الفتاة التي اغتصب عفافها وحملت (تكمله)
. . وواصل السير من بلد الى بلد حتى جاء الى بلد . . ظن أن أخباره وأخبار أخته فيها سوف تنقطع عن أهله وأهل بلده ! !
وبحث عن بيت فاستأجره وبقى هو وأخته في هذه البلده وقال لها من سألك من تكونين بالنسبه الي فقولي انني زوجته . . . وبقي هو وأخته الى أن جاء موعد الوضع . فأتى اليها بعجوز ساعدتها في هذه الحاله . . وولدت الفتاه ولدا ذكرا . . . وفرح كل من الأخوين بهذه النتائج الطيبه . . !!
وبعد سبعه أيام من وضع الغلام غسلته أمه وألبسته ثيابا نظيفه وأرسلته الى خاله ليراه . . ووضعت في أصبع يديه خاتم والده فقبل الخال الطفل وضمه الى حضنه . . ونظر الى الخاتم وأخذه وقرأ ماكتب عليه فعرف ابا الغلام وعرف قبيلته وأخذ الخاتم وأحتفظ به . . !
ثم أشترى لأخته جميع ماتحتاج اليه . . وأوصى بها جيرانها . . !
وأوصى بها العجوز التي يكون صاحب الخاتم أحد أفرادها .!!
وقرب من مضارب القبيلة ومر ببيت عجوز فطلب منها أن تسقيه ماءا فجاءت له بما طلب وعند ما شرب ألقى في قعر الاناء جنيها ذهبيا وأعاده الى العجوز ونظرت العجوز الى الجنيه فقالت للشاب أن في الاناء جنيها .. وأنه لا بد أن يكون لك مشكلة فأخبرني بها فأنني لن أدخر وسعا في مساعدتك على حلها .!!
فأخبرها بمشكلته وأخبرها بما صمم عليه .. وهو أن يخلو بأخت هذا الرجل كما خلى هذا الرجل بأخته .. فقالت العجوز أن والد هذا الرجل له سبعة أولاد وله ابنة واحدة من أجمل أهل زمانها .. ووالدها يحوطها بحراسة مشددة جدا .!!
فهو يسكنها في خيمة وحدها ثم يجعل دونها سبع خيام كل خيمة فيها حراس وكلب ولذلك فأنني أرى أن من الصعوبة بمكان أن تصل الى هذه الفتاة .!! فقال الرجل انني مصمم على الوصول اليها بأي ثمن حتى ولو كان في ذلك نهاية حياتي .!!
فقالت العجوز .. اذا كنت مصمما .. فان الطريق أمامك شاق ووعر .. ولكن علي أن أساعدك بالقدر المستطاع .. وذلك بأن أذبح سبعة خراف وأعطيك رؤوسها .. فاذهب الى الحي .. فاذا جئت عند الحارس الأول فان الكلب سوف ينطلق اليك ليعضك .. فاذا قرب منك فاقذف اليه واحدا من الرؤوس .. فانه سوف ينشغل به ويتركك تذهب في طريقك .!!
ثم سوف يعارضك الكلب الثاني فاصنع معه مثل ما صنعت مع الكلب الأول .. وهكذا مع الثالث والرابع والخامس والسادس والسابع .. فاذا وصلت الى خيمة الفتاة فتصرف كما تشاء .!!
وفعل الرجل مثل ماقالت له العجوز وأخذ السبعة الرؤوس وقرب من الخيمة الأولى فانطلق اليه كلب ضار فلما أقبل عليه رمى اليه بالرأس الأول فعدا على الرأس وجعل ينهش من لحمه .. ويلحس من بقايا دمه .. وانشغل بالرأس .!!
وسار الرجل في طريقه وجاء الى الخيمة الثانية والثالثة الى أخرها .. فلما وصل الى الخيمة السابعة وجدها مختومة وأن بابها مقفول .. وكان معه سكين حاد فخرق الخيمة من أعلاها خرقا على قدر حاجته .. ثم قفز منه فاذا هو داخل الخيمة أمام الفتاة التي كانت نائمة .!!
فلم يكن منه الا أن رفع اللحاف وتمدد حذاء الفتاة فوق فراش واحد وتحت لحاف واحد وشعرت الفتاة بالجسم الغريب الذي بجوارها وسمعت تردد الأنفاس تحت لحافها فارادت أن تنهض وتصيح .!!
ولكنه قبض على يدها ...............................................!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .ياهو والله ان القصة طويلة وكتابتها متعبه . .. .. ..
