي أن الحكومة المغربية ضدك أنت و أمثالك
لأن 90 بالمائة من أعضاء الحكومة علماليون أو غير مسلمون
و المغرب لم يطبق الشريعة الإسلامية
----------

حاول أن تكتب بوضوح كي أفهمك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في هذا الرابط ..جواب سؤالك..^____~
http://www.montada2.com/showthread.php?t=504655

ألاحظ أن لديكم خلطا كبيرا في مفهوم العلمانية .
وللإجابة على سؤالك أن 90 بالمائة من أعضاء الحكومة علماليون صحيح و لاكنهم علمانيون في ما يخدم مصالحهم اما فيما يقمع الشعب و يخدم مصلحتهم فتجدهم أول من يرفع الخطاب الديني و الذي يأتي بأكله لأنه خطاب غير قابل للنقاش و الحوار

نعم العلمانية هي الحل، ولكن ليس في مواجهة شعار "الإسلام.. هو الحل". فالعلمانية ليست موازية للإسلام أو معاكسة له. فهما من جنسين مختلفين. الأول دين بينما الثانية تنظيم مدني.
ولهذا يصدق القول بأن الإنسان يمكنه أن يكون متدينا وعلمانيا في الوقت نفسه. كما أنه ليس كل علماني هو ضد الدين. أو كل متدين هو ضد العلمانية.
وحين نقول إن العلمانية هي الحل، فنحن نقصد أنها حل للصراعات الدينية والطائفية في منطقتنا، ووقف للهدر في الطاقات والإمكانيات ووقت البشر الذي يضيع نتيجة المشاحنات والنزاعات ذات الطابع الديني

لكن قبل الاسترسال في الحديث من الإنصاف أن نجيب على السؤال التالي: أي علمانية نقصد؟
هل هي تلك التي يقدمها بعض رموز الإسلام السياسي، ويصرون فيها على أنها تعني فصل الدين والشؤون الدينية عن الحياة؟ أي إقصاء للدين من حياة الناس؟
المؤسف أن الغبار الكثيف الذي أثاره ويثيره الإسلاميون (وليس المسلمين) حول العلمانية منذ عقود، تمكن من حجب أهم معانيها وطبيعتها لدى العامة.
عامة الناس اصبحوا بنتيجة حملات التزييف والتضليل يرددون بأن العلمانية هي فصل الدين عن الحياة.
العلمانية التي نقصدها والتي يفهمها معظم سكان العالم هي فصل المؤسسة الدينية عن المؤسسة السياسية (وليس الدين عن السياسة) وبين رجل الدين ورجل السياسة، والعكس صحيح ايضا، أي إبعاد المؤسسة السياسية عن التأثير في المؤسسة الدينية، وابعاد رجل السياسة عن فرض ميوله الدينية.
هذا هو التعريف الذي نصادفه في جميع المراجع الأجنبية تقريبا. أما المراجع العربية فيندر فيها ذلك

يا أخ كيوناي مدري وش اسمك...
انت زي اللي يقول القران مهو صحيح..
و الرسول محمد صلوات الله وسلامه عليه ما عنده سالفة..
حاشى لله..انا مسلم و اتوقع من اسلوب خطابك انك تعرف ما اقصد..
مستحيل سياسي يهودي يخلص لمواطن مسلم..و ليس من الضروري ان يخلص الرئيس المسيحي للموظف المسلم الذي يعمل تحت إدارته..وأصلا ما يخلص..
لكن من المفروض ومن المأمور به ان يكون ولي الأمر المسلم مهتما بالحفاظ على حقوق غير المسلمين الذين يعيشون في بلده..
تحاول تقنعني ان الامور ستصبح جميلة بالعلمانية ..أصلا لا وجود للعلمانية إلا في راسك ورأس من يشابهك من جهال...
دعاة هذه التوجهات صهاينة يكرهون الإسلام والمسلمين...
والشيطان لايأتي للمؤمن ويرغبه بالكفر والإحاد مباشرة...
يجب عليه ان يجد وسيلة يدخل فيها إلى هواجسه وتفكيره ومن ثم شيء من سلوكه تدريجياً..
حتى يصل لغايته العظمى..
وهذه هي العلمانية بإختصار,,,كوبري للصهيونية والماسونية والماركسية والشيوعية وغيرها...
انت جاهل للأسف بأساسيات الإعتقاد الإسلامي........لا يمكـــــــــن أثــــــــق بيــــهودي..
ولا يمكن يحبني يهودي...ولا يمكن يحبني شخص يحب يهودي..ولا يمكن أنا احب يهودي...والي ما يحبني ما يحب لي الخير.....لكن ممكن انا كمسلم أكره شخص واتمنى أن يحصل على خير أو على حقه من الدنيا,,,او حتى يدخل الإسلام معي..
الجهل أفة...والكبر معه يكون كارثة...وما يهمني ردك....انا أصلاً عضو كسول أقراء وأخرج((مع الأسف))..
أهم شيء أن أهز كيانك وكيان غيرك من أخوتك في الجهل...مهو كرهاً فيك...كرهي فيك نسبي وضابطه تقوى الله تعالى....لكن عشان ما يغتر بكلامك مسلم...وعشان تتعقل وتبحث عن الهدى...مع تحياتي للخطاب المباشر..سلام.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kaouni

العلمانية التي نقصدها والتي يفهمها معظم سكان العالم هي فصل المؤسسة الدينية عن المؤسسة السياسية (وليس الدين عن السياسة) وبين رجل الدين ورجل السياسة،

---

أرجو أ ن تقرأ ردي بإهتمام وأنا جاد
أولا أنا مغربي مثلك وأعرف ما الذي يجري غرب المغرب خاصة الدار البيضاء والرباط و بعض مثقفي فاس...
--------------------
العلمانية هي أول خطوة للتصهين و الكفر
وهي في حقيقتها إلحاد
---------------------

لقد كتبت أنه وجب فصل المؤسسة الدينية عن المؤسسة السياسية
وهذا خطأ فادح بالإضافة إلى إتهام ظالم منك
الذي يحكم المغرب عالمانيون وليس متشبثين بالإسلام
فلا وجود للبنوك الإسلامية في المغرب ولا وجود للحرية الدينية الإسلامية بل قمع و سجون وتعذيب
حتى المقررات الدراسية تغيرت إلى علمانية وتم حذف أي صورة فيها حجاب أو شيء من هذا القبيل
...
نفس الشيء في دول أخرى
----------------------
تقول فصل المؤسسة الدينية عن المؤسة السياسية
هذا مستحيل
سأدخل في صلب الموضوع

الإسلام دين سياسي إجتماعي ثقافي رياضي عسكري و و وو و و
أمثلة على كون السياسة هي جزء لا يتجأ من الإسلام العظيم:
- الخلافة ( الخليفة حاكم إسلامي يحرص على تطبيق الشريعة الإسلامية) هو حاكم وليس رجل دين منعكف في صومعة!!!!!!!!!!!!
- الشورى ( تماما مثل ما سيمى تقريبا بمجلس النواب و المصوتون و الأحزاب و الإختيارات و القرارات وغيرها) لكن الشورة تكون للعقلاء الأذكياء المسلمين المؤمنين العلماء وليس الأغبياء الملاحدة الملاعين.. وهو نظام سياسي تنظمي إسلامي ، ولا يوجد أي دين في العالم له قوانين سياسية مثل الإسلامن فلا تخلط بين الكنيسة الفاشلة والإسلام العظيم
- الجهاد (قانون جزري ضد كل من نسول له نفسه الإعتداء على المسلمين) وهو نظام عسكري أمني له قواعده التي لا توجد في أي ديانة أو حكومة سياسية في العالم الآن!
له قوانين دقيقة و طرق القتال وكل شيء مثلا:
عمر الجنود في البلوغ يجاهدون، لا يتم تلويث المحاصيل وحرقها، ولا يجوز حرق الأعداء، ولا يتم الرجوع إلى الخلف و الإستدبار أثناء الزحف وغيرهها كثير كثير كثير... ( ولا يوجد علماني ذكي وضع نصوصا للحرب وقانين ناجحة فقط اللأه عز وجل هو الأعلم)...وقد حارب العلمانيون إسرائيل وفشلوا وبهدلونا و أكثروا من النكسات و الضبابيات و الفشل.... بينما نجح الإسلاميون المسلمون الطيبون في الجهاد مثلا (( صلاح الدين الأيوبي + خالد إبن الوليد....))
- قوانين الإنقلاب على أمير، لا يوجد قانون حقيقي في أي دين يتحذث عن الإنقلابات السياسية ما عدا الإسلام!!!!!!!!!!!!!
- لا لتصويت الشعوب و حق إختيارها في مسائل قانونية إسلامية سياسية ثابثة!
يعني هناك أمور وثوابث لا تناقش ولا تتعرض للموافقة أو للرضف و إنما للتطبيق حرفيا!
...
و الأمثلة كثيرة وطويلة

فلا تقل لي نفصل الين عن السياسة!
----------------------
و قد أخطات عندما قلت أن رجال الدين للدين ...
لا يوجد في الإسلام رهبنة و كهنوت
لا وجود في الإسلام لرجال الدين
رجالا الدين في البوذية و النصرانية و اليهودية وليس في الإسلام!
-----------------------

أنصحك بقراءة و سماع أشرطة ومحاضرات إلامسية من
www.islamway.com
www.islamweb.net
و صيد الفوائد
عن العلمانية ومضارها
و إن شاء الله ستأذخذ موقفا آخر

و أنتضر ردك

السلام على من إتبع الهدى

اعرف انها بدايتها كفر و ووسطها نفاق و نهايتها تزندق
يا اخي ماشي انت الي جي تعلمنا ماهي العلمانية فاغلب المسلمين في البلدان العربية يتذوقون طعم العلمانية
الفقر الحرما الفساد الاختلاس .........

ليش نلجا للعلمانية ولدينا الإسلام و أمامنا أفضل دستور وهو القرآن الكريم
يصدق القول بأن الإنسان يمكنه أن يكون متدينا وعلمانيا في الوقت نفسه.
كيف والإسلام يدعونا بإلتزام القرأن الكريم دستور
والعلمانية تدعو لفصل االدين عن الدولة يعني أن القرآن لا يكون هو الدستور
وقد تعرف ما حكم من يحكم بغير حكم الله عز وجل