حبي لوطني ماليزيا

حبي لوطني ماليزيا
أحب ماليزيا حبا جما. وماليزيا بيتي جنتي. حبي لبلدي ماليزيا هو أحسن و أشدّ من حبي لنفسي. زعم فيه شعوب مختلفة الأعراق كاللون أبو قوس ولكنهم يعيشون في المنزل الكبير بفرح. الجو الإطمأن أحيانا باردا وأحيانا حارا وهو صالح لشهيق و زفير. ماليزيا من أجمل و أسكنها البلاد في أنحاء العالم سواء من الجوانب السياسية، والإقتصادية، والسياحية وما أشبه ذلك. ما أريد أن أخبركم لكي تعرفوا أن بلدي ماليزيا جميل جدا كالزهور المتنوعة ألوانها في الحديقة وكالقمر في وقت الليل، ثم يتألق كالنجوم، والمنير كالشمس.
أول وقبل كل شيء، كل ما خلقه الله في الأرض والسموات توجد معنى إما في الظاهر أو في الباطن وكذالك أيضا بماليزيا وعندها مقصود لاسيما في العَلَم والرمز. هما ليسا شاهدة يومية في المباني أو في البيوت فحسب، بل يحملان المعنى السر ونجب أن نفهم ونعرفهما. الان، سأشرحلكم المقصود للعلم ورمز ماليزيا. اللون الأصفر هو للسيادة، والقمر والنجم تدلان على الدين الإسلامي وهو الدين الرسمي لماليزيا. واللون الأزرق يشير إلى الاتحاد، ثم اللون الأبيض يشير إلى النظافة، واللون الأحمر لشجاعتها.
لازما، كما نعرف كل إنسان مولود في العالم وله أم. وماليزيا كأن أم وتملك الأولد. ما أولدها؟ هم يتمثلون في أربعة عشر زاوية النجم كما توجد في العَلم وهي تصور ثلاثة ولايات ماليزيا وأحد أخرى زاوية تصور عن عاصمتها. وبجانب ذلك، الخبيزة هي الزهرة جميلة وهي أيضا تدل على الزهرة الوطنية.
وأخيرا لايفوتني أن أزجي خالص شكري وتقدري للقارئ والقارئة على قرائتهم رسالتي عن حبي لوطني ماليزيا. وفي خلاصة، إن ماليزيا رائعة،جميلة وكبيرة مثل الجنة. هيا بنا نحب بلدنا. وحب الوطن من الإيمان.