سواها المجرم الحقير النذل ولكن
هذه سالفة الجمعة اليوم.
عباس النذل وصخ سمعة البنية طيب اشلون.
تأتيكم القصة الان عباس رجل شاب في 20 من عمره مايعرف يكتب اسمه اتكالي لا يعمل خرج من المدرسة من الصف الثاني الابتدائي و معور قلب امه وابوه. كل يوم من الصباح يشغل سيارته القرمبع القديمة ويتبع باص الثانوية. يسبح مرة كل اسبوعين شعره ينسلة مرة في الاسبوع قذر. راعي الباص خميس لاحظ حركات هذا الشاب. و في يوم من الايام اوقفه بعد ان نزلوا البنات الى المدرسة وقال خميس لعباس : يا ابني لو كنت فتاة فهل ستنظر الى شاب بشكلك قصدي ريحتك المعفنة وشعرك الغير ممشط وسيارتك القديمة التي لا تساوي الف ريال , قال عباس لا ثم قال خميس اذا كنت تريد الفتيات يحبونك على الاقل يكون مظهر سيارتك ولباسك لائق . فكر عباس في الموضوع جيدا وفي يوم السبت نهض مبكرا وراح يبحث عن مكان يوجد فيهسيارة فخمة وبها لباس فحالفة الحظ بانة رأى سيارة مرسيدس 500SL واقفة بقرب الغسلة وصاحبها الهندي نزل ليحاسب المغسلة السيارة ما زالت تشتغل وفيها ثوب وغترة كشخة. الاخ عباس ماخذ حسابة ومعاة عقال وسرق السيارة ولبس الغترة والعقال والثوب الكشخة وتبع باص الثانوية الى ان وصل الباص المدرسة.نزلوا البنات والا بواحدة تأشر على عباس باصبعها وتقول له تعال تعال ما صدق عباس فنزل من المرسيدس الى الباص ودخل الباص وكانت نوافذ الباص كلهل رايبون فقالت له الفتاة حبيتك يا شاب علمني باسمك فقال عباس فقالت وانا منى لقد اعجبت بك فقال لها:اسمحي لي ان المس يديك فقالت له لا يا عباس ديننا يمنع ذلك فبث عليها بعض الكلمات السامة الحنونة حتى يستدرجها فوافقت المسكينة المضلومة ان يمس يدها لكنه تعدى ذلك ولمس ذراعيها فقالت له لا يا ابن الناس أنا طالبة محترمة أرجوك لا لا لا واخذ يكذب عليها بأنة يحبها وانه سينتحر لو منعت ذلك حتى انه بدا يتلمس كل جسمها وللعلم الفتاة مغطي جسمها كامل حتى أيديها بجوراب اسود في اسود .ثم قالت له يا ابن الناس لا يجوز ذلك الذي تفعله فقال لها خليني استمتع بك فأنا حبك الأول والأخير قال لها أريد أن أقبلك أرجوك أرجوك أرجوك فقالت له المسكينة وافقت لكن من فوق العباءة (الدفة) بعد ذلك ضحك بقوة وقال انتو يا بنات الثانوية الذين تدعون الدين والتعليم فأنا بكلمتين مني قبلت يداك وذراعيكي حتى ولو كانوا مقطيين بالدفة والجو راب.ثم قال فسخ الغترة (الشماغ)وقال لها ههههههههههه لقد كذبت عليكم فأنا نفس الشخص الذي كان يتبعكم بالسيارة القديمة وأنا عباس هههههههههههههههههههههههههههههه. ثم ردت عليه الفتاة بعد أن خلعت الدفة (العباءة) والحجاب وطلعت الصلعة وقالت: اشدعوة فاكرني ليلى علوي او صابرين فانا خميس راعي الباص.
يمكرون ويمكر الله والله خبر الماكرين.
وشكرا
هنادي
خافي الله فيني يا اعز الناس
بسم الله الرحمن الرحيم
الموضوع انا اللي كاتبته وباسلوبي المتواضع جدا.
انما القصه الأصليه لهذا الموضوع تضحك مليون مرره لكن لا يجوز نشرها في منتدى محترم يقراه الكبير و الصغير لذلك فبركت الموضوع بطريقتي حتى يناسب الجميع.
فاحكمي هذا كان هذا اقتباس او غيره.
وشكرا
هنادي
