السلام عليكم...
كشعوب عربية إلى من ننحاز؟
هل إلى مرشح الحزب الديموقراطي باراك أوباما !!
أم إلى مرشح الحزب الجمهوري جون ماكين!!
أم انه شئ لا يهمنا كشعوب عربية !!
بقى اقل من 10 ايام على نهاية السباق, نوفمبر 4
المعاناة التي نعيشها كشعوب مضطهدة من قبل الإدارات الأميركية المتعاقبة جمهورية كانت أم ديموقراطية تصبح المقارنة بينهما ليست بين فاضل وأفضل، بل بين سيئ وأسوأ، وبالطبع من باب درء المفسدة و تقليص المعاناة ننحاز مع ما هو سيئ لدرء ما هو أسوأ :biggthump
اتمنى ان ارى تعليقاتكم لاختياركم
فى امان الله