الاعجاز العلمي في القران في احداث 11 ستمبر بامريكا
مرحبا انا عضو جديد
وما ينطق عن الهوى ان هو وحي يوحي
سبحان الله لو قرات بداية الاية 110 في سورة التوبة عند قول الله تعالى ( لايزال بنينهم الذى بنوا ريبة في قلوبهم الا ان تقطع قلوبهم والله عليم حكيم)الى الاية نهاية الاية 111 ( وذلك هو الفوز العظيم) في سوف تلاحظ التالي
تدل هذه اية على مقدار تقطع قلوبهم وحسرتهم على هذه البنايات
ان هذه الاية موجودة في الجزء الحادي عشر وهو نفس اليوم الاحداث في امريكا
وايضا ترتيب السورة التوبة في القران هي السورة التاسعة وهو المواق لشهر ستمبر
وايضا الاية رقم 110 يمثل عدد الادوار في مبنى التجارة العالمي
والله اعلم
والله من وراء القصد
إلى محمد با عباد مع التيحة
بسم الله الرحمن الرحيم
إذا كنت من المعجبين بإعجازات القرآن الكريم الرقمية فهناك كثير لا نهاية له ، ولن ينتهي إعجاز القرآن لأن الله تعالى يقول :
سَنُرِيهِمْ ءَايَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ( سورة فصلت 53)
وأجمل تفسير وأحدثه للشيخ الإمام العلامة الشعراوي رحمه الله .
لأن هذه الآية تحدي للكفار الماديين الذين لا يؤمنون إلا بالأرقام والمحسوسات والملموسات ، والآية لها علاقة بكلمت فصلت ولها علاقة بآيات قبلها منها ولو جعلناه قرآنا أعجميا وأصحابنا في الولايات المتحدة يعملون ليل نهار حول موضوع إعجازات القرآن العلمية ولهذا بدأت حرب شعواء ليس ضد الشيخ بن لادن ولا ضد افغانستان ، بل ضد الإسلام نفسه ، بل كانت الديار المقدسة هي الهدف الأصلي ، ثم تم استبدال الخطة لإختلافات بين العصابات الحاكمة في الولايات المتحدة وتضارب المصالح الشخصية ، والأدلة موجودة وموثقة .
ورغم قناعتي ببراءة الشيخ بن لادن ، لأن الحادث يحتاج إلى أمور تفوق بكثير إمكانيات الدول ، إلا أن الأرقام مسلية وإليك بعض ملاحظاتي الشخصية :
يوم 11 - 9 - 2001 يوافق 23 - 6 - 1422 هـ
اجمع : 3 + 2 + 6 = 11
اجمع 2 + 2 + 4 + 1 = 9
وأيضا :
هو يوم الثلاثاء ( رابع يوم من الأسبوع بعد الجمعة ) يوافق 23 ( 4 + 3 + 2 = 9 ) من شهر : جمادى الثاني عدد أحرفها 11
ولكن إعجاز القرآن لا تدركه العقول ولا ينتهي أبدا وهو يعجز الناس بجميع طبقاتهم إعجاز للجاهل ، ولمتوسط التعليم ، وللعلماء
ومن إعجازات القرآن تحت البحث والتي تحتاج إلى سنوات طويلة هو الإجابة على السؤال التالي :
الإسلام دين الله لجميع الناس ، والقرآن معجز للإنس والجن ، لماذا نزل باللغة العربية ، أي ما هو المعنى الحقيقي للآية ( الثالثة ) :
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ حم (1) وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ (2) إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْءَانًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (3)
لماذا جعل الله القرآن قابل لترجمة المعنى فقط لغير العرب ولا يمكن ترجمة الصوت ؟ أي معظم الأجانب لا يستسيغون الصوت ؟ ( وهذا في الحقيقة خطأ ظاهري فقط )
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الباجقني