برنامج يهودي يسخر من المسيح ويشكك ببتولية امه ويهاجم المسيحية

سلام عليكم اخوتي شلونكم ان شاء الله
اخوتي انظرو على العنصرية الموجودة عن اليهود القرود

لا يكفيهم ما فعلو بعزة من دمار وقتل وخراب
لم يكتفوا بل هاجموا المسيح عليه السلام ومريم عليها السلام
في برنامج يهودي ساخر:12::12::12:

انظرو ماذا قالو في هذا البرنامج:
:12:


المسيحية تروي ان المسيح يمشي على مياه طبريا ولكن ذلك ليس صحيحا

* المسيح كان سمينا جدا ولو لم يكن يعاني من السمنة المفرطة لعاش حتى سن 40 عاما
* يوم الاحد مقدس لدى المسيحيين باعتبار ان المسيح يكون في دايت وريجيم بهذا اليوم
* المسيحية لا تؤمن بالمحرقة النازية ضد اليهود وعليه سنرد اعتبارنا والصاع صاعين
* مريم ام يسوع حبلت بطفلها وهي في عمر 15 عاما من احد زملائها على مقاعد الدراسة، فأراد اهلها تزويجها


المطران الياس شقور:
* بسبب جهلهم ونقمتهم نرى في الصحافة اليهودية احتقار عليائي لمقدساتنا

* لو كان هذا الكلام من اي مسيحي ضد اي مشاعر يهودية او ضد الكارثة اليهودية لما بقي يهودي الا وعبر عن غضبه


فضيلة الشيخ كمال خطيب:داخل الخط الاخضر عرب 48
* لن نستطع مواجهة عنصرية هؤلاء الا عبر موقف موحد ولحمة واحدة
* طهر السيد المسيح عليه السلام وطهر مريم العذراء اسمى من ان تمسه حثالة من قبل هؤلاء
* المساس بالمسيح ومحمد صلى الله عليه وسلم يجب ان يوقفنا نحن الفلسطينيون في الداخل امام مرحلة جديدة من مراحل الاضطهاد



- سفير منظمة الجوستنيان ايهاب حنا:
* اطالب القناة العاشرة بالاعتذار على الصور والامور المهينه للمسيحيين التي تم عرضها
* البرنامج هو فكاهي وهدفه الضحك ولكن لا يحق له ان يمس مشاعرنا وان يسخر من دين معين

يتبع...

ضمن البرنامج الساخر على القناة العاشرة الصهونية ادعى مقدم البرنامج في بحر الحديث انه في كل مرة يظهر رجل دين في الفاتيكان ان كان كاهنا او راهبا او بطريركا اي شخص آخر يأتي بتصريح ضد المحرقة التي المت باليهود ويتم انكارها. وعليه قال" ليؤور" خلال برنامجه "المسيحية لا تؤمن بالمحرقة النازية ضد اليهود وعليه سنرد اعتبارنا فبدلا من ان اعصب لمجرد الشعور بالغضب سأرد الصاع صاعين".


وتجلت مواقف المس بمشاعر المسيحين في مقاطع فيديو ساخرة ففي حين تؤمن المسيحية بأن مريم العذراء هي بتول قبل الولادة وخلال الولادة وبعد الولادة اتى البائس ليؤور وعرض مقطع فيديو قالوا فيه: "لا تصدقوا الكنيسة المسيحية. وادعاء المسيحية ببتولية مريم هو ادعاء خاطئ بل وكاذب، بحيث حبلت مريم ام يسوع بطفلها وهي في عمر 15 عاما من احد زملائها على مقاعد الدراسة، فأراد اهلها تزويجها..."



وفي مقطع ساخر آخر اصر ليؤور على الانتقام من المسيحية بتشويه صورة السيد المسيح عليه السلام. ففي المسيحية يروي الانجيل المقدس اعجوبة للسيد المسيح سار بها على المياه. وهنا علق البرنامج السفيه من خلال صور مخزية لأناس سمينين بادعاء انهم المسيح بالقول: "تروي المسيحية ان المسيح يمشي على مياه طبريا ولكن ذلك ليس صحيحا. المسيح كان سمينا جدا ولم يستطع فعل ذلك، ولو لم يكن يعاني من السمنة المفرطة لعاش حتى سن 40 عاما. اكثر الامور التي كانت تهم المسيح هي العشاء الاخير المعروف لدى المسيحيين لان فيه تناول طعاما بحيث ان شرابه المفضل هو عصير الكريبفروت. اما يوم الاحد فهو مقدس لدى المسيحيين باعتبار ان المسيح يكون في دايت بهذا اليوم".




فضيلة الشيخ كمال خطيب

خطيب: للأسف هذا فعل وسلوك حاخامات ورجال دين يهود
وفي حديث خاص لموقع العرب مع نائب ريس الحركة الاسلامية في البلاد فضيلة الشيخ كمال خطيب قال: "نحن كمسلمين نعتقد ان المس والاساءة والتهكم والسخرية من اي نبي من الانبياء عليهم السلام يخرج المسلم اذا فعلها عن ملة الاسلام، بمعنى انه يكون كافرا لان قدسية الانبياء انما هي عقيدة يعتقدها المسلم وبالتالي ان يأتي هذا اليهودي بالتهكم على شخص السيد المسيح عليه السلام وعلى امه مريم العذراء فهو انما يؤكد على انحراف ليس في سلوكه الشخص فقط وانما في العقيدة والدين الذي نشأ عليهما. فليس جديدا ان نسمع عما اتهموا عيسى عليه السلام وامه البتول العذراء بتهم لا تليق لبشر عادي فكيف وان يكون هو رسول الله عيسى وامه مريم العذراء عليها السلام؟ لكن يبدو ان هذا اصبح نهجا وكيف لا يكون نهجا وقد سبق وأذوا وانتهكوا ومسوا وسخروا من سيدنا محمد كذلك صلى الله عليه وسلم؟ ولا اقول ان هذا فعل ممثلين وانما مع الاسف الشديد فعل وسلوك حاخامات ورجال دين يهود".
وأكد فضيلة الشيخ كمال خطيب لموقع العرب: "ما اريد ان اقوله ان طهر السيد المسيح عليه السلام وطهر مريم العذراء اسمى من ان تمسه حثالة من قبل هؤلاء. واريد ان اقول للمسيحين ان هذا السلوك يجب ان يوقفنا على حقيقة من نتعامل معهم واذا كان هؤلاء قد اقاموا الدنيا واقعدوها بسبب موقف لاحد كرادلة روما الذي عبر عن تشككه في المحرقة النازية وعدد من ماتوا فيها فالأولى ان نسمع صوتا يرفض هذا السلوك والانتقاص من شخص المسيح وهذا ما نتمنى ان نسمعه من القيادة المسيحية بشكل مباشر". وختم خطيب بالقول: "أؤكد على ان هذا المساس بالمسيح ومحمد صلى الله عليه وسلم يجب ان يوقفنا نحن الفلسطينيين في الداخل امام مرحلة جديدة من مراحل الاضطهاد الديني العنصري الذي لن نستطيع مواجهته الا عبر موقف موحد ولحمة واحدة".


بيان الحركة الاسلامية "داخل الخط الاخضر" :"حاشا المسيح عليه السلام من بذاءاتكم"
إن ما اقدمت عليه القناة العاشرة في التلفزيون الصهيوني لهو جريمة نكراء تقشعر منها الأبدان وتشمئز منها النفوس, بل هي محاولة أقزام للنيل من شموخ وطهر نبي الله عيس بن مريم عليه السلام وأمه الطاهرة العفيفة.
إن الإعتداء والإساءة لسيدنا المسيح عليه السلام هو تماماً كالإعتداء على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لأن الأنبياء كلهم أخوة, ولسان حالنا كمسلمين تجاههم هو ما عبر عنه القرآن الكريم على لسان الثلة المؤمنة (لا نفرق بين أحد من رسله).
حتى متى يستمر النيل من مقدسات كل من هو ليس يهودياً تحت سمع وبصر المؤسسة الإسرائيلية بل وبمباركتها بدليل العقوبات الهزيلة والأشبه بالتربيت على أكتاف الجانحين الذين نالوا وينالون من مقدسات "الجوييم" حتى اليوم.
إزاء هذه العواصف العاتية والمتتالية من الإضطهاد الديني الرسمي والشعبي، لا بد لنا من الوقوف صفاً واحداً ,مسلمين ومسيحيين,لتكسر على صخرة صمودنا ووحدتنا كل قرون الثئران الإسرائيلية الهائجة.



لم يسلم الانبياء منهم ولا من شاشاتهم
التلفزيونية

الله اكبر عليهم

من الطبيعي أن يتجرأ اليهود على الكاثوليك ومُعتقداتهم ،فالكنيسة الكاثوليكية مُمثلة بالفاتيكان والبابا أضعف من أن يقفوا اليوم أمام أي إسآءة يهودية .
نعم ،لا يزال هُنالِك كاثوليك يكرهون اليهود بحُكم عقيدتهم ،لكن لا صوتَ لِهؤلاء ،فصوت "البابا" أعلى من أصوات الجميع ،فهو مُمثِّلُ الرب !.
والبابا الجبان ،لا يستطيع أن يرد على أي إساءة تأتي من اليهود ،بل كما شاهدنا قبل أيام ،عندما زار وفد من يهود أمريكا البابا ،قال البابا لهم إنَّ من يُنكر المحرقة ،كمن يُنكِر وجود الرب ،أو فيه إساءة للرب .
أمَّا عندما يتعلق الأمر بالإسلام والمسلمين ،فهو يُسيءُ إليهم ،ويرفض الإعتذار ،فما اصغر هذا الرجل وما أحقره ،وعجيبٌ أن يرضى الكاثوليك أن يتولى زعامة كنيستهم رجلٌ مثل هذا الرجل الجبان !.

أمَّا أنبياءُ الله وأولياءه ،وفيهم المسيحُ عيسى ،والعذراءُ مريم عليهما السلام ،فهُم أجلُّ وأعظم من أن تطالهم إسآءةُ اليهود الحاقدين .

شُكرًا .

وعليكم السلام ورحمة الله

قرأت اول رد فقط .. ولا جديد من الاساءات..للاسف حتى البعض من المسلمين قد يسيء لديانه اخرى.. والقران علمنا الادب

قال تعالى
(ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدواً بغير علم. كذلك زينا لكل أمة عملهم ثم إلى ربهم مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعملون) [الأنعام: 108]

اما من ناحية اليهود فلا جديد في هذا.. ارواح طاهره يزهقونها.. فما بالك بمن شهد العالم والقران بطهرها
هذا من غير باقي الانبياء وخاتمهم

ورغم هذا كله.. لا استغرب من سب او شتم الانبياء والرسل من اي شخص كان لمجرد انه لا يؤمن به
فقد اوذو وهم احياء وعذبوا.. وصبروا لكي يرفعون كلمة التوحيد
فما بالك بعد موتهم

ما قول غير الله يهدينا ويثبتنا على طاعته ^^

بالتوفيق

تحيااااااااتي