كوكب زحل وأهمية حلقاته في حفظ الأرض
http://www.montada.com/montada/rating/rating_5.gif http://www.montada.com/montada/misc/...en_usercss.gif
كوكب زحل وأهمية حلقاته في حفظ الأرض:
كتبت 21-12-2007 في 11:19 AM بواسطة محمد السويسي
Tags
http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:k...ear/saturn.gif
يعتبر كوكب زحل أحد أجمل الكواكب وأكثرهم إثارة في الفضاء الكوني الواسع الفسيح بفضل حلقاته التي تدعو الى الإعجاب والتأمل وتسبيح الخالق لجمالها الأخاذ وتشكلها بما يتميزعن الكواكب المحيطة بها أوتلك السابحة في الفضاء بما يبعث على الحيرة والتساؤل الدائم عن ماهية تلك الحلقات وكيفية تكونها بهذا الشكل المنفرد عن الآخرين ومدى أهميتها ودورها في النظام الشمسي الذي تنتمي إليه الأرض .
ومكونات هذه الحلقات تكاد تكون معروفة لعلماء الفضاء ، اما دورها فلازال مجهولاً بالنسبة للكثيرين. وعلى كل فأنني سألقي الضؤ تفصيلياً عن هذا الكوكب الفريد بما يكشف الأسرار عنه ، وأجيب عن العديد من التساؤلات وإعطاء الأجوبة بما يشبع فضول المهتمين وشغفهم .
الواقع أن محتوى حلقات زحل ، وفقاً للنظام الذي يحكم الكون ، كان معروفاً للعلماء المختصين بما تحتويه ، إلا أن الكتابة عنها كانت ستبدو غير مقنعة بل وموضع أخذ ورد من المشككين والمعاندين. ولكن مع المعلومات والصورالتي أرسلها ويرسلها مرصد هابل بشكل دائم ومستمر ، جعلت من الشرح عن هذه الحلقات وتحليلها أمراً مقبولاً ومسموعاً.
والواقع أنني في كتاباتي لم ولن أحاول أن أتجاوز أو أستبق مايعلنه العلماء الغربيين من اكتشافات في الحقل الفضائي في مواضيع أو مواقع معينة لامتلاكهم لكل الأدوات والوسائل التي تعينهم على توفر المعلومات وتجددها كما تعطيهم الصدارة في هذا الحقل،لأقوم بعدها بالتوسع في مايصلون اليه بالبحث والتقصي معتمداً على كل ما كتبه ويكتبه العلماء من عرب وغربيين في علوم الفضاء مع سرعة الإكتشافات لمجاهل الكون وتوثيقه بالصور الواضحة من خلال مرصد هابل . ولهذا فأنني حذر ومتأن في التوسع في أي موضوع أكتب فيه في علوم الفضاء إلابقدرماتسمح به إمكانية الآخرين على التقبل والإستيعاب .
وبالعودة الى كوكب زحل الذي اكتشفه العالم جاليلو العام 1610 ، فإنه قبل أن أبدأ بالتعريف عن مهماته ودوره في حفظ الأرض وحمايتها ، فلا بد من التحدث عن كيفية ولادته وتكوينه وتكون حلقاته .
فهو يعتبر آخر مولود خرج من رحم ثقب أسود، بعد أن سبقه بالولادة كامل المجموعة الشمسية التي ننتمي اليها قبل أربعة مليار وخمسمائة الف عام . ولابد من الإيضاح قبلاً لمن فاته الإطلاع بالتفصيل فيما كتبته سابقاً عن الإنفجار الكبير ومفاعيله ونتائجه ، هو أن الثقب الأسود عبارة عن كتلة غازية ضخمة تشكلت وتتشكل يومياً من الغازات أو الغبارالغازي الناتج عن التوسع الكوني الدائم والمستمر منذ 15 مليار سنة ، بتراكم لعناصر عدة مختلفة من ذرات الهيدروجين والكربون والنيتروجين والأوكسجين والهليوم والأركون ، وعندها تبدأ الكواكب والنجوم بالتكون داخل الثقب الأسود الذي يعتبر كمصنع إنتاج لها، والتي أكدها مرصد هابل بما يرسله من صور متعددة. إلا أن هذه الكواكب لايمكن أن تتكون أو تتوالد إلا بتوفر عنصر الهيدروجين بكثافة ضمن الثقب الأسود وإلا أضحت عبارة عن كتل من الغبار الهائمة في الفضاء لاحياة فيها التي سرعان ما تشفطها وتلتهمها ثقوب أخرى سوداء متواجدة بالقرب منها وإلا استحالت خطراً على انتظام الكون ومسيرته .
وبشكل أوضح ، إن كانت ذرات غاز الهيدروجين هي السائدة في الثقب الأسود ، فإنها سرعان ماتتجمع وتتحد منجذبة الى بعضها بطريقة تراكمية وفق زمن معين ، قد يستغرق بضعة مليارات من السنين ، لتتشكل بالتالي ذرات الهليوم الى أن تصل الى حجم معين لتشكل شمساً ملتهبة .
وفي غضون هذه التحولات تنبعث الطاقة منها على شكل حرارة وضؤ بما يسمى التفاعل الحراري النووي . وإذا كان الثقب الأسود ضخماً جداً بما فيه الكفاية ، كالذي تولدت عنه شمسنا الدافئة ، فإن تولد الشمس فيه لابد أن يرافقه توالد كواكب أخرى ، لأن ذرات الهليوم الفائضة ، في نواح أخرى من أطراف الثقب الأسود الواسع ،لابد أن تشكل نواة جاذبة مغناطيسية قوية لجذب العناصر الأخرى من الغبار المتبقي بما يكفي لتوالد كواكب جديدة كما سبق وأشرت.
والواقع أن تشكل الشمس والكواكب الأخرى بتنوع في عناصر تركيباتها رغم التزامن النسبي في ولادتها ، فإنما ذلك يحدث لاختلال توزع أو انتشار غاز الهيدروجين والعناصر الغازية الأخرى المتعددة ضمن الثقب الأسود ، وهذا الخلل في التوزيع هو الذي أدى الى تكاثف الهيدروجين في زاوية معينة منه وتولد الشمس عنه بتواءم أو توافق زمنى مع كواكب أخرى مرافقة .
وبقدر ماتكون كميات ذرات الهيدروجين مع ذرات الهيليوم كبيرة بقدر مايزيد ذلك من قوة ومغناطيسية الكوكب أو النجم المولود وضخامته، والعكس بالعكس . وعليه ، فإنه عندما تجمعت ذرات الهليوم بقدر كبير في الثقب الأسود ، وولدت الشمس عنها ، تجمعت في الوقت نفسه في موضع آخر ذرات أخرى للهليوم بكميات كافية لتكون نوىً جاذبة متعددة تشكلت عن كل منها الكرة الأرضية والكواكب الأخرى ، كعطارد والزهرة والمريخ وأورانوس ونبتون وزحل والقمر وأقمار عدة وكويكبات .
واختلاف كل كوكب من هؤلاء في مناخه وتكونه يعود لاختلاف تركيبته وتنوع إتحاد ذراته مع ذرات أو عناصر أخرى مغايرة بين كوكب وأخر. فالشمس اقتصر اتحادها على عنصرين رئيسين هما، الهيدروجين (73,46 %) و الهليوم (24,85 %) بالإضافة لعناصر بسيطة من الحديد والأوكسجين والكربون والكبريت والآزوت والسيليكون والمغنزيوم بنسب متفاوته ، إلا أن إتحاد عنصر الهيدروجين مع هذه العناصر مجتمعة هو الذي صاغ الشمس وارساها على وضعها الحالي ككرة ملتهبة.
أما الأرض فلقد اكتسبت تواجدها مع اتحاد بعض عناصرها من الأوكسجين والنتروجين والأرغون مع الصوديوم وتحولها الى مياه بعثت الحياة فيها.
ماأريد الإنتهاء إليه من هذه المقدمات هو أنه بعد أن تشكلت الكواكب الأخرى المواكبة لولادة الشمس بعد إتحاد عناصرها مع العناصر الأخرى المتبقية وخروجها ، بأجمعها تقريباً من الثقب الأسود الذي دخل في مرحلة التلاشي ، فإنه لم يتبق منه سوى كميات شبه أحادية من ذرات الهيدروجين أدت بصورة ملزمة الى تشكل كوكب زحل بحلقاته المتحدة مع عناصر أخرى بسيطة نعرف نوعيتها مع معرفتنا للعناصر التي شكلت غلافه الجوي وهي 97 % من عناصر ذرات الهيدروجين متحدة مع 3 % من ذرات الهليوم و0,05 من ذرات الميتان .
هذه الخاصية لكوكب زحل بعدم تنوع عناصر ذراته يشكل واسع ، أفقدت طبقاته الصلابة المعهودة في الكواكب الأخرى ، فكانت قشرته الخارجية هشة نظراً لطغيان عنصر الإيدروجين الخفبف في تشكله بحيث اضحى كوكب زحل أشبه ببالون منفوخ يطفو على وجه الماء فيما لو غطسناه به ، خاصة وأن كثافة الهيدروجين لاتتعدى 0,69 جم/سم لأن ذراته لاتتكون سوى من بروتون واحد وألكترون واحد فقط ، بينما تبلغ كثافة الماء1 جم/سم .
ومن هنا ندرك أن كوكب زحل قد تشكل من كل العناصر المتبقية في الثقب الأسود ذات التركيبة الهيدروجينية الخفيفة التي رفضتها الكواكب الثمانية الأخرى في نظامنا الشمسي وأبعدتها عنها بفعل جاذبيتها المضادة ، فانساق معظمها واتحد مع كوكب زحل بطريقة جبرية لتجانسه معها وعدم قدرتها على التفلت من جاذبيته ، باستثناء كميات بسيطة ،مما شكل لديه مغناطسية مضادة قوية تجمعت في وسطه نظراً لأنه تكون من طبقة هيدروجينية سائلة انزلقت الى داخله وأدت الى انتفاخه عند خط الإستواء وبالتالي تجمع الضغط المغناطيسي في هذا الموقع الذي ساعد على جذب ماتبقى من ذرات الثقب الأسود المتلاشي وغباره الى وسط زحل ، بهندسة غريبة فريدة ، على دفعات بأزمنة متباعدة شكلت لديه أربع حلقات رئيسية حول وسطه ، انقسمت كل حلقة منها الى مئات بل والى الآف الحلقات الملونة الجميلة المحيرة ، ساعد على تشكلها سرعة دوران زحل حول نفسه كل إحدى عشر ساعة ، مع انعدام اي قوة أخرى منافسة لجذبها ، وبروز حزام رائع منها حوله.
إلا أن هذه الحلقات ، مع تواضع قوتها المغناطيسية السلبية وخفتها الهدروجينية ، ألزمتها مغناطيسية زحل بالبقاء بعيداً عنه لمسافة معينة ، ولكن ضمن مجاله المغناطيسي بقطر أكبر مرتين من قطر الكوكب نفسه وبسماكة لاتتعدى الكيلومترين ، بحيث أنه يمكننا من خلالها رؤية بعض النجوم اللامعة. وهذه الحلقات بمحتوياتها هي عبارة عن قطع صغيرة خفيفة الوزن من الحجارة والغبار وبعض قطع الثلج نظراً لتدني درجة حرارتها الى 200 درجة مئوية تحت الصفر تقريباً وفقاً لمحيطها.
كما أن سطح كوكب زحل عبارة عن طبقة هشة ولينة بفعل تكاثف الغبارعليه مما يجعل السير عليه ثقيلاً جداً ، كما يجعل نزول مركبة على أرضه ، كيفما اتفق ، محفوفاً بالمخاطر إلا أن قطبه الشمالي هو الأكثر أماناً لنزول أية مركبة فضائية مستقبلاً لصلابته الصخرية .
ولكن السؤال الملح هو ماأهمية هذه الحلقات حول كوكب زحل ؟ وهل أن تشكلها كان بمحض الصدفة كنتيجة عبثية ام أن لها وظيفة محددة ؟ وماهي تلك الوظيفة ؟ وهذه أسئلة جديرة بالطرح لأنها مزمنة في قدمها وتستحق الإجابة عليها لإنهاء الغموض حول دور تلك الحلقات المدهشة بعد أن عرفنا وعلمنا ماهيتها .
إن التأمل في الكون وما يحتويه من كواكب ونجوم ينبئنا أنها تسبح في الفضاء ضمن تناسق ومهمات محسوبة بدقة في دورانها وتجانسها وتباعدها وفق نظام الشد والجذب الذي إن وهن أوضعف أحد قطبيه أو تقاعست إحدى الثقوب السوداء أو احدى المنظومات الفضائية المتعددة في إداء وظائفها ، فقد يختل الكون بأكمله وينفجر ويتلاشى .
وكوكب زحل هو إحدى هذه الكواكب المولجة بالقيام بمهمة وظيفية كبرى وهي الذود عن كوكب الأرض وحمايته من أي مكروه قد يطرأ عليه وهو متربص عن بعد لالتقاط أي شوارد فضائية أو كويكبات متمردة متجهة نحو الأرض لاقتناصها وجذبها اليه بواسطة حلقاته العنكبوتة الواسعة المتسعة بصورة مستمرة بفعل مغناطيسيته المضاعفة ، كوكب وحلقات ، والمتزايدة بما يصطاد في الفضاء من شوارد وكويكبات هائمة ، مما يعطيه المزيد من القوة والمقدرة على حماية الأرض كما حماية الكواكب الأخرى المرافقة له من أي خطر قد يداهمها على غير توقع .
لذا فلا خوف أو خطر من أي شهاب أو نيزك أو أي جسم غريب صلب أخر ، قد يتوجه نحو الأرض ، إذ أن قوة زحل بحلقاته المغناطيسية ، العنكبوتية ، ستكون متربصة به لجذبه اليها واحتوائه كطعم يزيد من قوته بما يستحصل عليه من قوة مغناطيسة من هذا الجسم الغريب هو بحاجة اليها لاستمراره في الحياة مع احادية بروتوناته والكتروناته الذرية .
لذا فإن كوكب زحل وفقاً لمهماته ودوره الرائع يستحق أن يطلق عليه عن جدارة لقب عنكبوت الفضاء ، لتشابه عمله والعنكبوت الأرضي في القنص والصيد .
رد: كوكب زحل وأهمية حلقاته في حفظ الأرض
هذا الموضوع عن كوكب زحل كنت قد نشرته على المنتدى في 21/12/2007 رداً على موقع ناسا الذي أرسلت لهم نسخة عنه بالإنكليزية معترضاً على نظريتهم وقتذاك ذاك بأن لادور ولاعمل لحلقات زحل وفق أبحاثهم . وقد ردوا بالشكر بالإهتمام لموقعهم وآرائهم دون أن يبدوا رأياً في الأمرؤ . والآن بعد عامين ثبتت صحة نظريتي التي جاءت متطابقة مع أبحاثهم الفضائية ، كما ثبتت آراء ونظريات لي أخرى كانوا يرفضونها ، بعضها نشرتها على الموقع وفي الصحف وبعضها سآتي على ذكره . وإليكم رأي ناسا الحالي نقلاً عن موقع مكتوب وموقع جنسترا الذي يؤكد صحة نظريتي المتقدمة .ومن أجل هذا أعيد نشره اليوم للفائدة ، ولكسب ثقة القراء فيما أعرضه من مواضيع في قطاع الفضاء.
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:_...-640x480-5.jpg
هذا الخبر ادناه يؤكد الموضوع الذي كنت قد كتبته العام 2007 رداً على ناسا بأن حلقات زحل تلعب دوراً في حماية الأرض . وبعد عامين كما تقرأون أدناه ثبتت صحة نظريتي وفقاً للتالي :
بقلم : visions المصدر : من موقع إلكتروني (جنسترا) 2009/8/4 الساعة 12:59 بتوقيت مكّة المكرّمة
جنسترا - بالرغم مما تناقلته وسائل الإعلام العالمية وقصص الخيال العلمي، من أن كوكب الأرض سوف يتعرض للدمار الكبير نتيجة ارتطام احد المذنبات به في المستقبل القريب، وان وجود الجنسالبشري على هذا الكوكب سوف يتعرض للفناء والدمار، بيد أن دراسة حديثة نشرت مؤخرا أكدت أن احتمال حدوث مثل هذه الكارثة الكونية الرهيبة أمر مستبعد.
والسبب في ذلك حسب ما ذكرته صحيفة الديلي تلغراف من أن نظامنا الشمسي وبالتحديد كوكب الأرض محمي إلى حد كبير بسبب جاذبية كوكبي زحل المشتري ، حيث يتمتع كل من الكوكبين بجاذبية عالية للغاية، تعمل على استقطاب المذنبات الهائمة في الفضاء، والتي قد يقترب احدها من كوكب الأرض ويشكل خطرا على مصير الحياة عليه.
هذه الدراسة الحديثة استندت إلى معلومات فلكية ورياضية معقدة للغاية، كما استندت إلى مجموعة هائلة من صور اصطدام بعض المذنبات بكوكب المشتري ومنها مذنب شوميخر الذي ارتطم بالكوكب العملاق خلال العقد الماضي وقد تمكن العلماء في حينه من الحصول على صور وبيانات واضحة لهذا الحادث ، الذي كان يمكن أن يلحق بالأرض أضرارا فادحة فيما لو تغيرت وجهته.
يذكر هنا أن عددا كبيرا من المذنبات الهائمة في الفضاء تأتي من سحابة أورت، والتي هي منطقة هائلة في الفضاء مكونة من مخلفات تشكل المجموعة الشمسية، وان هذه السحابة مصدر للمذنبات التي تفلت منها وتتخذ لنفسها مدارات حول الشمس، قد تتقاطع مداراتها مع مدار الأرض أو احد الكواكب الأخرى.
ورغم تلك التطمينات من مخاطر المذنبات، بيد أن الدراسة أكدت أن مخاطر الكويكبات على كوكب الأرض مازال قائما، إذ أن عددا كبيرا من تلك الكويكبات والتي تتكون من الصخور، مازالت تشكل خطرا حقيقيا على الأرض، وان رصد تلك الكويكبات وتتبع حركتها أمر لا بد منه لتفادي مخاطرها.
من هنا ، فلم يستبعد الباحثون تكرار أحداث فلم أرمغيدون على ارض الواقع، حيث يقترب كويكب من الكرة الأرضية، ويتم تدميره في الفضاء الخارجي باستخدام بعض القنابل النووية شديدة التدمير، ويقدر العلماء أنه ما بين 10 آلاف إلى 100 ألف سنة، يقترب احد تلك الكويكبات من الأرض القادرة على تدمير مساحة شاسعة من أرضنا، وانه خلال الخمسمائة مليون سنة الماضية دك الأرض عدد كبير من المذنبات كان بعضها مسؤول عن انقراض الديناصورات وإحداث تغيرات جذرية في مناخ الكوكب الأزرق
رد: كوكب زحل وأهمية حلقاته في حفظ الأرض
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك أخي "محمد" على الموضوع الجميل والمفيد
بس أنا عند سؤال حول الموضوع
أنت تقول في الموضوع أن كوكب زحل يقوم بجذب الاجسام والكويكبات والمذنبات المتوجهة نحو الارض بفعل مغناطيسيته المضاعفة...ولكن هل هذه المغناطيسية لها حدود معينة بحيث لو ان هناك مركبة فضائية خرجت من هذه الحدود أتستطيع العودة لكوكب الارض أم تُجذب بفعل المغناطيسية المضاعفة نحو كوكب زحل؟؟؟
وسؤال آخر..... أاستطاع رواد الفضاء الهبوط على كوكب زحل؟؟؟
وشكرا مرة أخرى...
رد: كوكب زحل وأهمية حلقاته في حفظ الأرض
بالنسبة لرحلات الفضاء كان أمراً معقداً الهبوط على الكواكب ولم يكونوا يجرؤوا على ذلك لخوفهم من الهبوط الخاطىء إلى أن انضم إلى ناسا العالم المصري فاروق الباز حيث حدد لهم أين يستطيع الرواد الهبوط . ماأريد القول أن العلماء ظلوا لسنوات وهم يدرسون سير المركبة بشكل سليم لإن أي انحراف لها عن خطها يعرضها للضياع . ولكن بالنسبة للمركبات الفضائية فإنها لاتتعرض لخطر الجاذبية من زحل ولكن لو مرت من خلال شهاب أو نيزك فإنه سيجذبها حتماً ، إلا ان الإحتياطات كافة تتخذ من جانب ناسا ، إلا أن الأخطار المفاجئة تظل محتملة . أما بالنسبة لسؤالك هل استطاع رواد الفضاء الهبوط على زحل ، فالرد أن العلماء يعملون حالياً على كوكبي المريخ والزهرة لتشابه طبيعتهما مع الأرض ، ولايفكرون الآن بغزو زحل . فهو لايزال في حالة النضوج ، لأنه من أواخر الكواكب التي نتجت عن إحدى الثقوب السوداء ، والأرض هي اول كوكب انبثق عن نفس الثقب الأسود على الإطلاق بما حوت من عناصر قابلة للحياة أخذتها كلها معها .
وبالناسبة سوف أعرض سيرة هذا العالم فاروق الباز هذا العالم العظيم حالاً ، اهمها الصوديوم .
رد: كوكب زحل وأهمية حلقاته في حفظ الأرض
شكرا لك اخي "محمد" ع التوضيح
مشكووور جدا ع المواضيع الجميلة الي تطرحها
مواضيع فيها معلومات رائعة ومفيدة
شكرا لك مرة أخرى
رد: كوكب زحل وأهمية حلقاته في حفظ الأرض
عبط XD
عبط XD
عبط XD
عبط XD
عبط XD
عبط XD
عبط XD
عبط XD
عبط XD
عبط XD
عبط XD
عبط XD
عبط XD
رد: كوكب زحل وأهمية حلقاته في حفظ الأرض
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :)
أخي و أستاذي محمد .. ما شاء الله على المقال و البحث العلمي الرائعين ^_^
أحس صراحة أن حضرتك عالم كبير من علمائنا :D
و ما شاء الله بالنسبة لصحة نظريتك و من ثم تصريح ناسا المؤمّن عليه ... رفعت راسنا ^_^
و كنت سألت حضرتك من قبل عن كتب لك :)
و بالتوفيق في كتابك الجديد إن شاء الله ^^
و لا تنتبه لمن يهدفون إلى التثبيط من المنتدى ، و التثبيط من همّة أعضاءه :أفكر:
و كل عام و أنتم بخير :wave:
رد: كوكب زحل وأهمية حلقاته في حفظ الأرض
يسلموا على الموضوع الرائع ...............
__________________________
رد: كوكب زحل وأهمية حلقاته في حفظ الأرض
رائع جداً ياأستاذ محمد ..
قمت بنسخه لأكمل قراءته فيما بعد ..
وفقك الله ..
رد: كوكب زحل وأهمية حلقاته في حفظ الأرض
السلام
موضوع روعة عن كوكب زحل
حتى انا يعجبني كوكب زحل .. منظره ساحر و مخيف و رائع !!
تسلم على الخبر اخي
رد: كوكب زحل وأهمية حلقاته في حفظ الأرض
أخي محمد، كلامك جميل وفيه منطق.
ولكن كيف يمكن للمذنبات التي تذهب وتعود كل فترة أن تقوم بذلك لو كانت جاذبية زحل لها في الإنتظار؟ بل وكيف تمر كل تلك الكويكبات الصغيرة أو الشوارد والتي نراها في الشهب؟
وماذا سوف يحدث لو مر الكويكب الذي تحلم به ناسا والذي سيدمر الأرض بينما الكويكب يبعد نصف سنة (زحلية) يعني الكويكب على أبعد ما يمكن؟
أسئلة بسيطة وقد تخطر على بال أي شخص عندما يقرأ كلامك ياريت لو تجاوبني عليها.
رد: كوكب زحل وأهمية حلقاته في حفظ الأرض
رد: كوكب زحل وأهمية حلقاته في حفظ الأرض
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الأخ الكريم محمد السيوطي
أشكرك علىى المساهمة والكلمة الرقيقة
فالكتابة هي كالخبز اليومي ، أما الإلهام والتوفيق فمن الله .
بالنسبة للكتاب الذي تشير إليه فهو بعنوان
" حقوق المرأة في السنة النبوية "
ولاأدري على أي عنوان تود أن أرسله لك ألكترونياً.
أما بشأن الكتاب الذي أعده عن مدينة طرابلس ، فإن المشاغل تأخذ من وقتي الكثير
لذا فإن إنهاؤه قد يتطلب وقتاً ليس بالقصير، إلا أني أعمل عليه بجد وجهد
تحياتي مع تمنياتي لك بالتوفيق
وكل عام وانت بخير
رد: كوكب زحل وأهمية حلقاته في حفظ الأرض
ما هذا الكلام العجيب عن الانفجار الكبير والثقب الأسود ؟! ... هاها
خلق الله الكواكب حفظا من الشياطين وللاهتداء بها , وليس عند المسلمين انفجار كبير أو صغير
صحح عقيدتك وكفانا انسياقا وراء "علماء" الغرب !!
رد: كوكب زحل وأهمية حلقاته في حفظ الأرض
إن الله يحفظ الأرض والسماوات.. فها أنت تجد الأرض معلقة في الفضاء لا شيء يمسكها إلا حفظ الله , وكذلك السماء مبنية .. فلا حاجة بنا لنظريات تفسر لنا تلك الظواهر