بقلمي ...

عندما أسمعك وانت تتحدث .. أشعر أنك عالم فقيه ..
عندما أراك تبتسم ... أشعر ببراءة الأطفال ترتسم على ثغرك ..
عندما تداعب أناملك الناعمة ملامحي .. وتتحسس برقة شعري المنسدل ..
أشعر أنك ملاك في صورة إنسااااااان ...
عندما تتحدث أستمع إليك بقلبي وروحي لا بأذناي ..
أحبك ...
لو كااان الحب هذا يسموه جنون ...
ومهما كان في الدنيا يكوووووون ....
تأكد ..
أنك لي سماء ....
وأتمنى من أعمااااااق قلبي ...
أن أكون في سماءك ...
واحدة من تلك النجوم ..:ee2:

مشاعر بريئة في كلمات لطيفة
كلام جميل دمية الخيط
تحياتي

كم هو رائع قلمك
يحرك شعورنا معه
يخلق بنافى الفضاء البعيد
أشكرك أختى دمية الخيط
ودمتى بود

ماشاء الله على قلمك
كلماتك روعه ،
تسلمين اختي

صباح الخيرات والمسراات أختي نعومة الاحساس واختي العاشقة وأخي أحمد
اتمنى تكونوا بصحة وعافية
بتواضع شديد أشكر لكم إطرائكم
واتمنى أكون قطرة في بحور عطائكم
واتمنى أن ينطلق قلمي في منتدانا الرائع بأمل جديد مشرق
فما أجمل الحياااااة ،،،، لو أشرقت بها شمس الأمل

بقلمي ...
كم هو جميل أن تلبس أحزانننا ثوبا أبيض ...
كم هو جميل أن تكون المغفرة والتسامح هي طابعنا ..
هي اسلوب حياتنا الذي نتميز به كمسلمين ...
ولكن ..
صعب جدا أن تلبس الشمس لونا لونا براقا فيصبح تماما كجمال ثوبها !!!!
ونادرا جدا تجد أن الذهب المعدن الأصلي البراق ... يبهت
وأن الألماس الحقيقي ... يصبح في تناول الجميع ..
تلك نوادر ...
والأعجب منها أن يصبح قلب المحب الحقيقي اليوم ...
غير قادر على التسامح !!!
اتعلم وتعلمي أخية .. ما هو الحب الحقيقي !!!
في نظري أنا ...
هو الاخلاص والتفاني ، والتضحية حتى لو كان الثمن هي حياة المحب ..
مشاعره الجريحه ،،
حقوقه المهضومة ،،
سلب محبه لحريته ،،
حرمانه حتى من الخروج بمشاعره من قفص الحب المزيف الذي كااان يعتقد يوما ما أنه حب حقيقي ..
سرعاااااان ما ينكشف الغطاء بين المحبين ..
وتزول جدران المجاملات ..
وتمسح حمرة الخجل مواقف الحياة بل وتودعهها بلا عودة ..
وتبدأ خطوات الصعوبة ،، المواجهه ،، كشف الاقنعة ،،
هنا فقط
تبدأ الحياة الحقيقية بين المحبين ،،،
فإما ناج منها قبل أن يصبح شهيدا لما يسمى بالحب الحقيقي
وإما بائس ضعيف قرر مصيره بأسم المحاولة لتحسين العلاقة والمحافظة على ما تبقى من مشاعر بداخله لحبيبة ...
وهنا ....
يجب عليه أن يكون متحملا لقراره ...
لوحده ..
فهنا هو الجاني على نفسه ..
والحبيب هو القاضي ..
والحياة قاعة المحكمة ..
وكل من حوله من أصدقاء واقرباء ،،،،، هم الشهود
وووو
حكمت المحكمة .....

عجبا !!
تسير حياتنا عكس ما نريد ...
وتشكل لنا شعورا عجيبا بالرضى رغم أننا قد نكون لا نريد ما تفعله بنا ..
وفي النهاية نرضى !!!!
عجبا لقلوبنا !!
تركض خلف محبوب مخادع رغم وجود محب حقيقي يلهث خلفها بصدق !!
والأعجب أنها تشعر بخداع محبوبها ،،، وتغمض عينيها عنه !!
عجبا أن يكون لديك صديق تعتقد أن صداقته حقيقية !!!
وعندما تحتاجه لا تجده !!
وعجبا للأمل !!
فهو اسم لا وجود له في واقع حياتي بعدما كنت ارآه يسطع مع كل إشراقة شمس في أيامي المريرة !!
بل وعجبا لوحدتي التي أعيشها !!! رغم وجود كل من أحببت حولي !!
عجا ، وعجبا ، وعجبا !!

عندما يودعنا الصيف .. بجوه الحار الباعث على القلق وعدم الراحة ..
ويقبل علينا فصل الخريف ... بجوه الهادىء الذي يشعرنا بالهدوء والطمأنينة ،
حينها نبدأ بالتأمل ، لجمال الطبيعة ..
من أوراق أشجار تتساقط بعد تشبثها بشجرتها فترة طويلة طالبة للحيااااة
وقد أصفر لونها من حزنها على انتهاء أجلها وأنه حان الوقت ليأتي دور غيرها ليحل محلها ...
ومن نسماااات جو الخريف الرقيق الذي يداعب أرواحنا قبل أجسادنا ويحثنا على التأمل والاسترخاء ...
حينها أجلس بهدوؤ لأسترجع ما فات من ذكرياتي الجميلة ...
وتنزل دموعا دافئة لترسم اثرها على وجنتي ..
دليلا صادقا على عمق ما أعانيه بعد فراقك ... أيتها الحبيبة ..
فلتنعمي برحمة ربك الكريم المنان ..
ولتهدأ روحك فأنت بأمان ..
عند رب في جناته لك روح وريحاااان ..
وأرجوووك ..
لا تنسيني ...
فأنا لم أنفك اتذكرك ..
يا بلسم روحي ..
يا غالية ...

قلمك رائع

كم هو جميل الغوص في مشاعرك .. وكم راق لي ماوجدت باعماق بحر مشاعرك

وأعلم أن ردي لن يكون كافي

ولذالك سوف اكتفي بتسجيل انبهاري
بروائع قلمك

وحروف كلماتك المتوهجه
هنا يقدم قلمي إحترامه وتقديرة لجمال كلماتك

سلمت يداكِ ولا عدمناكِ .. وسلم لنا عذوبة قلمك
مع تمنياتي لك بأجمل اللحظات
تحياتي

صباح محمل بالروح والريحان ..
ورب عنك راضي غير غضباااان ..
أخي ,,
أشكر لك مرورك الكريم على صفحتي ،،
وردك اللطيف على ما كتبت ..
والحقيقة أنني أنا أخي التي أنبهر بكلماتك ، وأحب فعلا قرأءة ما تكتب ..
ولكني قد أقصر بالرد لأنشغالي أو لتشتت أفكاري ،،،
فعذرا أخي ..ومرحبا بك وبكل أخوتي وأخواتي الحاضر منهم والغائب ،،
وأقصد بالغائب أختي مهاجرة ،،،
فأنا حقا أفتقدها بشدة ...
دمت أخي ..
ودام قلمك الذي ينقل عنك كل جميل ..:)

جميل ماكتبي اختي دميه الخيط
تبيه حلو ومناسب
أحب قرأت ماتكتبين أجد نفسي كثيراً بين ثنايا سطورك
موفقه

أختي الغالية نعومة الاحساس ..
عندما تجدي نفسك بينن ثنايا أسطري تأكدي أنني كذلك ...
وأني أشعر بالارتياح عندما افتح الصفحة فأجد لك سطورا كتبت ..
أو كلمات نثرت ...
ومهما قلت حروفك .. بالنسبة لي .. فقد جمعت الكثير من المشاعر الجميلة الدافئة الصادقة ..
تماما .. كأختي مهاجرة ، وأختنا ندى ...
وأما الحزن الذي ألمسه في كتاباتك الأيام القليلة التي مضت ...
فإنه يؤلمني مثلما يؤلمك ..
فأنا حقا .. بقدر ما أتألم وأحزن ...
أكره الألم لأحبتي ، وأمقت الحزن الذي يتعب قلوبهم وتفكيرهم ..
ولو كان الألم رجلا .. أعتقد أني سأحاربه لأجل أحبتي ليس لنفسي ..
فلا تحزني أيتها الغالية ...طالما هناك قلوبا تنبض شوقا وحبا لك ..
ودعي ما مضى لمن يملك مفاتيح القلوب ..
هو وحده كفيل بإبعاد الألم عن قلبك الصغير ..
وإبدال حزنك سعادة وفرحا ..
وتلك هي الدنيا ...
تارة نكون في قمة السعادة ... فتغدر غدرتها .... وتلعب لعبتها ... فتجعلنا في أسفل سافلين ..
هنا ... لابد لنا من توخي الحذر ..
وعدم الانصااااات التام لها والبعد عن الوانها البراقة ...
فهي كقوس الرحمن ... جميل الوانه وخلابة .... ولكن
لا تدووووووووم ..
دمت أخيتي ودام تواجدك وعطاؤك الجميل..
أنتظر جديدك ياغالية ..

بقلمي ،،
أسطر تاريخ هذا اليوم ،،
واكتبه ليس حبرا وإنما ،، خطوطا من ذهب ،،
يا من كنت
عالمي ،،
ملهمي في كتاباتي ،،
مؤنسي في وحشة أيامي ،،
عازف الحاني ،،
وفارس احلامي ،،
لقد قلت لك ،،
يا من كنت !!
واليوم ،،
يكتب قلمي الحزين تاريخاً ليس كأي تاريخ ،،
تاريخ فيه ودعتك للأبد ،،
ودعت روحك اولاً ،،
واودع اليوم الجسد ،،
ودعتك .. بلا دموع ..
ودعتك .. بابتسامة ..
مهما كان نوعها ،، المهم انها ابتسامة وليست دموع تراها ..
ودعتك بقلب راض ،،
وحس هائم ،،
وروح تحن للراحة ..
واصبحت تطلب الفراق .. فقربك لم يلهمها الا العذاب ،،
ولم يلحفها الا الخوف ،،
الخوف من المستقبل المجهول .. معك ..
سطرت تاريخ هذا اليوم بقلم حبره الذهب ..
ليكون شاهدا على تغير قلبي ومشاعري عنك ،،،،،
للأبد ..

http://jena2006.jeeran.com/simply%5B1%5D....love.jpg

على مرفىء جلسنا ،،
بأجسادنا لأول مرة التقينا ،،
بعد عناء وحدة وعشق طااالت ..
تشابكت ايدينا ..
والتقت أرواحنا ..
وعانقت البحر نظراتنا ..
كنا ننظر الى البحر بصمت واعجاااب ..
وطالت نظراتنا ،،
وكل واحد منا يفكر بعمق ،،
وكأنني أسمع حديث قلبه وهو يقول ..
بماذا ابتدئ حديثي ؟؟
هل اكتفي بنظرات يرافقها صمت غريب ؟؟
أم أبوح لها ما حاك بقلبي من عشق مجنون ؟؟
فترد عيناها بحياء عذري وهي تلتقي عينيه ..
وقد غمرها حب حقيقي مجيبة على سؤاله ،،
وكأنما سطرت إجاباتها في عينيها ..
لغة العيون لا يفهمها الا المحبين ..
قالت ..بدموع فرح لا دموع ألم ..
أنت حبي الخالد ..
أنت حاضري السعيد
أنت ماضي المجيد ..
وأنت،، حب نقشت حروفه
على جدران قلبي
بحبرمن ذهب ..
ليعيش فيه الى الابد ..