رد: تعال نكتشف برنامج جسدك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
مشاءالله
موضوع دسم اخي حسام
في البداية وقبل ان استرسل في ردي على مقالك
اقول ان من يتبع شرع الله وسنة رسول الله علية الصلاة والسلام , لن يضيع بإذن الله
اما بخصوص النقطة الأولى
لرغبة فى الجنس لدى الرجل والإرتباط لدى المرأة:
اختلف معك في هذا لا يقف الأمر على الرغبه بالجنس من اجل الزواج , بل لا اظن ان زواج الرجل من اجل الجنس فقط
لأنه لو كان هذا هو هدفة من الزواج لكان بحث عن طرق اخرى , الا اذا كان رجل صالح ويخشى الوقوع في الحرام
ولكن في الغالب يكون الزواج من اجل الانجاب وهذه سنة الحياة
اختلف معك في قول ينجذبون جنسياً للفتاة القابله للحمل , لو كان الأمر يقف على الرغبة فقط كان الانجذاب للأجمل وليس للفتاة التي قابله للحمل كما تقول
لأن الرغبة الجنسيه لا تبحث عن الانجاب , بل تبحث عن اشباع تلك الرغبة
هذه وجهت نظري بشكل مختصر
حب الابناء
ليس دائما الحب يأتي بنتيجة طيبه , احيانا وبسبب حب الاباء يضيع الابناء
لأنه في الغالب من يحب ينصاع لرغبات ابنائه
ولذالك اجد ان اهم شي هي التربية الصالحه , ومتى يكون هذا حين لا يهمل الاباء ابنائهم , بمشاغل الدنيا او لهوها
بطبيعة الحال من لا يحب الابناء لن يهمه امرهم ولن يهتم بهم , ولكن من يحبهم , يجب ان يخشى الله فيهم ولا يكون سبب في ضياعهم بعذر حبه لهم
اما المرأة صدقت مع انه قليل في مجتمعنا ودائما يكون السبب اعتراضها على تسلط الرجل
لن تجد إمرأة لا تريد الانجاب , ولكن رفضها للزواج يكون لأسباب اخرى منها , تخشى ان يكون الزواج يهدد مستقبلها
او كما ذكرت ترفض تسيد الرجل عليها ,
الرغبه في الاحفاد:
انا لا ارى ان الامر مخطط له او يطلب هي سنة الحياة يتزوج الابن ثم ينجب ابن ثم يتزوج ابنه لينجب ابن هكذا هي الحياة
ولكن ماذكرته انت من حالات استثنائية وليست غالبية
مثلاً والدي حين يحثني للزواج واقول له لماذا يهمك امر زواجي , قال اريد ان افرح بك وارى ابنائك وافرح بهم كما فرحت بك
انا ارى ان الامر , حين يتزوج الانسان ينتزر اول مولود بشغف هل الامر لأنه يريد ضمان استمرار نسله
لا بل هي فطرة الابوة قبل ميعادها , كذالك حين يتزوج ابن الرجل هو ينتظر حفيدة الأول ليس من اجل استمرار النسل , بل من اجل الفرح بحفيدة الاول
لكن متى يكون الخوف من انقطاع النسل , حين يهدد بهذا وهو حين يكون انجابه من الاناث فقط
او ان يطول الامر ولم ينجب اولاد هنا يخشى من انقطاع النسل
مع اني اج ان الامر لا يهم لأن هذه الدنيا فانيه ولا يهم ان كان ل نسل فيها ام لا بعد موت الانسان
لن يحاسب على انقطاع نسله :)
الطمع:
اختلف معك هنا , الطمع ليست صفة حسنه , ولكن دعنا نقول طموح :)
الجبن:
ايضا أختلف معك هنا دعنا نقول الحذر :)
الصداقة والألفة:
الملاحظ امامي ان الغني يصادق الغني , والفقير يصادق الفقير
لا انكر ان البعض يطمح بأن يصادق الغني من اجل مصالحة الشخصية , ومثل هذا النوع اجد انه استغلالي وهي ليست صفة حسنه
البخل:
اعتذر ولكني اختلف معك هنا ايضا , بل دعنا نقول الحرص :)
اما بقية النقاط اتفق معك بها -_-
شكراً لك على هذا الموضوع الرائع
رد: تعال نكتشف برنامج جسدك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام حربى
قبل البدأ في الرد أشكر جزيل الشكر على مختلف المقالات التي تقدمها
و من الواضح انك طبيب نفس أو دكتور في علم الإجتماع اتمنى لك التوفيق في الرسالة التى تقدمها
بالفعل إستفدت منك كثيرا
-الرغبة فى الجنس لدى الرجل والإرتباط لدى المرأة: نبدأ بهاتان الرغبتان والذى أعتقد أن جميع القرّاء يعرفون فائدتهما.. فإن فرضنا وجود رجل لا يرغب فى الجنس أو وجود امرأة لا ترغب فى أن "تفرح زى كل البنات" فلن يكون لهما نسل، وبالتالى سيتم إستبعادهما من المجتمع بعد جيل واحد ليتبقى من يمتلك تلك الرغبات فقط ويورثها بدوره الى أبنائه. والدليل على إرتباط تلك الغريزة المباشر بالإنجاب هو أن الأغلبية الكاسحة من الرجال لا ينجذبون جنسياً سوى للأنثى القابلة للحمل (فى سن التبويض)، فلو أنك سألت صديقاً لك عن رأيه فى إمرأة تبلغ من العمر 60 عاماً أو فتاة تبلغ من العمر 10 أعوام لنظر إليك نظرة شك وريبة، وإن سألته عن رأيه فى رجل فأغلب الظن أنك لن ترى وجهه ثانية. لكن إن سألنا عقله الباطن لماذا لا ينجذب جنسياً لهؤلاء الثلاثة مثل إنجذابه للمرأة متوسطة العمر فلن تكون إجابته عن الأولى "لأنها كبيرة" والثانية "لأنها صغيرة" والثالث "لأنه رجل"، بل ستكون ببساطة "لأنى لا أستطيع التكاثر معهم"، وهكذا نجد أن الفائدة الوحيدة للغريزة الجنسية هى التكاثر. بل ونجد تفاوتاً فى المرغوبية حتى بين النساء اللائى فى مرحلة الخصوبة ينحاز لصالح الأنثى الأصغر سناً لقلة إحتمال التشوهات فى بويضاتها، فبنت 15 عاماً أكثر جاذبية من بنت 25 من وجهة نظر الرجال، وبنت 25 أكثر جاذبية من ذات الـ40 وهكذا. وعندما يُطلق الناس كلمة "عانس" على إمرأة فالمعنى الحقيقى فى عقلهم الباطن والذى لا ينتبهون له هو "بويضات فاسدة يجب الإبتعاد عنها". وبالنسبة للمرأة فنجدها تنجذب للرجل ذو المال والجاه لأنه الأصلح للإهتمام بأطفالها ورعايتهم. المدهش هنا أنه لا الرجال ولا النساء ينتبهون لكل ذلك أثناء إختيار شريك الحياة أو حتى أثناء التعليقات اليومية على الآخرين بين الأصدقاء، بل هى رغبات وغرائز مبرمجة بداخلنا ونتجه إليها بتلقائية تامة.
بالفعل المرأة تهتم للجانب المالي لأن توفر المال يشعرها بالامان و ينزع الخوف من المستقبل اما ان تتزوج من أجل الإنجاب لا أتصور هذا .
اخبرك بسر أخي حسام المرأة تتزوج من أجل امر واحد و هو الهروب من كلمة عانس و عندما تتزوج تنجب الأطفال لسبب واحد أيضا لكي لا يطلقها زوجها و أو بالأحرى لتحافظ على زوجها
النساء في الماضي يقولون دائما الأولاد تكبل الرجل و هذا ما يحصل بالضبط مهما درست المرأة فإنها أول ما تتزوج تبي طفل لكي تحافظ على زوجها
أما الرجل ينجذب للمرأة متوسطة العمر هذا صح أيضا لأنها مصدر للأنوثة لكن ليس من أجل الأولاد بل من أجل الجنس
-الغيرة عند الرجل والمرأة: الغيرة عند الرجل سببها واضح وهو حفظ النسل.. فالرجل الذى لا يغار يصبح فريسة سهلة للخيانة الزوجية وسيقل إحتمال تربيته لأبناءه الحقيقيين (نحن لا نتحدث عن عصر تحليل الحمض النووى بالطبع فتلك الصفات ضاربة بجذورها فى أعماق التاريخ)، وبالتالى فعدم الغيرة يعنى المخاطرة بإضاعة الكثير من الوقت والجهد لتنشئة أبناء رجل آخر وعدم نقل الجينات إلى الجيل التالى. أما غيرة المرأة فهى وإن كانت أقل من غيرة الرجل إلا أن لها سبباً قوياً كذلك، فإرتباط الزوج بإمرأة أخرى يعنى أن موارده المادية والعاطفية صارت الآن موزعة بين أبنائها وأبناء المرأة الجديدة مما يُضعف من فرص أبناءها للنجاح نسبياً.
أخي حسام صدقت هنا المرأة تغار على زوجها لانها أنانية (تتذكر مقال الانانية إقتنعت بكلامك في ما بعد عندما فكرت فيه) و لا تريده إلا لها و لا تقبل أي إمرأة اخرى غيرها في حياته
و ليست لأنها تحبه .
اما الغيرة عند الرجل هي غيرة على الشرف و الأمر يمس كرامته و رجولته
-تقوية الأبناء الذكور: سببه هو نفس سبب حب النسل، فعندما يهتم الأب والأم بأن ينشأ إبنهما قوياً صلباً معتمداً على نفسه وقادراً على كسب رزقه وتدبير أموره فهما فى الحقيقة يمهدان لإنتقال جيناتهم الوراثية إلى الجيل التالى، لأن الولد إن نشأ ضعيفاً خائباً فلن يستطيع الزواج وهذا يهدد بإنقطاع سلالتهما. ونلاحظ بأن تقوية البنات فى التربية غير واردة تقريباً لأن الفتاة لا تحتاج للقوة والصلابة كى تتزوج وتلد بل بالعكس.. إذ تُعتبر الفتاة القوية منفرة للرجل وتقل فرصتها فى الزواج بشخص مناسب. لكن الأب والأم يهتمان بتقوية صفة أخرى هامة جداً لدى الفتاة وهى..
لماذا لم تكمل ماهي الصفة التي يقويها الاب للبنت
بالفعل الأباء يقوون الذكور لكي يهتم فيهم في كبرهم هذا هو السبب الحقيقي
نعود هنا للأنانية ( طالبة مجتهدة أليس كذلك )
-عفة المرأة: أعتقد أن هذه النقطة ستحير القارىء.. فلم يفكر كثيراً من الناس فى الحكمة من وجود شىء أساسى ومسلَّم به كعفة المرأة وحفاظها على نفسها، أو ربما يعتقدون أن الدين هو الذى جاء بالعفة وأنها لم تكن موجودة من قبل. لكن الهدف من تلك الصفة أيضاً هو دعم النسل.. فإن تخيلنا إمرأة منحلة تسمح بوجود علاقات بلا ضوابط بينها وبين رجال غرباء فسيؤدى هذا بالضرورة إلى حملها سفاحاً (ونُذكر مرة أخرى بأننا لا نتحدث عن العصر الحديث الذى إختُرعت به وسائل منع الحمل، فتلك الطباع نشأت فى العصور البدائية).. وإن حملت المرأة سفاحاً فهذا يعنى أن الطفل لن يجد من يربيه ويهتم بأمره مادياً فينشأ هزيلاً مقارنةً بالطفل الذى تربى بين أب وأم. وهكذا فبينما تظن المرأة التى تحافظ على نفسها أنها تفعل ذلك بهدف الإحترام أو حفاظاً على الدين والأخلاق فهى فى الحقيقة تهدف لأن ينشأ أبناءها فى كنف رجل قوى وغنى يهتم بهم كى تنتقل جيناتها للجيل التالى ولا تتعرض للإنقراض بدلاً من أن تتورط وحدها مع أبناء لا تعرف مَن أباهم أو يكون أباهم فقيراً أو لا يعترف بهم. كما أنها بتحشمها وحفاظها على نفسها ترسل رسالة إلى الرجال مفادها "أنا أهل للثقة ولن أخونكم إن تزوجتمونى". لكن الإحتشام له أضراره أيضاً، فإن إحتجبت المرأة عن الرجال تماماً فلن تستطيع فتنة عريس لـ"إصطياده"، ولهذا نجد أن معظم النساء تسلك طريقاً وسطاً بين الإحتشام الكامل والإنفتاح الكامل مراعاةً لهذا التوازن. وليست مصادفة أن تكون النساء أكثر حياءاً فى السن الصغيرة ثم ينفتحن على الرجال بالتدريج كلما كبر سنهن إن لم يتزوجن.. إذ أن المراهِقة لا تحتاج لفعل الكثير لفتنة عريس المستقبل بل بالعكس تحتاج لكثير من الخجل لتحمى نفسها من كثرة المعجبين، بينما تجد تلك التى شارفت على سن اليأس نفسها فى مرحلة العد التنازلى فتبدأ بـ"نزع برقع الحياء" لأنها تلعب فى الوقت الضائع. ومرة أخرى يحدث كل ذلك على مستوى العقل الباطن تماماً دون انتباه الفتاة على الإطلاق.. فهى تجد نفسها خجلة فى مرحلة عمرية معينة ثم تجد نفسها لا تمانع صحبة الرجال فى مرحلة عمرية أخرى من تلقاء نفسها تماماً دون تخطيط مسبق ولا إدعاء ولا تمثيل.
أحسنت بصراحة كلام صحيحة مئة في المئة
و انا أضيف الرجل ينجذب للبنت المتربية و متحشمة لأنها تصلح لتكون أم مثالية و يعتمد عليها في غيابه و حضوره
هنا نعود للأنانية أيضا لأن إختيار الزوجة الصالحة من أجل إنجاب أبناء صالحين
أما البنت المتبرجة فينجذب لها من أجل الجنس
-إنحلال الرجل: من الملاحظات التى حيرتنى لفترة طويلة هى غيرة الأهل على إبنتهم وليس على إبنهم. فلم نسمع يوماً عن أب قتل إبنه لأنه إكتشف علاقته الآثمة ببنت الجيران مثلاً، أو عن أم تبرأت من إبنها عندما علمت بأن له إبناً من حرام! بل يكاد يكون العكس هو السائد، فالولد يتفاخر بين أهله وأصدقائه بنجاحه فى "إصطياد" فتاة جميلة فى المدرسة أو الجامعة أو العمل أو الإنترنت بينما تكون الفتاة شديدة الخوف من إكتشاف أحد لهذه العلاقة. وعلى عكس ما يعتقد بعض البسطاء بأن السبب فى ذلك يرجع لإضطهاد المجتمع للمرأة فالسبب بيولوجى جداً ومنطقى جداً.. فكما شرحنا فى النقطة السابقة عن أهمية العفة لدى المرأة نجد أن لعكس العفة أو للـ"إنحلال" أهمية لدى الرجل، إذ أنه يساعده على نشر جيناته بأكبر قدر ممكن بلا تضحيات. فلأن الرجل لا يحمل ولا يُرضع فكل ما عليه القيام به لضمان إستمرار سلالته هو ممارسة الجنس لأكثر عدد من المرات إبان حياته. ورغم أن المجتمع والأهل لا يفكرون بهذه الطريقة المادية بالطبع إلا أنه يتضح فى السلوك العام لكل المجتمعات الشرقية منها والغربية، حيث يُعتبر الرجل "الصياد" الذى يفتن النساء ناجحاً بعكس المرأة "الخليعة" التى تسلم نفسها للرجال. وهنا نجد أن التقاليد والأديان قد قامت بما يمكن تسميته "عقداً إجتماعياً"، حيث حَرّمت على الرجال الزنا ببنات الآخرين مقابل تحريم زنا الآخرين ببناتهم، ولذا فكان من الطبيعى أن نجد أكثر الرجال نفوراً من فكرة الزنى وعواقبه هو من له إبنة أو عدة بنات حتى وإن كان من أشرس "الصيادين" إبان شبابه!
أتفق معك أيضا
انا لا أحب الرجل الخجول أحبه جريء و واضح يقول ماذا يريد و ماذا يكره
أكره اللف و الدوران
هذه صفة طيبة في الرجل لكن لا أحبه من بنت لبنت أحبه صريح و واضح و متربي يعني يصون فرجه
-الحب والغزل: هدفهما خلق رباط قوى بين رجل وامرأة حتى يتمكنا من المكوث سوياً وتربية أطفالهما معاً، والدليل أنهما غير موجودين سوى فى المخلوقات التى يتعاون فيها الأب والأم فى تربية الأبناء كالطيور والبشر، أما المخلوقات التى تربى فيها الأمُ الأطفالَ وحدها كالقطط فلا يوجد عندها هذا النوع من الشاعرية.
أخي حسام لماذا نحن مجتمع العربي نفرق بين الحب و الجنس ترى هما أمران لا نستطيع التفريق بينهما
إذا وجدا إثنان يحبان بعضهما فمن الطبيعي سيلتقيان جسديا و ينتج عن هذا أبناء
لهذا حرم ديننا إنفراد الرجل بالمرأة لانه من الطبيعي سيحصل بينهما مشاعر و عاطفة و تؤدي لأمور نتجنب حصولها
-الملل الزوجى: قد لا تصدق أن للملل الزوجى وظيفة حيوية لكنه مهم لتنويع الجينات. فمن وجهة نظر جينية وراثية بحتة يكون فى صالح الأب والأم إنجاب أطفال من أكبر عدد من الشركاء من أجل ضمان بقاء السلالة لاحتمال وجود مرض وراثى خطير لدى الزوج أو الزوجة يهدد حياة الأبناء منهما، وهذا يذكرنا بالمثل القائل "لا تضع كل البيض فى سلة واحدة". وهكذا فكان من الطبيعى أن يبدأ الأزواج بالملل من بعضهم بعد فترة من الزواج خاصة بعد وصول الأطفال لمرحلة المراهقة واكتمال قدرتهم للإعتماد على النفس، ونلاحظ بالفعل أن عدداً كبيراً من حالات الطلاق يقع فى تلك المرحلة.. لكنك الآن تعرف أن السبب ليس "المشاكل الزوجية" بل هو "التنويع الوراثى"!
شكرا لك معلومات جديدة بالنسبة لي
أريد ان أقول امر بالنسبة للخيانة الزوجية
الخيانة الزوجية ليست بسبب الملل الزوجي و لا سببه نفور المرأة من الرجل و لا قصور المرأة في حق الرجل
الخيانة الزوجية سببها وراثي في بعض رجال و نساء مهيئين نفسيا للخيانة
حسام حربى
https://ubser.wordpress.com
واصل أخي حسام مقال روووووعة
رد: تعال نكتشف برنامج جسدك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم
في الحقيقة مقال غاية في الجمال
موضوع حساس جداً
أشكرك على طرحه
وسأنتظر مثل هذه المواضيع المبدعة دوما
دمت بخير
رد: تعال نكتشف برنامج جسدك
راااااااااااااااااااااائع أخي مشكوووور
رد: تعال نكتشف برنامج جسدك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chris
والفطرة تعتبر مثل نظام البرمجة مع بعض الاختلافات فالانسان ما يميزه العقل الذي يجعله يعيش فطرته بطرق مختلفة
بينما لو نظرنا الى باقي المخلوقات فهي تسير على منهاج الفطرة بحذافيره ولا تتغير فيه
فهل يوما راينا نحلة تقرر ان تترك الخلية و تتجه للزراعة مثلا ً..... :09:
العقل البشري جعل الانسان يسير بفطرته الى مجريات يحددها هو نعم تكون متاثرة بما حولها من ظروف و وقائع و تربية و تعليم
الا انه ايضا قادر على صناعة نمط خاص به
سلام chris
أختلف معك يا كرس.. وستعرف السبب فور قراءتك لمقالتى التالية عن حدود العقل والتى نشرتها حالاً :)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Heartbeat
اقول ان من يتبع شرع الله وسنة رسول الله علية الصلاة والسلام , لن يضيع بإذن الله
هذا يتوقف على تعريف للضياع.. فنحن هنا نتحدث عن الضياع الإنجابى أو الإنقراض.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Heartbeat
لأنه لو كان هذا هو هدفة من الزواج لكان بحث عن طرق اخرى , الا اذا كان رجل صالح ويخشى الوقوع في الحرام
إذاً أنت لم تفهم المقالة يا هارت.. فنحن نتكلم عن أسباب دفع عقلنا الباطن الفطرية لهذه الرغبات بغض النظر عن دوافعنا الواعية المقيدة بالأديان والأعراف والعادات الخ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Heartbeat
اختلف معك في قول ينجذبون جنسياً للفتاة القابله للحمل , لو كان الأمر يقف على الرغبة فقط كان الانجذاب للأجمل وليس للفتاة التي قابله للحمل كما تقول
لأن الرغبة الجنسيه لا تبحث عن الانجاب , بل تبحث عن اشباع تلك الرغبة
الجمال علامة على الجينات الجيدة وخلو الجسد من الأمراض، مما يشجع الرجل على الإنجاب من صاحبة الجمال لأن سلالته منها ستكون أفضل صحة بدورها.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Heartbeat
انا لا ارى ان الامر مخطط له او يطلب هي سنة الحياة يتزوج الابن ثم ينجب ابن ثم يتزوج ابنه لينجب ابن هكذا هي الحياة
ولكن ماذكرته انت من حالات استثنائية وليست غالبية
مثلاً والدي حين يحثني للزواج واقول له لماذا يهمك امر زواجي , قال اريد ان افرح بك وارى ابنائك وافرح بهم كما فرحت بك
انا ارى ان الامر , حين يتزوج الانسان ينتزر اول مولود بشغف هل الامر لأنه يريد ضمان استمرار نسله
لا بل هي فطرة الابوة قبل ميعادها , كذالك حين يتزوج ابن الرجل هو ينتظر حفيدة الأول ليس من اجل استمرار النسل , بل من اجل الفرح بحفيدة الاول
لم أفهم سبب اعتراضك.. فأنا أقول أنه يفرح بحفيده الأول (والثانى والثالث والرابع) بسبب رغبته فى استمرار نسله.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Heartbeat
اختلف معك هنا , الطمع ليست صفة حسنه , ولكن دعنا نقول طموح :)
لم أتطرق لكونها حسنة أو سيئة يا هارت.. بل أشرح ببساطة سبب وجودها وهو مساعدتها لصاحبها على البقاء والتناسل. ومرة أخرى لا ينبغى علينا مناقشة الإصطلاحات.. سمّها طمعاً أو طموحاً أو أى مسمى آخر ما الفارق؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة استغفار
اما الغيرة عند الرجل هي غيرة على الشرف و الأمر يمس كرامته و رجولته
أنت أيضاً يا استغفار لم تفهمى الهدف من المقال. يا جماعة نحن نتحدث عن سبب وجود هذه الدوافع ابتداءاً وليس ما يفكر فيه المرء أثناء قيامه بها.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة استغفار
لماذا لم تكمل ماهي الصفة التي يقويها الاب للبنت
لقد أكملت فى الفقرة التالية. إنها العفة.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة استغفار
نعود هنا للأنانية ( طالبة مجتهدة أليس كذلك )
ههه نعم مجتهدة لكنها أخطأت تلك المرة. كل ما تكلمنا عنه فى هذا المقال يعود للبرمجة الفطرية إذ أنها قرارات تؤخذ على مستوى العقل الباطن ثم تتبلور لاحقاً تحت تبريرات شتى بحسب تكوين الإنسان الثقافى.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هــمـسـة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم
في الحقيقة مقال غاية في الجمال
موضوع حساس جداً
أشكرك على طرحه
وسأنتظر مثل هذه المواضيع المبدعة دوما
دمت بخير
أشكرك يا همسة أنتِ وأمل. وإن شاء الله تحوز مقالاتى التالية على إعجابكم (وإعجاب أصدقاءكم إن قررتم مشاركتها معهم :))