حراج الحيوانات المنويه

assalam alikom

الموضوع مستوحى من ظاهره جديده وهي التبرع بالحيوانات المنويه وبالبويضات
حيث اصبح هذا مصدر رزق لبعض شباب الغرب

لن اطول عليكم ولكن تخيلوا يكون لكم عيال في بطون ناس ماتعرفوهم ويتربوا تربيه مانت داري عنها
او حتى اتخيل يكون ابوه وامه يهود
تخيل تتزوج بنت الحلال وتطلع تقرب لك???او تطلع بنتك او انت عمها???

تخيل يلعبوا في جينات الحيوان ويطلعوا لك بغوريلااو نص ادمي نص بقري????

اتخيلوا يجوك ويقولوا لك هذا ولدك واحنا بنرميه في الشارع بس حبينا نستاذنك امكن بتستفيد من لحمه او عظمه او تربيه معاك ?????????????

اللي يقرا ذا الكلام يفكر
هل من الممكن ان اسمحاو اتبرع يوم بهذي الاشياء???
هل حيصدق المثل الستبعدحدوثه(خلفتك ونسيتك)???
ام هل سيصبح كل منا معرضا لما يحدث في الافلام الهنديه
بعد المصارعه وقبل يموت
اااا اخويا!!!!!!!!!!!!!!!
اااا ابويا هييي!!!!!!!!!!!
ام في مصايب اكبر من كدا
وما ادري ايش راي الاسلام في التبرع بعيدا عن النقاش اعلاه???????????????

وان كان العنوان محرجا فناسف للاحراج

اخوكم الجديد الحيدري

نعم الموضوع ماله داعي اصلا لانه مو وقته للاعضاء يعني
وبعدين الشرع مبين رايه بالموضوع انه حرام حرام حرام بدون شك
لكن ياريت مره ثانيه تختار مواضيعك بعنايه اكثر بحيث تناسب القراء
وشكرا على اجتهادك وماكل مجتهد بمصيب

يعني ايش
لانه مو وقته للاعضاء يعني


المنتدى هذا عااااام

يعني اي شيء


وبعدين انا باسال عن راي الدين
ولم اسالك تفتي وهل هناك شك ام لا

وترى الموضوع مهم جدا بالنسبه لي
وليس هوايه بل تخصص
وعشان كداانا مختاره بعنايه
وارجو منك تقدير ان المنتدى شرائح
وليسوا كلهم فاضيين او شباب
وشكرا علىالمشاركه وعادي سوء الفهم

بالعكس يارا انا عندي ان هل موضوع مهم وااااايد او خصوصا ان انتشر بلاونه الاخيره صار ظاهره يعني لازم شباب المستقبل يتكلمون فيه او يستوعبون الشي وانا انشالله يا اخ راح اسال عن هذا الموضوع براي الدين لاني مو متاكده ان هم حرام او لا ما يجوز يعني مكروه
مع اني اتتوقع ان اهووو حرام والله العالم بس راح اسل ورد عليك انشالله

شكرا zbidia على التفاعل
وان كنت في البدايه بعد الرد الاول شكيت في المنتدى وانه ممكن منتدى مختلف جدا عن اللي عهدته
وانتظر منك ومن الجميع مشاركاتكم وشكرا جزيلا

ولو عندكم زياده ترى ما شاركنا في المنتدى الا من حاجه
والحمد لله واحد اعطانا هذا


ركائز الايمان ـ بعد اتساع دائرة الممارسات الطبية المشبوهة، المطالبة بوضع ضوابط أخلاقية ومهنية لمجال الاخصاب الصناعي

تحديد جنس الجنين، تحديد النسل، استئجار الأرحام، النظر الى عورة المرأة لضرورة التداوي، التلقيح الصناعي الداخلي والخارجي، بنوك المني، بنوك الأجنة، كثيرة هي ومتعددة تلك القضايا المستخدمة والخاصة بأدق القضايا الحيوية المكونة للأسرة.


فما هو الحلال والحرام في تلك المحاور وما هي الضوابط الأخلاقية والشرعية في عمليات الاخصاب الطبي؟ هذا ما تقدمه لنا الدكتورة أماني عبد القادر مدرسة الفقه الاسلامي بكلية الدراسات الاسلامية بجامعة الأزهر من خلال هذه الدراسة الهامة والحيوية بعنوان موقف الشريعة الاسلامية من الضوابط والأخلاقيات في الاخصاب الطبي.


وتقول الباحثة لقد حرصت الشريعة الاسلامية على النسل كضرورة من الضرورات الخمس والدعوة الى نقائه بعد أن هيأ الاسلام للزوجين اللقاء المباح تحت مظلة دعائم الاسلام الشرعية والخلقية ووقاهم شر العوز للضروريات ويسر لهم البدائل الحلال.. كما أن الشريعة الاسلامية ليست ضد العلم وانما تحتضن العلم النافع للبشرية أما الضار فيمنع من باب سد الذرائع ودرء المفاسد وتغليب المصلحة العامة على الخاصة، هذا الى جانب أن التداوي من العقم مطلوب كغيره من الأمراض ولكن لابد من التأكيد على الايمان بالقضاء والقدر بعد بذل الجهد والوسع والطاقة لأنه ليس كل ما هو مرغوب متحقق، فالمؤمن يرضى بقضاء الله في كل الأحوال ولا يجوز أن يخالف أحكامه ويتعدى على سنن الله في كونه والا لما كان هناك معنى للصبر على البلاء.. فليس كل ما هو ممكن علميا وطبيا جائز شرعا وخلقا. هذا الى جانب ضرورة الالتزام بالضوابط والأخلاقيات الشرعية في الاخصاب الطبي حتى لا تتحول الحرية الى فوضى والتجارب العلمية الى ترف فكري تنقلب ضد الشخص نفسه خاصةشظ وأن التلقيح الصناعي بأنواعه المختلفة يتصل بالانسان من حيث صفاته الجسمية وخصائصه النفسية ونسبه لوالديه بل ونوعه، والنسب في الاسلام ليس هبة تمنح ولا رداء يخلع ولا يخضع لارادة الناس ولا الى أهوائهم أو قوانينهم ولذا حرصت الشريعة الاسلامية كل الحرص على ثبوت النسب وصيانته من التدليس والتزييف والضياع وجعلته حقا خاصا للولد والوالدين. قال تعالى: «هو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا» وقد نادى العلماء بوضع اطار من الضوابط والأخلاقيات من الاخصاب الطبي حيث يقول د. ادوارد العالم الفسيولوجي الرائد في أطفال الأنابيب ان كل مؤسسة تجري عملية التلقيح الصناعي وما ينتج عنه من تجميد البويضات المخصبة واستئجار الأرحام يجب أن يكون لديها لجنة آداب خاصة.. وهذا يبين لنا ضرورة وضع ضوابط دينية وأخلاقية لهذه العملية في المجتمعات التي تبيحها حتى وان كانت لا تدين بدين الاسلام.. ونظرا لأن الاخصاب الطبي يشكل قضايا دينية وأخلاقية شائكة تفرعت عنها العديد من المشاكل كان لابد من الاحتماء بقيم وأخلاقيات الدين في هذا المجال وغيره من المجالات وهذا ما قامت به المجامع الفقهية وفقهاء المسلمين المعاصرين مشكورين.. ولعل أهم فتوى صدرت حول هذا الموضوع هي التي صدرت في الدورة الثامنة للمجمع الفقهي بمكة المكرمة والتي جاء فيها. أنه يجوز تلقيح الزوجة صناعيا داخليا بماء زوجها حتى يتم الحمل، وأن التلقيح الذي يتم خارجيا في اناء بين بذرتي الزوجة والزوج ثم يعاد الى رحم الزوجة هو أسلوب مقبول مبدئيا في ذاته بالنظر الشرعي ولكنه غير سليم تماما من موجبات الشك فيما يستلزمه ويحيط به من ملابسات.. فلا ينبغي أن يلجأ اليه الا في حالات الضرورة القصوى وبعد أن تتوفر فيه الشروط التالية : أن يتم التلقيح من مني الزوج. وأن يتم ذلك في حياة الزوج وليس بعد مماته على أساس أن الزوج حين يموت يصبح غريبا عن زوجته ولذلك يعتبر التلقيح منه حراما، وأن يكون الطبيب الذي يقوم بالعمل والفريق المساعد له من الممرضين وعمال المختبرات مسلمين مؤتمنين على أساس أن الطبيب غير المسلم قد يجيز استخدام بويضة ملقحة من غير الزوج والزوجة أو حيوان منوى لشخص غريب. وأن يتم ذلك بموافقة الزوجين. ومن الأفضل أن يتم ذلك في بلاد المسلمين.


التحكم في نوع الجنين


تذكر الباحثة أنه من صور التلقيح الصناعي التي لا يقرها الشرع هي التحكم في نوع الجنين.. حيث يتم أخذ مني الزوج ثم يتم فصل الحيوانات المنوية المذكرة عن المؤنثة ويتم حقن الزوجة بالحيوانات المطلوبة وذلك لتحديد نوع الجنين ومع أن بعض العلماء والفقهاء أباحوا ذلك في أضيق الحالات اذ لا يوجد مانع شرعي من طلب الذكور أو الاناث من الذرية ويشترط أن يتم ذلك على المستوى الضروري، بينما يرى البعض الآخر أن التحكم في نوع الجنين لابد أن يعتمد على سبب طبي مثل انتقال بعض الأمراض الوراثية من جنس الى جنس آخر ووافقت الباحثة على هذا الرأي وأوردت ردا على المجيزين لهذه العملية الانتشار فانها سوف تؤدي الى اختلال التعادل الالهي في الكون وطغيان جنس على آخر وهذا يؤدي الى استحالة أو صعوبة الزواج اذا طغت الذكورة أو انتشار الزنا اذا طغت الأنوثة.. قال تعالى «لله ملك السموات والأرض يخلق ما يشاء، يهب لمن يشاء اناثا ويهب لمن يشاء الذكور أو يزوجهم ذكرانا واناثا ويجعل من يشاء عقيما انه عليم قدير».


التلقيحان الداخلي والخارجي


تبين الباحثة وجود نوعين من التلقيح داخلي وخارجي، الداخلي عبارة عن عملية تتمثل في حقن السائل المنوي للرجل في رحم المرأة في حالة عدم القدرة على الاتصال الجنسي بين الزوجين، وبالرغم من نجاح هذه الوسيلة الا أنها أثارت الخلاف بشأن مدى مشروعيتها ومدى مسئولية الطبيب في حالة مخالفة أخلاقيات التلقيح الداخلي. فالقرآن الكريم والسنة النبوية لم ترد بهما نصوص تبين حكم هذا التلقيح ولكن الفقهاء قد بينوا حكم هذا التلقيح بصورة غير مباشرة حين تحدثوا عن استدخال المني وقيدوا مشروعيته بعدة شروط أهمها أن يثبت أن الزوجة لايمكنها الحمل الا بهذه الطريقة وأن يتم التلقيح من مني الزوج نفسه وفي رحم الزوجة نفسها وبموافقتها في اطار علاقة زوجية قائمة أو أن يتم في حياة الزوج وليس بعد وفاته على أساس أن الزوج حين يموت يصبح غريبا عن زوجته.. وأن تؤخذ الاحتياطات لعدم اختلاط النطف وعدم الاحتفاظ بالمني في الثلاجات منعا للاختلاط.


أما التلقيح الصناعي الخارجي فيتم فيه التلقيح خارج الرحم في أنابيب ثم اعادة البويضة الملقحة الى داخل الرحم فيكون التقاء البويضة مع الحيوان المنوي يتم خارج الرحم وليس داخله وهنا تكون الزوجة مصابة بالعقم.. وأما عن مشروعية هذه الطريقة فقد اعتبر الاسلام العقم مرضا وجب التداوي منه فقد جاء أعرابي فقال: يا رسول الله انتداوى؟ قال : نعم فان الله لم ينزل داء الا أنزل له شفاء علمه من علمه وجهله من جهله والتلقيح الخارجي يعد نوعا من التداوي وأيده أكثر العلماء والأطباء على أن يتم وفق شروط وضوابط كما في التلقيح الداخلي. وقد أكدت الفتاوى الصادرة عن هيئات الافتاء والقرارات الصادرة عن المجامع الفقهية على شرعية التلقيح الصناعي الخارجي أما عن التلقيح الخارجي بين غير الزوجين وهو تلقيح بويضة الزوجة بنطفة لغير زوجها وهذا محرم شرعا لأنها كالزنا والولد الذي يجيء ثمره لهذا التلقيح لا يثبت نسبه.


بنوك الأجنة والمني


أما بالنسبة لبنوك المني وبنوك الأجنة والتي هي عبارة عن ثلاجات تحفظ فيها اللقائح من نطفة الزوج وبويضة الزوجة التي تجمد في درجة حرارة معينة لحين استخدامها فان المجمع الفقهي بمكه المكرمة وكذلك مجمع البحوث الاسلامية بالأزهر قد رفضا مبدأ تجميد وتخزين النطف واللقائح لما فيه من اختلاط الانساب.. وترى الباحثة أن وجود بنوك المني والنطف واللقائح يجعل باب الشر مفتوحا على مصراعيه لأصحاب الذمم غير السوية اذا لم تحفظ هذه النطف واللقائح بعناية دقيقة وتؤخذ كافة الاحتياطات لاستبدالها أو خلطها. وتقول الباحثة ان استئجار الأرحام يستخدم عندما تكون الزوجة ذات رحم معيب ولا تقدر على الحمل مع قدرتها على التبويض وقدرة زوجها على الاخصاب وفي هذه الحالة يتم تلقيح بويضة الزوجة بنطفة زوجها في الأنابيب ثم تؤخذ البويضة المخصبة لتزرع في رحم امرأة أخرى ذات رحم سليم تسمى صاحبة الرحم المستأجر®. مثل هذه الصورة مرفوضة وهي محرمة شرعا وقد أقر مجلس المجمع الفقهي بمكة المكرمة والفتاوى الشرعية على حرمة هذه الوسيلة لأنها تتضمن ادخال نطفة رجل في رحم امرأة لا يربطه بها علاقة زوجية شرعية أيضا اذا كانت الأم البديلة أو الرحم المستأجر زوجة ثانية للزوج نفسه صاحب النطفة الا أنه لا يتضح نسبه من جهة الأم هل هي صاحبة البويضة أم التي حملته؟ فصاحبة البويضة تكون عنصرا من عنصري اللقيحة التي يخلق منها الولد وصاحبة الرحم هي التي تم الاستنبات في رحمها وتغذي بدمها وتحملت آلام الحمل والمخاض فهنا يتضارب ثبوت النسب بين المرأتين كما أن التي حملت ووضعت فهي ليست صاحبة البويضة لم تحمل ولم تتحمل آلام الوضع. وعلى هذا فانه اذا كانت لا يمكن القطع بنسبته لواحدة منهما فان القول بتحريم هذه الصورة من صور التلقيح الصناعي أقرب الى الاحتياط صونا للانساب وحماية لها من العبث والازدواج وهذه الوسيلة فضلا عن كونها ذريعة لاختلاط الأنساب نتيجة للازدواج في التكوين والنشأة والخلقة فانها وسيلة الى الشر والفساد والقول بغير ذلك سوف يفتح بابا لا تؤمن عواقبه ومن هنا تبين أن الآثار المترتبة على هذا التصرف خطيرة وهذا يرجح قول حظر هذه العملية واستجابة لكل هذه المناقشات والتساؤلات عاد المجمع الفقهي في دورته الثامنة وحرم في الفرضين أي سواء كانت الأم البديلة أجنبية عن الزوجين أو كانت زوجة ثانية للزوج نفسه صاحب النطفة.


القاهرة ـ السيد أبو داود

اولا اخوي الفاضل هذا الموضوع منتهي شرعا وانت قاعد تقول : وما ادري ايش راي الاسلام في التبرع بعيدا عن النقاش اعلاه???????????????
يعني الموضع افتى فيه الشرع وبين حلاله وحرامه وتكلم عنه بالتفصيل والي يبغى الاستزاده فيقدر يروح للمواقع الي تخدم هذا الموضوع يعني
ثانيا بالنسبه لاعضاء المنتدى اعتقد وانا منهم ان اعمارهم وافكارهم ماجابت طاري هذا الموضوع
ماقصد كلهم ولكن الاغلبيه على اقل تقدير
لان هذا موضوع شائك وعميق وهم لسى عليه فيه اهتمامات اكبر منه عندهم
وبعدين انت ما تحط لنا حقائق انت تحط احتمالات وشكوك باراء المسلمين وتقول مارئيكم فيها
هم مالهم راي ولا لاحد راي الا للشرع والي يقوله ربنا سبحانه لان هذا موضوع معقد وكبير ومن الغلط ندخل في امور شرعيه واحنا مانفهم فيها
ثالثا ولو كنت وضعت مقالك كمعلومات وتحب يعرفها الاعضاء والزوار كان نقول معليش كلامك صحيح لكن انت تاخذ رايهم بشي مايعرفونه وكبير عليهم بالمره لان اكثرهم عمره من 11 الى 18 سنه واعتقد كلامي واضح
وفيه منتديات طبيه خاصه بهذي المواضيع الي يتناقش فيها ناس علماء واطباء لهم باع طويل في هذا الموضوع تقدر لو تحب الاستزاده تطلع عليها
ورجاء لا تطرح اي موضوع للشرع مثل هذا انك تقول شنو رايكم براي الشرع فيه؟
لان في هذا كلام اتصور انه خاش عرض
ولو تحب اسال عن موضوعك الطويل هذا من قراء واستفاد منه؟ انت فقط ادخلت الشكوك وما بينت الحق وين
نحن امه مسلمه يحكمنا اسلامنا وعقيدتنا الي وضحت لنا الحق والباطل وغير كذا مانفهم ومانبي نفهم شي
شكرا اخوي لاحترامك

الله يخلف عليكم
عموما يازين القص و اللزق

الاخ الفاضل مستشار - المفروظ منك يااخي ان كان
لك وجهة نظر معقوله او استفسار او حتى انتقاد ان تطرحها بما يخص الموضوع
واما التجريح بالاعضاء فلا - تحياتي

انتم اعرف صراحه
بس انا ما بغيت رايكم في الراي الشرعي
...جزاك الله خير على التوضيح وما نعود
ولو بغيتوا تحذفوه فهذا حقكم
ومشكوره'

اما عن القص والزق
فهذا في بعض الاحيان احسن من تحريف الكلام ووضعه باسمي
خاصه انه اسم الكاتب موجود!!!!!!