قصة مثيييييييييرة ترويها احدى الفتيات

سأروي لكم ماحدث لهذه الفتاة بالتفصيل لكي نتعظ منها نحن البنات ونأخذها عبرة وبرجاء ان تحكوها لصديقاتكم واليكم تفاصيلها: كانت هناك فتاةفي ال18عشر عاما في منزلها صباحا حيث كانت تشكو من بعض الالم ولم تستطع الذهاب الى المدرسه حيث تدرس في الصف الثالث الثانوي وذهب والدها ووالدتها مع اخوانها الى مدارسهم حيث يعمل والدها ووالدتها في سلك التدريس وعندما اشتد عليها الالم وهي وحيده في المنزل لم تعرف ماذا تعمل خصوصا وان الهاتف تم فصل الحرارة عنه مساء امس ولا توجد اي طريقه لكي تتصل او تخبر احد بمرضها وفكرت كثيرا والالم كان اقوى من احتمالها فلبست عباءتها وخرجت من المنزل واوقفت اول سيارة ليموزين وصعدت بها وقالت للسائق اوصلني الى اقرب مستشفى وبالفعل توجه بها الى مستشفى قريبه واعطته النقود ودخلت للمستشفىوفي الاستقبال اخبرت الموظف بأنها مستعجله فنادى على الممرضه واخذتها فورا الى عيادة الدكتور الذي ما ان شاهدها حتى قال لها اكشفي وجهك لو سمحت وتفضلي بالجلوس على الكرسي الطبي وجلست وكانت خائفه من نظرات الطبيب واسترقت النظرالى الممرضه التي كانت تتبسم بخبث وكأنها تخفي على الفتاة شيئا ما وعندها وضع الطبيب اصبعه على المكان المنشود والجزء الحساس جدا فما كان من الفتاة سوى الصراخ عليه وقالت له ابعد يدك لو سمحت فقال لها لا يجب ان اضعها هنا والا فلماذا جئتيني في مثل هذا الوقت وبدون ان يأتي معك اي احد اذن انتي محتاجه لان اكشف عليك واعمل اي شيء يريحك وكانت تريد ان تستنجد بالممرضه ولكن الممرضه سارعت بتهدئتها واخبرتها ان الطبيب طيب جدا ويعمل مثل هذه الاشياء مع مريضاته وهذا شيء عادي بل ان بعض الفتيات يطلبن ذلك منه صراحة وكت لها ان هناك فتاة جاءت مع والدتها ووضع الطبيب يده عليهم الاثنين اي الفتاة ووالتها وكان شيء عادي لانهم ارتاحتا بعده كثيرا وهناك زوجات يأتو مع ازواجهم ويضع الطبيب يده على المكان المنشود ولا يغضب الازواج بل يشكروا الطبيب وعليها ان تمكنه وتسمح له بوضع يده فوافقت الفتاة وعندها فرح الطبيب وفعلا وضع اصبعه مرة ثانيه على المكان والفتاة تتألم فأخذ نوعا من الجل الزج والمخدر ووضعه على المكان لكي يهدئها وفعلا هدأت قليلا واسترخت على المقعد الطبي والممرضه ترمقها بنظرات ضاحكه ولكن الفتاة لم تخجل منها حيث قالت في داخلها وما العيب في ذلك اذا كانت كل الفتيات يستسلمون للاطباء في مثل حالتها وهنا اخذ الطبيب يسألها واصبعه على المكان هل تشعرين بألم هنا فقالت نعم عندها بدأ في عمله وهي تتألم وهوا لا يأبه بها حيث بدأ في الشد والجذب وهي تتأوه من شدة الالم والممرضه تتفرج عليهما وبعد فتره انتهى الكتور من فعلته التي تعتبرها الفتاة شنيعه ولكن الطبيب والممرضه يعتقدان انها عاديه وبعد ذلك اعطتها الممرضه منديل لكي تضعه على المكان وفعلا اخذته معها لكي تطلع والدها ووالدتها عليه وهمت بالخروج من العياده الا ان الطبيب قال لها لا تزعلي مني فربما كنت غليظ معك بعض الشيء ولكن الم تشعري بالراحه؟؟ فقالت الفتاة بالتأكيد وشكرا جزيلا لك عندها جاوبها سريعا يجب ان تأتي غدا فقالت له بالتأكيد سوف أأتي مع والدتي التي ستكون سعيدة بالذي فعلته بي وخرجت الفتاة من العياده وكان هناك مرضى يجلسون في استراحهقرب باب العياده وكلهم ينظرون اليها فأحست ان الدنيا تدور بها لأنهم بالتأكيد استمعوا الى صوتها وهي تصرخ من الالم داخل العياده وعندما عادت الى المنزل كان والدها ووالدتها واخوانها قلقين عليها ويبحثوا عنها وقلبوا الدنيا عليها واستغربوا منها اين كانت؟ فجاوبتهم بثقه كنت عند الطبيب الذي اراحني كثيرا واخرجت الفتاة المنديل من حقيبتها ولوحت به وقالت انظروا الى الدم الغزير الذي مسحته وهذا هوا الدليل على انني كنت عند طبيب الاسنان وفتحت فمها وشاهدت والدتها مكان السن الذي خلعه الطبيب وقالت لها يجب ان نشكر هذا الطبيب ونذهب له انا ووالدك معك غدا نعم ايه القراء الاحباء كانت الفتاة عند طبيب الاسنان حيث المها ضرسها وهوا الجزء الحساس جدا في الجسم خصوصا عندما يكون ملتهبا الذي احببت ان اقوله من خلال سرد هذه الواقعه يجب على الوالدين ان ينتبهوا على فلذات اكبادهم جيدا واتمنى ان لا اكون طولت عليكم