مفتاح قلب

وأذا حال المحال وأنتصر الأعداء
وضاع الحق عن أصحابة وسقط في سيل
من الدماء بحياة مليئة بالأوزان المتقلبة
حيث يقتضي مابقى وترد الأعوام
يبقى العقل والجسم في كفه والقلب في كفه
من الأحاسيس والمشاعر. ولكن .....؟
يبقى ذلك الأحساس المرهف العظيم .................في مزيد من التواصل ...؟
في اللقاء
في أنهماك المشاعر وأضطراب النفس في خياااااااااااال واااااااااااااااااااااسع....!
ملئ بالأبواب المزخرفة وأخرى غامضة.........فتبيد النفس ........وينحاس الفكر ويتشتت الذهن
في أدنى لحظة..حساب ومصير ....نتيجة العفو أو العذاب
أعماق البحر:cray: