بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
هل منكم من يتبع التطوّرات الجديدة لالإنتخابات الأمريكية؟
عرض للطباعة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
هل منكم من يتبع التطوّرات الجديدة لالإنتخابات الأمريكية؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
من منطلق إيديلوجي لا أهتم كثيراً للأنتخابات الامريكية لان قناعة لدي تقول إن الديمقراطيين والذين هم أقل وطأة من الجمهورين عاثو في الأرض الفساد فالمسألة لدي ليست مهمة كثيراً , على فكرة بما إنك عايش في أمريكا ما حقيقة تنافس الحزبيين الرئيسين لطلب ود اللوب الصهيوني هناك ؟ وهل يجب تكزية أحد الحزبين من اللوب الصهوني للظفر بأصوات جُهٌال الأمريكين ؟ ناهيك إن شريحة واسعة من الشعب الامريكي مغفل سياسياً , وأظن إن حزب الشاي سوف يستخدم الأزمة المالية لصالحه بعرض حلول او بعض الحلول لسياسة أوباما الأقتصادية الداخلية وطريقها معالجتها لأن أبرز حركتين برزتا على الساحة الأمريكية وهي مناهضة بشكل او بأخر للسياسة أوباما هم حركة أحتلو ول-ستريت وحزب الشاي بل قناة الجزيرة خصصت حلقة من برنامج ( من واشنطن ) للحديث عن تلك الحركتين , الجمهوريين غالباً ما تأتي معاهم المصايب والحروب ولعلى بوش الأحمق احد تلك الوجوه وفي نظري إن الجمهورين عندما أسمع هذا اللفظ دائماً ما اتذكل اليمين المتشدد او اليمين الوسط , وهاذا كلام بنيته على مشاهدتي للفلم الوثائقي ( Jesus Camp ) فنحن خلال الـسنوات الاخيرة والتي اُنتخب بها رئيسين أمريكين أمدت فترة أحدهما الى سنتين لم نرى الا كل شر من أمريكا قد يقل الضرر ويزيد بين هاذا الحزب وهاذا الحزب ولاكن من يهتم طالما الظرر لا زال موجود والمشكلة مستعصية الحل
أحسن الله إليكم
أحسّ أن مشاركتي هذه ستكون طويلة, أطول من أيٍّ كتبته باللغة العربية فأرجو أن تُخرج أفكاري من ذهني بشكل واضح
قبل أن أجيب, ها هو الذي انتخبته في الإنتخابات عام 2008:
http://www.youtube.com/watch?v=rf8YOjVc4IM
(مع أنّ الإنتخابات كانت بين أوباما وجون ماكين فكتبت اسم رون بول في الفراغ المناسب)
اقتباس:
اقتباس:
من منطلق إيديلوجي لا أهتم كثيراً للأنتخابات الامريكية لان قناعة لدي تقول إن الديمقراطيين والذين هم أقل وطأة من الجمهورين عاثو في الأرض الفساد فالمسألة لدي ليست مهمة كثيراً
في حقيقة الأمر, لا فرق كبير بين الحزبينِ.
اقتباس:
اقتباس:
على فكرة بما إنك عايش في أمريكا ما حقيقة تنافس الحزبيين الرئيسين لطلب ود اللوب الصهيوني هناك ؟
نعم هذا من المشهور والمعروف هنا. الصهيونيّون يتمتّعون بفنفوذ عظيم. وفي الحزبينِ (الديموقراطيّين والجمهوريّين) من يخالف أعمال إسرائيل اللا إنسانية. لكن الجمهوريّون عموماً يتنافسون أجهد لود اللوبي الصهيوني لأنّ عدداً منهم إيفانْجَلَكولز (Evangelicals) وهم فرقة من بروتستانتز لكن أشدّ تطرّفاً من بروتستانتز عموماً. وعدد من المحافظين المتديّنين يتشبّهونهم. ويركّزون على تأييد إسرائيل وحبّها لأنّهم يقولون انّه كُتب في الإنجيل أنّه مَن يحبّ اليهود, يحبّهم اللهُ (أو لفظ قريب لهذا والله أعلم)
وهؤلاء, الظاهر أنّ معظمهم (أو عدداً منهم على الأقلّ) يرون الإسلام والمسلمين عدوّاً لهم. ولذلك ففي مناظرة الجمهوريّين يوم الإثنينِ, قال ريك بيري (Rick Perry) إنّ تركيا دولة إرهابيّة إسلاميّة وريك سانتورم (Rick Santorum) انتقد الإنتخابات المصرية لأنّهم صوّتوا للإسلاميين وقال نيوت جينجريتش (Newt Gingrich) من قبلُ ان الشعب الفلسطينيّ هو شعب مفترى. ولا يبقى من الجمهوريّين يترشّح إلاّ هم ورون بول (مفضّلي) وميت رومني (Mitt Romney)!! وقد صدرت من سانتورم وجينجريتش خصوصاً تحذيرات ممّا يقولان "الإسلام السياسي" (والشريعة) والإرهاب. نعم يجب أن يُعارَض الإرهاب لكن إذا صوّت شعب ديموقراطيّاً لحزب إسلاميّ فلا ينبغي أن ينتقداهم. الديموقراطيّة ديموقراطيّة. ليست ديموقراطيّة أن يقال: صوّتوا من تشاؤون إلاّ الذين يخالفوننا.
لـــكــــن هم لا يمثّلون أغلب الأمريكان (كما أنّ الذين يقتلون البراء لا يمثّلون أغلب المسلمين) لأنّ معظم الأمريكان لا يكرهون المسلمين. إنّما لا يعلمون الإسلام جيّداً. هم غافلون. وإذا أوضحنا حقيقة الإسلام لهم أكثرهم يقبولونه ومنهم من يدخل الإسلام والله يهدي من يشاء. الفرق بين الإيفانْجَلَكولز (وسادتهم الصهيونيّين وأيضاً الزنادقة والمشركين والكفّار) والأمريكان العوام يذكّرني بالآيتينِ المباركتينِ:
لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ
وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَىٰ أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ ۖ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ
لكن نعم الحزبان يتنافسان في ودّ اللوبي الصهيونيّ والجمهوريّون بالأخص. كما قلت, الصهيونيّون يتمتّعون بنفوذ عظيم. يدفعون أموالاً ضخمة ليؤثروا السياسة الأمريكيّة. ونعلمم أنّ هدف الكثير من السيايّين في أيّة دولة البقاءَ. لا يريدون الخروج من عروشهم فيساندون من يساندهم.
اقتباس:
اقتباس:
وهل يجب تكزية أحد الحزبين من اللوب الصهوني للظفر بأصوات جُهٌال الأمريكين
لا أظنّ أنّه يجب. في السنوات الأخيرة وجدتُ أنّ الأمريكان جعلوا يعرفون حقيقة اللوبي الصهيونيّ وجرائم إسرائيل. بلا شكّ, إذا شعر اللوبي الصهيونيّ أنّ مترشّحاً هو تهديداً لهم, ليحاولنّ أن يمنعوه من الفوز. لكن الشعب الأمريكيّ يعلم كيفيّة استخدام الإنترنت ليعرفوا الحقيقة وراء الرقابة والأكاذيب لو شاؤوا. وفي الإعلام من يفعل ذلك, مثل جون ستيوارت:
http://www.youtube.com/watch?v=Tb5aGgQXhXo
اقتباس:
اقتباس:
ناهيك إن شريحة واسعة من الشعب الامريكي مغفل سياسياً
نعم درستُ في الجامعة العلومَ السياسيّة 3 سنوات وأوافقك في هذا القول تماماً.
اقتباس:
اقتباس:
وأظن إن حزب الشاي سوف يستخدم الأزمة المالية لصالحه بعرض حلول او بعض الحلول لسياسة أوباما الأقتصادية الداخلية وطريقها معالجتها لأن أبرز حركتين برزتا على الساحة الأمريكية وهي مناهضة بشكل او بأخر للسياسة أوباما هم حركة أحتلو ول-ستريت وحزب الشاي
في الحقيقة كان يقول رون بول منذ سنــيــــن ما يقول حزب الشاي الآن. لكن نعم أظنّ أنّ أكثر الأمريكان يوافقون تلك الآراء. يجب أن نقصّر الحكومة ونخفّف الدَين. وسوف نصبح المفلسة إن لم نغيّر سياياتنا الإقتصادية والخارجية.
وأمّا نفوذ حزب الشاي ذاتها (نفسها؟) فبدأ ينفد. بعدما رأى الشعب الأمريكيّ أنّ حزب الشاي في كونجرس كادت تقود الحكومة إلى الإغلاق منذ بعض الأشهر, سقطت شعبيّة حزب الشاي مع أنّنا نوافق آراءهم الإقتصاديّة.
اقتباس:
اقتباس:
بل قناة الجزيرة خصصت حلقة من برنامج ( من واشنطن ) للحديث عن تلك الحركتين , الجمهوريين غالباً ما تأتي معاهم المصايب والحروب ولعلى بوش الأحمق احد تلك الوجوه وفي نظري إن الجمهورين عندما أسمع هذا اللفظ دائماً ما اتذكل اليمين المتشدد او اليمين الوسط
نعم في الجمهوريّين طوائف متعدّدة وما يلي, الطوائف البُرزى
1) الذين يريدون حكومة صغيرة وأن لا ندخل أيّ بلد إلاّ بالضرورة
2) الذين يريدون الحروب وسيطرة العالم والإستعمار
3) الذين يشدّدون على الدين المسيحيّ مثل الإيفاجلكلز والمحافظين المتديّنين
4) الذين يركّزون على الإقتصاد وإزداد أمولهم قط
(بعض يدخل في البعض أحياناً)
جزاكم الله خير وإياكم أخي الفاضل
سبحان الله أذاً انا وانت ندرس نفس التخصص غير إني أدرسة عن طريق الأنترنيت , ومشاركاتك الأخيرة هي وضحت لي صورة الاحزاب الأمريكية بشكل عام فالحزب في ذهني سابقاً ( انهُ أجتماع أراء واحدة في جماعة واحدة ) ولاكن أتضح ( إنه الحزب الواحد يشمل اكثر من فكرة داخلة ) ولاكن غالباً هؤلاء اتفقو على شيء واحد فماهو ؟ خصوصاً إن اليمين المتشدد يكون اكثر تطرفاً ولا يقبل بأوسط الحلول ؟ فكيف يتفق الشخص أقل تشدداً مع الشخص أكثر تشدداً ؟
نقطة اخرى صعود هؤلاء الى مراكز السلطة الا يهدد ليبرالية الدولة الأمريكية ؟ اليست الليبرالية او العلمانية او مبدئ فصل الدين عن السياسية مبدئ مقدس في الغرب عموماً ؟ وبعد وست-فاليا أنتهت الحروب الدينية لدى الغرب فكيف يخرج ساسة غربيين مرشحين لمناصب الرئاسة وهم يكنون العداء الديني لجهة معينة ويبرزنها أمام العلن ؟ ثم هل الساسة يستقطبون أصوات الناخبين ولاكن لا ينفذون تلك المطالب عندما يصلون الى السلطة كما حصل مع أوباما وسجن غوانتنامو في كوبا ؟ لذا الموضوع ليس مهم ؟ أتوقع إن من أصطلع ودرس القانون الأمريكي سوف يجيبني على هاذي النقطة
تكلمت مسبقاً إن بعض هؤلاء المرشحين او احدهم بالأخص لا يعادي الأرهاب بشكل خاص بل هو مُعادي الأسلام وهاذا ما بح بهِ صوتنا منذ زمن طويل والدليل ؟ أتهامة للشريعة الأسلامية ! فالشرعية الأسلامية ليست حكراً على التنظيمات او الأحزاب الأسلامية بكافة اشكالها وآرائها ,
على كل حال من سوف ترشح ؟ بالإضافة الى ماهي خطط الحزبين الأقتصادية لأمريكا ؟ هل هنالك تفاوت في الخطط الأقتصادية لأنقاذ البلاد من الديون والازمة الأقتصادية عامة ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو وضحى البحريني
ســبــحــان الله
كلّ حزب له فلسفته العامّة. كلّ مترشّح يختار الحزب الذي يريد أن يترشّح تحت علمه (إمّا العَلَم الديموقراطيّ وإمّا العلم الجمهوريّ وإمّا علم أيّ حزب من الأحزاب الأخرى أو لا تحت علم أيّ جزب لو شاء). والناس يختارون المترشّح الفرد الذي يعجبهم (ولا الحزب. ننتخب الأفراد ولا الأحزاب). والمترشّح (عندما يترشح) يختار الحزب الذي يوافق مع فلسفته وأفكاره, إلخ. مثلاً...اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو وضحى البحريني
- الديموقراطيّون (عموماً!) يدعون إلى مساعدة الفقراء والمساكين والمرحومين. ويؤمنون بأكثر سيطرة الحكومة على الإقتصاد وأكثر حريّة الناس في حياتهم. ولذلك فلا يهمّهم نشر أديان مختلفة أو الإجهاض, إلخ. ولا يهمّهم تكبير (زيادة) حجم الحكومة. وأمّا العلاقة مع العالم فيؤمنون بالحوار والمفاوضات.
أمّا الجمهوريّون (عموماً!) فيؤمنون بأكثر الحريّة الإقتصاديّة ويركّزون على الأخلاق أكثر من الديموقراطيّين. فمعظمهم ضدّ الإجهاض وبعض القضايا الإجتماعيّة الأخرى. ويدعون إلى تقصير حجم الحكومة وإخلراجها من حياتنا اليوميّة. أمّا العلاقة مع العالم فمنهم من يريد الإعتزال. والظاهر أنّ أكثرهم يريد نفوذاً غالباً على العالم.
ومن المفراقة أنّهم يدعون إلى تقصير الحكومة وإخراجها من حياتنا وفي نفس الوقت نرى أنّهم يحاولون دائماً أن يأخذوا أكثر وأكثر من حريّاتنا تحت علم "الأمن القوميّ".
وكما قلت, ما ذكرته إنّما هو ايديلوجيتهم العامة فإذا نظرت إلى كلّ عضو من أعضاء الحزبينِ, فلتجدنّ كثيراً منهم من يخالف بعض مواقف حزبه. والحزبان ومواقفهما يتغيّران دائماً. الجمهوريّون اليوم ليسوا كالجمهوريّين قبل ثلاث سنوات.
أمّا قولك هذا:
خصوصاً إن اليمين المتشدد يكون اكثر تطرفاً ولا يقبل بأوسط الحلول ؟ فكيف يتفق الشخص أقل تشدداً مع الشخص أكثر تشدداً ؟
من الضروريّ أحياناً أن يترك أحد تطرّفه إذا وجد أنّه سيقوده أو الوطن إلى مصير سيّئ. مثلاً, كثير من الجمهوريّين يرفضون أيّ زيادة الضرائب لكن اُضطرّوا أحياناً كما اُضطرّ بوش الأوّل أن يزيد الضرائب.
هذا موضوع عميق ويحتاج إلى تفاصيل. لكن بإختصار, هذا ما يُكتب في تعديلات الدستور:اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو وضحى البحريني
------------------------------------
حرية العبادة والكلام، والصحافة وحق الاجتماع والمطالبة برفع الأجورلا يصدر الكونغرس أي قانون خاص بإقامة دين من الأديان أو يمنع حرية ممارسته، أو يحد من حرية الكلام أو الصحافة، أو من حق الناس في الاجتماع سلمياً، وفي مطالبة الحكومة بإنصافهم من الإجحاف.
http://ar.wikisource.org/wiki/دستور_...A3.D9.88.D9.84
-----------------------------------
فاقرأ بدقّة. إنما يمنع الدستور الأمريكيّ من:
1) إقامة دين
2) منع ممارسة دين
وإذا رأينا إلى أسلاف أمريكا, نجد أنّ أكثر الذين كتبوا الدستور كانوا متديّنين وكانوا يفتح المجلس بدعاء إلى الله سبحانه وتعالى. ويقول إعلان الإستقلال الأمريكيّ:
ونحن نحمل هذه الحقائق لتكون جلية، ان جميع الناس خُلقوا متساوين، وأنهم وهبوا من خالقهم حقوق معينة غير قابلة للتصرف (إلخ)
http://ar.wikipedia.org/wiki/إعلان_ا...تحدة_الأمريكية
وتكلّم أسلاف أمريكا على أمور دينيّة لأنّ معظمهم, كما قلت, كانوا متديّنين. وحتى في يومنا هذا توجد صلوات في كنجريس والبيت الأبيض وأوباما يدعو الله أن يبارك أمريكا. فلا بأس دستوريّاً بهذه الأعمال أو بوجون الدين في حكومة على الشرط أنّهم لا يقيموا ديناً (أيْ لا يجعلوا أمريكا دولة مسيحيّة) ولا يمنعوا ممارسة دينيّة.
وجدت أنّ أمريكا أكثر بإلتزام الدين من سائر الغرب, لكن حاول الزنادقة أخيراً أن يخرجوا الدين من الناس.
ربّما ستجد هذه المقالة مفيدة:
http://en.wikipedia.org/wiki/Religion_in_the_United_States
بعض الأحيان, يعِدون وعداً مخلصاً لكن يجدون أنّ الأمر أصعب مما ظنّوا فيجدون أنفسهم لا يستطيعون أن يعملوا بوعدهم. وتتغيّر الحالة أحياناً. وبعض الأحيان إنّما يعدون ليحصلوا على السلطة. السياسة...اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو وضحى البحريني
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو وضحى البحريني
سأرشّح رون بول:
http://www.youtube.com/watch?v=rf8YOjVc4IM
http://www.youtube.com/watch?v=ToTwS...eature=related
هو يريد أن يرجع الجيش إلى أمريكا. كل الجيش, حتى العسكريّين في يابان أو ألمانيا, إلخ. ويريد أن يقصّر حجم الحكومة. وهو ليس بسياسيّ عاديّ. هو على هذا منهجه هذا منذ 20 سنة وما غيّر آراءه.
أمّا الخطط الإقتصاديّة, فالجمهوريّون يريدون أن يقصّروا حجم الحكومة وإزالة التنظيم ليتركوا المركز الإقتصاديّ يفعل ما يشاء. ويعتبرون أنّ هذا سيحلّل المشاكل الإقتصاديّة. أعتذر, وجدت نفسي لا أقتدر توضيح حلّهم الإقتصاديّ جيّداً وتفصيليّ لأنّي لا أعلم المصطلحات الإقتصاديّة العربيّة جيّداً.
أمّا خطط أوباما, فلا أدري إلاّ أنّه يريد أن يفتح أبواب العمل للأمريكان. يريد أيضاً أن يرفع ضرائب الأغنياء. دون ذلك فلا أدري فعلاً.
أمّا سؤالك الأخير, فالحزبان يتّفقان على إزالة الديون وفتح أبواب العمل للأمريكان. لكن الديموقراطيّون لا يخجلون أن يدفعوا قليلاً لذلك الغرض. أمّا الجمهوريّون, فيريدون أن يبعّدوا الحكومة من الإقتصاد. يقولون "ااترك الإقتصاد وحدة وسيحلّل مشاكله, فهذا هو رأسمالية". يظنّون أن تدخّل الحكومة (والتنظيمات regulations بالأخصّ) هو السبب الذي سبّب الأزمة.
أخي طالب العربية،
أتعجب كيف تتوقع أن يحلل الأخ أبو وضحى الإنتخابات الأمريكية حتي يعطيك نظرة موضوعية لتطورات الإنتخابات هنا. هذا الموقف ذكرني بقصة الهندي الذي يعاني من سقوط الشعر والذي دفعه حبه للحفاظ على شعره الى شراء دواء لمكافحة الصلع من بائع متجول اصلع –لاحظ بإن البائع اصلع- وبالطبع نهاية القصة لا تحتاج الى ذكاء.
أخونا أبو وضحى فشل في أجابة سؤال بسيط للغاية مثل
كم عدد القتلى من المسلمين والذين لقوا حتفهم على أيدي اسود القاعدة:
ا : خمسة الاف رجل وامرأة وطفل وشيخ مسلم.
ب : خمسة عشر الف رجل وامرأة وطفل وشيخ مسلم.
ت : ثلاثون الف رجل وامرأة وطفل وشيخ مسلم.
ث : أكثر من خمسين الف ضحية ما بين رجل وامرأة وطفل وشيخ مسلم.
كنت قد طلبت من الكومبيوتر حذف إجابتين فتم حذف الإجابات الف وباء فلم يعرف الإجابة
فطلبنا مساعدة الجمهور والذي صوت 100% للإجابة ثاء.
ولازلنا بانتظار إجابة أبو وضحى
فكيف تنتظر أن يعطيك تحليل لموضوع الإنتخابات الأمريكية وهو بعد متعثر في إجابة السؤال أعلاه
ها أخي أبو وضحى هل تريد وقتا أضافيا؟
عبدربه شاكر
فريق التواصل الالكتروني
وزارة الخارجية الأمريكية
أخي طالب العربية شكرا لك على المعلومات التي قدمتها
كان معلومات دقيقة و و منظمة
أصبحت أفرق الأن جيدا بين الحزبين .
انا مع الحزب الذي يشجع الحرية الإقتصادية لأن هذا النوع من السياسة
يمكنهم من تجاوز الأزمة الإقتصادية التي مرت بها السنوات الفارطة و التي مازالت تداعيتها للأن
فهذا النوع من الممارسة الإقتصادية يجعل الدولة تداوي نفسها بنفسها من الجروح و النكابات الإقتصادية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريق التواصل
أهلاً بكم. شغلتني أعمالي ودراساتي فما عندي الوقت لتصفّح هذا المنتدى كثيراً. لكن لا أرفّق أو أفضّل أيّ عضو على الآخر في هذا الموضوع. أرجو آراء كلّ من يهتمّ بسياياتنا فهي موضوع يعجبني.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريق التواصل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريق التواصل
وظاهر أنّهم فعلوا أشرّ من ذلك والله أعلم. لكن ليس ذلك بموضوعنا هذا...اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريق التواصل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريق التواصل
لماذا لا يُغلق برنامج Hannity مع أنّه يطعن الرئيس أوباما كلّ ليلة حوالي, وعدد من طعونه سخيفة وأحياناً صبيانيّة؟ لأنّنا نؤمن بحريّة التعبير. ولا أرى بأساً بمشاركة الأخ أبي ضحى في موضوعي هذا. بل سألني أسئلة جيّدة قد يستفيد الأعضاء إن شاء الله.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريق التواصل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريق التواصل
في الحقيقة؟ هل سمح لك أن تشارك آراءك في هذا الموضوع؟ أو هل مُنعتم من أجل الحيادية؟اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريق التواصل
الحمد لله جزاك الله خيراً. أحسن الله إليكم.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة استغفار
ويقول مثل بحريني يا فريق التواصل إن تم سؤال احد الأحباش أين أذنك فرفع يدة اليسرى ولف لفة كاملة على رأسة واشار على أذنة اليمنى !! فهاذا هو حالك تماماً تفهم بالعكس
اولاً من أنا حتى احُلل الأنتخابات الأمريكية ؟ لا اتقن اللغة الأنجليزية و لا اتباع الصحف والجرائد الأمريكية ولا اتباع القنوات الأمريكية ولا ابحث عن تصريحات الساسة الأمريكان الا ما يظهر لنا في الأعلام العربي , وأغلب معلوماتي التي ادرجتها كان مصدرها إثنان يا قناة الجزيرة او موقع مفكرة الأسلام وأخبرني إن كنتُ اخطأت في شيء لذا قمت بالسؤال لأخ ( طالب العربية ) حتى يوضح لي ما قد يخفى علينا نحن وحتى نكون بالصورة حتى أصبح جل كلامي يتمحور حول ( أسألة أوجهها إليه )
ثانياً موضوع القاعدة سوف اجاوب ولاكن بشرط أن تطرح لي مصدر يؤكد صحة الأجابة ويكون مصدر محايد عندما اقول إن القاعدة قتلت مليار مسلم فيجب عليك وضع مصدر يؤكد صحة أجابتي ولا بذالك سوف يكون الأمتحان فاشل والذي أعدة مكانة في السيرك وليس في وضع الأسألة :wink2:
دخان ونار
... ودوي أنفجار
شظايا تطير
.... زجاج مسامير
أسمع
صراخ وعويل
ظننتها للحظة... تراتيل
لكني ..أحس.... دمائي تسيل
تعلو وتخفت
.... أصوات دجاج
يهب ويغفو
.... تراب عجاج
لحظات إحتضار
أسمع....
.... أمي تنادي
لا تنسى الخضار
لا تنسى يا ولدي... دفع الإيجار
قتلني بسوق الدجاج... "أسد"
بسوق الدجاج ... "مجاهد أسد"
لا اله الا الل....
عبدربه شاكر
فريق التواصل الالكتروني
وزارة الخارجية الأمريكية
عزيزي أبو وضحى،اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو وضحى البحريني
تريد دليل على أن القاعدة تقتل المسلمين، على راسي وعيني، غالي والطلب رخيص، أفتح جهاز التلفزيون وشاهد الأخبار المحلية والعربية غالبا ما سيكون الخبر الأول يقول "قتل (عشرة، عشرين، ثلاثين) في عملية تفجيرية قام بها مسلح في ....."
أرجو أن لا اكون قد خربت مزاج حضرتك بهذه الأشياء المقيتة، "اتريق ويا أخوج رواية ويصير خير يوبه"
عبدربه شاكر
فريق التواصل الالكتروني
وزارة الخارجية الأمريكية