[ مراجعة ] ما توقعته وما لم تتوقعه في Mercenaries 2: World in Flames

.. المقدمة ..

تخيل ما تتمناه من العاب الأسلحة والتدمير ... كل ما ترغب فيه في هذا الألعاب ,خذ دقيقة و صور هذه التخيلات في بالك .. ماذا ترى ؟ أراهن بأنك ترى النيران أولا ثم الأسلحة والخراب الشامل في كل مكان ... نعم هذا ما يتمناه كل لاعب يحب هذا النوع من الألعاب ... أتذكر كلما لعبت لعبة قلت لنفسك .. لو كان هذا هناك و ذاك هنا .. لو اعتنوا بهذا القسم قليلا وذاك قليلا .. هذا ما لدينا هنا يا سادة .. واحدة من الألعاب الممتعة التي قد تعجبك و قد لا تعجبك ... و لمعرفة هذا , أقرأ هذه المراجعة ... فالسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو ... هل هذه اللعبة ممتعة ... أتستحق اللعب ؟ هذا ما سنعرفه في هذه الصفحات القليلة ...
لعبة Mercenaries 2 World in Flames هي الجزء الثاني من السلسلة .. صدر الجزء الأول منها على أجهزة الجيل السابق و قد لاقت نجاحا كبيرا جدا لدى بعض الراغبين في هذا النوع من الألعاب ... و قد لاحظت بأن أكثر من 60% من لاعبي هذه اللعبة هم محبو اللعبة المعروفة GTA ... ما كان يميز هذه اللعبة هو العالم المفتوح و روح المرح و المزاح لدى شخصياتها .. وكذلك أمكانية تدمير كل شيء في البيئة ... فهل أبقت الشركة على هذه العناصر في هذا الجزء .. ؟

بعض المعلومات الرئيسية عن هذه اللعبة

http://upload.wikimedia.org/wikipedi..._cover_art.jpg

الشركة المصممة

Pandemic Studios

الشركة الناشرة

Electronic Arts

اجهزة الأصدار

Microsoft Windows, PlayStation 2 , PlayStation 3, Xbox 360

تاريخ الأصدار

August 31, 2008

نوع اللعبة

مغامرات وحركة _ بعض عناصر الـ RPG

التقييم العمري

ESRB: T

PEGI: 16

يتبع...

.. القصة ..

القصة كما نعرف عنصر من أهم العناصر في اللعبة ... فنرى العاب كثيرة تتميز بالرسوم المذهلة و نظام اللعب الشائق لكن تنقصها الحبكة المميزة .. فالقصة هنا هي ليست مجموعة الأحداث فقط بل طريقة سبكها ... فعلى سبيل المثال لعبة darkSector من الالعاب الجميلة التي تمتعنا بلعبها لكن القصة المحبطة و طريقة حصولك على القدرات من دون معرفة السبب حال دون حصول هذه اللعبة على تقاييم عالية ... وكذلك لعبة Gears of war المذهلة والتي تعاب في ناحية واحدة وهي القصة فلولاها لأصبحت لعبة كاملة ... ولعبتنا لليوم ليست باستثناء ..
تدور أحداث اللعبة في عام 2010 وبالتحديد في شهر آب والمكان هو فنزويلا .. كما هو معروف فأن اللعبة تحتوي على ثلاث شخصيات سوف أتطرق الى الحديث عنها لاحقا .. ففي بداية اللعبة تختار أحدى الشخصيات و بعد ذلك تتعرف على Roman Solano , Roman هو واحد من أعيان فنزويلا و أغنى رجالها .. يرسلك Roman لتحرير الجنرال Carmona المحتجز من قبل بعض الجنود الثوار في فنزويلا .. وبعد أتمام المهمة وإرجاع Carmona سالما معافى إلى Roman سوف تكتشف بأن هذا كان كله خدعة وسوف تسعى للأنتقام بعد هذا ... وهذا الأنتقام هو ما يحرك الأحداث في اللعبة بأكملها لكن الأنتقام من Roman سوف يحتاج الى أكثر من شخص واحد لذلك فأنك تستدعي أصدقائك إلى فنزويلا وهم Fiona Taylor والتي تساعدك في أتصالاتك و معرفة المعلومات التي تحتاجها عن أهدافك .. وكذلك صديقك الآخر وهو Ewan , Ewan هو طيار هليكوبتر ذكي والذي يستطيع أن يقلك الى أي مكان في اللعبة .. وكذلك يستطيع أن يمد بالمعدات والأسلحة عندما تنقصك .. وكذلك هناك Mechanic Eva والتي يمكنها ان تصلح أي شيء ذو محرك ... بالإضافة الى Misha والذي يكون سكرانا طوال الوقت و هو المسؤول عن الضربات الجوية التي تحتاجها ...
وبعد التعرف على مساعديك سوف تنخرط في اللعبة محاولا أن تعرف أين هو مكان Roman ولذلك فأنك تنضم الى الجماعات الموجودة في اللعبة والتي هي بالمناسبة كثيرة و يسعدها أن تنضم اليها لتنفيذ خططها ومساعدة جنودها في عملياتهم .. وبالعمل معهم فأنك تجمع معلومات حول هدفك الرئيسي في اللعبة .. وكذلك فان العمل مع هذه الأحزاب يعطيك فوائد جمة غير ذلك ... فبذلك يمكنك أن تحصل على مختلف أنواع المركبات وكذلك تزداد سرعة التكنولوجيا لديك .. بمعنى آخر فأنك تتطور بمرور اللعبة ....
القصة بمجملها بسيطة و هذا شيء إيجابي و سلبي في نفس الوقت ... فبساطتها تمكن اللاعب من متابعة الأحداث بسهولة وعدم الانشغال في التفكير مليا بها ... على الجانب الآخر فأنها لا تحتوي على عناصر الحبكة المعروفة من مقدمة و عقدة ثم حل .. بالرغم من هذا فأنها مناسبة لهذا النوع من الألعاب ...و من الجدير بالذكر هو أن القصة قد سببت بعض المتاعب للشركة حيث أن الحكومة الفنزويلية قد رفعت دعوة قضائية على الشركة المنتجة مدعية بانها تمول من الحكومة الأمريكية وأنها تدعو الشعب الفنزويلي الى الثورة على حكومته ... وكان رد الشركة في الموقع الرسمي كالآتي " أن الشركة ليست الا شركة ترفيهية وليس لها أي علاقة بالحكومة الأمريكية من أي جهة في ما يخص قصة اللعبة , القصة والشخصيات ليست الا محض من الخيال و لا تمت للحقيقة بصلة كما هو الحال في كثير من الأفلام و الألعاب , وأن أختيار هذه القصة ليس ألا لجلب المتعة للاعبين .. ليس ألا "

http://image.com.com/gamespot/images...3_thumb010.jpg http://image.com.com/gamespot/images...3_thumb011.jpg

.. الشخصيات ..

اللعبة تحتوي على ثلاث شخصيات كما في الجزء الاول .. مع هذا فأنهم قد تركوا ExOps ليمارسوا المهنة لوحدهم .. والشخصيات هم .. :

-Mattias Nilsson : ولد في السويد وتحديدا في Arvidsjaur .. Mattias كان في الجيش السويدي لكنه أستقال بعد أرتكابه بعض الأعمال الإجرامية و أنضمامه الى عصابة محلية .. يحب المتفجرات ومعروف عنه بالشجار الدائم و أفتعالة الشجار دائما .. وبعد أن يسجن يهرب من السجن لكي يصبح من المرتزقة لكي يرضي حاجته الى النقود و رغبته الى تفجير كل شيء .. و Mattias هو الشخصية المعروضة على غلاف اللعبة ..
قدرته في اللعبة : له القدرة على أسترجاع صحته بشكل أسرع من باقي الشخصيات

-Christopher Jacobs: ولد في أمريكا وبالتحديد كاليفورنيا .. نشأ في ظل عائلة عسكرية .. أنظم الى الجيش عندما كان صغيرا لكنه قرر ترك الجيش بعد ان رأى القسوة التي يعامله بها قادته في الجيش .. وبهذا أصبح من المرتزقة ..
قدرته في اللعبة : له القابلية على حمل ذخيرة أكثر من الآخرين

-Jennifer Mui: ولدت في هونغ كونغ في الصين من أب بريطاني وأم صينية .. تتميز بالذكاء الحاد الذي مكنها من اكمال دراستها في بريطانيا مع أبوها بعد تتطلق والديها .. وبهذا الذكاء تمكنت من الدخول الى الجيش البريطاني .. ومن بعدها الى MI6 لكنها كانت غير راضية على المبالغ التي تستلمها لذى حاجتها للنقود دفعتها الى ان تصبح مرتزقة ..
قدرتها في اللعبة : لها القابلة على الجري بسرعة أكبر من الآخرين

.. نظام اللعب ..

اللعبة من نوع الأكشن من منظور الشخص الثالث ... للذي لعب الجزء الأول فانه سوف يعرف نظام اللعب جيدا .. لكن لهؤلاء الذين لم يلعبوا الحزء الأول فأن اللعبة عن الستفادة من الأسلحة والمركبات لتنفيذ المهمات الموجودة في اللعبة .. أي تشبه GTA لكن بشكل تدميري و أسلحة ودبابات و هليكوبترات و ثورات الخ .. سوف تمضي معضم أوقاتك في اللعبة تنفذ مهمات لجماعات أخرى .. تحتوي اللعبة على مهمات أساسية و أخرى جانبية .. فائدة المهمات الجانبية هو الحصول على المال وفتح المركبات والأسلحة وغيرها .. وهناك الكثير من المركبات لذا دعونا نتحدث عنها قليلا .. يوجد في اللعبة أكثر من 170 مركبة مختلفة تساعدك في التنقل من مكان الى أخر و هذه المركبات تتنوع من السيارة العادية الى الهليكوبتر مرورا بأنواع الدبابات و الطائرات والزوارق و غيرها الكثير .
الكثير من الميزات قد تم أضافتها في هذا الجزء و منها امكانية التحويل بين قيادة المركبة الى اطلاق النار عند الرغبة .. بالنسبة للأسلحة فقد تم أضافة عدد لا يستهان به من الأسلحة و كذلك العديد من الهجمات الجوية المختلفة وغيرها ..
ما ستفعله في اللعبة هو كما قلت تعاونك مع هذه الجماعات او الاحزاب .. و أن هذه الاحزاب ترسلك في مهمات من اجلها لكي تسيطر على بعض الأماكن التي تعرف بـ outposts . عند السيطرة على هذه الأماكن سوف تتمكن من طلب الدعم من الحزب الذي انت معه وبذلك تحصل على المركبات و الأسلحة المختلفة .. وبالحديث عن الاحزاب فان بقاؤك مع حزب واحد له سلبياته فعندما تكون مع حزب معين فانه لا يمكنك أن تقوم ببعض المهمات الجانبية وذلك لان هذا الحزب او ذاك لديه بعض المشاكل مع الجهة التي تريد ان تنفذ المهمة لها .. وهكذا و من خلال تنفيذ المهمات المتلاحقة تحصل على المعلومات التي تدلك على هدفك الرئيسي وكذلك تحصل على السمعة التي تريدها لكي تمكنك من التحالف مع احزاب أكبر وهكذا ..
بالرغم من ان نظام اللعب يبدو جميلا ألا انه يعاب في الكثير من النقاط .. ومن هذه النقاط هو أنك أذا أطلقت النار على أحد جماعة حزبك ولو خطأ ففي ثانية سوف ينقلب الحزب عليك حتى ولو لم يكن احد بجانبك .. فكيف علموا ؟ لا أدري .. و ليس هذا فقط .. فأن طرق السيطرة على outposts متكررة في كل أجزائها .. فبالرغم من أختلاف البنايات التي تسيطر عليها فان سمات السيطرة عليها تتحد بقتلك لمن في الداخل وبعدها أستدعاء جماعتك .. وهذا الكلام ينطبق على كل مرة تسيطر فيها على outposts .. كذلك فأن الذكاء الاصطناعي غبي جدا ففي بعض الأحيان أو بالأحرى في كثير من الأحيان يتوقف الأعداء عن ملاحقت أذا أبتعدت قليلا حتى ولو كنت أمامهم ...
نظام التصويب مزعج جدا فمن الصعوبة أصابة هدف متحرك راجل أمامك .. فما بالك بأصابة مروحية ؟ ! .. كل هذا ليس بالشيء الذي يذكر في مشاكل اللعبة .. فان الشيء الذي قتل المتعة في اللعبة هو الأخطاء التي لا تعد فيها .. طائرات تختفي وأنت في داخلها .. أعداء يطيرون في الهواء .. الشخصيات التي من المفترض أن تنقذها سوف تغرق نفسها أو بدل ان تذهب الى الهليكوبتر سوف تصطدم بالمروحة الخلفية للهليكوبتر .. بالأصافة الى أن حلفاءك سوف يطلقون النار عليك من دون سبب يذكر .. ! الأعداء يطلقون النار من خلال الحائط .. مدنيين يرمون بأنفسهم أمامك عندما تقود السيارة مما يكلفك 5 آلاف دولار كل مرة تقتل واحدا منهم .. اللعبة تنهار وترجع الى القائمة الرئيسية .. وفي بعض الأحيان تموت من دون أي سبب .. وعملية حفظ اللعبة قد تشل في بعض الأحيان مما يفقدك ما حفظته كله .. و المزيد المزيد من الأخطاء التي لا تعد و لا تحصى .. بالأضافة الى أخطاء الرسوم التي سأتحدث عنها لاحقا ..
نظام اللعب قد يكون ممتعا في أول ساعتين أو ثلاثة لكنك سوف تصدم بعدد الأخطاء و التكرار في نظام اللعب .. و أعتقد بانه من الصعوبة أن تكمل اللعبة وأنت مستمتع ,, المتعة الوحيدة في اللعبة و الخالية من الأخطاء , ولو قليلا , هو اللعب على الأنترنيت مع أحد اللاعبين و الحديث معه و التعاون في انجاز المهمات و مساعدته و أحياءه عند موته , مع هذا فان هذا النمط يحتوي على الكثير من الأخطاء و المشاكل أيضا .. فعند موت صاحبك فانه عليك أحياءه في مدة قليلة وألا فسوف تنتهي اللعبة وهذه مشكلة أذا كان بعيدا عنك .. بالأضافة الى أنه قد يسبب اليك مشاكل بقتله للمدنيين أو إغضابه واحد من حزبك ..
اللعبة بشكل عام سهلة جدا وأن نمط اللعب سوية يجعلها أسهل بكثير لذلك فهي ليست بتحدي كبير للاعبين ..

.. الرسوم و الأصوات ..

الرسوم في اللعبة مقبولة بشكل عام .. التصاميم جميلة ومتعددة فكما عرفنا فانه هناك الكثير من المركبات والأسلحة و غيرها الكثير التي تختلف في تصميمها من واحدة الى أخرى .. الأنفجارات الموجودة في اللعبة ليست مرضية بشكل كبير فقد رأيت أفضل منها في كثير من الالعاب لكنها مقنعة فالمشكلة ذلك أنها تتشابه في جميع نواحيها فكل مرة تفجر فيها بناية فأنك سوف ترى الشيء نفسه .. لا أختلاف .. كل شيء متشابه في اللعبة حتى رسوم الجنود فانهم متشابهين في كل شيء حتى طريقة حركتهم و موتهم .. البيئات جيدة بعض الشيء .. طريقة تصميم الماء جميلة .. بالنسبة للظل والضوء فأن اللعبة مع كل أسف لا تمتلك نظام مميز للأضاءة , محرك الروم غير جيد .. أغلب الأنفجارات سوف تراها من بعيد لذى سوف تبدو جميلة لكن عندما ينفجر شيء و أنت في الهليكوبتر فسوف ترى الطريقة و هي لا تمت للفيزياء بأس صلة فمثلا أنت تضرب من اليمين سوف ترى أن البناية سوف تبدا بألأنفجار من المنتصف و هذا ينطبق على كل شيء تقريبا في اللعبة .. البيئات مكررة بشكل كبير وغير مفعمة بالألوان .. الشيء الوحيد الجيد في الرسوم هو أن كل شيء قابل للتدمير ..
أما الأخطاء فهي لا تعد و لا تحصى في الرسوم أيضا أختفاء بعض المباني في المراحل المتاخرة .. وغيرها الكثير ..
ليس هناك الكثير للتحدث عنه في الرسوم ألا أنها ليست ما تتوقعه من لعبة على هذا الجيل ..
اما الأصوات فان التمثيل الصوتي للشخصيات رديء جدا و ممل .. لا تشعر بأنك في أحداث القصة .. و كأن الممثلين يؤدون الأصوات بالرغم منهم .. المركبات تختلف قليلا في طريقة تشغيلها بالنسبة للصوت .. المؤثرات الصوتية جيدة لكنها ليست بالكثير .. تشابه كبير جدا في أصوات الأنفجارات .. لا شيء يدعو للذكر هنا

.. تقاييم المواقع العالمية ..

1UP.com

B+

Eurogamer

5/10

Game Informer

7.25/10

GameSpot

5/10

GameSpy

4/5

IGN

7.9/10

.. تقييمي الخاص ..

القصة

71\100

الرسوم

61\100

الأصوات

65\100

نظام اللعب

60\100

المتعة

69\100

التقييم النهائي

60\100 (ليس كمعدل)

.. كلمة أخيرة ..

لعبة Mercenaries 2: World in Flames كما قلت سابقا قد تعجب بعض الأشخاص و قد لا تعجب بعضا وأن العامل الذي يحدد هذا هو ذوق اللاعب لكن هناك الكثير من الالعاب التي تتفوق على هذه اللعبة و خالية من الاخطاء التي ذكرتها و تستحق الشراء .. لذا فان كنت من الأشخاص الذين لا يهتمون للاخطاء الكثيرة و تحب فقط التفجير فأن Mercenaries 2: World in Flames هي اللعبة المناسبة لك .. لكن الأخطاء الموجودة و قلة جودة الرسوم و نظام اللعب المتكرر و الممل يجعلني لا أنصح بشراء هذه اللعبة ...

]المراجع[
-تجربتي الشخصية للعبة
-Wikipedia
-GameSpot
-Google

استعراض جميل يا حيدر ... فعلا اعجبت بالاستعراض ...

بالنسبة للعبة .. انه فعلا ماعجبتني .. احس الشركة سوت اللعبة بسرعة بسرعة .. من غير لا اتطور فيها شي ،،،

ننتظر جديدك اخوي // حيدر :)

تقرير جميل

احسن حل لهذه اللعبه











تشتريها كوبي

مراجعة رائعة جدا......كافية وشاملة
ألف شكر
------------
كنت متوقع من اللعبة الكثيييييييييير.....ولكن للأسف(مو من عادات EA)

لعبت الجزء الأول منها وما عجبني

شكرا على الموضوع

شكرا على المرور ... :) وآسف لعدم الرد على كل واحد بشكل فردي لضيق الوقت .. شكرا

تقرير جميل و مرتب ;)

اخذت منه نظرة عامة على اللعبة ... يمكن العبها على جهازي الكوبي . . ما أظن باخذها اصلية

لكن عندي استفسار عن Online ؟؟

:33:

مجهود رائع منك صراحه ... بس مادري ليش اللعبه ما حمستني كلش