عرض للطباعة
أصوات لا تحصى تنادي بتغيير الأنظمة العربية كخلاص للأمة العربية من أزماتها التي تتخبط فيها منذ عقود، لكن ربما سقوط نظام صدام حسين الذي كان يعتبر من الأنظمة الأكثر انتقادا وما صاحب ذلك من أوضاع متدهورة في العراق حاليا يجعلنا نطرح السؤال عن أنفسنا، هل خلاص الأنظمة العربية في تغيير أنظمتها؟
تَكُونُ النُّبُوَّةُ فِيكُمْ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ خِلَافَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ ، فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا عَاضًّا، فَيَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ الله ُأَنْ يَرْفَعَهَا ، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا جَبْرِيّاً ، فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ، ثُمَّ تَكُونُ خِلَافَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ ، ثُمَّ سَكَتَ )
ملكا جبريا : من الإِجْبار وهو القهر والإِكراه, و هذا ما نعيشه اليوم, نبايع و اللجّ فى اعناقناالرسول صلى الله علية و سلم قال انه الحكم الجبرى ينتهى و تكون خلافه اسلامية ان شاء الله
الله اعلم متى لكن نتمنى ان تكون فى حياتنا
فى امان الله
yes
****************************
لا يوجد حل الا بالتخلص من هذه الانظمة القمعية الاجرامية والا ستستمر الامة في السقوط
اري ان وعي الشعوب لو صاحبه قوة الإرادة والإصرار علي تغيير انفسهم اولا ثم تغيير أنظمتهم كافي للإطاحة بأي نظام فاسد او ديكتاتوري ونمو وإزدهار وتقدم اي دولة حتي لو كانت من دول العالم الثالث
شكرا لطرح الموضوع