الشيعة والسنة نقلاً عن احد الاخوان السنة
بسمه تعالى
السنة والشيعة:نقلا عن كلام أحد الاخوان السنة
السلام عليكم
هذا ما وصلني من أحد أصدقائي من أهل السنة..أرجو قراءته بتمعن...
بسم الله الرحمن الرحيم
بدايتاً اردت فقط ان اوضح قبل ان ابدأ بأني لست شيعية ولكن عندي اعتراض على
الكلام المتداول عن الشيعة.
ان ما يذكر عن الخميني والكتب التي الفها اعتقد انه كلام فاضي لأن الخميني
شخصية فذة وعالم دين متمرس في العلوم الدينية بغض النظر عن اختلاف المذاهب، وان
ما يقال عنه وعن الشيعة هو كلام متسرب من الغرب ويراد به تفكيك البقية الباقية
من المسلمين وضعفاء النفوس فقط هي التي تقع في هذا الفخ.
ان الشيعة هم ايران الدولة المسلمة والتي لا خمور فيها ولا لهو او مجون يمكن ان
يوجد بالخفاء وتتداولها قلة من الناس ولكن ليس كحال الدول العربية المسلمة
الأخرى والتي تتاجر في الخمور والأعراض (عيني عينك) ان هذه الدولة العظيمة
بشعبها المجاهد هي التي تقف في وجه امريكا وتعلن عداءها لها ونحن اليوم نحتاج
لمن يفعل ذلك لمن يقول لأمريكا كلمة (لا) وليس كباقي الدول الأخرى التي تتآمر
معها ضد الاسلام والمسلمين وليس كباقي الدول التي تخرج منها طائرات امريكا
لتقصف الدول المسلمة والتي تزودها بالمال وغيره لضرب افغانستان والعراق وغيرها،
وهم يعلمون ان عاقبة ذلك ستكون وخيمة على المسلمين لأن امريكا هي اسرائيل
واسرائيل هي امريكا، وامريكا تفعل كل هذا لتسيطر على العالم وتسرق خيراته من
جهة ولتحمي الصهاينة ودولتهم المزعومة من جهة اخرى.
ان الشيعة هم حزب الله هم المجاهد المناضل حسن نصر الله من مثلهم من السنة اين
هم السنة ماذا فعلوا فها هو المجاهد اسامة بن لادن والمجاهدين اللذين معه
يقتلون ويلاحقون في افغانستان فماذا فعل السنة لهم جلسوا يتفرجون ويتناقلون
الاخبار هذا كل ما استطاعوا فعله وماذا فعلت دولهم تساعد امريكا بشتى الوسائل
في حربها الصليبية والتي تدعي انها حرب ضد الارهاب، فوالله لو ان هذا يحصل لحزب
الله فلن تصمت ايران ولن يصمت الشيعة لأنهم يحبون بعضهم بعض ويؤازرون بعضهم بعض
وليسوا مثلنا نحن السنة نتقاتل وننبذ بعضنا بعض. ان هذا الحزب يحفظه الله
ويجعله عبرة للسنة هو من حارب اليهود وطردهم من الجنوب وبالقوة هو الذي خصص
قناة وكرسها لخدمة الاسلام والمسلمين ليعلي كلمة الاسلام وليبين للعالم الظلم
الواقع على الشعب الفلسطيني والآن الشعب الأفغاني فلم ولن يتوانى عن نقل
الحقيقة والوجه القبيح لأمريكا والصهاينة فماذا فعلت قنواتنا تتكتم على
المواضيع لا تنشر ما يحدث بصدق وامانة خصوصا الحاصل في افغانستان حتى عندما
بدأت انتفاضة الأقصى المباركة الثانية عرضوا الأغاني المؤيدة للشعب الفلسطيني
وأخذوا يعرضون كل الأحداث بالتفصيل وقد فرحنا كثيرا واعتقدنا ان اعلامنا تخلص
أخيراً من القيود المفروضة عليه من الغرب ولكن فجأة توقف عن عرض ما يحدث ورجع
يعرض الأغاني الماجنة والرقص وباقي السخافات.
فأرجوا من الأخوة الكرام مشاهدة قناة المنار ولو لمرة واحدة وانا متأكدة بأنها
ستعجبهم وسيستمرون في متابعتها لأنها حقا قناة العرب والمسلمين وبغض النظر عن
المذهب (فهي لا تتطرأ اصلا لمذهب الشيعة) لأن هدفها هو نصرة الاسلام والمسلمين
واعلاء كلمتهم والعمل على توحيدهم وبرامجها رائعة بل أكثر من رائعة مثل (دمي
والبندقية، ارهابيون، انقلاب الصورة، وغيرها الكثير) وهناك ايضاً الأغاني
الحماسية والوطنية لذا ارجو منكم مشاهدة هذه القناة لتروا الحقائق المخفية
والتي تحاول أمريكا جاهدة طمسها عن طريق تأثيرها على اعلامنا.
واخيراً ان الشيعة هم شيعة البحرين الذين ناضلوا وضحوا بأنفسهم لتغيير الوضع
المأساوي الذي كنا نعيشه والذين طالبوا بتغير الاوضاع الغلط الحاصلة في بلدنا
الحبيبة البحرين فماذا حصل بعد نضالهم استجابة الحكومة لطلباتهم وحتى وان لم
تكن كلها ولكنها وعدت بالتغيير على الأقل فانخفضت الرسوم الجامعية وهلت
المكرمات الأميرية والتي جميعنا فرحنا بها، ان الشيعة عندنا مازالوا يناضلون
فهم هذه الأيام يتظاهرون من اجل ايجاد حل للبطالة ويتظاهرون بسبب الكارثة
الحاصلة في بلدنا وهي تخبطات التجنيس الحاصلة، فماذا فعلنا نحن السنة مع اننا
لسنا راضين على ما يحدث طبعاً نتفرج كالعادة.
أخيراً اود ان اقول اتقوا الله سواء كنا شيعة او سنة فنحن في الآخر مسلمين وسوف
نقف في يوم من الأيام في وجه الطغاة وسنكون يد واحدة ان المسلم هو الذي يحن على
اخوه المسلم ويحس بآهاته ويسرع لمساعدته في الشدائد ولا يهمه مذهب لأننا في
النهاية مسلمين ونعبد الله تعالى جميعا ونتبع نبيه (ص) وكتابنا واحد (القرآن)
فلا تجعلوا الغرب ومكائده تنال منا فافتحوا عيونكم وانظروا ما يحاك حولنا من
مؤامرات الى متى سنضل عميان لا نرى الحقيقة ولا نؤمن بأن الغرب يريدون تفكيكنا
وتفرقتنا وان ننبذ بعضنا بعضا لأنهم يخافون وحدتنا يخافون كلمة الله أكبر
يخافون من اسلامنا وعقيدتنا يخافون من اليوم الذي سنضع يدنا في يد بعض ضدهم
لأنهم يعلمون كل العلم بأنهم سينهزمون بأذن واحداً أحد.
فاتركوا هذه المشاحنات السخيفة والتي لا تجدي نفعاً غير تغليظ قلوبنا على بعض
وهذا الذي لا نريده ان يحصل خصوصاً في هذا الزمن الذي يتكالب فيه الغرب علينا
فاليرى كل مسلم نفسه وليعبد ربه وليقرا كتابه ويعمل بالمعروف وينهي عن المنكر
فكل انسان سيحاسب عن اعماله وليس اعمال غيره فلينظر الانسان الى نفسه ويحاسبها
على اخطائها وليترك هذه الافعال والمهاترات لأنها لن تؤدي في النهاية الا الى
التفرقة وتقسية قلوبنا على بعض فالسنة لن يقنعوا الشيعة بوجهة نظرهم ولا الشيعة
سيقنعوا السنه بوجهة نظرهم، فلكل واحداً مذهبة والله تعالى أعلم من فينا على
حق.
Re: الشيعة والسنة نقلاً عن احد الاخوان السنة
اقتباس:
كتب العضو (عنتر55)
بسمه تعالى
السنة والشيعة:نقلا عن كلام أحد الاخوان السنة
السلام عليكم
هذا ما وصلني من أحد أصدقائي من أهل السنة..أرجو قراءته بتمعن...
بسم الله الرحمن الرحيم
بدايتاً اردت فقط ان اوضح قبل ان ابدأ بأني لست شيعية ولكن عندي اعتراض على
الكلام المتداول عن الشيعة.
ان ما يذكر عن الخميني والكتب التي الفها اعتقد انه كلام فاضي لأن الخميني
شخصية فذة وعالم دين متمرس في العلوم الدينية بغض النظر عن اختلاف المذاهب، وان
ما يقال عنه وعن الشيعة هو كلام متسرب من الغرب ويراد به تفكيك البقية الباقية
من المسلمين وضعفاء النفوس فقط هي التي تقع في هذا الفخ.
ان الشيعة هم ايران الدولة المسلمة والتي لا خمور فيها ولا لهو او مجون يمكن ان
يوجد بالخفاء وتتداولها قلة من الناس ولكن ليس كحال الدول العربية المسلمة
الأخرى والتي تتاجر في الخمور والأعراض (عيني عينك) ان هذه الدولة العظيمة
بشعبها المجاهد هي التي تقف في وجه امريكا وتعلن عداءها لها ونحن اليوم نحتاج
لمن يفعل ذلك لمن يقول لأمريكا كلمة (لا) وليس كباقي الدول الأخرى التي تتآمر
معها ضد الاسلام والمسلمين وليس كباقي الدول التي تخرج منها طائرات امريكا
لتقصف الدول المسلمة والتي تزودها بالمال وغيره لضرب افغانستان والعراق وغيرها،
وهم يعلمون ان عاقبة ذلك ستكون وخيمة على المسلمين لأن امريكا هي اسرائيل
واسرائيل هي امريكا، وامريكا تفعل كل هذا لتسيطر على العالم وتسرق خيراته من
جهة ولتحمي الصهاينة ودولتهم المزعومة من جهة اخرى.
ان الشيعة هم حزب الله هم المجاهد المناضل حسن نصر الله من مثلهم من السنة اين
هم السنة ماذا فعلوا فها هو المجاهد اسامة بن لادن والمجاهدين اللذين معه
يقتلون ويلاحقون في افغانستان فماذا فعل السنة لهم جلسوا يتفرجون ويتناقلون
الاخبار هذا كل ما استطاعوا فعله وماذا فعلت دولهم تساعد امريكا بشتى الوسائل
في حربها الصليبية والتي تدعي انها حرب ضد الارهاب، فوالله لو ان هذا يحصل لحزب
الله فلن تصمت ايران ولن يصمت الشيعة لأنهم يحبون بعضهم بعض ويؤازرون بعضهم بعض
وليسوا مثلنا نحن السنة نتقاتل وننبذ بعضنا بعض. ان هذا الحزب يحفظه الله
ويجعله عبرة للسنة هو من حارب اليهود وطردهم من الجنوب وبالقوة هو الذي خصص
قناة وكرسها لخدمة الاسلام والمسلمين ليعلي كلمة الاسلام وليبين للعالم الظلم
الواقع على الشعب الفلسطيني والآن الشعب الأفغاني فلم ولن يتوانى عن نقل
الحقيقة والوجه القبيح لأمريكا والصهاينة فماذا فعلت قنواتنا تتكتم على
المواضيع لا تنشر ما يحدث بصدق وامانة خصوصا الحاصل في افغانستان حتى عندما
بدأت انتفاضة الأقصى المباركة الثانية عرضوا الأغاني المؤيدة للشعب الفلسطيني
وأخذوا يعرضون كل الأحداث بالتفصيل وقد فرحنا كثيرا واعتقدنا ان اعلامنا تخلص
أخيراً من القيود المفروضة عليه من الغرب ولكن فجأة توقف عن عرض ما يحدث ورجع
يعرض الأغاني الماجنة والرقص وباقي السخافات.
فأرجوا من الأخوة الكرام مشاهدة قناة المنار ولو لمرة واحدة وانا متأكدة بأنها
ستعجبهم وسيستمرون في متابعتها لأنها حقا قناة العرب والمسلمين وبغض النظر عن
المذهب (فهي لا تتطرأ اصلا لمذهب الشيعة) لأن هدفها هو نصرة الاسلام والمسلمين
واعلاء كلمتهم والعمل على توحيدهم وبرامجها رائعة بل أكثر من رائعة مثل (دمي
والبندقية، ارهابيون، انقلاب الصورة، وغيرها الكثير) وهناك ايضاً الأغاني
الحماسية والوطنية لذا ارجو منكم مشاهدة هذه القناة لتروا الحقائق المخفية
والتي تحاول أمريكا جاهدة طمسها عن طريق تأثيرها على اعلامنا.
واخيراً ان الشيعة هم شيعة البحرين الذين ناضلوا وضحوا بأنفسهم لتغيير الوضع
المأساوي الذي كنا نعيشه والذين طالبوا بتغير الاوضاع الغلط الحاصلة في بلدنا
الحبيبة البحرين فماذا حصل بعد نضالهم استجابة الحكومة لطلباتهم وحتى وان لم
تكن كلها ولكنها وعدت بالتغيير على الأقل فانخفضت الرسوم الجامعية وهلت
المكرمات الأميرية والتي جميعنا فرحنا بها، ان الشيعة عندنا مازالوا يناضلون
فهم هذه الأيام يتظاهرون من اجل ايجاد حل للبطالة ويتظاهرون بسبب الكارثة
الحاصلة في بلدنا وهي تخبطات التجنيس الحاصلة، فماذا فعلنا نحن السنة مع اننا
لسنا راضين على ما يحدث طبعاً نتفرج كالعادة.
أخيراً اود ان اقول اتقوا الله سواء كنا شيعة او سنة فنحن في الآخر مسلمين وسوف
نقف في يوم من الأيام في وجه الطغاة وسنكون يد واحدة ان المسلم هو الذي يحن على
اخوه المسلم ويحس بآهاته ويسرع لمساعدته في الشدائد ولا يهمه مذهب لأننا في
النهاية مسلمين ونعبد الله تعالى جميعا ونتبع نبيه (ص) وكتابنا واحد (القرآن)
فلا تجعلوا الغرب ومكائده تنال منا فافتحوا عيونكم وانظروا ما يحاك حولنا من
مؤامرات الى متى سنضل عميان لا نرى الحقيقة ولا نؤمن بأن الغرب يريدون تفكيكنا
وتفرقتنا وان ننبذ بعضنا بعضا لأنهم يخافون وحدتنا يخافون كلمة الله أكبر
يخافون من اسلامنا وعقيدتنا يخافون من اليوم الذي سنضع يدنا في يد بعض ضدهم
لأنهم يعلمون كل العلم بأنهم سينهزمون بأذن واحداً أحد.
فاتركوا هذه المشاحنات السخيفة والتي لا تجدي نفعاً غير تغليظ قلوبنا على بعض
وهذا الذي لا نريده ان يحصل خصوصاً في هذا الزمن الذي يتكالب فيه الغرب علينا
فاليرى كل مسلم نفسه وليعبد ربه وليقرا كتابه ويعمل بالمعروف وينهي عن المنكر
فكل انسان سيحاسب عن اعماله وليس اعمال غيره فلينظر الانسان الى نفسه ويحاسبها
على اخطائها وليترك هذه الافعال والمهاترات لأنها لن تؤدي في النهاية الا الى
التفرقة وتقسية قلوبنا على بعض فالسنة لن يقنعوا الشيعة بوجهة نظرهم ولا الشيعة
سيقنعوا السنه بوجهة نظرهم، فلكل واحداً مذهبة والله تعالى أعلم من فينا على
حق.
كذبت ورب الكعبة واهل السنة هم براء منك ومن امثالك يالرافضي ولا تدس السم في العسل .
اما بالنسبة الى كلامك ومدحك للدولة الكفر ورأس الشيطان ايران فهو خلاف الواقع
واذا تبغى مايدل على ذلك بامكانك الرجوع الى مواضيعي السابقة واهمها موضوع بعنوان آية الله الخميني فضح الله سرة.
وبعدين تقول ان كتابنا واحد وهو القرآن وانتم تقولون بان القرآن الموجود عندنا محرف والحقيقي وهو مصحف فاطمة عندكم وهو ثلاثة اضعاف اللى عندنا ولافيه حرف من قرآننا. وبعدين لاتنسب نفسك من السنة لكي تدافع عن مذهب الرافضة.
امابخصوص حزب الشيطان ........
حزب الله أم حزب الشيطان
ما هو دور ايران الدولة الاسلامية في حرب اليهود ؟
(1) كانت دولة ايران من اوائل الدول التي اعترفت بالكيان اليهودي سنة 1948م بقيادة القادة الشيعيين من ملوك ايران ...
(2) صرح وزير الخارجية اليهودي في حكومة في نتنياهو (ديفيد ليفي) قائلا : (ان اسرائيل لم تقل في يوم من الايام ان ايران هي العدو ) " جريدة هارتس اليهودية / 1/6/1997"
(3) يقول الصحفي اليهودي (اوري شمحوني ) : (ان ايران دولة اقليمية ولنا الكثير من المصالح الاستراتيجية معها ، فايران تؤثر على مجريات الاحداث وبالتاكيد على ماسيجري في المستقبل ، ان التهديد الجاثم على ايران لا ياتيها من ناحيتنا بل من الدول العربية المجاورة ! فاسرائيل لم تكن ابدا ولن تكن عدوا لايران ) " صحيفة معاريف اليهودية / 23 /9/1997)
(4) أصدرت حكومة نتنياهو امر يقضي بمنع النشر عن اي تعاون عسكري او تجاري او زراعي بين اسرائيل وايران . وجاء هذا المنع لتغطية فضيحة رجل الاعمال اليهودي (ناحوم منبار ) المتورط بتصدير مواد كيماوية الى ايران .. والذي تعد هذه الفضيحة حطرا يلحق باسرائيل وعلاقاتها الخارجية . وقد ادانت محكمة تل ابيب رجل الاعمال اليهودي بالتورط في تزويد ايران ب 50 طنا من المواد الكيماوية لصنع غاز الخردل السام . وقد تقدم المحامي اليهودي (امنون زخروني ) بطلب بالتحقيق مع جهات عسكرية واستخباراتية اخرى زودت ايران بكميات كبيرة من الاسلحة ايام حرب الخليج الاولى . " الشرق الاوسط / العدد (7359) "
(5) قامت شركة كبرى تابعه (لموشيه ريجف ) الذي يعمل خبير تسليح لدى الجيش الاسرائيلي - قامت شركته ما بين (1992-1994) ببيع مواد ومعدات وخبرات فنية الى ايران . وقد كشف عن هذا التعاون الاستخبارات الامريكية بصور وثائق تجمع بين موشيه والدكتور ماجد عباس رئيس الصواريخ والاسلحة البايولوجية بوزارة الدفاع الايرانية . " صحيفة هاريس اليهودية ... نقلا عن الشرق الاوسط عدد (7170) "
(6) ونقلت جريد الحياة بعدده (13070) نقلا عن كتاب الموساد للعميل السابق في جهاز الاستخبارات البريطانية (ريتشارد توملينسون) : وثائق تدين جهاز الموساد لتزويده ايران بمواد كيماوية .
(7) بقيت قضية حزب الله ... وما ادراك ما حزب الله ؟؟ ارى انه من البديهي عند الشيعة ان ايران الدولة الشيعية على خلاف كبير بين قيادات حزب الله الامر الذي وصل الى محاولةاغتيال الشيخ فضل الله . ثم الذي يلاحظ نشاطات حزب الله يرى انها تقتصر على الجانب الدفاعي وهو امر يفعله جميع الناس سواءا مسلمين او اليهود والنصارى وكل احد تستعمر بلده . والذي يؤكد ان وجود حزب الله لا يشك خطرا لاسرائيل ان اسرائيل باستطاعتها ان تدمر بنيته التحتية وتشل حركته ! كيف لا وهي التي استطاعة ان تسخر اذنابها من العملاء لقمع تواجدات حركة حماس والجهاد في غزة وفي الاردن .. وهي التي استطاعة ان تخمد الانتفاضة عن طريق عملائها ! ثم الذي يرى التسلح الضخم الذي يمتلكه حزب الله يساوره الشك خاصه وان ضحايا حزب الله من اليهود يعدون على الاصابع !!
يقول الصحفي اليهودي (يوسي مليمان ) ( في كل الاحوال فان من غير المحتمل ان تقوم اسرائيل بهجوم على المفاعلات الايرانية وقد اكد عدد كبير من الخبراء تشكيكهم بان ايران - بالرغم من حملاتها الكلامية - تعتبر اسرائيل عدوا لها . وان الشيء الاكثر احتمال هوم ان الرؤوس النووية الايرانية هي موجهة للعرب ) " نقلا عن لوس انجلس تايمز... جريدة الانباء العدد (7931) "
(8) حزب امل الشيعي !! نشرت مجلة (الايكونومست) البريطانية في نهاية الشهر السابع من سنة 1982 ان 2000 من مقاتلي امل الشيعي انضموا الى قوات مليشيا سعد حداد المسيحي . وذكرت وكالة رويتر 1/7/1982 ان القوات الصهيونية لما دخلت بلدة النبطية لم تسمح الا لحزب امل بالاحتفاظ بمواقعه وكامل اسلحته ؟؟ ويقول احد كبار الزعماء الشيعيين من حزب امل (حيدر الدايخ ) : ( كنا نحمل السلام في وجه اسرائيل ولكن اسرائيل فتحت ذراحيها لنا واحبت مساعدتنا . لقد ساعدتنا اسرائيل على اقتلاع الارهاب الفلسطيني (الوهابي ) من الجنوب ) " لقاء صحفي مع حيدر اجرته مجلة الاسبوع العربي 24/10/1983
يقول ضابط اسرائيلي من المخابرات : ( ان العلاقة بين اسرائيل والسكان اللبنانيين الشيعة غير مشروطة بوجود المنطقة الامنية ، ولذلك قامت اسرائيل برعاية العناصر الشيعية وخلقة معهم نوعا من التفاهم للقضاء على التواجد الفلسطيني والذي هو امتداد للدعم الداخلي لحركتي حماس والجهاد) " صحيفة معاريف اليهودية 8/9/1997 "
(9) فاجأتنا الاخبار جميعا بثلاثة اخبار مذهلة عن ايران:
الحكم بالاعدام على ثلاثة من الطلاب الجامعيين الذين شاركوا في المظاهرات التحررية . وصدق الحكم على احد هؤلاءالثلاثة هي طالبة فتاة شيعية متحررة رفضت فكرة المهدي!!
رفض ايران استقبال اعضاء حماس وطرد من لجأ اليها واستقبلتهم بدلها دولة قطر الخليجية !
نقلت اذاعة لندن واذاعة دبي واذاعة ام بي سي عن نائب وزير الخارجية الايراني نبأ الافراج عن الجواسيس اليهود في ايران !! وقد راهنت يا اخي الحبيب احد الاخوة الشيعة على اليهود الايرانيين الذين ضبطوا بتهمت التجسس لصالح دولة اليهود ... فكانت المفاجأة فالافراج عنهم . وامريكا وهي امريكا رفضت وساطة نتنياهو في الجاسوس اليهود الامريكي الذي حكم عليه بالمؤبد !!
حزب الشيطان اللبناني:
أصبح أدولف هتلر بطلا في أعين كثير من الناس و خصوصا العرب و ذلك كرها و نكاية باليهود. بل ان منهم من سمى ابنه "هتلر" كما حدث في فلسطين. و مع ارتفاع سعر الدم اليهودي أصبحت المواجهة معهم بطولة. بغض النظر عن الهدف من هذه المواجهة.
كلنا نعرف كيف دخل - ما سمي فيما بعد - "حزب الله" الايراني جنوب لبنان في بداية الثمانينات و نعرف كيف تمكن هذا الحزب من دعم الشيعة في لبنان على حساب السنة زاعمين أن التمثيل الاسلامي أقل مما هو عليه التمثيل المسيحي. فكان أن ساد الشيعة و تشتت السنة في أوروبا و أمريكا و العالم العربي.
ان عمليات "حزب الله" ما هي إلا عمليات انتقامية لكل هجوم اسرائيلي على الجنوب. أما معظم الوقت فهم في سلام سواء كان ذلك سري أو معلن كما في تفاهم "نيسان". إن "حزب الله" ما هو الا أداة لتحقيق أهداف الدول التي تدعمه داخل لبنان و خارجه و ليس لتحرير الجنوب. فكلنا نتذكر خطف الطائرة الكويتية "الجابرية" على يد هذا الحزب الخبيث و غيرها من عمليات الارهاب ضد السنة.
قد يقول قائل: انهم يقاتلون اليهود المحتلين بينما العرب في سبات عميق. فنقول: الفيتناميون قاتلوا الأمريكان و كذلك الكوبيون و الألمان فهل سيدخل كل هؤلاء الجنة ثم ان أعداء الله قد يختلفون فيما بينهم و يتناحرون. فهل يعني هذا أن الطرف الذي يقاتل اليهود هو حزب لله؟ و إلا لكان "جورج حبش" أول مجاهد. و أخيرا أقول : إن قدوتنا هو الرسول الأعظم و ليس العرب الذين هم في سبات عميق.
إننا جميعاً نعرف المذهب الذي عليه "حزب الله" و لو كان قتاله في سبيل تحرير القدس لكان بدأ بتحرير كربلاء التي في نظر الشيعة جميعا تحت احتلال ظالم . و كربلاء في عقيدتهم أعلى مكانة من مكة نفسها فما بالك بالنسبة للقدس. مؤكد أنها أعلى مكانة من القدس.
و إسرائيل نفسها تستفيد من حزب الله حيث يكون حدودها الشمالية مشتعلة و يكون مبرر لتأخذ دولة إسرائيل مساعدات مالية وعسكرية لمواجهة "العدو" المصطنع طبعا. و هذا ليس غريبا على اليهود، فالذي يرجع في التاريخ يقرأ بأنهم هم الذين ساندوا النظام النازي في ألمانيا، وهناك بعض الأراء التي تقول بأنهم هم من كان وراء بعض المذابح التي صارت حتى يحصلوا على عاطفة المجتمع الدولة، وموافقته على إقامة الدولة اليهودية على ارض فلسطين.
و قد نشرت مجلة البيان أربع مقالات تفضح هذا الحزب و تثبت عمالته. و كذلك تشيد بحسن تنظيمه:
لم أعثر على الحلقة الأولى
http://www.albayan-mag.com/144/html/P106_C1.html
http://www.albayan-mag.com/145/html/P094_C1.html
http://www.albayan-mag.com/146/html/P090_C1.html
إن القليل فقط ينتبه إلى أنه في العام الأخير طرأ انخفاض في عدد قتلى جيش الدفاع الإسرائيلي في جنوب لبنان (18 جندي فقط في العام الماضي مقارنة مع أكثر من 10000 جندي روسي حتى الآن!). وبصفة عامة فإن من الممكن القول بأنه في أربعة مجالات أساسية
لم ينجح حزب الله حتى اليوم في تحقيق أهدافه: فهو لم يحتل حتى اليوم موقعاً لجيش الدفاع الإسرائيلي،
ولم ينهر بسببه جيشُ جنوب لبنان على الرغم من أن ذلك يمثل هدفاً أساساً لحزب الله،
وعلى الرغم من جهود "حزب الله" فلم ينجح التنظيم في اختطاف جنود لجيش الدفاع الإسرائيلي
ورغم كل محاولات "حزب الله" فإنه لم تسقط حتـى اليــوم طائـرة هليوكوبتر واحدة أو طائرة للسلاح الجوي الإسرائيلي (ربما لا يريدون تضييع صواريخهم في الطائرات الصهيونية!)
من الناحية العملية، وعلى النقيض من المنظمات الفسلطينية التي حاربت "إسرائيل" نفسها، تجد أن حزب الله لم يبادر أبداً بعمل ضد أراضي "إسرائيل" المحتلة قبل 5 يونيو (حزيران) عام 1967م، وقصر هذا النشاط على الأراضي اللبنانية التي احتلت بعد ذلك التاريخ. ورغم أن مقاتلي حزب الله قد وصلوا عدة مرات إلى خط الحدود، إلا أنهم لم يتسللوا إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة. وكان يمكنهم أن يفعلوا ذلك بدون شك.
وهكذا نرى أن النجاحات التي يدندن حولها حزب الله لم تكن على مستوى لائق بهذا الزخم الضخم من الضجيج الإعلامي.
و طالما أن بعض أعضاء حزب الشيطان هم من النصارى، فلا يجوز أن يسموا بالمجاهدين!