الإعلامي السوري موسى العمر يرد على مقطع اعدام الدولة الاسلامية لجنود بشار
سرايا - أظهر مقطع فيديو نشر على يوتيوب أسر مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام نحو 200 جندي من قوات النظام السوري بمحافظة الرقة.
ووفقا لموقع عاجل جاء في الفيديو الذي نشر على يوتيوب الأربعاء 27 أغسطس 2014 مقاتلين مدججين بالأسلحة يسوقون عشرات الشباب الذين تمت تعريتهم من ملابسهم عدا ما يستر عورتهم وأيديهم خلف رؤوسهم إلى مكان مجهول، فيما يحاوطهم عناصر الدولة المدججون بالسلاح.
ويعلو بالفيديو صوت يردد: “دولة الإسلام” بينما ترفرف راية التنظيم فوق السيارات وفي أيدي المقاتلين.
وفي تعليقه على الفيديو قال الإعلامي السوري موسى العمر، عبر صفحته الرسمية بموقع “فيسبوك” :” أرسل الأسد رتلا عسكريا مكونا من 200 جندي من القوات الخاصة لتخليص 250 جندي فروا من مطار الطبقة ولجؤوا لمزارع صحراوية فوقعوا بكمين أهلكهم”.
وأضاف العمر: “وتسببوا بالكشف عن مكان 250 جندي ذهبوا لأجلهم فتم أسرهم جميعا وأعدموا على الأرجح ، موضحا أن الحصيلة بلغت 450 عسكريا.
وتسود حالة توتر و غليان في الساحل بين مؤيدي الأسد بعد مشاهدتهم للصور المتكررة عن اعتقال واعدام مئات النصيريين خلال هذا الشهر
حيث تجاوز عدد قتلى النظام 3000 قتيل في جبل شاعر و الفرقة 17 واللواء 93 والفوج 121 ومطار الطبقة العسكري ومعارك القلمون ومعارك ريف حماه ومناطق اخرى في سوريا ...
هذا الأمر دعى بعض من ذوي القتلى الى شتم النظام وسبه علانية ..
الله اكبر ولله الحمد
قالوها في الماضي بشر القاتل بل القتل ولو بعد حين
وللاسف العجيب العجاب ان هناك بواكي و مدافعين عن هؤلاء المجرمين وهم تسوقهم الدولة للقصاص بل وصل البعض الى الترحم عليهم و استنكار ما يجري لهم
واقول لهولاء
ماذا عن هذه الصورة
http://zaiocity.net/wp-content/uploa...26984329_n.jpg
انها مجزرة الكيماوي
وماذا عن هذه الصورة
http://www.rozana.fm/sites/default/f...?itok=OWPZf7Mm
هذه صور الحرائر اللواتي اسرنا و اغتصبن
وماذا عن قتلى البراميل المتفجرة و الصواريخ عائلات دفنت احياء واسرى بالالاف و تعذيب و قتل ..... الخ
كل هذا يتم نسيانه و الان ظهر بواكي على هؤلاء المجرمين الذين قصفوا المنازل وهم يضحكون و رموا البراميل المتفجرة وهم يضحكون واغتصبوا وهم يضحكون
والله لا اقل من ما يحصل لهم
بارك الله في سواعد اسود دولة الاسلام انهم اثلجوا صدور المصابين و ثائروا للقتلى و المصابين و المهجرين
والله اكبر ولله الحمد
سلام chris
