كلينتون القذر مع سيدة عربية
هذا الخبر اللذى سأنقله لكم عن قناة elaph الاخبارية يتحدث عن كلينتون وسيدة عربية قام بدعوتها الى خلوة العشاء .
عليها وعلى زوجها الديوث اللعنة وعلى من استدعاه ومن استقبله انها من علامات الساعة يا اخوان ان تجتمع سيده عربية ونصرانى فى دولة خليجية سهلت لهم الدعارة والمجون .
اليكم الخير :
يسرح ويمرح في دبي بعيدا عن عين هيلاري
كلينتون يدعو شخصية نسائية عربية الى خلوة على عشاء
ايلاف- دبي: منذ ترك البيت الابيض قبل اكثر من عام والرئيس السابق بيل كلينتون يطوف العواصم مرة محاضرا داعيا الى تجسير الفجوة بين الأغنياء والفقراء وغيرها مشاركا في معارض ومنتديات، والأهم من هذا كله ممارسة الهواية المحببة كـ"زير نساء".
وهو حين تخلص من المهمات الرسمية كرئيس فانه على ما يبدو لم يتخلص من جموحه نحو النساء، ولم يسمع نصائح القريبين منه لعرض نفسه على مصحة للاستشفاء من هذا النهم الحريمي.
الذي حصل مع الرئيس السابق كما تقول معلومات في دبي انه حين كان كلينتون مشاركا في مؤتمر دولي حول نظم المعلومات وتقنيتها وهناك القى محاضرة، فانه احتك بجميع المشاركين وتعرف عليهم فردا فردا، ولك يكتف بذلك فانه وجه دعوة عشاء حنونة و"سخية" ايضا لشخصية نسائية عربية مرموقة شاركت في المؤتمر من دون زوجها.
وقبلت هذه الشخصية دعوة العشاء التي استمرت الى الهزيع الأخير من الليل، وفي المطعم الذي اعدت فيه زاوية خاصة لكلينتون وضيفته دارت احاديث كثيرة منها تناول الانترنيت وشبكاته العالمية اما الجزء الآخر فقد تناول الحديث عن الاوضاع العائلية والتزام كل طرف بعد الزواج.
هذا الالتزام لا يشمل الرئيس السابق الذي لم يصطحب معه زوجته هيلاري كلينتون عضو الكونغرس عن نيويورك، اذا كان العشاء مناسبة للمضيف والضيفة العربية المرموقة للحديث بعيدا عن أي التزامات مع الزوجين الغائبين.
وعلى العشاء الذي تتحدث عنه اوساط دبوية فانه لم يغيب عن بال الضيفة توجيه اسئلة كثيرة وعدية عن مونيكا لوينسكي وكيف استطاع الرئيس "الدونجوان" استمالة قلبها على الرغم من فارق السن.
ومن الاسئلة التي لم تحير الرئيس الاجابة عليها هو انه كيف استطاع ان ينفذ من "الفضيحة كالشعرة من العجين؟" امام القضاء والكونغرس معا.
السؤال الخطير الذي وجهته الضيفة لمضيفها كان: ولكن كيف نفذت من عقاب هيلاري؟ هنا تلفت الرئيس حوله مجيبا: وهل ترينها معي الآن، انا اسرح وامرح "على كيفي كما ترين وهي مرتبطة مثل زوجك بمسؤولياتهما امام شعبيهما"، الى هنا انتهى العشاء ولف الجميع ظلام دبي رغم كل الحراسات الشخصية.
